
إيران تعلن حصيلة هجمات إسرائيل في حرب الاثني عشر يوما وتسجل 935 قتيلا
وردت إيران بإرسال وابل من الصواريخ على مواقع عسكرية وبنية تحتية ومدن إسرائيلية. ودخلت الولايات المتحدة الحرب في 22 يونيو حزيران بقصف منشآت نووية إيرانية.لترد طهران بإطلاق 14 صاروخا نحو القاعدة الجوية الأميركية الأكبر في الشرق الأوسط، فضلا عن مسيرات نحو قواعد أميركية في العراق، ردا على قصف الولايات المتحدة يوم 23 يونيو الجاري، منشآتها النووية (فوردو ونطنز وأصفهان).في حين أوضح مسؤول أميركي أن لا إصابات بشرية سجلت على الإطلاق، كاشفا أن واشنطن كانت تتوقع الهجوم واتخذت احتياطاتها.ليعلن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، بعد ساعات وبشكل مفاجئ، وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران بعد 12 يوماً من المواجهات غير المسبوقة بين البلدين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المغرب اليوم
منذ 2 ساعات
- المغرب اليوم
مؤشر الدولار الأميركي يحقق أسوأ أداء نصف سنوي منذ سبعينيات القرن الماضي
سجل مؤشر الدولار الأميركي تراجعا حادا خلال النصف الأول من العام، مسجلاً أسوأ أداء نصف سنوي له منذ عام 1973، حين كان ريتشارد نيكسون رئيسا للولايات المتحدة. وانخفض المؤشر بنسبة 10.8% منذ بداية العام، مقارنةً بتراجع قدره 14.8% في النصف الأول من عام 1973. وجاء هذا التراجع في ظل حالة عدم اليقين المتزايدة المرتبطة بسياسات الرئيس دونالد ترامب التجارية، إلى جانب ضغوطه المتكررة على "الفيدرالي" لخفض أسعار الفائدة. ويرجّح المحللون استمرار الضغوط على الدولار، مع تسعير الأسواق لسياسة نقدية أكثر تيسيرا من قِبل "الفيدرالي"، وضعف البيانات الاقتصادية، بالإضافة إلى تصاعد حالة الغموض في السياسات المالية. وبدأ المستثمرون يراهنون على وتيرة أسرع لتيسير السياسة النقدية في الولايات المتحدة هذا العام، قبيل صدور سلسلة من البيانات الاقتصادية خلال الأسبوع الجاري، أبرزها تقرير الوظائف في القطاعات غير الزراعية الذي سيصدر يوم الخميس. ويواجه المستثمرون ضبابية بشأن جهود مجلس الشيوخ الأميركي لإقرار مشروع قانون ترامب لخفض الضرائب والإنفاق، والذي أدى إلى انقسامات حزبية داخلية بسبب التوقعات بأن يرفع ديون الولايات المتحدة 3.3 تريليون دولار. وأدت المخاوف المالية إلى تراجع المعنويات ودفعت بعض المستثمرين إلى تنويع استثماراتهم. في غضون ذلك، واصل ترامب انتقاد مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) لدفعه لتيسير السياسة النقدية، وأرسل إلى رئيسه جيروم باول قائمة بأسعار فائدة البنوك المركزية حول العالم مصحوبة بتعليقات مكتوبة بخط اليد تفيد بأن سعر الفائدة في الولايات المتحدة يجب أن يكون بين 0.5%، كما هو الوضع في اليابان، و1.75% مثل الدنمارك. وعززت هجمات ترامب اللاذعة على مجلس الاحتياطي وباول مخاوف المستثمرين بشأن استقلالية البنك المركزي ومصداقيته. ولا يستطيع ترامب إقالة باول بسبب خلاف على السياسة النقدية، لكنه حثه الأسبوع الماضي على الاستقالة. وستنصب أنظار المستثمرين على تعليقات باول، الذي سينضم إلى العديد من رؤساء البنوك المركزية الآخرين في منتدى البنك المركزي الأوروبي في البرتغال اليوم الثلاثاء. ويتوقع بنك غولدمان ساكس حاليا أن يجري مجلس الاحتياطي هذا العام ثلاثة تخفيضات في أسعار الفائدة بواقع ربع نقطة مئوية في المرة الواحدة، مقارنة بتوقعات سابقة بخفض واحد في ديسمبر/كانون الثاني. قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :


أكادير 24
منذ 3 ساعات
- أكادير 24
ترامب لماسك: أغلق شركتك وعد إلى موطنك.. صدام مفتوح بين السلطة والمال
agadir24 – أكادير24 صعّد الرئيس الأميركي دونالد ترامب من لهجته تجاه الملياردير إيلون ماسك، ودعاه بشكل ساخر إلى 'إغلاق دكانه والعودة إلى موطنه في جنوب إفريقيا'، في هجوم علني وغير مسبوق يعكس تصاعد التوتر بين السياسة والمال في المشهد الأميركي. وهاجم ترامب في منشور على منصته 'تروث سوشيال' ما اعتبره استفادة مفرطة لشركات ماسك من الدعم الحكومي، مؤكداً أن الأخير 'يحصل على إعانات تفوق ما ناله أي شخص في التاريخ'، وأنه لولا هذه الأموال 'لما وُجدت لا تسلا ولا سبيس إكس ولا أقمار صناعية ولا صواريخ'. واعتبر ترامب أن تفويض المركبات الكهربائية الذي تستفيد منه شركة تسلا يعدّ 'سخيفاً' و'جزءاً من حملة إجبارية غير عادلة'، مؤكداً أن السيارات الكهربائية جيدة في حد ذاتها، لكن لا ينبغي فرضها على الجميع. وذكّر بأن معارضته لهذا التفويض كانت دائماً من ثوابت حملته الانتخابية، قبل أن ينتقل إلى اتهام ماسك باستنزاف ميزانية الدولة عبر عقود الدعم والتحفيز التي امتدت على مدى سنوات. وطالب ترامب في منشوره إدارة الكفاءة الحكومية بإجراء 'تدقيق شامل' في حجم المساعدات التي حصلت عليها شركات ماسك، معتبراً أن وقف هذا النزيف المالي يمكن أن يوفر 'ثروة طائلة' للخزينة الفيدرالية. ووفق تقارير إعلامية من بينها رويترز والعربي الجديد، فإن مجموع ما استفاد منه ماسك من دعم حكومي خلال العقدين الماضيين يقدّر بنحو 38 مليار دولار. وردّ ماسك بسرعة عبر حسابه الرسمي على منصة 'إكس'، قائلاً: 'ألغوا كل شيء الآن'، في إشارة إلى استعداده لقبول إلغاء كامل للدعم الحكومي، قبل أن يضيف متسائلاً: 'ما فائدة سقف الدين إذا كنا نواصل رفعه؟ كل ما أطلبه هو ألا نُفلس أمريكا'. ويأتي هذا التراشق الكلامي في وقت حساس تتصاعد فيه الخلافات حول السياسة المالية الأميركية، خاصة مع قرب الاستحقاقات الانتخابية، حيث يسعى ترامب إلى تقديم نفسه كمدافع عن التقشف والسيادة المالية، في مقابل ماسك الذي يمثل نموذجاً لرأس المال التكنولوجي المعتمد جزئياً على التمويل الحكومي. ولا تبدو هذه المواجهة مجرد خلاف شخصي، بل تجسّد صراعاً أعمق حول مستقبل الاقتصاد الأميركي بين من يفضل العودة إلى نموذج الصناعة التقليدية وتقليص الدعم، ومن يرى في الابتكار العلمي والتكنولوجي رهاناً استراتيجياً يتطلب استثماراً طويل الأمد. ويبقى هذا الصدام مرشحاً للتصاعد، خاصة أن كلاً من ترامب وماسك يتمتع بنفوذ إعلامي واسع، وقدرة على التأثير في الرأي العام، ما يجعل من هذه القضية مادة دسمة في المشهد السياسي الأميركي الراهن.


زنقة 20
منذ 3 ساعات
- زنقة 20
ترامب يدعو إلى ترحيل إيلون ماسك
زنقة 20 | وكالات لوح الرئيس الأمريكي 'دونالد ترامب'، بإمكانية ترحيل الملياردير 'إيلون ماسك'، وذلك بعد الانتقادات التي وجهها المدير التنفيذي لـ 'تسلا' و'سبيس إكس' لمشروع قانون الضرائب والإنفاق. وصرح 'ترامب' للصحفيين في البيت الأبيض ردًا على سؤال عما إذا كان سيرحل 'ماسك' المولود في جنوب افريقيا قائلاً: لا أعلم، سيتعين علينا النظر في الأمر. وذكر 'ترامب' أن 'ماسك' مستاء لخسارة التفويض المتعلق بالسيارات الكهربائية في مشروع قانون الضرائب الأخير، لكنه قد يخسر أكثر من ذلك بكثير. وذلك وسط سلسلة من الانتقادات والخلافات بين 'ترامب' والرجل الأكثر ثراءً في العالم، بدأت منذ مغادرة 'ماسك' لمنصبه في قيادة إدارة كفاءة الحكومة. وكتب ترامب في وقت سابق من اليوم الثلاثاء على صفحته على منصته 'تروث سوشيال': 'قد يكون إيلون ماسك حصل على دعم مالي أكبر بكثير من أي إنسان في التاريخ، وبدون الدعم المالي، لكان من المرجح أن يُغلق مصنعه ويعود إلى جنوب إفريقيا. لن نشهد إطلاق صواريخ أو أقمار صناعية أو إنتاج سيارات كهربائية بعد الآن، وستوفر بلادنا ثروة طائلة. ربما علينا أن نطلب من وزارة الكفاءة الحكومية أن تلقي نظرة فاحصة وجادة على هذا الأمر؟ أموال طائلة يمكن توفيرها'.