
الرئيس الأميركي دونالد ترامب: إيران لا تفكر الآن بالعودة إلى المشروع النووي، والحرب الأخيرة كانت مكلفة عليها، وهي كانت على بعد أسابيع من الحصول على سلاح نووي.
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
اشترك بنشرة الديار لتصلك الأخبار يوميا عبر بريدك الإلكتروني
إشترك
عاجل 24/7
17:20
الرئيس الأميركي دونالد ترامب: إيران لا تفكر الآن بالعودة إلى المشروع النووي، والحرب الأخيرة كانت مكلفة عليها، وهي كانت على بعد أسابيع من الحصول على سلاح نووي.
17:10
حركة المرور طبيعية من ضهر الوحش باتجاه عاريا وصولا حتى الحازمية، وكثيفة من ساحل علما باتجاه جونية وصولا حتى صربا، وناشطة من خلدة باتجاه انفاق المطار.
16:39
الوزير وعضو المجلس المصغر آفي ديختر: استدعاء رئيس وزراء إسرائيل لجلسات محكمة في زمن الحرب مس بأمن الدولة.
16:38
نائب وزير الخارجية الإيراني ردا على تصريحات أميركية بشأن موعد المفاوضات: لم يحدد أي موعد وما يقال غير صحيح.
16:33
عراقجي: قصف أميركا و"إسرائيل" المنشآت النووية الإيرانية انتهاك لمعاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية، وهجمات "إسرائيل" على البنية التحتية والمناطق السكنية والمستشفيات انتهاك صارخ للقوانين الدولية.
16:32
وزير الخارجية الايراني عباس عراقجي: نطالب بتحميل أميركا و"إسرائيل" المسؤولية القانونية الكاملة للعدوان بما في ذلك دفع الغرامة وتعويض الخسائر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 37 دقائق
- الديار
نتنياهو: سنواصل العمليات العسكرية بقوة لضمان أمن 'إسرائيل'
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أكد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال تصريحاته الأخيرة على التزام 'إسرائيل' بإطلاق سراح جميع الاسرى المحتجزين لدى 'حماس'، مشدداً في الوقت نفسه على أن 'إسرائيل' لن تتراجع عن هدفها في القضاء التام على حركة 'حماس'. وقال نتنياهو: 'انتهينا من عهد حماستان، وسنعمل على استئصال حماس من جذورها بشكل نهائي'. وأضاف أن 'إسرائيل ستواصل عملياتها العسكرية بكل قوة حتى تحقيق هذا الهدف وضمان أمن مواطنيها'.


النهار
منذ ساعة واحدة
- النهار
تصويت مجلس النواب العقبة الأخيرة أمام إقرار مشروع ترامب للموازنة
يأمل الرئيس الأميركي دونالد ترامب في أن يحقق الأربعاء أول انتصار تشريعي كبير منذ عودته الى البيت الأبيض، مع احتمال تصويت مجلس النواب على مشروع قانون الموازنة الذي اقترحه غداة إقراره في مجلس الشيوخ، على رغم مخاوف من أن يعرقله بعض المعارضين في معسكره الجمهوري. وأقر مجلس الشيوخ الذي يهيمن عليه الجمهوريون المشروع الثلاثاء بأرجحية نائب الرئيس الأميركي جاي دي فانس الذي كسر، وفق ما يخوّله الدستور، تعادل الأصوات بين السناتورات (50-50). وأحيل "مشروع القانون الواحد الكبير والجميل" الذي يتضمّن تخفيضات ضريبية ضخمة واقتطاعات شاملة في الرعاية الصحية، على مجلس النواب تمهيدا لتصويت متوقع الأربعاء. وعقب تمرير المشروع في مجلس الشيوخ، كتب الرئيس الجمهوري عبر منصته "تروث سوشال" ليل الثلاثاء: "سيكون الشعب الأميركي الرابح الأكبر، وسيحصل على ضرائب أقل بشكل دائم، ورواتب أعلى، حدود آمنة، وقوات مسلحة أقوى". لكنه دعا الجمهوريين في مجلس النواب الى توحيد صفوفهم لإقرار الموازنة. وأوضح: "يمكننا أن نحصل على كل ذلك من الآن، لكن فقط في حال توحد الجمهوريون في مجلس النواب وتجاهلوا المتباهين... وقاموا بالأمر الصائب، وهو رفع مشروع القانون الى مكتبي". وتابع: "ابقوا متحدين، استمتعوا، وصوّتوا بـ+نعم+". الرابع من تموز/يوليو وبعد مداولات لنحو يومين والعديد من التعديلات، تجاوز أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريون خلافاتهم وأقروا المشروع الثلاثاء. وبات الأمر الآن في عهدة مجلس النواب، حيث تبدو مهمة إقراره شائكة في ظل تأكيد نواب جمهوريين رفضهم النسخة المعدّلة الواردة من مجلس الشيوخ. وقال النائب الجمهوري عن أريزونا أندي بيغز: "يصعب علي أن أرى مشروع القانون يقرّ بصيغته الراهنة"، معتبرا أنه يتضمن امورا "سيئة للغاية". وفي مجلس النواب حيث يحظى الجمهوريون بغالية ضئيلة، يواجه المشروع معارضة ديموقراطية موحّدة وعددا من الأعضاء الجمهوريين الرافضين للموافقة على اقتطاعات كبيرة في الرعاية الصحية. ويحثّ ترامب المشرّعين على إقرار الموازنة قبل العيد الوطني في الرابع من تموز/يوليو، وهو التاريخ الذي حدّده كموعد رمزي لإصدار الموازنة. وبعد إقرار المشروع الثلاثاء، أعرب رئيس مجلس النواب مايك جونسون عن تفاؤله بإمكان الالتزام بهذا الموعد، مؤكدا أن الموازنة ستحال "إلى مكتب الرئيس ترامب في الوقت المناسب". في المقابل، يسعى الديموقراطيون إلى تأخير التصويت النهائي قدر الإمكان. "مثير للاشمئزاز" غير أنّ المحافظين في مجلس النواب أبدوا علنا تردّدهم في الموافقة على بعض التعديلات التي أجراها أعضاء مجلس الشيوخ على نسختهم الأصلية. وينتقد الديموقراطيون ما ينص عليه المشروع من خفض للضرائب على الأثرياء على حساب الطبقتين المتوسطة والعاملة اللتين ترزحان أصلا تحت وطأة التضخّم. وقال زعيم الأقلية الديموقراطية في مجلس النواب حكيم جيفريز بعد إقرار مشروع القانون الثلاثاء إن "هذه الموازنة الكبيرة البشعة تؤذي الأميركيين العاديين لتكافئ أصحاب المليارات"، معتبرا أنه "ورقة تشريعية مثيرة للاشمئزاز". أضاف: "سنقوم بكل ما في وسعنا لوقفه". وينص مشروع القانون على تمديد الإعفاءات الضريبية الضخمة التي تم إقرارها خلال ولاية ترامب الأولى (2017-2021)، وإلغاء ضريبة الإكراميات، وتوفير مليارات الدولارات الإضافية لقطاع الدفاع ومكافحة الهجرة. لكن خبراء وسياسيين يحذرون من زيادة ضخمة متوقعة في العجز الفيدرالي. وتشير تقديرات مكتب الموازنة في الكونغرس المسؤول عن تقييم تأثير مشاريع القوانين على المالية العامة، إلى أن مشروع القانون من شأنه أن يزيد الدين العام بأكثر من ثلاثة تريليونات دولار بحلول عام 2034. سيكلف توسيع ترامب "للإعفاءات الضريبية" 4,5 تريليونات دولار. وللتعويض جزئيا عن ذلك، يخطط الجمهوريون لخفض برنامج "ميدك ايد"، التأمين الصحي العام الذي يعتمد عليه ملايين الأميركيين من ذوي الدخل المحدود. كما ينص مشروع الموازنة على تقليص كبير في برنامج سناب للمساعدات الغذائية الرئيسي في البلاد، وإلغاء العديد من الحوافز الضريبية للطاقة المتجددة التي أقرت في عهد الرئيس السابق جو بايدن.


الديار
منذ 2 ساعات
- الديار
رسامني من دار الفتوى: دول عدة تحضِّر شيئًا من الدعم للبنان
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب استقبل مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان في دار الفتوى وزير الأشغال العامة والنقل فايز رسامني والنائب فيصل الصايغ، وبعد اللقاء قال الوزير رسامني: "يشرفني أن أكون في هذا الصرح، زيارتنا أتت متأخرة لانشغالي بالأمور الإدارية، لقد كانت جلسة تعارف مع سماحته لأنها زيارتي الأولى له، وقد وضعته في أجواء الأمور الإدارية في وزارة الأشغال العامة والنقل. وقد تكلمنا على أمور كثيرة، والعديد من المستجدات والمصاعب، وكذلك عن الفرص المتاحة، وأخذت رأيه في مواضيع كثيرة، وسيلي هذه الزيارة العديد من الزيارات". سئل: في رأيكم هل لبنان ذاهب نحو مستقبل أفضل؟ أجاب: "لبنان من المؤكد أنَّه ذاهب إلى الأفضل، ودائمًا عندنا فرص علينا اغتنامها ومتابعتها، كما أنَّ هناك العديدَ من الأمور التي باستطاعتنا القيام بها هذا العام، منها أمور بانت، ومنها أمور ستبين، وموسم الصيف سيكون ممتازًا بإذن الله". سئل: هل المشاريع التي تؤسِّس لها وَزارةُ الأشغال كُلُّها تُنفذ؟ أجاب: "هناك العديد من المشاريع اليوم تُنفذ، كما أننا نُخطِّط للعديد من المشاريع الأخرى، عبرَ خُطط عمل لسنة، وخُطط لسنوات قادمة، وهناك مشاريع باستطاعتنا تنفيذها هذه السنة، ومشاريع ستنجز السنة المقبلة. تجدر الإشارة إلى أنَّ خطط العمل الموضوعة ليست محصورة بفترة وجودنا في الوزارة، بل هي تمتد إلى فترات وزراء قادمين بعدي، ضمن خطط عمل مدروسة من اليوم". سئل: هل هناك دعم مالي لهذه المشاريع؟ أجاب: "لدينا الموازنة المقرَّة اليوم التي نعمل على أساسها، ولدينا أيضا دعم من دولة قطر للنقل المشترك، وتجهيزات المطار في الأفيونيكس، ومن الجدير ذكره أنَّ عددًا من الدول تحضِّر شيئًا من الدعم للبنان".