logo
فواكه تُريح معدتك وأخرى تُربكها ..  تعرف عليها

فواكه تُريح معدتك وأخرى تُربكها .. تعرف عليها

السوسنةمنذ 4 أيام
السوسنة - في ظل تنامي الاهتمام بصحة الجهاز الهضمي، تبرز الفاكهة كمكوّن أساسي في النظام الغذائي المتوازن، إذ تزخر بالألياف والفيتامينات ومضادات الأكسدة، وتُقدّم فوائد عديدة أبرزها تحسين حركة الأمعاء، خفض الكوليسترول، والمساهمة في الحفاظ على وزن صحي.لكن رغم هذه السمعة الصحية، تحذّر اختصاصية التغذية ديبالاكشمي من بعض الأنواع أو طرق التناول التي قد تؤدي إلى اضطرابات هضمية أو تقلل من فعالية بعض العناصر الغذائية.بحسب ما نقلته صحيفة "Indian Express"، إليكم أبرز الفواكه المفيدة للجهاز الهضمي، وأخرى يُستحسن تجنبها:البابايا لعلاج الإمساك تُعد من أفضل الخيارات في الصباح، خاصة عند تناولها على معدة فارغة. تحتوي على إنزيم "باباين" الذي يُسهّل تكسير البروتينات ويحرك الأمعاء بفعالية، مع نسبة عالية من الماء والألياف.الموز لتخفيف الحموضة يُفضل الموز الأحمر أو الصغير (إلايتشي)، لكونهما منخفضي الحموضة وغنيين بالبكتين الذي يهدئ المعدة. لكن يُشترط تناوله ناضجًا بالكامل، إذ إن غير الناضج يحتوي على نشا مقاوم قد يُسبب الانتفاخ وبطء الهضم.الأناناس لمحاربة الانتفاخ احتواؤه على إنزيم "بروميلين" يجعله فعالًا لهضم البروتين وتخفيف الغازات، لكن يُنصح بتناوله باعتدال نظرًا لحمضيته التي قد تُزعج أصحاب المعدة الحساسة أو مرضى الارتجاع.الجوافة كمصدر قوي للبروتين توفر ما بين 2.6 إلى 3 غرامات من البروتين لكل 100 غرام، وهي غنية بالألياف وفيتامين C، مما يجعلها داعمًا مزدوجًا لصحة الأمعاء والمناعة.فاكهة يجب الحذر منها الليمون الحلو (المعروف بـ "موزمبي") لا يُعد خيارًا مثاليًا لمن يعانون من عسر الهضم أو الإمساك، رغم استخدامه الشائع في تلك الحالات. يفتقر إلى إنزيمات فعالة لهضم الطعام، كما أن طبيعته الحمضية قد تُسبب انتفاخًا إذا تم تناوله بعد وجبة دسمة أو بكميات كبيرة.
اقرأ ايضاً:
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فحص شبكيه العين بالذكاء الاصطناعي يكشف خطر النوبه القلبيه والسكته الدماغيه
فحص شبكيه العين بالذكاء الاصطناعي يكشف خطر النوبه القلبيه والسكته الدماغيه

العرب اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • العرب اليوم

فحص شبكيه العين بالذكاء الاصطناعي يكشف خطر النوبه القلبيه والسكته الدماغيه

توصلت دراسة حديثة إلى أن فحصا بسيطا ل شبكية العين باستخدام الذكاء الاصطناعي يمكن أن يتنبأ باحتمالية إصابة الشخص بنوبة قلبية أو سكتة دماغية خلال السنوات العشر المقبلة. واستخدم الباحثون في جامعة دندي تقنية الذكاء الاصطناعي لتحليل صور رقمية لشبكية العين (الجزء الخلفي من العين الذي يُستخدم حاليا لتشخيص بعض الحالات الطبية). واستطاعت هذه التقنية تحديد درجة خطر الإصابة لكل مريض في أقل من ثانية. وقد جُرّبت هذه الأداة على صور شبكية عين مرضى السكري من النوع الثاني، الذين يخضعون لفحوصات دورية للكشف عن اعتلال الشبكية السكري، وهو مرض ينتج عن ارتفاع مستويات السكر في الدم ويسبب تلف الأوعية الدموية في العين. وأوضح الدكتور إيفي موردي، قائد الدراسة واستشاري أمراض القلب في جامعة دندي، أن العيون تعكس صحة القلب، حيث إن تلف أو تضيق الأوعية الدموية في العين غالبا ما يدل على وجود المشكلة نفسها في الأوعية الدموية التي تغذي القلب، ما قد يؤدي إلى نوبات قلبية أو سكتات دماغية. وبدأ الذكاء الاصطناعي بتحليل علامات واضحة مثل تضيق أو انسداد الأوعية الدموية، ثم توسع ليشمل تفاصيل دقيقة كحجم الأوعية وترتيبها، وذلك بعد تدريبه على أكثر من 4200 صورة. وبحسب نتائج الدراسة، نجحت الأداة في التنبؤ بخطر الإصابة بأحداث قلبية وعائية خطيرة خلال عقد من الزمن بدقة 70%. وأشار موردي إلى أن هذا الفحص السريع، الذي يستغرق أقل من دقيقة، يمكن أن يُضاف إلى الفحوصات الروتينية مثل قياس ضغط الدم ومستوى الكوليسترول، لتحديد الأشخاص الذين يحتاجون إلى تدخل طبي أو تغييرات في نمط الحياة. وعلى الرغم من أن الدراسة ركّزت على مرضى السكري الذين يخضعون لفحوصات شبكية العين ضمن هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية (NHS)، يؤكد الباحثون أن هذه التقنية قد تكون فعالة لجميع الأشخاص، وليس فقط المصابين بالسكري. وفي تعليق له، قال البروفيسور برايان ويليامز، كبير المسؤولين العلميين والطبيين في مؤسسة القلب البريطانية، التي ساهمت في تمويل الدراسة: "كلما تحسنت دقة التنبؤ بخطر النوبات القلبية والسكتات الدماغية، زادت فرص الوقاية. وتعدّ الابتكارات مثل استخدام فحوصات شبكية العين مع الفحوصات الصحية الأخرى خطوة مهمة لتحقيق هدفنا بمنع 125 ألف حالة وفاة بسبب هذه الأمراض في المملكة المتحدة بحلول عام 2035". ومع ذلك، يؤكد الباحثون ضرورة إجراء المزيد من الدراسات لتقييم دقة هذه التقنية وجدوى دمجها في الممارسات السريرية اليومية.

فواكه فعّالة في خفض الكوليسترول وتحسين صحة القلب
فواكه فعّالة في خفض الكوليسترول وتحسين صحة القلب

الانباط اليومية

timeمنذ 4 ساعات

  • الانباط اليومية

فواكه فعّالة في خفض الكوليسترول وتحسين صحة القلب

الأنباط - يساهم الحفاظ على نظام غذائي صحي في تقليل مستويات الكوليسترول الضار في الجسم، ما يساعد في الوقاية من أمراض القلب والسكتات الدماغية. ويعتبر الكوليسترول من المواد الدهنية التي ينتجها الجسم بشكل طبيعي، وله دور أساسي في بناء الخلايا، لكنه ينقسم إلى نوعين: "الضار" و"الجيد". ويعدّ البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL) النوع الضار من الكوليسترول، إذ يؤدي تراكمه في الشرايين إلى انسدادها وضعف تدفق الدم. أما البروتين الدهني عالي الكثافة (HDL) فهو النوع الجيد، ويعمل على إزالة الكوليسترول الزائد من الجسم، ما يقلل من المخاطر الصحية. ووفقا لتقرير نشرته صحيفة Times of India، فإن تناول أنواع معينة من الفواكه الغنية بالألياف والفيتامينات ومضادات الأكسدة يمكن أن يساهم في خفض مستويات الكوليسترول الضار بشكل طبيعي. وتوضح الصحيفة أن "الألياف القابلة للذوبان" هي العنصر الأبرز في هذا الدور، إذ ترتبط بالكوليسترول داخل الجهاز الهضمي وتساعد على التخلص منه خارج الجسم. فواكه فعّالة في خفض الكوليسترول - الحمضيات (مثل الليمون والبرتقال والجريب فروت) تحتوي هذه الفواكه على ألياف ومركبات نباتية تدعم صحة القلب. كما أن تناول قشر الليمون المبشور غير المعالج بالمبيدات قد يساهم في تقليل الكوليسترول. ويتمتع الجريب فروت بتأثير واضح في تحسين مستويات الدهون في الدم وخفض ضغط الدم. لكن يُنصح بالحذر، خاصة لمن يتناولون أدوية من مجموعة الستاتينات مثل "أتورفاستاتين" أو "سيمفاستاتين"، إذ يمكن أن يتفاعل الجريب فروت سلبا مع هذه الأدوية. لذا، من الضروري استشارة الطبيب قبل إضافته إلى النظام الغذائي. - التفاح يعد غنيا بالألياف والبوليفينولات، وقد أظهرت دراسات أن تناوله بانتظام يخفض كوليسترول LDL. ومن هنا، قد يصدق القول الشائع: "تفاحة يوميا تغنيك عن زيارة الطبيب". - الأفوكادو تحتوي على الدهون الأحادية غير المشبعة المفيدة لصحة القلب، ما يجعلها إضافة ممتازة لنظام غذائي متوازن. كما أشار التقرير إلى فاكهة الموز، التي تحتوي على الستيرولات النباتية والألياف القابلة للذوبان، والتي تقلل من امتصاص الكوليسترول في مجرى الدم، ما يساهم في طرده من الجسم عبر الكبد. وقد يساعد تحسين النظام الغذائي على خفض الكوليسترول بشكل طبيعي، خصوصا لدى الأشخاص الذين لم يبدؤوا بعد في تناول الأدوية. أما من يتناول أدوية خافضة للكوليسترول، فعليهم الاستمرار بها حسب وصف الطبيب، إلى جانب الالتزام بعادات غذائية صحية تعزز تأثير العلاج وتقلل من المخاطر.

علامات تكشف ارتفاع الكوليسترول في الدم
علامات تكشف ارتفاع الكوليسترول في الدم

الدستور

timeمنذ 20 ساعات

  • الدستور

علامات تكشف ارتفاع الكوليسترول في الدم

الدستور -رصد رتفاع الكوليسترول في الدم يعَد من المشكلات الصحية الشائعة التي لا يصاحبها عادة أعراضٌ واضحة؛ مما يجعله واحداً من أكثر الأمراض صمتاً وخطورة. وفي الوقت الذي تشير فيه الأبحاث الطبية إلى أن الفحوصات الدورية هي الوسيلة الأهم للكشف عنه، هناك أيضاً بعض المؤشرات الجسدية التي قد تكون مرتبطة بمستويات مرتفعة من الكوليسترول؛ خاصة في الحالات الوراثية. ما هو الكوليسترول؟ الكوليسترول مادة دهنية يُصنِّعها الكبد، وتدخل في تكوين أغشية الخلايا وإنتاج بعض الهرمونات. وتنقسم أنواعه إلى: كوليسترول منخفض الكثافة (LDL): ويُعرف بالكوليسترول الضارّ؛ لأنه قد يترسب داخل الشرايين. كوليسترول مرتفع الكثافة (HDL): يُعرف بالكوليسترول الجيّد؛ لأنه يساعد على إزالة الكوليسترول الزائد من الجسم. ارتفاع مستوى الكوليسترول الضار يُعتبر عاملَ خطر رئيسي لأمراض القلب وتصلُّب الشرايين والسكتات الدماغية، وهو ما يجعل الاكتشاف المبكّر ضرورياً. أبرز العلامات التي تشير إلى ارتفاع الكوليسترول تؤكّد Cleveland Clinic أن ارتفاع الكوليسترول لا يصاحبه عادة أعراضٌ ملحوظة؛ بل يُكتشف غالباً من خلال فحص الدم. لكن هناك بعض العلامات التي قد تشير إلى ارتفاع مستوى الكوليسترول؛ خاصة لدى المصابين بـ"فرط كوليسترول الدم الوراثي"، وهو اضطراب وراثي يؤدي إلى ارتفاع كبير في الكوليسترول. لعل أبرزها الآتي: ترسُّبات صفراء حول الجفون تظهر على شكل بقع صفراء مسطحة أو مرتفعة قليلاً على الجفن العلوي أو السفلي، وغالباً ما تكون غيرَ مؤلمة. تُعتبر هذه الترسُّبات مؤشراً على تراكُم الكوليسترول في الجسم. حلقة رمادية حول القرَنية ظهور حلقة بلون رمادي أو أبيض على حافة القزحية في العين. قد تكون طبيعية لدى كبار السن، لكنها تستدعي الانتباه إذا ظهرت في سن مبكّر. تكتلات دهنية على الجلد تظهر غالباً على الكوعين أو الركبتين أو اليدين، وقد تدل على تراكُم الكوليسترول تحت الجلد. ألمٌ في الصدر أو ضيق في التنفس في بعض الحالات، قد يؤدي ترسُّب الكوليسترول إلى انسداد الشرايين التاجية؛ مما يؤدي إلى أعراض مرتبطة بأمراض القلب مثل الذبحة الصدرية. أسباب ارتفاع الكوليسترول وفقاً لـMayo Clinic، هناك مجموعة من العوامل التي تُسهم في ارتفاع الكوليسترول، منها: النظام الغذائي غير الصحي: خاصة الأطعمة الغنية بالدهون المشبعة والمتحوّلة. قلة النشاط البدني. السِمنة. التدخين. العوامل الوراثية: مثل الإصابة بفرط كوليسترول الدم العائلي. ويؤكد الاختصاصيون أن ظهور أيٍّ من العلامات الجسدية لا يكفي وحده للتشخيص؛ بل يجب أن يكون متبوعاً بفحص دم شامل. الفحص المنتظم لمستوى الكوليسترول في الدم، هو الوسيلة الأكثر دقة للكشف عن أيّ خلل. توصي الإرشادات الطبية بإجراء فحص الكوليسترول كلّ خمس سنوات على الأقل بدءاً من سن العشرين، وقد يحتاج بعض الأشخاص لفحص أكثر تكراراً بناءً على تاريخهم الصحي أو العائلي. كيف يمكن خفض الكوليسترول المرتفع؟ تشير المصادر إلى أن ضبط مستويات الكوليسترول، يعتمد بشكل أساسي على تغييرات في نمط الحياة، منها: اتّباع نظام غذائي غني بالخضروات والفواكه، وقليل الدهون المشبعة. ممارسة النشاط البدني بانتظام. الإقلاع عن التدخين. تقليل الوزن في حالة السِمنة. استخدام الأدوية في بعض الحالات؛ وَفقاً لتوصيات الطبيب. نظام غذائي لخفض الكوليسترول بحسب توصيات Mayo Clinic، يلعب النظام الغذائي دوراً محورياً في خفض الكوليسترول من دون اللجوء للأدوية؛ خاصة في المراحل المبكرة. وتشمل النصائح الغذائية الآتي: الإكثار من الألياف: توجد في الشوفان، الشعير، البقوليات، والتفاح. تساعد الألياف القابلة للذوبان في تقليل امتصاص الكوليسترول في الأمعاء. الاعتماد على الدهون الصحية: مثل تلك الموجودة في زيت الزيتون، الأفوكادو، والمكسرات النيّئة. يُنصح بتقليل الدهون المشبعة (اللحوم الدسمة، الزبدة)، وتجنُّب الدهون المتحوّلة (المخبوزات المصنّعة). زيادة تناوُل الأسماك الدهنية: مثل السلمون والماكريل مرتين في الأسبوع؛ لاحتوائها على أوميغا 3 المفيدة للقلب. الحدّ من السكريات والمنتجات المصنّعة: إنها تُسهم في رفع الدهون الثلاثية، وتؤثر سلباً على توازُن الكوليسترول. توصيات طبية للتعامل مع ارتفاع الكوليسترول التعامل مع الكوليسترول المرتفع لم يعُد مقتصراً على العلاج الدوائي؛ بل يجب أن يشمل عدة خطوات، مثل: متابعة شخصية منتظمة: تشمل مراجعة كلٍّ من مؤشرات الدم ونمط الحياة. الدمج بين التوعية الصحية والفحص؛ خاصة في الأُسر التي يوجد بها تاريخ مرضي. تؤكد الدراسات على ضرورة دمج تغييرات نمط الحياة كجزء أساسي من خطة العلاج؛ حتى في الحالات التي تستدعي تناوُل أدوية خافضة للكوليسترول. سيدتي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store