
رئيس وزراء مصر: توجيهات بحصر العقارات الآيلة للسقوط لتنفيذ مشروع إحلال
وقال مدبولي خلال جولة بمحافطة الإسكندرية اليوم، إنه سيتم العمل على تنفيذ مبادرة مماثلة على أرض محافظة الإسكندرية لانشاء وحدات بديلة للعقارات المعرضة للهدم والازالة، والصادر لها قرارات هدم من المحافظة نتيجة لعدم السلامة الانشائية.
وأضاف مدبولي أنه سيتم عرض تصور كامل من جانب وزير الاسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية ومحافظ الاسكندرية حول هذه المبادرة، وأنه من المتوقع أن يصل عدد الوحدات المطلوبة فى إطار هذه المبادرة إلى 55 ألف وحدة سكنية، لاستيعاب ساكني العقارات القديمة بمحافظة الاسكندرية الصادر لها قرارات هدم، والتى يصل عددها إلى 7500 عقار.
كما أشار رئيس الوزراء إلى زيارته لمركز السيطرة والطوارئ الخاص بمنظومة مياه الشرب والصرف الصحي، مؤكداً ان هذه المنظومة تدار بأعلى درجة من الاحترافية بمدينة الاسكندرية، موضحاً أننا لمسنا التحرك السريع لمختلف أطقم المحافظة مع الشركات، للتعامل مع أزمة العاصفة التى حدثت مؤخراً، وهو ما مكن من تجاوز هذا الحدث الاستثنائى الكبير.
ووجه رئيس الوزراء، فى هذا السياق، بضرورة الاسراع فى تنفيذ باقي مراحل شبكات الأمطار، وذلك بالنظر للمردود الايجابي المتحقق من اتمام تنفيذ المرحلة الأولى من الشبكة.
ونوه مصطفى مدبولي، خلال كلمته، إلى جهود الدولة لحماية الشواطئ، وحماية الاسكندرية من خطر التعرض للغرق نتيجة ارتفاع منسوب البحر، لافتاً إلى أن المواطن السكندري يتساءل دوماً عن أهمية الأعمال التي تتم على كورنيش الإسكندرية، مؤكداً أن الهدف الرئيسي لها هو حماية المدينة من خطر ارتفاع منسوب البحر الذي تسببه التغيرات المناخية، ولذا بادرت الدولة بإنشاء كل هذه المصدات، لحماية الشواطئ والمدينة من هذه الأخطار.
ووجه مصطفى مدبولي التحية والتقدير للقائمين على كل المشاريع الجارية حالياً في محافظة الاسكندرية، مؤكداً أنه وجه بإسراع الخطى في تنفيذها لتدخل الخدمة في أسرع وقت وتعود نتائجها بالايجاب على المواطن السكندري.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا
ترشيحات
جهاز حكومي مصري يستثمر 4 ملايين دولار في صندوق ديسربتيك
جيزة سيستمز: النظر في الطرح ببورصة مصر لن يكون قبل 2027
صادرات الغاز الإسرائيلي إلى مصر ترتفع لـ 970 مليون قدم مكعبة يومياً
مصر تتعاقد على استئجار سفينة تغويز ثالثة لتلبية الاحتياجات المحلية من الغاز
مسؤول يكشف أسباب رفع أسعار خدمات الإنترنت والاتصالات في مصر
مصر.. نصائح مهمة من "حماية المستهلك" للمواطنين قبل شراء السلع
Page 2
الاثنين 14 يوليو 2025 05:45 مساءً
Page 3

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


غرب الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- غرب الإخبارية
النفط يتراجع مع تركيز السوق على رسوم ترامب
المصدر - رويترز تراجعت أسعار النفط اليوم الثلاثاء مع تفكير السوق في مهلة تستمر 50 يوما حددها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لروسيا لإنهاء الحرب على أوكرانيا وتجنب فرض عقوبات على مشتري نفطها، في حين استمرت المخاوف بشأن الرسوم الجمركية الأمريكية. وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت خمسة سنتات إلى 69.16 دولار للبرميل بحلول الساعة 0000 بتوقيت جرينتش، في حين تراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسعة سنتات إلى 66.89 دولار. وسجلت عقود الخامين انخفاضاً بأكثر من دولار عند التسوية في الجلسة السابقة. وأعلن ترامب أمس الاثنين أنه سيزود أوكرانيا بأسلحة جديدة، وهدد بفرض عقوبات على مشتري الصادرات الروسية ما لم توافق موسكو على اتفاق سلام في غضون 50 يوما. وكانت أسعار النفط قد ارتفعت عقب الأنباء عن العقوبات المحتملة، ولكنها تخلت عن هذه المكاسب في وقت لاحق إذ أثارت مهلة الخمسين يوماً آمالا في تجنب العقوبات، وركز المتعاملون على ما إذا كانت الولايات المتحدة ستفرض بالفعل رسوماً جمركية باهظة على الدول التي تواصل التجارة مع روسيا. وكتب دانيال هاينز كبير محللي السلع الأولية في إيه.إن.زد في مذكرة للعملاء "خففت المهلة المخاوف من أن العقوبات المباشرة على روسيا قد تعطل تدفقات النفط الخام. وتأثرت المعنويات أيضا بالتوترات التجارية المتصاعدة". وقال ترامب يوم السبت إنه سيفرض رسوما جمركية بنسبة 30 بالمئة على معظم الواردات من الاتحاد الأوروبي والمكسيك اعتبارا من الأول من أغسطس، على غرار تحذيرات مماثلة لدول أخرى تاركا لهما أقل من ثلاثة أسابيع للتوصل إلى اتفاقات يمكن أن تخفض معدلات الرسوم التي يهدد بفرضها. وقد تؤدي الرسوم الجمركية إلى تباطؤ النمو الاقتصادي، الأمر الذي قد يقلص الطلب العالمي على الوقود ويؤدي إلى انخفاض أسعار النفط. من ناحية أخرى، نقل تقرير إعلامي روسي عن الأمين العام لمنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) هيثم الغيص قوله إن المنظمة تتوقع طلبا "قويا جدا" على النفط في الربع الثالث من العام، وأن يكون الفارق طفيفاً بين العرض والطلب في الأشهر التالية. ورفع بنك جولدمان ساكس أمس الاثنين توقعاته لأسعار النفط للنصف الثاني من 2025، مشيرا إلى اضطرابات محتملة في الإمدادات، وتقلص مخزونات النفط في دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، وقيود الإنتاج في روسيا.


الوئام
منذ 2 ساعات
- الوئام
ترمب يعلن اتفاقًا تجاريًا مع إندونيسيا وأوروبا تهدد بالرد على رسومه
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الثلاثاء، توصله إلى اتفاق تجاري جديد مع إندونيسيا، في إطار مساعيه لتقليص العجز التجاري الأميركي وتعزيز العلاقات مع الشركاء التجاريين، بينما تستعد المفوضية الأوروبية للرد بإجراءات انتقامية إذا فشلت المحادثات التجارية مع واشنطن. وقال ترمب عبر منصته 'تروث سوشيال': 'اتفاق رائع للجميع، تم للتو مع إندونيسيا. تعاملت مباشرة مع رئيسهم المحترم. التفاصيل قريبًا!'. التبادل التجاري بين البلدين ورغم أن حجم التبادل التجاري بين البلدين لم يتجاوز 40 مليار دولار عام 2024، ولا تصنّف إندونيسيا ضمن أكبر 15 شريكًا تجاريًا للولايات المتحدة، فإن نموًا ملحوظًا سجل خلال العام الماضي. فقد ارتفعت الصادرات الأميركية إليها بنسبة 3.7%، بينما زادت الواردات منها بنسبة 4.8%، مما أدى إلى عجز تجاري أميركي بنحو 18 مليار دولار. وشملت الواردات الأميركية الرئيسية من إندونيسيا زيت النخيل، معدات إلكترونية مثل أجهزة التوجيه والاتصال، الأحذية، إطارات السيارات، المطاط الطبيعي والجمبري المجمد، بحسب بيانات مكتب الإحصاء الأميركي. من جانبه، صرّح سوسي ويجونو موغيارسو، مسؤول رفيع في وزارة التنسيق للشؤون الاقتصادية الإندونيسية، لرويترز بأن البلدين يعكفان على إعداد بيان مشترك يوضح حجم الترتيبات الجمركية الثنائية، بما يشمل التعريفات التبادلية، والقيود غير الجمركية، والترتيبات التجارية الأخرى. وكان ترمب قد وجّه في وقت سابق تهديدًا بفرض رسوم جمركية تصل إلى 32% على الواردات من إندونيسيا، بدءًا من الأول من أغسطس، في رسالة أرسلها لرئيس البلاد الأسبوع الماضي. وتضمنت رسائل مشابهة تهديدات بفرض تعريفات تصل إلى 50% على دول أخرى منها كندا، اليابان والبرازيل. ويأتي الاتفاق مع إندونيسيا ضمن حملة أوسع أطلقها ترمب تحت شعار '90 اتفاقًا في 90 يومًا'، غير أنه لم يتمخض حتى الآن سوى عن اتفاقات إطارية مع المملكة المتحدة وفيتنام، إلى جانب اتفاق مؤقت مع الصين لتفادي تصعيد الرسوم أثناء استمرار المفاوضات. أوروبا تستعد للرد على تهديد ترمب وفي المقابل، تستعد المفوضية الأوروبية لفرض تعريفات جمركية على واردات أميركية تبلغ قيمتها نحو 84 مليار دولار، تشمل طائرات 'بوينغ'، والويسكي، والسيارات، في حال فشل المفاوضات مع واشنطن، وفقًا لوثيقة اطّلعت عليها رويترز. ويهدد ترمب بفرض رسوم بنسبة 30% على واردات الاتحاد الأوروبي اعتبارًا من 1 أغسطس، وهي خطوة وصفها المسؤولون الأوروبيون بأنها 'غير مقبولة' وتنذر بانهيار العلاقات التجارية بين اثنين من أكبر اقتصادات العالم. وتغطي قائمة الرد الأوروبي منتجات كيماوية وأجهزة طبية وأخرى كهربائية ودقيقة، إضافة إلى منتجات زراعية وغذائية من بينها الفواكه، الخضروات، النبيذ، البيرة والمشروبات الروحية، بقيمة تصل إلى 6.35 مليار يورو. وفي اجتماع لوزراء التجارة الأوروبيين في بروكسل، أكد مفوض التجارة ماروش شيفشوفيتش أن دول الاتحاد أبدت 'إجماعًا غير مسبوق' على ضرورة الدفاع عن مصالح الشركات الأوروبية، إذا ما فشلت المفاوضات مع الولايات المتحدة.


الموقع بوست
منذ 2 ساعات
- الموقع بوست
صحيفة إسرائيلية: الحرب التي قادتها السعودية ضد الحوثيين هندست نصرًا استراتيجيًا عميقًا لإيران (ترجمة خاصة)
وقالت صحيفة "جي بوست" في تحليل لها تحت عنوان (التهديد الحوثي: نتيجة خطأ سعودي بقيمة تريليون دولار) وترجمه للعربية "الموقع بوست" إنه "لأكثر من تسع سنوات، رضخ العالم إلى حد كبير للتدخل العسكري السعودي في اليمن، الذي وُصف بأنه عملية حاسمة لمكافحة الإرهاب وحصن منيع ضد النفوذ الإيراني". وأضافت "مع ذلك، يكشف تحليل عن كارثة استراتيجية: حملة متهورة لم تُدمر اليمن فحسب، بل هندست، عن غير قصد، نصرًا استراتيجيًا عميقًا لطهران، مما عرّض المصالح الأمنية لكل من إسرائيل والولايات المتحدة للخطر بشكل مباشر". وتابعت إن "فرضية أن هذه الحرب كانت لأي شيء سوى لعبة قوى إقليمية، بتمويل من أموال النفط الطائلة وبدعم من الأسلحة الغربية، قد دحضت بشكل قاطع بنتائجها المدمرة". وأردف التحليل العبري "تعهد التحالف الذي تقوده السعودية، والذي كان مليئًا بالثقة في عام 2015، بتحقيق نصر سريع على الحوثيين. لكن بدلاً من ذلك، تحول الصراع إلى مستنقع طويل الأمد، مما أدى إلى أزمة إنسانية حادة. والأهم من ذلك، أنها عززت ظهور حركة الحوثيين المسلحة بكثافة، والتي أصبحت الآن وكيلًا قويًا وعدوانيًا لإيران". التهديد الحوثي هو النتيجة المباشرة لسوء تقدير سعودي ويرى التحليل أن القوة الحوثية تشكل الآن تهديدًا وجوديًا مباشرًا للملاحة والسيادة الإسرائيلية، حيث تستهدف باستمرار الأصول البحرية الأمريكية في البحر الأحمر وتُعطل التجارة البحرية العالمية. لم تكن هذه نتيجة غير متوقعة؛ بل كانت النتيجة المباشرة والمتوقعة لغطرسة المملكة العربية السعودية وسوء تقديرها الاستراتيجي. وأشار إلى أن الأحداث الأخيرة تؤكد بوضوح هذا الواقع الجديد، إذ لم يعد الحوثيون تمردًا محليًا. إنهم يُطلقون طائرات مُسيّرة وصواريخ على إسرائيل بانتظام مُقلق. "أدى عدوان الحوثيين إلى شلل ميناء إيلات الإسرائيلي، حيث انخفضت العمليات بنسبة 85%، وأعلن الميناء إفلاسه، مما أجبر الشحن الحيوي على اتخاذ طرق ملتوية مكلفة وتستغرق وقتًا طويلاً حول إفريقيا. هذا العجز الاستراتيجي لشريان اقتصادي ولوجستي إسرائيلي رئيسي هو نتيجة مباشرة لقدرات الحوثيين المحسنة، التي تم تنميتها خلال الحرب السعودية المطولة" وفق التحليل. وأكد أن التكلفة البشرية الهائلة، وإن لم تكن مرتبطة بشكل مباشر بالمخاوف الأمنية المباشرة، تسلط الضوء على عدم الاستقرار الكامن الذي تفاقم بسبب السياسة السعودية. فقد أكثر من 377000 شخص حياتهم لأسباب تتعلق بالحرب، واستسلم الكثيرون لأمراض يمكن الوقاية منها والمجاعة التي تفاقمت بسبب الغارات الجوية السعودية المتواصلة والحصار. وقالت صحيفة جي بوست "استهدفت الطائرات الحربية السعودية، التي غالبًا ما تكون أمريكية الصنع، البنية التحتية المدنية بشكل عشوائي: المدارس والمستشفيات ومرافق المياه الحيوية". وزاد "إن هذا التدمير المنهجي، الذي كان ظاهريا يهدف إلى إضعاف الحوثيين، أدى بدلا من ذلك إلى تأجيج الاستياء، وخلق مساحات غير خاضعة للحكم، وتعزيز قوة الخصم الذي كان يسعى إلى هزيمته بشكل غير مقصود". تتبع التهديد إلى إيران من منظور استراتيجي -تقول صحيفة "جي بوست" العبرية- لا شك أن إيران هي المستفيد الرئيسي من هذا الصراع. الحوثيون، الذين كانوا في البداية جماعة متمردة محلية متفرقة، تحولوا إلى أقوى وأكثر الجهات غير الحكومية عدوانيةً في العالم العربي. يمتلكون الآن ترسانة متطورة من الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة المتطورة التي زودتهم بها إيران، مما يوسع نطاق نفوذ إيران إلى ما وراء حدودها المباشرة. وذكرت أن حربهم المعلنة على إسرائيل، والتي تجلت في إطلاق صواريخ باتجاه إيلات وهجمات على السفن التجارية، تؤثر بشكل مباشر على أمن الولايات المتحدة وإسرائيل. فبدلاً من احتواء إيران، خلق تدخل السعودية جبهة جنوبية جديدة وقوية لإيران، مما أجبر إسرائيل والبحرية الأمريكية على إنفاق موارد كبيرة لتنظيف الفوضى التي تسببت فيها الرياض إلى حد كبير. ونرى ذلك في الوجود البحري المستمر للولايات المتحدة وحلفائها في البحر الأحمر والإجراءات الدفاعية الإسرائيلية ضد مقذوفات الحوثيين. وقالت "في حين اتخذت الإدارة الأمريكية الحالية إجراءات حاسمة بإعادة تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية أجنبية، وشنّ ضربات عسكرية لمواجهة عدوانهم، إلا أن المشكلة الأساسية في فشل سياسة السعودية في اليمن لا تزال قائمة. واستدركت إن الدعم غير النقدي للرياض، حتى عندما تُقوّض أفعالها بشكل مباشر الأهداف الأمنية المشتركة، يتطلب إعادة تقييم. واستطردت "إسرائيل، الحليف الديمقراطي، تُقدّم باستمرار معلومات استخباراتية حيوية، وتعمل كحصن منيع ضد التطرف الإقليمي، دون أن تطالب بتدخل عسكري مباشر من الولايات المتحدة. في المقابل، تُحافظ المملكة العربية السعودية، على الرغم من جهودها المزعومة للتحديث، على سجلّها المُثير للجدل في مجال حقوق الإنسان، وتُواصل نشر الأيديولوجيات المتطرفة عبر قنوات مُعيّنة، وتُحسّن بشكل متزايد من وضعها المالي من خلال توطيد علاقاتها مع بكين والانخراط في مبادرات دبلوماسية مع طهران". وقالت الصحيفة الإسرائيلية "تُعدّ إعادة تصنيف الولايات المتحدة للحوثيين كمنظمة إرهابية أجنبية مؤخرًا خطوةً حاسمةً في إظهار العزم وتعطيل شبكاتهم غير المشروعة. ومع ذلك، فإن هذا الإجراء، وإن كان ضروريًا، لا يُعالج سوء التقدير الاستراتيجي الأساسي الذي سمح للحوثيين بتحقيق قدراتهم الخطيرة الحالية". وختمت صحيفة جي بوست تحليلها بالقول "يتعين على الأشخاص الملتزمين بحماية أمن إسرائيل ومصالح الولايات المتحدة أن يدركوا أنه في حين أن الاستجابات التكتيكية الفورية للعدوان الحوثي ضرورية لحماية الشحن الإسرائيلي والمصالح الأمريكية، فإن الأمر يتطلب تحولاً استراتيجياً أعمق".