
قرابة 780 ألف طالب بالثانوية العامة يبدأون امتحان اللغة الأجنبية الأولى
كتب ـ محمود طه حسين
الأحد، 29 يونيو 2025 09:00 ص
بدأ طلاب الثانوية العامة أداء امتحان مادة اللغة الأجنبية الأولى حيث انطلق الامتحان في التاسعة ويستمر حتى 12 ظهرا، وتابعت قيادات الوزارة وعلى رأسهم الوزير محمد عبد اللطيف بدء الامتحان وتواجد الملاحظين ورؤساء اللجان والمراقبين ودخول الطلاب.
ووجهت وزارة التربية والتعليم ، رؤساء لجان الثانوية العامة 2025، بضرورة تفتيش الطلاب بشكل دقيق للتأكد من عدم وجود أي وسيلة غش، إضافة إلى توفير الهدوء للطلاب داخل اللجان الامتحانية والحفاظ على وقت الامتحان بدخول الطلاب مبكرا من الثامنة والنصف صباحا وعدم سحب أوراق الإجابة إلا بعد انتهاء وقت الامتحان المخصص للطلاب وهو 3 ساعات.
ويؤدى قرابة 780 ألف طالب وطالبة، الامتحان فى اللغة الأجنبية الأولى فى قرابة (1973) لجنة امتحانية على مستوى الجمهورية.
ويتضمن الامتحان لطلاب النظام الجديد 42 سؤالًا، موزعة بين 3 أسئلة مقالية و39 سؤال اختيار من متعدد، بإجمالي 60 درجة، 51 درجة للاختيار من متعدد و9 درجات للأسئلة المقالية، وبالنسبة لطلاب الثانوية العامة بالنظام القديم يضم الامتحان 37 سؤالًا، منها 3 أسئلة مقالية و34 سؤال اختيار من متعدد، وتبلغ الدرجة النهائية للمادة 50 درجة، 41 درجة للاختيار من متعدد و9 درجات للأسئلة المقالية.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مستقبل وطن
منذ 11 دقائق
- مستقبل وطن
الهيئة الوطنية للانتخابات تناقش التقرير النهائي لإجراء انتخابات مجلس الشيوخ.. غدًا
يعقد مجلس إدارة الهيئة الوطنية للانتخابات، غداً الثلاثاء، اجتماعاً لمناقشة التقرير النهائي الذي أعده الجهاز التنفيذي للهيئة، بشأن بالإجراءات واللوجستيات المتعلقة بانتخابات مجلس الشيوخ. وتؤكد الهيئة الوطنية للانتخابات على جاهزيتها التامة لإجراء هذا الاستحقاق الدستوري واكتمال كافة الجوانب اللوجستية التي تضمن حسن سير العملية الانتخابية وانضباطها وذلك من خلال عدة إجراءات: أولا: إجراء برامج تدريبية للسادة القضاة المشرفين على العملية الانتخابية شملت ما يزيد على عشرة آلاف وستمائة قاض من هيئتي قضايا الدولة والنيابة الإدارية عبر تقنية الفيديو كونفرانس تم فيها عرض مجموعة من التطبيقات الإلكترونية المستحدثة التي من شأنها تيسير العملية الانتخابية على الناخبين واختصار الوقت الذي يستغرقه الناخب للإدلاء بصوته وضمان أدائه لواجبه الدستوري بسرية وحرية كاملة. ثانيا: إجراء دورات تدريبية عديدة للسادة الموظفين المعاونين للقضاة المشرفين على الانتخابات وذلك على استخدام التطبيقات الإلكترونية، وتلقي أوراق الترشح وفحصها، وتوفير الأكواد والباركود وأجهزة الماسح الضوئي والطابعات في لجان تلقي طلبات الترشح بمقر المحاكم الابتدائية على مستوى الجمهورية. ثالثا: تحديث قاعدة بيانات الناخبين بالتنسيق مع وزارتي الدفاع والداخلية من خلال قطاع الأحوال المدنية والنيابة العامة والجهات والهيئات القضائية، واستبعاد المتوفين في ضوء البيانات الواردة من وزارة الصحة. رابعا: إعداد نماذج لكافة الأوراق اللازمة للعملية الانتخابية من طلبات ترشح وبطاقات اقتراع وكشوف ناخبين ومحاضر فرز وغيرها في إطار ما حدده القانون. خامسا: تحديث قواعد بيانات منظمات المجتمع المدني والجمعيات الأهلية والمنظمات الدولية والمؤسسات الإعلامية التي ستتولى متابعة الانتخابات من خلال تجديد قيد من شارك منهم في متابعة الاستحقاقات السابقة ، وقيد الطلبات الجديدة المقدمة للهيئة في هذا الشأن. سادسا: الانتهاء من معاينة كافة مقار اللجان الانتخابية العامة ولجان الاقتراع الفرعية، والتأكد من تهيئتها وجاهزيتها وتوافر الشروط اللازمة لها كمقار انتخابية، وذلك بالتعاون والتنسيق مع وزارات التعليم والصحة والشباب والرياضة وهيئة الأبنية التعليمية. سابعا: تحديد المستشفيات والمعامل المعتمدة التابعة لوزارة الصحة المخول لها توقيع الكشف الطبي وإجراء الفحوصات اللازمة التي اشترطها القانون لتقديمها ضمن أوراق طلب الترشح. ثامنا: وضع كافة التيسيرات للناخبين كبار السن، وكذلك لذوي الإعاقة الحركية أو السمعية أو البصرية من خلال توفير الأجهزة والإرشادات وبطاقات الاقتراع التي تعينهم على التصويت بسهولة ويسر. تاسعا: التنسيق مع وزارة الخارجية بشأن كافة اللوجستيات الخاصة بتصويت المصريين في الخارج.


الدستور
منذ 12 دقائق
- الدستور
برلماني: توجيهات الرئيس السيسي بمتابعة حادث "إقليمي المنوفية" تعكس يقظة القيادة السياسية
قال النائب المهندس حازم الجندي، عضو اللجنة العامة بمجلس الشيوخ، وعضو الهيئة العليا لحزب الوفد، إن توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي بمتابعة حادث الطريق الدائري الإقليمي والوقوف على أسبابه، تعكس يقظة القيادة السياسية وحرصها المستمر على سلامة المواطنين، وعدم التهاون مع أية ثغرات أو مشكلات تتعلق بالبنية التحتية، خاصة ما يمس حياة المواطنين بشكل مباشر. وأوضح الجندي، في بيان له، أن اهتمام الرئيس ومتابعته الحثيثة لمستجدات الحادث وتوجيهه بتقديم حلول عاجلة لمعالجة أوجه القصور في الطريق الإقليمي، يؤكد أن الدولة تُولي أهمية قصوى لمسألة تطوير وصيانة شبكات الطرق، ليس فقط على مستوى الإنشاءات الجديدة، ولكن أيضًا من حيث المتابعة الدورية والفنية للمحاور القائمة. وطالب بضرورة مراجعة شاملة لأعمال الصيانة بكافة الطرق على مستوى الجمهورية، وخاصة بعض الطرق التي ما زالت تعمل في اتجاه واحد بعدد من الأقاليم، وهو ما يشكل خطورة حقيقية في ظل تزايد الكثافات المرورية واعتماد المواطنين على هذه الطرق بشكل يومي، مشددًا على أن بقاء هذه الحالة دون تدخل سريع قد يؤدي إلى تكرار حوادث جسيمة تهدد أرواح المواطنين. كما دعا عضو اللجنة العامة لمجلس الشيوخ إلى ضرورة وضع آلية رقابة صارمة على إجراءات الصيانة والتأهيل الفني للطرق والكباري، وتشكيل لجان طوارئ ولجان فنية محايدة للمتابعة الدورية، والتأكد من تطبيق معايير الأمان والسلامة بشكل فعلي. وأضاف أن ما يجري حاليًا من تحرك رئاسي وحكومي تجاه هذا الملف يُمثل فرصة حقيقية لإعادة تقييم منظومة الطرق القديمة والمستخدمة، وضمان ألا تقتصر أعمال التطوير على البناء فقط، بل تشمل كذلك الصيانة المستمرة والرقابة الفعالة والشفافية أمام الرأي العام.


الدستور
منذ 12 دقائق
- الدستور
الخارجية الفرنسية: ندين التهديدات الموجهة إلى رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية
أدانت وزارة الخارجية الفرنسية، التهديدات الموجهة إلى رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وذلك وفق نبأ عاجل أوردته قناة "القاهرة الإخبارية". المفاوضات هي أفضل طريقة للتعامل مع المخاوف وأشارت الخارجية الفرنسية، إلى أن المفاوضات هي أفضل طريقة للتعامل مع المخاوف التي يثيرها البرنامج النووي الإيراني. وأضافت الخارجية الفرنسية، أننا نؤكد ضرورة أن تضمن إيران سلامة موظفي الوكالة الدولية للطاقة الذرية في فرنسا.