logo
اغلاق حدائق الحسين أمام الزوار يومي 9 و 10 تموز

اغلاق حدائق الحسين أمام الزوار يومي 9 و 10 تموز

الدستورمنذ يوم واحد
عمان-الدستور
اعلنت أمانة عمان الكبرى اليوم الأحد، عن اغلاق حدائق الحسين أمام الزوار يومي الأربعاء والخميس الموافقين 9 و 10 تموز وذلك استعداداً لمهرجان صيف عمّان 2025 .
ويأتي هذا الإجراء استعداداً لانطلاق فعاليات مهرجان صيف عمّان 2025 الذي ستبدأ فعالياته اعتباراً من يوم الجمعة الموافق 11 تموز ولغاية 18 تموز 2025.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بالفيديو .. سرايا توثق يومًا في "ثريد": طعامٌ ساخن وكرامةٌ محفوظة
بالفيديو .. سرايا توثق يومًا في "ثريد": طعامٌ ساخن وكرامةٌ محفوظة

سرايا الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سرايا الإخبارية

بالفيديو .. سرايا توثق يومًا في "ثريد": طعامٌ ساخن وكرامةٌ محفوظة

سرايا - من وسط البلد في العاصمة عمّان، ينبض "وقف ثريد" بالحياة، لا لِمبنى فخم أو حملة إعلامية ضخمة، بل لنبض الخير الذي لا ينقطع، ولفريق صغير بروح كبيرة يعمل بصمت ليصل الطعام لمن يحتاجه، كل يوم دون كلل. كاميرا "سرايا" رافقت القائمين على مبادرة "ثريد" في يوم عمل اعتيادي، لتوثق حجم الجهد، وتنقل صورة حقيقية عن أحد أبرز المشاريع المجتمعية المستدامة التي أثبتت حضورها بعيدًا عن الأضواء. داخل مطبخ بسيط ومجهز، يبدأ العمل في ساعات الصباح الباكر، أيادٍ طيبة تعدّ مئات الوجبات الساخنة يوميًا، يتم تجهيزها وتغليفها بطريقة تحفظ الكرامة، بعيدًا عن التصوير أو الإشهار بأسماء المستفيدين. قال أحد المتطوعين لـ"سرايا": "نحن لا نقدّم صدقة فحسب، نحن نؤمن أن ما نفعله هو حقٌّ لهم، وأن دورنا هو الوساطة فقط... الكرامة أولاً، ثم الغذاء." لا يقتصر "ثريد" على تقديم الوجبات، بل يعمل كـ"نموذج وقف إنتاجي مستدام"، حيث يُموّل المشروع من تبرعات الأفراد والمؤسسات، لكن بأسلوب استثماري يضمن الاستمرارية. وقف "ثريد" ليس مجرد مكان يُطهى فيه الطعام، بل هو مشروع حيّ ينبض بالقيم التي تحتاجها مجتمعاتنا اليوم: الكرامة، الاستدامة، والعمل الصامت الذي يُحدِث أثرًا حقيقيًا. وتاليًا الفيديو الذي اعده الزميل محمد العنانزة :-

الأردن يجذب 51 ألف طالب من 113 جنسية
الأردن يجذب 51 ألف طالب من 113 جنسية

السوسنة

timeمنذ ساعة واحدة

  • السوسنة

الأردن يجذب 51 ألف طالب من 113 جنسية

عمان - السوسنة أكد المستشار الإعلامي ومدير وحدة تنسيق القبول الموحد في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، مهند الخطيب، أن الأردن أصبح محطة رئيسية للطلبة الدوليين الباحثين عن تعليم جامعي نوعي، بفضل ما يتمتع به من بنية تحتية تعليمية متقدمة، وجامعات مرموقة معترف بها دولياً، وكوادر تدريسية مؤهلة.وأوضح الخطيب في تصريحات صحفية، أن عدد الطلبة الوافدين في الجامعات الأردنية بلغ 51,674 طالباً وطالبة، ينتمون إلى 113 جنسية عربية وأجنبية، ويشكلون ما نسبته 11% من إجمالي عدد الطلبة في المملكة، ما يعكس المكانة المتقدمة التي حققها التعليم العالي الأردني على المستوى الإقليمي والدولي.ويضم الأردن حالياً 39 جامعة، منها 10 جامعات رسمية، و18 جامعة خاصة، و8 كليات جامعية، بالإضافة إلى جامعتين تعملان بقانون خاص، وجامعة إقليمية واحدة. ويمنح هذا التنوع في مؤسسات التعليم العالي خيارات واسعة للطلبة، سواء من خلال الجامعات الحكومية العريقة أو الخاصة المتميزة أو الجامعات ذات الشراكة الدولية مثل "الجامعة الألمانية الأردنية".وأضاف الخطيب أن البيئة التعليمية في الأردن تدعم التميز الأكاديمي من خلال نخبة من الأساتذة الذين ينقلون خبراتهم وتجاربهم إلى الطلبة، مما ينعكس إيجاباً على جودة مخرجات التعليم، التي أثبتت قدرتها على المنافسة في المحافل الدولية.وبين أن نظام الساعات المعتمدة المعمول به في أغلب التخصصات، يوفر مرونة كبيرة للطلبة في اختيار موادهم وتنظيم خططهم الدراسية، بينما تسير التخصصات الطبية مثل الطب وطب الأسنان ودكتور الصيدلة وفق نظام السنوات الدراسية الثابتة.كما أشار إلى أن عدداً كبيراً من البرامج الأكاديمية، خاصة في الهندسة والعلوم الطبية والإدارية، حصلت على اعتماد من جهات دولية مرموقة، مؤكداً أن الوزارة تواصل العمل على تطوير وتحديث هذه البرامج بما يتماشى مع المتغيرات العلمية واحتياجات سوق العمل العالمي.وبالنسبة للغة التدريس، أوضح الخطيب أن غالبية البرامج العلمية تُدرّس باللغة الإنجليزية، وهو ما يسهل على الطلبة غير الناطقين بالعربية الاندماج في العملية التعليمية ويعزز فرصهم في سوق العمل.أما من حيث الكُلفة، فقد أكد الخطيب أن الرسوم الدراسية في الجامعات الأردنية تُعد تنافسية مقارنة بدول المنطقة، مشيراً إلى أن تكلفة المعيشة في الأردن منخفضة نسبياً، ما يجعله وجهة مفضلة للطلبة من دول الخليج وأفريقيا وآسيا.وحول آلية القبول، أوضح أن الطلبة الحاصلين على شهادة الثانوية العامة الأردنية أو ما يعادلها يمكنهم التقديم عبر بوابة القبول الموحد للجامعات الرسمية، أو مباشرة إلى الجامعات الخاصة وكليات المجتمع.وفيما يتعلق بالدراسات العليا، بيّن أن برامج الماجستير تشترط الحصول على درجة البكالوريوس، بينما تتطلب برامج الدكتوراه درجة الماجستير وإثبات إجادة اللغة الإنجليزية عبر التوفل أو الآيلتس أو ما يعادلهما. وفي حال عدم توفر الشهادة، يمكن للطالب الالتحاق ببرنامج تأهيلي داخل الجامعة يشمل ست ساعات معتمدة يجب اجتيازها خلال الفصل الأول.واختتم الخطيب بالإشارة إلى أن الجامعات الأردنية تعتمد نظامي تقييم رئيسيين، إما النسبة المئوية أو نظام الأحرف (النقاط)، وقد يختلف هذا النظام من جامعة إلى أخرى أو حتى من كلية لأخرى داخل نفس المؤسسة.هذا التنوع والتطور في البنية التعليمية يعزز من مكانة الأردن كمركز أكاديمي متقدم في المنطقة، قادر على جذب الطلبة من مختلف أنحاء العالم وتقديم تعليم جامعي عالي الجودة .

استمرار فعاليات مراكز تحفيظ القرآن الصيفية في المحافظات
استمرار فعاليات مراكز تحفيظ القرآن الصيفية في المحافظات

أخبارنا

timeمنذ ساعة واحدة

  • أخبارنا

استمرار فعاليات مراكز تحفيظ القرآن الصيفية في المحافظات

أخبارنا : تستمر فعاليات المراكز الصيفية لتحفيظ القرآن الكريم، التي تنظمها وزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية في عدة محافظات، تحت شعار "يدا بيد.. من المخدرات.. نحمي أجيال الغد". وقال مدير مديرية أوقاف معان، باسم الخشمان، الأحد، إن المديرية بدأت باستقبال الطلاب والطالبات المشاركين في المراكز الصيفية القرآنية، والتي انطلقت في 28 حزيران وتستمر حتى 14 آب المقبل. وأشار إلى أن هذا المشروع القرآني المبارك، الذي تشرف عليه مديرية أوقاف معان، يهدف إلى تمكين الدارسين والدارسات من حفظ كتاب الله تعالى وربطهم به، وتعزيز الالتزام بقيمه، والاهتداء بهديه القويم، مما يسهم في تهذيب أخلاقهم وسلوكياتهم. وأضاف أن الدورة الصيفية تستهدف جميع طلبة المراحل الدراسية من الذكور والإناث، وتقدم أنشطتها مجانا، مشيرا إلى أنها تضم 77 مركزا قرآنيا في المساجد، موزعة على مختلف مناطق المحافظة، حيث بلغ عدد مراكز الذكور 44 مركزا، بينما بلغ عدد مراكز الإناث 33 مركزا. وبين أن عدد المشاركين في الدورة بلغ 2288 طالبا وطالبة، منهم 1458 طالبا و830 طالبة، تتراوح أعمارهم بين 6 و16 عاما. وأوضح أن الدراسة في المراكز الصيفية تمتد على 6 أيام في الأسبوع، باستثناء الجمعة، وتعقد الحلقات في الفترتين الصباحية والمسائية، من الساعة 9:30 صباحا وحتى 12:00 ظهرا، ومن الساعة 4:30 مساء وحتى 7:00 مساء، ووزعت على 3 أيام للذكور وهي الأحد والثلاثاء والخميس، فيما خصصت أيام السبت والإثنين والأربعاء للإناث. وذكر أن الدورة تشمل برامج لتحفيظ القرآن الكريم، وحفظ الأحاديث النبوية الشريفة، وتعليم أحكام التجويد والقاعدة النورانية، إلى جانب العديد من الأنشطة والورش الهادفة والمتنوعة، التي تسعى إلى استثمار أوقات الطلبة خلال الإجازة الصيفية وتنمية مواهبهم، وتوفير بيئة جاذبة ومحفزة لهم، بما يعود بالنفع على أنفسهم ويساهم في بناء شخصيتهم بشكل إيجابي. بدوره، قال مدير أوقاف إربد الثانية، عبد السلام نصيرات، إن عدد الطلاب والطالبات المشاركين بالدورات الصيفية في مراكز تحفيظ القرآن الكريم وعلومه بلغ 7,500 طالبا وطالبة. وأضاف نصيرات أن عدد الطلاب الذكور بلغ 4,000 طالب، وعدد الطالبات الإناث 3,500 طالبة، لافتا إلى أن المديرية جهزت 225 مركزا صيفيا لتحفيظ القرآن الكريم، توزعت بواقع 100 مركز للذكور و120 مركزا للإناث، موزعة على مختلف المناطق التابعة للمديرية. وأشار إلى أن فعاليات المراكز الصيفية ستستمر 45 يوما تحت شعار: "يدا بيد من المخدرات، نحمي أجيال الغد"، مؤكدا أن المديرية قامت بكافة الترتيبات اللازمة لاستقبال الطلاب والطالبات وإطلاق الفعاليات. ولفت إلى أن وزارة الأوقاف دأبت على فتح هذه المراكز لشغل أوقات أبنائنا وبناتنا بتعلم القرآن الكريم وحفظه وتلاوته وفهم معانيه، لتنمية قدراتهم وصقل شخصياتهم، وتعزيز التزامهم بقيم الإسلام وآدابه، وهو ما يعكس نجاح الجهود المبذولة في تعزيز الثقافة القرآنية بين الشباب والأطفال في المنطقة، حيث تسعى المديرية إلى توفير بيئة تعليمية متكاملة تشجع على حفظ القرآن الكريم وفهم معانيه، مما يسهم في بناء جيل متسلح بالمعرفة الدينية والقيم الإنسانية. وأكد متصرف لواء الأغوار الشمالية، خالد الكساسبة، خلال إطلاق مديرية أوقاف لواء الأغوار الشمالية مشروع الديوانية الحوارية الشبابية ضمن أنشطة المراكز الصيفية القرآنية، أهمية الفعاليات التوعوية في التثقيف المجتمعي حول الظواهر السلبية، مشيرًا إلى ما تشكله آفة المخدرات من خطر حقيقي على أرواح المواطنين والأمن والسلامة العامة. وثمن دور وزارة الأوقاف وجميع المؤسسات الرسمية والأهلية في تنظيم اللقاءات والمشاريع الوطنية التوعوية بشأن هذه الآفة للحد من انتشارها، خاصة في أوساط الشباب الذين هم بناة الغد الناهضين بالوطن. بدوره، أكد مدير المديرية، الدكتور أيمن خشاشنة، أهمية "الديوانية الحوارية" في محاربة آفة المخدرات، تجسيدًا لمعاني المسؤولية المشتركة في حماية مجتمعاتنا وشبابنا من هذه الآفة الهدامة، وبناء جيل واعٍ متعلم مبدع محصّن من الآفات والفتن في أجواء من المحبة والمعرفة والتعليم للقرآن الكريم ولسنة النبي الكريم عليه السلام. وقال إن المراكز الصيفية لتحفيظ القرآن ليست مجرد نشاط صيفي فحسب، بل هي بيئة آمنة حاضنة للإبداع تبني القيم، وتغرس في نفوس أبنائنا معاني الولاء والانتماء، وتحفزهم على مقاومة السلوكيات الضارة والهدامة، واختيار طريق النور والهداية لبناء مستقبل أكثر أمانًا وإشراقًا. من جهته، تحدث ممثل مديرية التعليم الشرعي، محمد عفان، عن أهمية مشروع الديوانية والموضوع الذي تناولته وهو آفة المخدرات وتأثيرها على الفرد والمجتمع، مشيرًا إلى أن هذا المشروع الوطني الذي تنفذه وزارة الأوقاف بالتعاون مع مديرية الأمن العام في مختلف مناطق المملكة، يأتي للعمل على نشر التوعية بمخاطر هذه الآفة، وإيجاد الحلول لحماية جيل الشباب من الوقوع صيدًا سهلاً لأصحاب النفوس المريضة من المروجين لهذه الآفة الخطيرة. من جانبه، عرض النقيب محمد العياصرة من إدارة مكافحة المخدرات ظاهرة المخدرات وما تشكله من خطر حقيقي على أرواح وحياة المواطنين، مؤكداً حرص مديرية الأمن العام وأجهزة الدولة على التصدي ومحاربة هذه الآفة الخطيرة. ونظمت مديرية أوقاف إربد الأولى بمركز مسجد الحاج حسني ملكاوي الصيفي لتحفيظ القرآن الكريم، ورشة توعوية حول الإسعافات الأولية قدّمها فريق من مديرية الدفاع المدني، ضمن الأنشطة اللامنهجية التي يشرف عليها مدرس المركز. وتطرق المحاضر النقيب علاء ملكاوي من مديرية الدفاع المدني، إلى مبادئ الإسعافات الأولية، حيث تعرف طلاب المركز على كيفية التعامل مع الحالات الطارئة مثل الإغماء، والنزيف، والحروق، والاختناق، من خلال شرح نظري وتدريب عملي مبسّط، مما ساهم في تعزيز وعيهم الصحي وثقافة السلامة العامة. وقال مدير أوقاف إربد الأولي عمر الحموري إن هذه الورشة جاءت في إطار حرص وزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية والمشرفين على تنمية معارف الطلاب وتزويدهم بالمهارات الحياتية الضرورية، إلى جانب تعليمهم كتاب الله عز وجل وسنة نبيه الكريم. إلى ذلك، نظم مركز مسجد عمر بن الخطاب الكبير بمنطقة سوم قراءة قيمة عن الحديث الشريف"إياكم والجلوس في الطرقات" لعدد من طلاب المركز. وقال مدرس المركز معتصم قديسات إن هذا الحديث الشريف يُعتبر من الأحاديث النبوية التي تحمل العديد من المعاني العميقة التي تتعلق بالآداب العامة والسلوكيات الاجتماعية، حيث ينهى النبي محمد صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث عن الجلوس في الطرقات، لما قد يترتب على ذلك من إزعاج للمارة وإتاحة أجواء غير مريحة في المجتمع. --(بترا)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store