logo
جلالة السُّلطان المعظّم يُصدر مرسومًا سلطانيًّا ساميًا

جلالة السُّلطان المعظّم يُصدر مرسومًا سلطانيًّا ساميًا

الشبيبةمنذ يوم واحد
الشبيبة - العمانية
أصدر حضرة صاحب الجلالة السُّلطان هيثم بن طارق المعظّم /حفظه الله ورعاه/ اليوم مرسومًا سلطانيًّا ساميًا فيما يأتي نصه:
مرسوم سلطاني رقم (60 / 2025) بتعديل بعض أحكام المرسوم السلطاني رقم 52 / 2023 بإصدار قانون الحماية الاجتماعية
نحن هيثم بن طارق سلطان عُمان
بعد الاطلاع على النظام الأساسي للدولة،
وعلى قانون الحماية الاجتماعية الصادر بالمرسوم السلطاني رقم 52 / 2023،
وبناء على ما تقتضيه المصلحة العامة،
رسمنا بما هو آت
المادة الأولى: تستبدل بنصوص البنود (2)، (3)، (5) من المادة السادسة من المرسوم السلطاني رقم 52 / 2023 المشار إليه، النصوص الآتية:
2 - أحكام فرع تأمين إصابات العمل والأمراض المهنية على العمال غير العمانيين من القانون المرفق، فيعمل بها بعد (5) خمسة أعوام من تاريخ صدور هذا المرسوم.
3 - الفصل السادس من الباب الثالث من القانون المرفق، فيعمل به بعد (3) ثلاثة أعوام من تاريخ صدور هذا المرسوم.
5 - البند (1) من المادة (139) من القانون المرفق، فيعمل به من التاريخ الذي يحدده مجلس إدارة صندوق الحماية الاجتماعية، بما لا يتجاوز (4) أربعة أعوام من تاريخ صدور هذا المرسوم.
المادة الثانية: يلغى كل ما يخالف هذا المرسوم، أو يتعارض مع أحكامه.
المادة الثالثة: يُنشر هذا المرسوم في الجريدة الرسمية، ويُعمل به من اليوم التالي لتاريخ نشره.
صدر في: 17 من محرم سنة 1447 هـ
الموافق: 13 من يوليو سنة 2025 م
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جلالة السلطانِ يُعزّي الرئيس النيجيري
جلالة السلطانِ يُعزّي الرئيس النيجيري

جريدة الرؤية

timeمنذ 13 دقائق

  • جريدة الرؤية

جلالة السلطانِ يُعزّي الرئيس النيجيري

مسقط- العمانية بعث حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم -حفظه الله ورعاه- برقية تعزية ومواساة إلى فخامة الرئيس بولا أحمد تينوبو رئيس جمهورية نيجيريا الاتحادية، في وفاة الرئيس السابق محمد بخاري. أعرب فيها جلالة السلطان المعظم عن خالص تعازيه وصادق مواساته لفخامته، وشعب نيجيريا الصديق.

أفيقوا يا عرب.. وافهموا يا مسلمين
أفيقوا يا عرب.. وافهموا يا مسلمين

جريدة الرؤية

timeمنذ 17 دقائق

  • جريدة الرؤية

أفيقوا يا عرب.. وافهموا يا مسلمين

د. أحمد بن علي العمري بداية يجب أن نعرف جميعاً أنَّ مذهبنا جميعا هو لا إله إلا الله محمد رسول الله، وهو مذهب سيدنا محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام رضي الله عنهم جميعًا، فلا فرق بين سني وشيعي وإباضي، فكلنا مسلمون مذهبنا هو مذهب الإسلام الخالد، بلا تطرف ولا غلو، فلا غلو في الدين، كما أوصَّانا نبينا عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم. ففي أوروبا 27 دولة، بعد انسحاب بريطانيا من التجمع الأوروبي، يختلفون بين البروستانت والكاثوليك، والخلاف بينهم أشد وأعمق، كما أنهم يتكلمون لغات مختلفة ومتباعدة، ولكنهم اتفقوا على تشكيل الاتحاد الأوروبي ورفعوا راية واحدة تجمعهم، وتعاملوا بعملة واحدة، وهي اليورو، كما أنهم شكلوا حلف "النيتو" للدفاع المشترك بينهم. ونحن أمة العرب والإسلام، نؤمن بدين واحد، ولغتنا تكاد تكون واحدة، وهي لغة القرآن، اللغة العربية، والتي هي لغة أهل الجنَّة، فلماذا يتفقون ونختلف؟ ولماذا يتحدون ونفترق؟ ولماذا يتعاونون ونبتعد؟ ولماذا يتجمعون ونتشرذم؟ ولماذا يتميَّزون علينا، وكيف نسمح لهم بهذا التميُّز؟ على الرغم من أن ما بيننا يجمعنا وما بينهم يُفرقهم؟ فنحن في البلاد العربية والإسلامية، لا نريد أن نقول: لا للولايات المتحدة الأمريكية، وربما لا نجرؤ على ذلك، لكن يمكننا أن نقول: لا للملك ترامب. وهناك أمر غريب، لم نكن نسمع به من قبل في الولايات المتحدة الأمريكية وهو إشادة الوزراء بالرئيس، وإنما يتكلمون فيما يخص المحتوى، أما الآن فالوزراء وأعضاء البرلمان وأعضاء مجلس الشيوخ يشيدون بالرئيس في سابقة لم تحدث من قبل، فهل نصَّب ترامب نفسه إمبراطوراً؟ المهم إذا استطعنا أن نقول لا لفخامة الرئيس ترامب، فلنتسلل إلى المعسكر الشرقي بكل هدوء، وسنجد الصين تفتح أذرعها للترحاب بنا، وستقدم كل العون والمساعدة، لوجستياً وعسكرياً إذا لزم الأمر، وسوف تستقبل منَّا النفط والغاز بأعلى الأثمان، وإذا استمر في داخلنا الهوى الأوروبي والحنين إليه أو حتى التلقائية العفوية، فسنجد الشيخ بوتين يفتح ذراعيه مُرحبًا، نظراً لتوتر العلاقات بين روسيا وأوروبا بسبب دعمها أوكرانيا علنًا وكذلك مع أمريكا لذات السبب. لقد أثبتت لنا الأيام أن من يقول لا لأمريكا تحترمه، كما هو حاصل مع كوريا الشمالية التي زارها الرئيس الأمريكي ترامب نفسه في فترته الأولى، مستجدياً تعاونها والاتفاق معها، ولكن رئيسها وزعيمها قال لا وألف لا، فرجع منها بخفي حنين. ولكن من يقول نعم، تذله أمريكا وتبقى تذله ما وجدت إلى ذلك سبيلا. ما الذي دفع أمريكا لتتفاوض مع "أنصار الله" وهي دولة عظمى، وهم مجرد "ميليشيا" على حد زعم أمريكا؟ والجواب أن أمريكا وجدت في "أنصار الله" الصلابة والقوة والمنعة، وما الذي جعلها تضغط على إسرائيل للاتفاق مع حماس غير القوة والجَّلد، وماذا أنجزت الدولة الفلسطينية المُسالمة في رام الله بعد مدريد وأوسلو غير السيطرة عليها من قبل إسرائيل والفتك بها ليلا ونهارا، وهنا أتذكر موقف الفدائي والمناضل التاريخي ياسر عرفات -رحمة الله عليه- الذي أخرج أحمد ياسين من المعتقل، وأجبر إسرائيل على معالجة خالد مشعل، فقد كان قائدا ورئيسا لكل الفلسطينيين بكل توجهاتهم ومشاربهم، لقد كان يدفع المناضلين في غزة والضفة للقيام بالأعمال الفدائية، وعندما تنفذ كان أول من يشجب ويستنكر، هؤلاء هم القادة الدهاة العباقرة الذين يمرّون كالظواهر لا يتكرر أمثالهم. ألم تتراجع إسرائيل ومعها أمريكا، عندما وجدتا أن إيران جدارٌ صلب، وسدٌّ منيع، وجسرٌ يصعب عبوره، وخصمٌ عنيدٌ شرس؟ فلماذا لا نتعلم من العبر والعظات ولماذا لا نسمي الأمور بمسمياتها؟ ولماذا لا نقرأ الحقائق؟ ولماذا لا ننظر للأمور بواقعية ودون تأثير المخدر الأمريكي الإسرائيلي الحديث؟ فلو أفقنا من غفوتنا -التي يظهر أنها طالت أكثر من اللازم- لوجدنا أن لدينا الاقتصاد والمال والعلماء والمفكرين في العالم العربي والإسلامي، وحدث ولا حرج. فلماذا لا يتكامل هذا مع ذاك، ونوصل الخيوط المنقطعة، ونشدّ على أيدي بعضنا، ونتعاضد ونتعاون؟ فساعتها سيحترمنا كلُّ العالم مُجبرًا، وسيكون لنا شأنُنا وعزُّنا، ونستعيد مجدَنا. ثم إن العالم صار ينظر إلى الأمور بواقعية مطلقة، وكأنه يقول: "مثل ما تزن نفسك تُوزَن، وأينما تضع نفسك يضعك الآخرون." والشواهد على هذا كثيرة، ولنبدأها بـ"أنصار الله" في اليمن الذين تمسكوا بمبدئهم، مما جعل أمريكا بعظمتها تتفق معهم، وربما بريطانيا العظمى تتلوها. "حماس"، والكثير من محللينا وخبرائنا ومنتقدينا يتحاملون على حماس… ولكن، ماذا كان الخيار أمامهم بعد محاصرتهم في نطاق جغرافي ضيّق لمدة 17 عامًا؟ فقرروا: إمّا العيش بكرامة، وإمّا الموت شهادة، ولكن بعد أن نظر الغزّاويون لما حلّ بإخوتهم في الضفة الغربية، وبعد عربدة المستوطنين دون رقيب أو حسيب، أصبح كل غزّاوي "حماسيًّا". "حزب الله" وبعد الاتفاق على وقف الحرب مع إسرائيل، وبعد أن قال كل المحللين: "يجب أن تكون السيادة للدولة المنتخبة، والسلاح لها"، فماذا حصل؟ ألم تزل إسرائيل تضرب في لبنان طولًا وعرضًا دون أن تتحرك طائرة أو مضاد جوي للدفاع عن لبنان؟ وما زالت إسرائيل تحتل وتسيطر على عدة تلال مهمّة في الجنوب اللبناني حتى اليوم، وكذلك في سوريا، للأسف. سوريا: الرئيس الشرع، بعدما حمل الرشاش والمدفع وهو في جبهة المعارضة، تصرف بعقلانية بعدما وصل إلى الرئاسة، للملمة شؤون بلاده وإعادة بنائها؟ "ربنا يوفقه"، وربما سينظر آخرون ممن يتزعمون المقاومة بذات العين لو وصلوا إلى ما وصل إليه . العراق: بعد أن كانت خامس أقوى دولة عسكرية ماذا حلّ بها بعد ضربها وتدميرها من قبل الأمريكيين؟ وذلك حين جعل بريمر يحلّ الجيش العراقي، وهو أقدم جيش في تاريخ الأمة العربية . إيران: لو شعرت إسرائيل أو أمريكا أنها انتصرت، فهل كانت ستوقف الحرب؟ لا، بل كانوا سيستمرون في قصفها وتدميرها كما فعلوا في غزة، ولكنهم عندما وجدوا الصلابة والقوة، توقفوا. باكستان: عندما دخلت في الحرب الخاطفة مع الهند، لو وجدت فيها الهند الضعف والاستكانة، فهل كانت لتوقف حربها؟ أبدًا. علمًا أن باكستان تتقدّم على الهند في التصنيف العالمي النووي . تركيا: التي تحولت إلى الرقم 9 في الاقتصاد العالمي، لماذا يتحايل الاتحاد الأوروبي في عدم انضمامها إليه؟ أليس ذلك بسبب خوفهم من هيمنتها عليهم، وقوة تأثيرها في نطاقهم؟ أرجو ألا يفهم البعض غير ما أقصده، كل ما في الأمر أني أنظر إلى الأمور من زاوية محايدة، وبذات المسافة المجرَّدة، بلا زيادة ولا نقصان . ولهذا أقول: اعقلوا يا عرب… وافهموا يا مسلمين . . تكاملوا، وتعاونوا، واتحدوا، وتظافروا؛ فلديكم كل الإمكانيات، وعندكم جميع المقدرات . . اصنعوا سلاحكم، وغذاءكم، ودواءكم، وعودوا إلى دينكم؛ فلا نُصرةَ لكم من غيره، ولكن دين الله التسامح، والتعايش، والسلام، والمودّة، والرحمة . حفظ الله بلادنا، وبلاد العرب، والمسلمين جميعًا، ووفق قادتنا لما فيه الخير والصلاح.

مشاركة 850 طالبا في برنامج "الانضباط العسكري" بظفار
مشاركة 850 طالبا في برنامج "الانضباط العسكري" بظفار

جريدة الرؤية

timeمنذ 7 ساعات

  • جريدة الرؤية

مشاركة 850 طالبا في برنامج "الانضباط العسكري" بظفار

صلالة- الرؤية بدأت فعاليات النسخة الثانية من برنامج الانضباط العسكري بمُحافظة ظفار، بتنظيم من وزارة الثقافة والرياضة والشباب وبدعم من عدد من الجهات العسكرية والأمنية وعددٍ من المؤسسات الحكومية الأخرى، وبمشاركة أكثر من 850 طالباً من مختلف محافظات سلطنة عُمان. ويتضمن البرنامج الذي يستمر حتى السادس من أغسطس المقبل، محاضرات في الضبط والربط العسكري، والإسعافات الأولية، والعمل الجماعي، وأساليب القيادة، والعلوم العسكرية، بالإضافة إلى محاضرات توعوية حول موضوعات اجتماعية عدة، ويتخلل البرنامج العديد من المسابقات الرياضية والكشفية المختلفة . كما يشمل البرنامج ورش عمل متخصصة في المواطنة، والانتماء، والذكاء الاصطناعي، وريادة الأعمال، والتي تهدف إلى تنمية الفكر القيادي الحديث، وصقل المهارات الشخصية والمجتمعية للطلبة المُشاركين. وأكد المقدم الركن جوي حسين بن محمد العجمي، مدير برنامج الانضباط العسكري، أهمية تأهيل المشاركين معرفياً وسلوكياً من خلال أنشطة مُتكاملة، قائلا: "يُعد هذا البرنامج من المبادرات المهمة التي تفتح آفاقاً جديدة أمام الطلاب، وتغرس فيهم قيما تُرافقهم في مستقبلهم الدراسي والمهني مدى الحياة، حيث يهدف البرنامج إلى غرس قيم الانضباط العسكري، وتنمية المهارات القيادية، وبناء الشخصية، إلى جانب تعزيز اللياقة البدنية والذهنية لدى المشاركين، وذلك من خلال تدريبات ميدانية وأنشطة متنوعة تحت إشراف كوادر مؤهلة من القطاع العسكري والمدني، حيث يأتي هذا البرنامج ضمن جهود تعزيز الثقافة العسكرية والانتماء الوطني لدى فئة الشباب، من خلال بيئة تدريبية مُنظمة وآمنة، تسهم في إعداد جيل واثق، منضبط، وواعٍ بمسؤولياته ومحب لوطنه وسلطانه". وقال فارس بن محمد العوفي عضو ومُقرر اللجنة الرئيسية لبرنامج الانضباط العسكري: "برنامج الانضباط العسكري يأتي استجابة للرؤية السامية لجلالة السلطان المعظم -حفظه الله ورعاه- وتنفيذًا عمليًا لأهداف رؤية (عُمان 2040)، إذ يهدف لتأهيل جيل شاب واعٍ ومسؤول يحترم النظام ويتمسك بالقيم الدينية والسلوكية، ويُسهم مستقبلاً في بناء مجتمع متماسك، كما إنَّ البرنامج يعمل على استثمار أوقات فراغ النشء علاوة على صقل شخصياتهم وتعزيز ثقتهم بأنفسهم، وإن المشاركين في هذه النسخة يُمثّلون عينة وطنية سيتم تقييم نتائجها، للاستفادة منها في تطوير مبادرات شبابية مستقبلية على مستوى أوسع". من جانبه ذكر داوود بن سليمان الغماري، مشرف عام مشرفي الانضباط العسكري: "البرنامج يحمل بُعدا تربويًا مهمًا، وهذه الفئة العمرية من الطلبة هي نواة المستقبل، والاستثمار في تنمية مهاراتهم السلوكية والوطنية يُسهم في بناء مجتمع مدرسي أكثر انضباطًا، والبرنامج لا يقتصر على الجانب العسكري، وإنما يطوّر الشخصية ويُعزّز من قدرة الطالب على التنظيم وتحمل المسؤولية". كما عبّر الطلبة المشاركون عن فخرهم بهذه التجربة، واعتبروها فرصة غير مسبوقة للتعلم والانضباط، حيث قال الطالب عبدالعزيز بن علي العبري: "أطمح من خلال مشاركتي في هذا البرنامج إلى كسب مهارات جديدة، وفهم أكثر عن الحياة العسكرية والالتزام والانضباط، وسأحرص دائماً على نقل ما أتعلمه من خلال هذا البرنامج إلى زملائي في المدرسة والمجتمع". وقال الطالب محمد بن سالم زعبنوت: "منذ اللحظة الأولى، شعرت بحماسٍ مُتقد ورغبة صادقة في اكتساب معارف جديدة، وصقل شخصيتي، وأملي كبير في أن يشكّل هذا البرنامج منعطفا مهمًّا في مسيرتي الشخصية " يشار أن البرنامج حقق نجاحاً ملحوظاً في نسخته الأولى خلال العام المنصرم، ويستمر هذا العام برؤية أوسع، بهدف تحقيق أهداف متعددة تنصب جميعها في غاية رئيسية وهي بناء جيل من الشباب العُماني يتمتع بالوعي، ويملك الانضباط، وروح القيادة، ومحصن من السلوكيات السلبية، ويتميز بالانتماء الصادق للوطن والولاء للسلطان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store