
قرار جمهورى بالموافقة على اتفاقية خريطة طريق خفض انبعاثات الميثان

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار نيوز
منذ 19 دقائق
- النهار نيوز
مايكل نصيف: قرار'تخفيض انبعاثات الكربون' جاء في وقت صائب يصب في تنويع مصادر الطاقة والتحول إلى الاقتصاد الأخضر
اكد المستشار مايكل نصيف خبير القانون أن قرار رئيس جمهورية بشأن الموافقة على اتفاقية تخفيض انبعاثات الميثان جاء في وقت صائب يصب في تنويع مصادر الطاقة والتحول إلى الاقتصاد الأخضر ومواجهة تغيرات المناخ والبيئة اشار إلى أن الاتفاقية توفر الدعم الفنى اللازم لإعداد خارطة الطريق نحو تخفيض انبعاثات الميثان ووضع خارطة طريق لخفض انبعاثات الميثان وتأتي في إطار جهود الدولة لتبني ممارسات أكثر استدامة في قطاع الطاقة والمساهمة بفاعلية في الجهود العالمية لمكافحة تغير المناخ اضاف أن الاتفاقية مع وكالة التجارة والتنمية الأمريكية تساهم في التطور التكنولوجي واستخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات الأمريكية مما يعزز سبل التعاون بين البلدين اشار إلى أن إبرام الاتفاقيات يكون ملزم لجميع الأطراف وفقا لبنود تلك الاتفاقية التي توضح إلتزام كل طرف من أطراف الاتفاقية و مدة تنفيذها و مدتها و آلية تنفيذها و هذه الالتزامات هي أساس أي اتفاقية موضحاً أن الشق القانوني لأي اتفاقية هو شروطها الذي يضمن تنفيذها يذكر أن «اتفاقية إعداد خارطة طريق نحو تخفيض انبعاثات الميثان فى مصر» بين الهيئة المصرية العامة للبترول ،ووكالة التجارة والتنمية الأمريكية بمنحة قدرها 959٫006 دولار أمريكى


نافذة على العالم
منذ 27 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار العالم : خبير اقتصادي: انضمام مصر إلى "بريكس" يفتح آفاقًا اقتصادية واسعة
الأحد 6 يوليو 2025 04:10 مساءً نافذة على العالم - أكد الدكتور بلال شعيب، الخبير الاقتصادي، أن مشاركة مصر في قمة "بريكس" الـ17، بحضور رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي نيابة عن الرئيس عبد الفتاح السيسي، تعكس إدراك المجتمع الدولي لأهمية الدور المصري في الساحة الإقليمية والدولية، سواء على المستويات الجغرافية أو الاقتصادية أو السياسية. وقال شعيب، خلال مداخلة لقناة "إكسترا لايف"، إن انضمام مصر رسميًا إلى "بريكس" مطلع عام 2024 يمثل اعترافًا بفاعلية الدولة المصرية كقوة محورية في الربط بين ثلاث قارات، ومدخل استراتيجي للقارة الإفريقية، وكمركز واعد للطاقة والأسواق الناشئة. وأضاف أن توقيت انعقاد القمة يأتي في ظل تحولات جيوسياسية حساسة، أبرزها الحرب الروسية الأوكرانية، والتوترات بين إسرائيل وإيران، إضافة إلى الحرب التجارية الأمريكية ضد عدد من الدول، ما يعزز الحاجة إلى نظام اقتصادي عالمي أكثر توازنًا وتعددية. وأشار إلى أن قمة "بريكس" تطرح بدائل حقيقية للهيمنة الأمريكية، وخاصة محاولة تجاوز الاعتماد الكامل على الدولار، مشددًا على أن الدول الأعضاء في التجمع تسعى لتشكيل نظام مالي عالمي متعدد الأقطاب. ونوه بأن العالم شهد خلال السنوات الخمس الأخيرة أزمات متلاحقة، شملت الجوانب الصحية والعسكرية والبيئية، انعكست جميعها في أزمة ديون عالمية خانقة تجاوزت 316 تريليون دولار، تمثل منها الاقتصادات النامية النسبة الأكبر من الأعباء. وأردف أن ما يزيد الوضع تعقيدًا هو السياسات النقدية المتشددة التي انتهجتها البنوك المركزية العالمية، والتي أدت إلى ارتفاع أسعار الفائدة بشكل كبير، مما أضعف قدرات الدول النامية على الاستثمار أو تحسين مستوى معيشة شعوبها. وتابع شعيب، أن أزمة الغذاء والطاقة والتغير المناخي تمثل تحديات مشتركة تتطلب تعاونًا دوليًا فعّالًا، وخاصةً مع وجود مؤشرات تفيد بأن 10% من سكان العالم يعانون من سوء تغذية حاد، مؤكدًا أن هذه الأزمات تفرض على الدول الكبرى مسؤولية دعم الدول الفقيرة، لا سيما من خلال نقل التكنولوجيا وتوفير تمويلات عادلة. وشدد الخبير الاقتصادي على أن مجموعة "بريكس" دعت إلى إصلاح شامل لمؤسسات التمويل الدولية، وفي مقدمتها صندوق النقد الدولي، موضحًا أن هذه الدعوة تأتي لتصحيح الخلل الهيكلي في النظام المالي العالمي، الذي لم يعد يُنصف الاقتصادات النامية.


النهار المصرية
منذ 28 دقائق
- النهار المصرية
ثروت الزيني: صناعة الدواجن قادرة على دعم خطة مصر التصديرية بـ100 مليار دولار
أكد الدكتور ثروت الزيني، نائب رئيس اتحاد منتجي الدواجن في مصر، أن صناعة الدواجن تُعد ركيزة أساسية في تحقيق هدف الدولة المتمثل في الوصول إلى 100 مليار دولار صادرات خلال السنوات المقبلة، وهي الخطة التي أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسي في عام 2022 لخفض العجز التجاري وتعزيز موارد النقد الأجنبي. وأوضح الزيني، أن القطاع كان يحقق الاكتفاء الذاتي قبل عام 2006 وكان يصدر نحو 7% من إنتاجه، لكن انتشار أنفلونزا الطيور أدى إلى توقف الصادرات، قبل أن تنجح جهود وزارة الزراعة في اعتماد 37 منشأة خالية من الفيروس، ما يمهد الطريق أمام استئناف التصدير. وأشار الزيني إلى أن مصر تمتلك قدرات إنتاجية ضخمة تؤهلها للانطلاق بقوة في الأسواق الإقليمية، خاصة في مجالات تربية جدود الدواجن التي قد تصل إلى 400 ألف جدة، إلى جانب قطاع أمهات التسمين الذي تصل طاقته إلى 18 مليون أم، وهو ما يتيح لمصر إنتاج كتاكيت التسمين وتصدير البيض المخصب. كما أوضح أن هناك طلبًا متزايدًا على منتجات البيض المجفف والمبستر، في حين يعمل قطاع بيض المائدة حاليًا بنسبة 60% فقط من طاقته، ما يفتح الباب أمام التوسع في التصدير واستغلال الطاقة الإنتاجية المعطلة. وأكد أن بعض الجهات المعنية ما زالت تتحفظ على التوسع في التصدير خوفًا من تأثيره على السوق المحلي، إلا أن هذه المخاوف غير مبررة حسب رأيه، إذ تمتلك مصر فائضًا إنتاجيًا واضحًا في جميع حلقات صناعة الدواجن، بحسب رؤية الإخبارية، مشيرا إلى أن التصدير لن يؤدي إلى نقص أو ارتفاع في الأسعار محليًا، بل سيسهم في فتح أسواق جديدة، وتشغيل الطاقات غير المستغلة، وتوفير فرص عمل جديدة، إلى جانب تعزيز مكانة المنتج المصري على الساحة الدولية. وشدد الزيني على أهمية وضع خطة واضحة للتنسيق بين وزارة الزراعة واتحاد منتجي الدواجن، تشمل تحديد الكميات الممكن تصديرها وتشجيع الشركات على زيادة الإنتاج. كما دعا إلى الاستجابة لجميع طلبات التصدير الجادة، خاصة أن الأسواق الإقليمية تفضل التعاقدات السنوية والتوريد المستمر. واعتبر أن تفعيل هذه الرؤية سيسهم بفاعلية في دعم استراتيجية الدولة للنمو الاقتصادي وتحقيق التنمية المستدامة عبر قطاع الدواجن الحيوي.