logo
نتنياهو: سنواصل العمليات العسكرية بقوة لضمان أمن 'إسرائيل'

نتنياهو: سنواصل العمليات العسكرية بقوة لضمان أمن 'إسرائيل'

الديارمنذ 3 أيام
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
أكد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال تصريحاته الأخيرة على التزام 'إسرائيل' بإطلاق سراح جميع الاسرى المحتجزين لدى 'حماس'، مشدداً في الوقت نفسه على أن 'إسرائيل' لن تتراجع عن هدفها في القضاء التام على حركة 'حماس'.
وقال نتنياهو: 'انتهينا من عهد حماستان، وسنعمل على استئصال حماس من جذورها بشكل نهائي'. وأضاف أن 'إسرائيل ستواصل عملياتها العسكرية بكل قوة حتى تحقيق هذا الهدف وضمان أمن مواطنيها'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'الحزب' يترنّح: تسليم وسلام واستسلام؟
'الحزب' يترنّح: تسليم وسلام واستسلام؟

IM Lebanon

timeمنذ ساعة واحدة

  • IM Lebanon

'الحزب' يترنّح: تسليم وسلام واستسلام؟

كتب نجم الهاشم في 'نداء الوطن': من يراقب 'حزب الله' اليوم يسمع الكثير من الصراخ. ولكنّه صراخ لا يعبر عن قوة لتخويف الآخرين، بل عن معاناة وضعف وخوف، وعن مواجهة وضع صعب يستوجب منه اتخاذ قرار صعب. فهل يبادر إلى اتخاذ هذا القرار بتسليم سلاحه والعيش بسلام؟ أم يتحول هذا السلاح الذي لا يزال يخزّنه إلى مشكلة له قبل غيره؟ إذا كان لم يستخدم هذا السلاح منذ موافقته على اتفاق وقف النار، على رغم الاعتداءات الإسرائيلية عليه، وإذا كان لم يستخدمه لنجدة إيران خلال حرب الإثني عشر يومًا، فلماذا يريد أن يحتفظ به ويقاتل من أجل عدم نزعه؟ ولماذا يضع نفسه بين خياري التسليم والاستسلام؟ يواجه 'حزب الله' اليوم وضعًا مماثلًا لما واجهه قبل اتفاق وقف النار في 27 تشرين الثاني 2024. وهو مستمر في مسار انحداري لا يعرف كيف يضع له حدًّا، وكلما هبط مرحلة يدخل في مرحلة أصعب وتصبح خياراته أضيق وتكاليفها أكبر. عندما دخل في حرب الإسناد أو المساندة، بعد عملية طوفان الأقصى التي نفّذتها 'حركة حماس' في قطاع غزة في 7 تشرين الأول 2023، لم يكن يدرك مخاطر تلك المشاركة. كان أمينه العام السيد حسن نصرالله لا يزال ممسكًا بكل سلطة القرار وبكل عنفوانه المبني على نظرية تهديد الكيان الإسرائيلي وإزالته من الوجود، والقدرة على ردعه واستهداف أي موقع داخله. وكان يفاخر بقدراته العسكرية وبتصنيع الصواريخ والمسيرات وبـ 'الهدهد' الذي كان يصول ويجول في الأجواء الإسرائيلية عائدًا بصور حيّة لمواقع إسرائيلية. وكان أكثر من ذلك يهدّد باقتحام شمال إسرائيل وبتحرير الجليل على غرار ما فعلته 'حماس' في غزة. ولكن الحسابات خالفت التمنيات والتوقعات. منذ بدأ 'الحزب' حرب المساندة ربّما كان مدركًا لخطورة المشاركة فيها بالتوازي مع خطورة عدم المشاركة. وعلى مدى 11 شهرًا دفع ثمنًا باهظًا من دون أن تكون لديه القدرة على الردع أو تحقيق أي توازن مع إسرائيل التي تفوّقت عليه بكل مجالات المعركة سياسيًا وأمنيًا وعسكريًا ولوجستيًا. الهروب من الحرب إلى وقف النار لم يكن هذا كل ما تخبّئه إسرائيل. لأنّ المعركة الجدية بدأت في 17 أيلول مع تفجيرات البيجر التي أظهرت مدى الاختراق الذي حقّقته داخل 'حزب الله'، ثم باغتيال أبرز قادته العسكريين، وتدمير جزء كبير من ترسانته العسكرية ومخازنه وصواريخه ومسيراته، واغتيال السيد حسن نصرالله في 27 أيلول 2024، واغتيال الأمين العام الذي خلفه السيد هاشم صفي الدين في 3 تشرين الأول، قبل أن تبدأ الهجوم البرّي وتحتلّ شريط قرى المواجهة جنوب نهر الليطاني. تجاه هذا الواقع كان على 'الحزب' أن يوافق على اتفاق وقف النار لأنه وجد فيه مدخلًا لإنقاذ ما تبقى ولالتقاط أنفاسه والحدّ من الخسائر وتجنّب الهزيمة الكاملة. كان 'الحزب' يراهن على أن هذا الاتفاق يوقف الحرب ليتمكّن لاحقًا من التنصّل من التزاماته. وهذا ما حاول أن يفعله لاحقًا من خلال مواقف أبرز ممثليه السياسيين وأمينه العام الجديد الشيخ نعيم قاسم. ولكن 'الحزب' كان يقف أمام مواجهة قدر من الهزائم لا حدود لها بحيث بدا أنه وصل اليوم إلى مواجهة ما حاول أن يتهرّب منه. الرهانات الخاسرة ليست لعبة حظّ راهن 'الحزب' على أنّه يمكنه أن يعيد بناء قدراته العسكرية والأمنية وبنيته التنظيمية السياسية والعسكرية من خلال الخط المفتوح بين طهران وبيروت عبر سوريا. ولكنّه سرعان ما تفاجأ بسقوط نظام الأسد في 8 كانون الأول ليصبح أضعف وبلا حماية وبلا ظهير. راهن الحزب أيضا على دعم يأتي من الحوثيين في اليمن. ولكن رهانه كان خاسرًا أيضا بعد دخول الولايات المتحدة الأميركية على خط المعركة واستهداف الحوثيين قبل أن تتابع إسرائيل هذه المهمة. الأمر الذي أدّى إلى 'استسلام' الحوثيين، كما أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب في وصفه لموافقتهم على وقف النار الذي أخرجهم عمليًا من المعركة. حتى أنّهم، كـ 'الحزب'، لم يسارعوا إلى نجدة إيران. ربما لم يراهن 'الحزب' على دعم يأتي من الحشد الشعبي في العراق لأنّ النظام العراقي أخرجه من القدرة على التدخل في الحرب الكبرى وحَيَّده، ولكن من دون أن يقطع خط الإمداد الذي انقطع تلقائيًا بعد هروب بشار الأسد إلى روسيا. ولكن 'الحزب' ربما لم يتوقّع أن تكون الحرب ضد إيران بهذه الشراسة وبهذه الفعالية. كانت هناك حسابات بأن إسرائيل تواجه صعوبة كبيرة في الوصول إلى إيران واستهداف مواقع تخصيب اليورانيوم والبرنامج النووي. وكانت هناك حسابات راسخة أكثر بأن واشنطن لن تغامر وتدخل هذه الحرب وأنّ نظام ولاية الفقيه في إيران يمكنه أن يبقى ويستمرّ وأن يمدّ 'حزب الله' بالمال لكي يبقى ويستمرّ ممسكًا ببيئته الحاضنة، ومع الوقت يمكنه أن يمدّه بالسلاح بطرق مختلفة. هكذا يكون 'الحزب' أثبت أنّه لم يمت وأنّ إسرائيل لم تستطع أن تقضي عليه وأنه أفشل مخططاتها، تبعًا لما دأب الشيخ نعيم قاسم على الإعلان عنه، 'انتصرنا لأنّهم لم يقضوا علينا'. نسخة طبق الأصل ما قامت به إسرائيل في إيران كان نسخة طبق الأصل عمّا قامت به ضد 'حزب الله' في لبنان، مع الفارق الكبير في القدرات العسكرية المتوفرة للوصول إلى أهدافها المحدّدة في إيران. إيران نفسها كانت متفاجئة بهذه القدرة وبهذا الاختراق الأمني الذي مكّن إسرائيل من تنفيذ سلسلة اغتيالات لقادة عسكريين ولخبراء نويين وللمواقع النووية. وأكثر ما فاجأ إيران و'الحزب' دخول القاذفات الاستراتيجية الأميركية على الخط وقيامها بتدمير ما عجزت إسرائيل عن تدميره. بعد 12 يومًا فقط اضطرّت إيران إلى تجرّع 'كأس السمّ' مرة جديدة، والموافقة على اتفاق وقف النار الذي قال عنه ترامب إنه 'استسلام كامل وإذعان'، تمامًا كما وافق 'حزب الله' على اتفاق وقف النار في 27 تشرين الثاني 2024 الذي قال عنه أتباع له إنه كان اتفاق إذعان. اليوم يقال إنّ ما قبل حرب إيران ليس كما بعدها. فعلى ماذا يمكن أن يراهن 'حزب الله' بعد؟ إذا كان صار عاجزًا عن استخدام ما تبقى لديه من أسلحة فلماذا يصرّ على الاحتفاظ بها؟ بات 'الحزب' اليوم محاصرًا بين مطالب واشنطن التي حملها السفير توم برّاك، وتنص على التوازي بين الانسخاب الإسرائيلي وبين تسليم سلاحه، وبين التهديد الآتي من إسرائيل باستئناف حرب التصفية، والتهديد الآتي من دمشق مع النظام الجديد المعادي له ولطهران. ولذلك عليه أن يقرّر بسرعة. لا يمكنه أن يقنع العالم بما يقوله أمينه العام: 'لاقونا حتى تشوفوا كيف منربح. انشالله مفكرين نحنا متلكم منحسبها عالقلم والورقة. لأ. نحنا منقول: نقوم بواجبنا. نقف في الميدان. ندعو الله تعالى ونتوكّل عليه ليرسل ملائكته معنا وننجح بإذن الله'. لا يمكن لـ 'الحزب' أن يتّكل على الملائكة. هو يدرك أن سقوط سلاحه يعني سقوط الهالة التي تمتّع بها داخل بيئته، وأنّه يشبه سقوط جدار برلين الذي أنهى الاتحاد السوفياتي وغيَّر خريطة أوروبا. ويشبه أيضًا سقوط نظام صدّام حسين الذي غيّر خريطة الشرق الأوسط. وبالتالي سقوط هذا السلاح، مع البرنامج النووي الإيراني، سيكون مدخلًا إلى تغيير جديد في خريطة المنطقة. وهو يدرك أنّ هذا السقوط سيعني حتمًا سقوط جدار سياسي كبير كان بناه خلف جدار ترسانته العسكرية والأمنية وسيفتح الباب أمام تجرؤ البيئة التي كانت حاضنة له عليه. وهو لذلك يستشرس في موضوع مقاربة استحقاق الانتخابات النيابية في أيار 2026 حتى لا يخسر في السياسة كما خسر في الأمن والعسكر والسلاح والحرب.

ترامب: وقف إطلاق النار في غزة ممكن خلال أيام
ترامب: وقف إطلاق النار في غزة ممكن خلال أيام

الميادين

timeمنذ ساعة واحدة

  • الميادين

ترامب: وقف إطلاق النار في غزة ممكن خلال أيام

أكّد الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، فجر السبت، أنّ التوصّل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزّة "قد يكون خلال أيام". وعلّق ترامب على رد حركة حماس على مقترح وقف إطلاق النار، قائلاً: "هذا جيد لكنني لم أتلق إفادة بهذا الشأن حتى الآن". ومساء أمس الجمعة، أعلنت حماس، عن استكمال مشاوراتها الداخلية، وكذلك مشاوراتها مع الفصائل والقوى الفلسطينية، بشأن المقترح الأخير الذي قدّمه الوسطاء لوقف العدوان على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، مؤكدةً أن الرد اتسم بالإيجابية. اليوم 01:23 4 تموز ولفت ترامب إلى أنّه يتعين فعل شيء بخصوص قطاع غزّة، معقباً "سنرسل الكثير من المال والكثير من المساعدات"، وفق زعمه. والأسبوع الماضي، ادعى ترامب أنّ التوصّل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة "بات قريباً". وتأتي تصريحاته في وقتٍ يتواصل فيه العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وسط غياب مؤشرات جدية على استعداد حكومة الاحتلال للعودة إلى المفاوضات الحقيقية. وفيما يتعلق ببرنامج إيران النووي، ادعى الرئيس الأميركي بأنّ البرنامج النووي "تعرّض لانتكاسة دائمة"، مضيفاً أنّ الإيرانيين "ربما يستأنفون العمل في موقعٍ مختلف". وصرّح ترامب بأنّ "إيران لا توافق على التفتيش في المنشآت النووية، ولا على التخلي عن تخصيب اليورانيوم".

المحكمة العليا البريطانية تؤيد حظر منظمة 'فلسطين أكشن' #عاجل
المحكمة العليا البريطانية تؤيد حظر منظمة 'فلسطين أكشن' #عاجل

سيدر نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • سيدر نيوز

المحكمة العليا البريطانية تؤيد حظر منظمة 'فلسطين أكشن' #عاجل

حُظرت منظمة 'فلسطين أكشن' بعد أن رفض قاضٍ طلبها بمنع الحكومة البريطانية مؤقتاً من تصنيفها كجماعة إرهابية. ويوم الجمعة، رفض قاضٍ في المحكمة العليا طلباً بوقف الحظر مؤقتاً. ثم طعنت المنظمة في الحكم أمام محكمة الاستئناف، التي رفضت في وقت متأخر من مساء الجمعة الاستئناف الذي قُدم في اللحظة الأخيرة. ويعني هذا الحظر – الذي دخل حيز التنفيذ يوم السبت – أن دعم منظمة 'فلسطين أكشن' سيصبح جريمة جنائية، ويُعاقب على العضوية فيها أو التعبير عن دعمها بالسجن لمدة تصل إلى 14 عاماً. وفي قراره الصادر في جلسة الاستماع يوم الجمعة، برفض طلب المنظمة بحظر مؤقت، قال قاضي المحكمة العليا، تشامبرلين: 'لقد خلصتُ إلى أن الضرر الذي سيترتب على رفض طلب الحظر المؤقت، ثم قبول الطلب لاحقاً، لا يكفي ليفوق المصلحة العامة القوية في الحفاظ على سريان الأمر'. في وقت سابق من هذا الأسبوع، عُرضت على البرلمان مسودة أمر يطلب تعديل قانون مكافحة الإرهاب لعام 2000 لإدراج منظمة 'فلسطين أكشن' كمنظمة محظورة. واتخذت هذه الخطوة لحظر المنظمة بعد أن تسببت في أضرار تُقدر بنحو 7 ملايين جنيه إسترليني لطائرات في قاعدة بريز نورتون الجوية الملكية الشهر الماضي، في تحرك قالت منظمة 'فلسطين أكشن' بمسؤوليتها عنه. وصرح رضا حسين كيه سي، محامي الناشطة البريطانية من أصل فلسطيني هدى عموري، المؤسسة المشاركة في منظمة 'فلسطين أكشن'، بأن حظر المحكمة للمنظمة سيكون 'تصرفًا غير مدروس' و'إساءة استخدام استبدادي' للسلطة. وقال: 'هذه هي المرة الأولى في تاريخنا التي يُطلب فيها حظر منظمة عصيان مدني مباشر، لا تدعو إلى العنف، باعتبارها إرهابية'. وفي حكمٍ مكون من 26 صفحة، قال القاضي تشامبرلين إن بعض العواقب التي تخشى منها السيدة عموري وآخرون ممن أدلوا بشهاداتهم كانت 'مبالغاً فيها'. كما رفضت المحكمةُ تعليقَ سريان الحظر ريثما تُبتّ المحكمةُ العليا في طلبٍ بهذا الشأن. هناك حوالي 81 منظمةً محظورةٌ بالفعل بموجب قانون الإرهاب لعام 2000، منها حماس والقاعدة. أعلنت وزيرة الداخلية البريطانية، إيفيت كوبر، في 23 يونيو/حزيران الماضي عن خطط لحظر منظمة 'فلسطين أكشن'، قائلةً إن تخريب الطائرتين 'مخزٍ' وإن للمنظمة 'تاريخًا طويلًا من التخريب الجنائي غير المقبول'. وقال القاضي تشامبرلين إن تقييما بشأن حظر المنظمة قد أُجري في مارس/آذار، وأنه 'سبق' حادثة قاعدة بريز نورتون الجوية الملكية. ووُجهت اتهامات لأربعة أشخاص على صلة بالحادثة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store