logo
نصائح للحد من التعرق المفرط في الصيف

نصائح للحد من التعرق المفرط في الصيف

الغدمنذ 4 أيام
اضافة اعلان
لكن التعرق المفرط قد يسبب انزعاجا للبعض، خاصة في الأيام الحارة والرطبة.وبهذا الصدد، إليكم أهم النصائح العملية لتقليل التعرق والحفاظ على راحة جسمك خلال الأيام الحارة:تناول كمية كافية من الماء: يساعد شرب الماء على تبريد الجسم، ما يقلل الحاجة للتعرق المفرط. نقص السوائل يجعل الجسم يعمل بجهد أكبر، ما يزيد التعرق.تجنب الأطعمة الدهنية والثقيلة: تتسبب الأطعمة الغنية بالدهون في رفع حرارة الجسم أثناء هضمها، ما يحفز الغدد العرقية على الإفراز. لذا يفضل تناول الدهون الصحية مثل زيت الزيتون.إقرأ المزيدأطعمة تغيّر رائحة جسمك!.. العلاقة بين النظام الغذائي والتعرققلل من الأطعمة الحارة والكافيين: تزيد التوابل الحارة والكافيين من التعرق، لذلك من الأفضل تناول الأطعمة والمشروبات الغنية بالماء مثل الفواكه والخضروات الطازجة والزبادي.استخدام مزيلات العرق بذكاء: يفضل وضع مزيلات العرق على الجلد النظيف والجاف قبل النوم، حيث يحتاج المنتج لبعض الوقت ليعمل على سد قنوات العرق.الحصول على نوم منتظم وجيد: يؤدي نقص النوم إلى اضطرابات في تنظيم حرارة الجسم، ما يزيد من التعرق الليلي والهبات الساخنة. تنظيم روتين نوم هادئ يساعد على تقليل هذه الأعراض.السيطرة على التوتر: يرفع التوتر حرارة الجسم ويحفز الغدد العرقية، خاصة في اليدين والقدمين. تساعد تقنيات التنفس العميق على تهدئة الجسم وتقليل التعرق.ارتداء ملابس مناسبة: يفضل اختيار الملابس القطنية الفضفاضة والألوان الفاتحة التي تسمح بمرور الهواء وتعكس حرارة الشمس، عوضا عن الأقمشة الصناعية التي تحبس الحرارة والرطوبة.الإقلاع عن التدخين: يحفز النيكوتين الغدد العرقية ويرفع حرارة الجسم، فالتوقف عن التدخين يساهم في تقليل التعرق وتحسين الصحة العامة.العلاجات المنزلية مثل الخل: يمكن تجربة وضع قطعة قطن مغموسة في خل التفاح على المناطق المتعرقة ليلا لتقليل التعرق.العلاج الطبي بالبوتوكس: يستخدم البوتوكس لعلاج حالات التعرق الشديد من خلال تعطيل الإشارات العصبية التي تحفز الغدد العرقية، ويستمر مفعوله عدة أشهر.ذا صن
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"الحل النهائي" للمسألة الفلسطينية
"الحل النهائي" للمسألة الفلسطينية

الغد

timeمنذ 7 ساعات

  • الغد

"الحل النهائي" للمسألة الفلسطينية

ترجمة: علاء الدين أبو زينة اضافة اعلان دوبرافكا زاركو – (فورين بوليسي إن فوكس) 8/7/2025ينبغي ألا يكون هناك أي مجال للشك بعد الآن -إذا كان قد وُجد في أي وقت- في أن الحكومة الإسرائيلية تمضي قدُمًا لوضع "حل نهائي" للمسألة الفلسطينية. ليست هناك غرف غاز، لكن إسرائيل تستخدم وسائل أخرى مميتة لمحو الفلسطينيين ومحو فلسطين من على وجه الأرض.إحدى هذه الوسائل هي القتل المباشر للناس. وثمة أخرى هي تدمير أي وكل سبل يمكن أن تمكنهم من البقاء على قيد الحياة.بحلول أوائل تموز (يوليو) 2025، أُفيد بمقتل أكثر من 56 ألف شخص وإصابة أكثر من 133 ألفاً، وهي أرقام تقول مجلة "لانسيت" إنها تشكل تقديراً ناقصاً بشكل كبير. ومع استمرار شُحّ الإمدادات الطبية طوال فترة الإبادة الجماعية، خاصة بعد فرض إسرائيل الحصار الكامل على غزة مطلع آذار (مارس) 2025، يواجه الكثير من الجرحى موتاً كان يمكن تجنّبه. وينطبق الأمر نفسه على مرضى الأمراض المزمنة، وعلى كل من يعاني من مشكلة صحية متوسطة أو خطيرة وربما يحتاج إلى مساعدة أو تدخل طبي. ومع تدمير معظم المستشفيات والمراكز الصحية، واستهداف الطواقم الطبية، يصبح تقديم الرعاية للمرضى مهمة شبه مستحيلة. كما يجب أن نأخذ في الاعتبار التدهور الحاد في أجهزة المناعة لدى السكان الذين أنهكهم الجوع، والنزوح المتكرر، والخوف، والحزن، وانعدام الأمل. ولا شك في أن العيش وسط الخراب وفي ظروف صحية كارثية كهذه يجعل حتى العدوى والالتهابات الطفيفة قاتلة.وثمة وسيلة أخرى للموت، هي تلويث الهواء والماء والتربة. تفيد التقارير الواردة من منظمات دولية عديدة بأن تدمير إسرائيل للبنية البيئية الفلسطينية ستكون له عواقب طويلة الأمد. ووفقاً لمجلة "ساينتيفيك أميركان"، بلغ حجم الركام في غزة في كانون الثاني (يناير) 2024 نحو 15 مليون طن، وهو يخلف غباراً ساماً يرتبط بـ"أمراض الرئة والجهاز التنفسي والسرطان". وفي حزيران (يونيو) 2024، ارتفع حجم الأنقاض إلى 39 مليون طن نتيجة التدمير المنهجي المستمر. ومن الأشياء الخطيرة بشكل خاص تلوث المعادن الثقيلة ووجود الأسبستوس، وكلاهما معروف بارتباطه المباشر بأمراض سرطانية. ويقول الخبراء إن دمار غزة، الذي وصفه البعض بـ"الإبادة البيئية"، سيؤدي في النهاية إلى عدد من الوفيات أكثر بكثير مما تسببه القنابل.حتى لو توقفت الإبادة الجماعية الآن وفي هذه اللحظة، فإن الفلسطينيين في غزة سيواصلون الموت بأعداد جماعية. وإذا تحقق ما يريده قادة إسرائيل، وغالبية اليهود الإسرائيليين، وعائلة ترامب، فإن من ينجو من الفلسطينيين قد يجد نفسه في نهاية المطاف وقد تم ترحيله قسرًا إلى منطقة ما أخرى.ولن يكون مصير الضفة الغربية مختلفاً كثيراً. بمساعدة قوات أمن السلطة الفلسطينية والمستوطنين اليهود الذين يزدادون جرأة وعدوانية باطراد، تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي تصعيد عمليات قتل وتهجير المدنيين، والإغارة على المستشفيات، وتجريف الطرقات، وفرض الحصار على المدن، مما يجعل الحياة بالنسبة للفلسطينيين في الضفة أقل استقرارًا وقابلية للاستمرار. ولن يرتوي عطش إسرائيل لأرض الفلسطينيين -ولأراضي جيرانها العرب في الشرق الأوسط- بغزة.يشكل قتل الفلسطينيين والإلقاء بهم خارج لأرضهم -ثم محو كل أثر مفرد، ورمز، وذاكرة تدل على وجودهم على تلك الأرض- وسيلة فعالة جداً لحل المسألة الفلسطينية. فإذا لم يبقَ هناك فلسطينيون، فلن تكون هناك مسألة فلسطينية. هذا بالضبط هو ما يعنيه أي "حل نهائي".ويبدو أن هذا "الحل" يناسب كثيرين ممن هم خارج الشرق الأوسط أيضاً. تبدو القوى الأوروبية تحديداً وكأنها سئمت من "المسألة الفلسطينية". وقد أصبح من المزعج والممل أن تضطر إلى مواصلة إصدار تنويعات لا نهاية لها من العبارات المكرورة عن "القلق البالغ" و"معاناة المدنيين"، و"الأوضاع الكارثية"، و"الكوارث الإنسانية"، وبطبيعة الحال عن "انتهاكات حقوق الإنسان" بحق شعوب لا تُعامل كـ"كائنات بشرية". لو كانت كذلك، لما كانت هناك إبادات جماعية من الأساس.ومن غير المريح للاتحاد الأوروبي أيضًا أن يضطر إلى الاعتراف -حتى بتصريحات ملطفة جدًا ومغرقة في التهوين- بأن "هناك مؤشرات" على انتهاكات لحقوق الإنسان يرتكبها أكبر شريك تجاري له، ومن المحرج له أن يضطر إلى تجاهل المبادئ المنصوص عليها في اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل. وحتى الدول الأوروبية التي تعد من بين أكثر المنتقدين العلنيين لإسرائيل، مثل إيرلندا وإسبانيا، لن تكون مسرورة بالاعتراف -على الملأ أيضًا- بأنها لم تقم بأي إجراء فعّال يُترجم انتقاداتها إلى واقع عملي، ناهيك عن أن تُحدث تغييرًا في الوضع القائم للفلسطينيين على الأرض.بالنسبة لكل هؤلاء، سيكون من الأسهل بكثير والأكثر مجلبة للراحة لو اختفت المسألة الفلسطينية. لكنها لن تختفي طالما ظل هناك فلسطينيون في فلسطين.وهكذا، تتشدق القوى الأوروبية بالعبارات الجوفاء، وتتظاهر بالعمى والصمم، وتنتظر بصبر أن تُكمل إسرائيل العمل القذر. وقد تستغرق في ذلك بعض الوقت. ولضمان إنجاز المطلوب، تواصل الولايات المتحدة والقوى الأوروبية تزويد إسرائيل بالسلاح. بالنسبة لهم، سيكون من المريح للغاية ألا يُضطروا إلى تكلف عناء التعامل مع المسألة الفلسطينية بعد الآن.*دوبرافكا زاركوڤ Dubravka Žarkov: تقاعدت في العام 2018 من عملها كأستاذ مشارك في دراسات النوع الاجتماعي، والنزاع، والتنمية في "معهد الدراسات الاجتماعية" التابع لجامعة إيراسموس في روتردام، هولندا، حيث درّست في مجالات الإبيستمولوجيا النسوية، ونظريات الصراع، وتمثيلات الحروب والعنف في الإعلام. من مؤلفاتها: "جسد الحرب: الإعلام، والعرق، والجندر في تفكك يوغوسلافيا" (2007)؛ وبالاشتراك مع مارليس غلازيوس، تحرير كتاب "سرديات العدالة داخل المحكمة وخارجها: يوغوسلافيا السابقة وما بعدها" (2014). كانت محررة مشاركة في "المجلة الأوروبية لدراسات النساء". تقيم حالياً في بلغراد، صربيا.*نشر هذا المقال تحت عنوان: The 'Final Solution' to the Palestinian Question

شركة Ovasave الناشئة تجمع 1.2 مليون دولار لتطوير رعاية الخصوبة وصحة المرأة في المنطقة
شركة Ovasave الناشئة تجمع 1.2 مليون دولار لتطوير رعاية الخصوبة وصحة المرأة في المنطقة

ومضة

timeمنذ 13 ساعات

  • ومضة

شركة Ovasave الناشئة تجمع 1.2 مليون دولار لتطوير رعاية الخصوبة وصحة المرأة في المنطقة

جمعت شركة Ovasave، الناشئة والمتخصصة في تكنولوجيا الصحة النسائية والمحتضَنة ضمن منظومة Hub71 في أبوظبي، 1.2 مليون دولار في جولة تمويل ما قبل التأسيس بمشاركة مستثمرين من المنطقة والعالم، بقيادة PlusVC وAnnex Investments و25 Madison من نيويورك، إلى جانب مستثمرين ملائكيين استراتيجيين من الإمارات والسعودية. تأسست Ovasave عام 2023 على يد توركيا مهلول ومجد أبو زنط لتقديم تجربة رقمية متكاملة للنساء في مجالات الخصوبة وإدارة الهرمونات وانقطاع الطمث، وتشمل خدماتها اختبارات منزلية، استشارات افتراضية، بروتوكولات مكمّلات غذائية، وتجربة تجميد بويضات كاملة مدعومة بالتقنية. كما بدأت الشركة في تقديم خدمات مخصصة للشركات لدمج رعاية الخصوبة ضمن برامج الصحة المؤسسية للموظفين. يُستخدم التمويل الجديد لتوسيع حضور Ovasave في السعودية والخليج، وتطوير تطبيقها ليشمل تتبع الدورة الشهرية، مراقبة الأعراض، وخوارزميات علاجية ذكية. كما تستهدف الشركة تحسين خدماتها المتعلقة بمرحلة ما قبل وبعد انقطاع الطمث. بيان صحفي: أعلنت "أوفاسيف" (Ovasave)، وهي شركة ناشئة في منظومة Hub71 متخصصة في تكنولوجيا الصحة النسائية وتركز على خدمات الخصوبة وصحة المرأة، عن إغلاق جولة تمويل ما قبل التأسيس ونجاحها في جمع 1.2 مليون دولار أمريكي، وذلك بدعم من مجموعة من المستثمرين الإقليميين والدوليين. وقد قاد الجولة كل من شركة PlusVCوشركة أنيكس للاستثمار Annex Investments وشركة Madison 25 التي تتخذ من نيويورك مقراً لها، إلى جانب مستثمرين أفراد بارزين من الإمارات والسعودية ومكاتب عائلية استراتيجية. وكانت قد تأسست أوفاسيف عام 2023 بهدف إحداث تحول في سبل تقديم خدمات الخصوبة والصحة الهرمونية للمرأة، عبر منصة رقمية متكاملة تتيح نطاق واسع من الفحوصات المنزلية للهرمونات ومخزون المبيض والتي تعتبر الأولى من نوعها في المنطقة، والاستشارات الطبية عن بُعد، ومجموعة متكاملة من المكملات الخاصة بالصحة الإنجابية، وتوفير وصول المرضى إلى نخبة من مراكز الإخصاب المعتمدة لحفظ الخصوبة وتجميد البويضات. كما أطلقت الشركة برنامج مزايا موجهاً للشركات، يهدف إلى تمكين الشركات من دعم الصحة الإنجابية لموظفاتها ضمن برامج الصحة والرفاه الوظيفي. وسيتم توجيه التمويل الجديد إلى دعم خطط التوسع الإقليمي ل "أوفاسيف" في دول الخليج، وتوسيع نطاق الشراكات مع المؤسسات، بالإضافة إلى إطلاق النسخة الجديدة من تطبيق "أوفاسيف"، والذي سيتضمن ميزات تتعلق بمراقبة وتتبع الدورة الشهرية، ومتابعة الأعراض المرضية، وتسهيل الوصول إلى الرعاية الطبية اللازمة، وتقديم بروتوكولات علاجية مدعومة بالذكاء الاصطناعي. كما تعتزم الشركة الناشئة "أوفاسيف" تقديم خدمات أوسع للنساء في مرحلة ما قبل انقطاع الطمث وما بعده، وهي مرحلة لطالما تم تجاهلها ضمن منظومة الرعاية الصحية التقليدية. يأتي هذا التمويل في وقت تشهد فيه الإمارات تسارعاً في تطوير الرعاية الصحية وتعزيز حقوق المرأة، مما يخلق بيئة مثالية لنمو الابتكار في قطاع "تكنولوجيا الصحة النسائية". وتجدر الإشارة إلى أن "أوفاسيف" مرخصة من دائرة الصحة – أبوظبي وتحظى بدعم من منظومة التكنولوجيا العالمية 1Hub7، الأمر الذي يدعم دورها ضمن جهود الدولة في تعزيز التحول الرقمي والرعاية الصحية الوقائية. وقال مجد أبو زنط، الشريك المؤسس لـ"أوفاسيف" وأحد الرواد في مجال الخصوبة وصحة المرأة في المنطقة: "إن تركيز أبوظبي على الابتكار وريادة الأعمال وقطاع الرعاية الصحية يوفر بيئة تنافسية مثالية للمؤسسين والمستثمرين. وقد ساهم الإطار التنظيمي المتقدم، وسهولة الوصول إلى التمويل، والعلاقات المباشرة مع صناع القرار إلى جانب دعم Hub71 في تمكين أوفاسيف من النمو والانطلاق بثبات في سوق الإمارات. ومن هنا، سننطلق نحو التوسع في السعودية ومن ثم إلى باقي أسواق المنطقة." وبحسب تقرير صادر عن منصة FemTech Analytics، من المتوقع أن يصل حجم سوق تكنولوجيا الصحة النسائية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إلى 3.8 مليار دولار بحلول عام 2031، بمعدل نمو سنوي يبلغ 15% خلال الفترة من 2021 إلى 2031. وأضاف أبو زنط قائلاً، "بالرغم من أن قطاع تكنولوجيا الصحة النسائية أو ما هو معروف بال "فيمتيك" في الإمارات لا يزال في مراحله المبكرة، إلا أن وتيرة نموه السريعة تشير إلى مستقبل واعد لهذا المجال. ومع تزايد اهتمام المستثمرين بهذا المجال، وتركيز الدولة على الابتكار وصحة المرأة، أصبحت دولة الإمارات مركزاً إقليمياً لهذا القطاع المتنامي." ومن جهتها، قالت توركيا مهلول، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لـ"أوفاسيف":"هناك حاجة ملحة لتقديم الرعاية الصحية في الوقت المناسب للمرأة، لاسيما في مجالي الخصوبة والتوازن الهرموني. إن هذا التمويل يمثل خطوة محورية في مسيرتنا لتوسيع الوصول إلى رعاية متخصصة، شخصية، وسهلة المنال. ومن خلال دمج الخبرة الطبية، والتقنيات الرقمية، والدعم النفسي والمعنوي، فإننا نمكّن النساء من التحكم في صحتهن بشكل مبكر وفعّال عبر مختلف مراحل حياتهن." ومن خلال برامجها المتخصصة والمتكاملة، تهدف 'أوفاسيف' إلى إعادة صياغة مفهوم رعاية صحة المرأة، بالانتقال من النموذج العلاجي بعد ظهور الأعراض إلى نهج استباقي يركّز على التمكين المبكر والوقاية قبل حدوث أو تفاقم المشكلات الصحية وذلك عبر حلول تهدف إلى تقليل التكاليف، وتحسين النتائج الطبية، وتسهيل الوصول إلى الرعاية في مجال لا يزال يحيطه الكثير من التحفّظات الاجتماعية رغم أهميته وتأثيره العميق في حياة النساء. كما أدرجت أوفاسيف التوعية العامة ضمن رسالتها الأساسية، حيث تنظم العديد من الفعاليات التثقيفية والمحاضرات المتخصصة، وتتعاون مع الأطباء لنشر الوعي حول أهمية الخصوبة وصحة الهرمونات. ومن أبرز مبادراتها، حملة "خصوبتك بطريقتك" والتي تم تنظيمها بالتعاون مع شركة "ميرك الخليج"، وقدمت فحوصات مجانية لمخزون المبيض (AMH) لأكثر من 500 امرأة في مختلف إمارات الدولة. كما تعاونت أوفاسيف مع شركات رائدة مثل الدار العقارية، ، ومجموعة بوسطن الاستشارية وWeWork، وغيرها، لنشر الوعي عن الخصوبة وصحة المرأة لموظفاتها. واختتمت توركيا مهلول بالقول، "إن ثقة المستثمرين والطلب المتزايد على خدمات رعاية صحة المرأة يشكلان نقطة تحول في القطاع، فالخصوبة والصحة الهرمونية لم تعد قضايا هامشية، بل أصبحتا أولوية للابتكار والاستثمار في الشرق الأوسط، ونحن فخورون بقيادة هذا التغيير." يأتي تمويل أوفاسيف في وقت يشهد فيه قطاع الصحة النسائية اهتماماً متصاعداً من قبل المستثمرين في المنطقة. ومع إكمال جولة التمويل ما قبل التأسيس بنجاح، تستعد الشركة لتوسيع عملياتها في المملكة العربية السعودية هذا الصيف، ضمن خطة توسع إقليمي تمتد لثلاث سنوات تغطي منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

'إرادة النيابية' تبحث ووزير الصحة سبل النهوض بالقطاع الصحي
'إرادة النيابية' تبحث ووزير الصحة سبل النهوض بالقطاع الصحي

رؤيا نيوز

timeمنذ 15 ساعات

  • رؤيا نيوز

'إرادة النيابية' تبحث ووزير الصحة سبل النهوض بالقطاع الصحي

بحثت كتلة 'إرادة' النيابية اليوم الخميس، خلال اجتماع ترأسه النائب خميس عطية، سبل تطوير القطاع الصحي وتعزيز جودة الخدمات المقدمة للمواطنين، بحضور النائب الثاني لرئيس مجلس النواب أحمد الهميسات، ووزير الصحة الدكتور فراس الهواري. وأكد عطية، أهمية استمرار التعاون البناء بين السلطتين التنفيذية والتشريعية، بما يخدم المصلحة العامة ويرتقي بمستوى الخدمات الصحية، لافتا إلى أن هذا اللقاء يهدف إلى إيصال قضايا المواطنين مباشرة إلى الجهات المختصة. وأشاد بأهمية اللقاء المباشر مع وزير الصحة في طرح التحديات وبحث سبل معالجتها، وعلى رأسها زيادة أطباء الأطفال والمعدات الطبية في بعض المناطق. بدورهم استعرض النواب، نسيم العبادي، ودينا البشير، وأحمد الشديفات، ومحمد البستنجي، وشفاء مقابلة، وجميل الدهيسات، وحمود الزواهرة، عددا من القضايا التي تمس صحة المواطنين وتعزيز دور المؤسسة العامة للغذاء والدواء في ضبط السوق ومنع الاحتكار وتطرقوا الى آلية تسعير الأدوية. من جانبه، أوضح الهواري أن الوزارة اعتمدت حلولا تقنية لمواجهة النقص في بعض التخصصات، منها خدمات الأشعة عن بعد، مشيرا إلى أن مستشفى الأمير حمزة يقرأ حاليا صور الأشعة المحولة من خمس مستشفيات في عجلون ومادبا وجرش ومعان والطفيلة، بنسبة تجاوزت 45 % من إجمالي الصور، ما ساهم في رفع الكفاءة وتخفيف الضغط. وأشار إلى أن التوسع في تقديم الخدمات النوعية، مثل عمليات القلب المفتوح (بما فيها للأطفال)، وزراعة القوقعة، والتدخلات الوعائية، وجراحات الأعصاب والسرطان، أدى إلى زيادة الإقبال على مستشفيات وزارة الصحة، وهو ما يتطلب دعما إضافيا في الكوادر والبنية التحتية لمواكبة هذا الطلب المتنامي. كما شار إلى أن شركات أدوية عالمية بدأت تتجه للاستفادة من خطوط الإنتاج الأردنية في تصنيع منتجاتها، ما يعكس الثقة العالمية بالصناعة الدوائية الوطنية. وتطرق الهواري الى تجربة شركة 'إكس' الأردنية، التي تقوم بتصنيع عدد من الأدوية العالمية، ما أدى إلى خفض كلف الإنتاج وتوفير أدوية بأسعار مناسبة وجودة عالية، مشيرا إلى أن دواء 'البخار' تراجع سعره من 25 دينارا إلى 15 دينارا بعد تصنيعه محليا، ما ساهم في التخفيف عن المواطنين وتعزيز الأمن الدوائي في المملكة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store