logo
#

أحدث الأخبار مع #عبدالفتاحالسيسي،

تامر عبد المنعم عن تأثر عمله خلال فترة وفاة والده: بنشتغل في الوزارة بشكل مؤسسي لا يتوقف على أحد
تامر عبد المنعم عن تأثر عمله خلال فترة وفاة والده: بنشتغل في الوزارة بشكل مؤسسي لا يتوقف على أحد

24 القاهرة

timeمنذ 2 ساعات

  • ترفيه
  • 24 القاهرة

تامر عبد المنعم عن تأثر عمله خلال فترة وفاة والده: بنشتغل في الوزارة بشكل مؤسسي لا يتوقف على أحد

قال الفنان تامر عبد المنعم ، رئيس الإدارة المركزية للبيت الفني للفنون الشعبية والاستعراضية بقطاع المسرح في وزارة الثقافة المصرية، إنه عاد لمباشرة عمله فور انتهاء مراسم العزاء في والده، مؤكدا أن العمل في الوزارة يتم وفق منظومة مؤسسية لا تعتمد على الأفراد بشكل شخصي. تامر عبد المنعم عن تأثر عمله خلال فترة وفاة والده: بنشتغل في الوزارة بشكل مؤسسي لا يتوقف على أحد وفي حواره مع القاهرة 24، أوضح تامر عبد المنعم: أنا بشتغل في وزارة الثقافة، وبنشتغل بشكل مؤسسي مش فردي، والعمل لا يتوقف على أحد، فيه جهد كبير مبذول في كافة أنحاء الجمهورية لتنظيم الفعاليات الثقافية والفنية، والوزير شدد على أهمية الانسجام في تقديم الحفلات وتحقيق التكامل بين القطاعات المختلفة. وأشار إلى أن احتفالات ثورة 30 يونيو تمثل عيدا للهوية المصرية، مضيفا: مصر استعادت نفسها من جديد، وكل الشكر والتقدير للرئيس عبد الفتاح السيسي، الذي كان له دور كبير في ذلك، والحمد لله أننا نحتفل على أرض مصر، في وقت تعاني فيه دول أخرى من أزمات تحول دون أبسط حقوق مواطنيها. وأكد عبد المنعم أن الوزارة تسعى لتقديم فعاليات متنوعة في مختلف المحافظات، مشيرا إلى أن المرحلة الحالية تشهد حراكا ثقافيا كبيرا يعكس استقرار الدولة ورؤية واضحة لتعزيز الهوية الوطنية. تامر عبد المنعم عن ثورة 30 يونيو: الحمد لله إننا في مصر وقادرين نحتفل أبرزهم لبلبة وهاني رمزي.. نجوم الفن والإعلام في عزاء والد تامر عبد المنعم يذكر أن هذه الاحتفالية تنطلق تحت رعاية وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو، وتوجيهاته بتطوير العروض الخاصة بالبيت الفني للفنون الشعبية والاستعراضية بالتعاون مع قطاع المسرح برئاسة المخرج خالد جلال.

اختتام فعاليات المؤتمر والمعرض الطبي الإفريقي "صحة إفريقيا"
اختتام فعاليات المؤتمر والمعرض الطبي الإفريقي "صحة إفريقيا"

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 2 ساعات

  • صحة
  • بوابة ماسبيرو

اختتام فعاليات المؤتمر والمعرض الطبي الإفريقي "صحة إفريقيا"

اختتم اليوم/الجمعة فعاليات النسخة الرابعة من المؤتمر والمعرض الطبي الإفريقي "صحة إفريقيا Africa Health ExCon"، تحت شعار "الابتكار والاستقلال: تسخير الذكاء الاصطناعي والتصنيع المحلي لتعزيز أنظمة الصحة الإفريقية"، وذلك خلال الفترة من 25 إلى 27 يونيو 2025 بمركز مصر للمعارض الدولية، تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، ويُعد هذا الحدث الصحي الأكبر والأهم على مستوى القارة الإفريقية، مما يعزز من مكانة مصر كمركز إقليمي رائد للرعاية الطبية في إفريقيا. وتوجه المشاركون في المؤتمر بالشكر للسيد رئيس الجمهورية عبدالفتاح السيسي على دعمه الدائم للأمن الصحي وتعزيز التضامن الأفريقي عبر المبادرات الصحية. كما أثنى المشاركون على استضافة مصر المستمرة للمؤتمر وتنظيمه المتميز بقيادة الهيئة المصرية للشراء الموحد. ودعا المؤتمر لمضاعفة الجهود لمواجهة تحديات القطاع الصحي بالقارة، وأبرزها هجرة الكفاءات الصحية.. و شدد على أهمية تنفيذ توصيات المؤتمر لتعزيز نظم صحية قوية وشاملة يقودها المجتمع وتلبي احتياجات الشعوب. وأوصى المؤتمر بدعم الصحة العامة وتوسيع الإنتاج المحلي للأدوية بالتنسيق مع الاتحاد الأفريقي ومؤسساته الصحية، كما رحب بالتقدم في القضاء على التهاب الكبد الوبائي، داعياً للاستفادة من التجربة المصرية في هذا المجال. وأكد المؤتمر على التعاون بين دول أفريقيا لتعزيز صحة الأم والطفل ومكافحة سمنة الأطفال وضمان تعليم الفتيات، داعيا لتوحيد نظم التعليم الطبي وتراخيص الأطباء بين الدول الأفريقية بدءًا من الشراكة المصرية النيجيرية. وشدد على دعم البحث العلمي الموجه لأفريقيا لتطوير حلول صحية مبتكرة تلبي احتياجات القارة، كما أوصى بإعداد استراتيجية أفريقية لتطبيقات الذكاء الاصطناعي في الصحة بقيادة العقول والخبرات الأفريقية. ودعا المؤتمر لتوسيع البنية التحتية الرقمية الصحية وإنشاء قاعدة بيانات موحدة تسهل التعاون الصحي بين الدول. وفي الختام تم الاتفاق على استمرار انعقاد المؤتمر سنويًا في مصر مع تحديد النصف الثاني من 2026 للنسخة المقبلة.

الاقتصاد المصري بعد 30 يونيو.. عقد من التحولات الجذرية والإصلاحات الجريئة
الاقتصاد المصري بعد 30 يونيو.. عقد من التحولات الجذرية والإصلاحات الجريئة

تحيا مصر

timeمنذ 3 ساعات

  • أعمال
  • تحيا مصر

الاقتصاد المصري بعد 30 يونيو.. عقد من التحولات الجذرية والإصلاحات الجريئة

تأتي ذكرى 30 يونيو هذا العام وقد تحولت مصر في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى ما يشبه ورشة عمل مفتوحة، لا تهدأ فيها حركة البناء والتطوير، فمنذ أن تولى الرئيس الحكم، انطلقت الدولة في تنفيذ مشروعات عملاقة وخطط إصلاح شاملة، امتدت من البنية التحتية إلى الاقتصاد، ومن الصحة والتعليم إلى السياسة الخارجية. منذ ثورة 30 يونيو 2013، خاض الاقتصاد المصري واحدة من أعقد فتراته وأكثرها تحديًا، بين أزمات داخلية وإقليمية وظروف عالمية متغيرة يرصدها ، ومع ذلك شهدت البلاد تحولات اقتصادية جذرية تحت قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، انعكست في سياسات إصلاح هيكلي، ومشروعات قومية عملاقة، وتوسعات في البنية التحتية ومناخ الاستثمار. وفيما يلي، نرصد أبرز ملامح الإنجازات الاقتصادية خلال السنوات الماضية: برنامج الإصلاح الاقتصادي «2016 – 2019» • تحرير سعر الصرف في نوفمبر 2016، ما ساهم في القضاء على السوق السوداء للدولار. • خفض عجز الموازنة تدريجيًا ليصل إلى نحو 6.2% في العام المالي 2022/2023 مقابل أكثر من 12% قبل الإصلاح. • تحقيق فائض أولي في الميزانية للسنوات المتتالية. • ترشيد دعم الطاقة وإعادة توجيه الدعم لمستحقيه عبر برامج مثل "تكافل وكرامة". النمو الاقتصادي وجذب الاستثمارات • تسجيل معدلات نمو قوية تجاوزت 5.5% قبل جائحة كورونا، واستعادت الصعود التدريجي بعدها. • تحسين مناخ الاستثمار بإصدار قانون الاستثمار الموحد، وتعديل قوانين الإفلاس والشركات. • إطلاق الرخصة الذهبية للمستثمرين، لتسريع إجراءات التراخيص للمشروعات الاستراتيجية. • إنشاء المناطق الاقتصادية الخاصة مثل المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، التي جذبت استثمارات متنوعة. قطاع الطاقة والتحول لمركز إقليمي • تحقيق الاكتفاء الذاتي من الغاز الطبيعي عام 2018 بفضل الاكتشافات الضخمة، وأبرزها حقل "ظهر". • تصدير الفائض من الغاز لدول أوروبا والشرق الأوسط، وتوقيع اتفاقيات ربط كهربائي. • التحول لمركز إقليمي لتجارة وتداول الطاقة من خلال بنية تحتية متطورة تشمل موانئ ومحطات إسالة. المشروعات القومية والبنية التحتية الداعمة للاقتصاد • إنشاء شبكة طرق تجاوزت 7 آلاف كم دعمت حركة التجارة والنقل. • إطلاق العاصمة الإدارية الجديدة ومجموعة من المدن الذكية «العلمين، المنصورة الجديدة، وغيرها». • تطوير الموانئ والمطارات، وزيادة القدرة التصديرية من خلال ربط لوجستي فعال. • مبادرة حياة كريمة لتحسين الخدمات الاقتصادية والاجتماعية في الريف المصري. تنمية الصادرات وتقليل الواردات • إطلاق استراتيجية وطنية لزيادة الصادرات الصناعية إلى 100 مليار دولار سنويًا. • إنشاء مجمعات صناعية جاهزة، وتوسيع قاعدة المنتج المحلي. • دعم برنامج رد الأعباء التصديرية للمصدرين وتسوية المتأخرات. سادسًا: القطاع المصرفي والسياسات النقدية • دعم البنك المركزي لاستقرار الأسواق المالية وتحقيق استقرار نسبي في سعر الصرف. • توسيع قاعدة الشمول المالي وتحفيز الدفع الإلكتروني. • إطلاق مبادرات تمويلية بفائدة مدعمة للقطاعين الصناعي والزراعي والمشروعات الصغيرة. الدين العام والإدارة المالية • إعادة هيكلة الدين العام لمد آجاله وتقليل كلفته. • إصدار أدوات دين متنوعة بالعملتين المحلية والأجنبية، مثل الصكوك والسندات الخضراء. • تطبيق ميكنة كاملة للضرائب والجمارك لتحسين كفاءة التحصيل والرقابة. التعامل مع الأزمات العالمية «كورونا – الحرب الروسية الأوكرانية – التضخم العالمي» • إطلاق حزم حماية اجتماعية وتوسيع برامج الدعم النقدي. • تعزيز الاحتياطي النقدي رغم الضغوط الخارجية. • تنويع مصادر الاستيراد وتوقيع اتفاقات تبادل سلعي. • استمرار العمل على تحقيق الأمن الغذائي ودعم المشروعات الزراعية مثل الدلتا الجديدة. ورغم الأزمات المتتالية التي عصفت بالعالم في العقد الأخير، استطاع الاقتصاد المصري الصمود والتماسك، بفضل رؤية استراتيجية بدأت بعد 30 يونيو، وتواصلت بإرادة سياسية قوية وخطط إصلاح واقعية، ورغم التحديات المستمرة، تبقى المكاسب المحققة قاعدة انطلاق نحو مرحلة أكثر استدامة وازدهارًا.

ننشر توصيات المؤتمر والمعرض الطبي صحة إفريقيا
ننشر توصيات المؤتمر والمعرض الطبي صحة إفريقيا

صدى البلد

timeمنذ 4 ساعات

  • صحة
  • صدى البلد

ننشر توصيات المؤتمر والمعرض الطبي صحة إفريقيا

جانب من الحضور اختتم اليوم فعاليات النسخة الرابعة من المؤتمر والمعرض الطبي الإفريقي "صحة إفريقيا Africa Health ExCon"، تحت شعار "الابتكار والاستقلال: تسخير الذكاء الاصطناعي والتصنيع المحلي لتعزيز أنظمة الصحة الإفريقية"،وذلك خلال الفترة من 25 إلى 27 يونيو 2025 بمركز مصر للمعارض الدولية، تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية،ويُعد هذا الحدث الصحي الأكبر والأهم على مستوى القارة الإفريقية، مما يعزز من مكانة مصر كمركز إقليمي رائد للرعاية الطبية في إفريقيا. وتوجه المشاركون في الجلسة الختامية بالشكر لمنظمي المؤتمر الذي جاء بشكل مشرف يليق بمكانة مصر العلمية، وريادتها الجغرافية في القارة والمنطقة. أعرب الدكتور راجي تاج الدين نائب المدير عام للمراكز الأفريقية لمكافحة الأمراض والوقاية منها (Africa CDC) عن بالغ شكره وامتنانه لحسن الاستقبال والضيافة منذ وصوله إلى القاهرة، مثمنا جهود هيئة الشراء الموحد المصرية (UPA) في تنظيم مؤتمر Africa Health ExCon 2025، الذي وصفه بالمحفل الصحي بالغ الأهمية لإفريقيا. وأشاد بمشاركة الدكتور عادل عدوي، وزير الصحة المصري الأسبق ورئيس البرنامج العلمي للمؤتمر، مؤكدا دوره القيادي في صياغة رؤية علمية متكاملة لهذا الحدث. أبرز المخرجات والتوصيات وفي كلمته، استعرض أبرز المخرجات والتوصيات التي خلصت إليها الوفود الإفريقية خلال المشاركة بالمؤتمر، حيث قال إن النقاش حول آليات الشراء الموحد والتجربة الرائدة لهيئة الشراء الموحد في مصر مثل نقطة انطلاق قوية، مشيرا إلى ما تمتلكه الهيئة من خبرات تراكمية وتقنيات متقدمة وقدرات بشرية متميزة، تمكن من تحقيق هدف الوصول العادل والميسور إلى المنتجات الطبية. وأضاف أن النقاشات سترفع إلى مستويات القيادة، وسيتم البناء عليها قريبا في مبادرات تعاون إقليمي ملموسة، مشيرًا إلى أن أبرز النقاط التي تم تناولها في المؤتمر، تعزيز التصنيع الإقليمي للمنتجات الصحية بما يشمل اللقاحات، ووسائل التشخيص، والعلاجات، والمعدات الطبية، وغيرها من التدخلات المنقذة للحياة، لتقليل الاعتماد على الواردات وتحقيق الاكتفاء الذاتي. وأكد أهمية التمويل الصحي المحلي والمبتكر في ظل انخفاض المساعدات التنموية الرسمية بنحو 70%، وشدد على ضرورة إيجاد حلول تمويلية داخلية ومبتكرة، مثل التمويل المدمج الذي يجمع بين المصادر الحكومية والخاصة والدولية. واضاف أنه تم خلال فعاليات المؤتمر تسليط الضوء على الاستفادة من التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي حيث تم استعراض تجارب وآراء متعددة حول توظيف الذكاء الاصطناعي في تعزيز جودة الخدمات الصحية، وأبدى وفد Africa CDC استعداده الكامل لتبني هذه الأدوات ضمن خططه المستقبلية. غياب الرعاية الأولية وأكد أن غياب الرعاية الأولية يعني غياب التغطية الصحية الشاملة، مشيدا بالتجربة المصرية في هذا المجال، لا سيما نظام التأمين الصحي الشامل الذي يدعم تقديم الخدمة في مستويات الرعاية الأساسية. وأشار إلى أن القارة الإفريقية شهدت أكثر من 200 تفشٍ وبائي في عام 2024 وحده، مما يستدعي وجود خطط وقائية متكاملة تُحول دون تحول أي تفشٍ محلي إلى وباء عالمي. وفي ختام كلمته، وجه الشكر باسم الدكتور جان كاسيا، المدير العام لـAfrica CDC قائلاً:"لا يكفي أن نضع هذه التوصيات في تقارير، بل الأهم أن ندعم بها 50 دولة إفريقية ونلبي احتياجات 1.5 مليار مواطن إفريقي، حتى يحدث مؤتمر Africa Health ExCon 2025 أثرا حقيقيا ومستدامًا في حياة الناس". من جانبه أكد الدكتور هشام ستيت، رئيس مجلس إدارة الهيئة المصرية للشراء الموحد، أن النسخة الحالية من مؤتمر Africa Health ExCon 2025 تميزت بعمق النقاشات وتطورها، إلى جانب تنوع الجهات المشاركة على المستويين المحلي والدولي، مما يعكس مكانة مصر المتنامية كمركز إقليمي للحوار الصحي وصياغة سياسات الرعاية المستدامة في القارة. وأوضح ستيت أنه تم ختيار الهيئة كمنسق إقليمي لشبكة تصنيع اللقاحات في شمال إفريقيا، وذلك بالشراكة مع معهد باستور في المغرب، في خطوة تعكس الثقة الدولية المتزايدة في قدرات مصر المؤسسية والتنظيمية في مجال توطين الصناعات الحيوية. واشار الى أن النقاش قد بدأ للتدريب على تصنيع اللقاحات مع المغرب بشكل فوري لتحقيق حلم تدريب 12 ألف متدرب على مدى 5 سنوات،وذلك بالتعاونمع المركز الافريقي لمكافحة الأمراض africacdc، لدعم قدرات التصنيع الدوائي في إفريقيا وتقليل الاعتماد على الواردات. وأشار إلى أن النسخ القادمة من المؤتمر ستشهد تطورًا كبيرًا في إطار التعاون مع الاتحاد الإفريقي، بما يعزز من فاعلية المبادرات الصحية المشتركة، ويرسّخ دور المؤتمر كمنصة استراتيجية لصياغة الحلول الصحية الشاملة في القارة. كما أشاد الدكتور ستيت بجلسات المؤتمر المتخصصة التي تناولت موضوعات الذكاء الاصطناعي، والميكنة، ورقمنة البيانات، مؤكداً أن هذه الأدوات أصبحت ضرورة لتطوير جودة الخدمات الصحية، وتحقيق كفاءة أعلى في تقديم الرعاية، ومتابعة الأداء المؤسسي. ولضمان استمرارية الأثر العلمي للمؤتمر، أعلن ستيت عن تشكيل لجنة علمية لمتابعة مخرجات وتوصيات المؤتمر، تقوم بصياغتها بشكل منهجي تمهيدًا لمناقشتها مع الشركاء الأفارقة، والتفاوض بشأن آليات تنفيذها، على أن تُعرض نتائجها وتطوراتها خلال النسخة المقبلة من المؤتمر. وألقى الدكتور عادل عدوي، وزير الصحة الأسبق ورئيس اللجنة العلمية بمؤتمر "صحة إفريقيا"، كلمته في الجلسة الختامية للمعرض والمؤتمر الطبي الأفريقي الرابع، المقام في القاهرة. وقال عدوي: تحت الرعاية الكريمة والمستمرة لفخامة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية اجتمعنا نحن ممثلى القطاعات الطبية في القارة الأفريقية، مرة أخرى في مدينة القاهرة خلال الفترة من 24 إلى 27 يونيو 2025. وأضاف: بناءً على المناقشات التأسيسية وخرائط الطريق التى وضعت منذ اجتماعنا الافتتاحي في يونيو 2022 ركزت هذه النسخة الرابعة على تسريع وتيرة التقدم، وتوطيد الإنجازات، ومعالجة التحديات المتطورة داخل القطاع الصحي في أفريقيا. وتابع: لأول مرة فى هذه النسخة حظينا بمشاركة قيمة وفعالة من هيئات قارية محورية مثل مراكز أفريقيا لمكافحة الأمراض والوقاية منها (Africa CDC الوكالة الإنمائية للاتحاد الأفريقي - نيیادAUDA-NEPAD)، حيث كانت رؤاهم وتوجيهاتهم الاستراتيجية محورية لمناقشاتنا، وبمشاركة أوسع نطاقاً من الجهات الدولية والإقليمية الفاعلة، توجت جلساتنا المثمرة باعتماد البيان التالي بالإجماع. قال عدوي: نؤكد دعمنا الراسخ للجهود المستمرة لتطبيق خطة التنمية المستدامة لعام 2030، لا سيما الهدف التنموي الثالث: الصحة الجيدة والرفاهية، ونشدد على الأهمية القصوى لضمان إتاحة خدمات الرعاية الصحية الأساسية الجيدة وإمكانية حصول الجميع على الأدوية واللقاحات الفعالة والميسورة التكلفة، تماشياً مع روح إعلان الدوحة. وأضاف: علاوة على ذلك، نجدد التزامنا بدعم البحث والتطوير القوي في مجال اللقاحات والأدوية لكل من الأمراض المعدية وغير المعدية، مع إدراك تعرض أفريقيا في المقام الأول لهذه الأمراض. وتابع: نعيد التأكيد بقوة على التزامنا بتحقيق التطلعات الطموحة الواردة في أجندة أفريقيا 2063... أفريقيا التي نريدها، ونشدد على حتمية حصول كل مواطن أفريقي، بحلول عام 2063، على خدمات رعاية صحية ميسورة التكلفة وذات جودة، ونجاح القارة الأفريقية في القضاء على جميع الأمراض الاستوائية والمعدية وتحقيق سيطرة شاملة على جميع الأمراض المتنقلة وغير المتنقلة. واستكمل: ندرك تماماً أن استيفاء متطلبات الأمن الصحي للدول الأفريقية يستلزم تكثيفاً مستداماً للتعاون بين دول القارة على المستويين الحكومي وغير الحكومي، وبناء شراكات أوسع نطاقاً وأكثر مرونة مع الجهات صاحبة المصلحة ضمن المجتمع الدولي، فضلاً عن توسيع القدرات الوطنية والإقليمية في مجال تصنيع الأدوية والمستلزمات الطبية، وضمان توفيرها بأسعار تتناسب مع القوة الشرائية لمواطنيها. وأعلن عدوي خلال الجلسة الختامية، قرارات وتوصيات مؤتمر ومعرض صحة أفريقيا، والتي تضمنت: التقدم بخالص الشكر والامتنان لفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي على رؤيته وقيادته المستمرة في دعم الأمن الصحي والتضامن الأفريقي، لا سيما من خلال المبادرات التي عززت الوصول إلى اللقاحات والتعاون الطبي عبر القارة منذ التبرع المحوري الأولي بجرعات لقاح كوفيد - 19. "تقدير الاستضافة المستدامة"، حيث عبر المعرض عن التقدير العميق لجمهورية مصر العربية لاستضافتها المستمرة لهذا المنتدى الحيوي، الذي أصبح حجر الزاوية لجمع شركاء الرعاية الصحية العالميين، وأثنى على المهنية المستمرة والتنظيم الاستثنائي الذي أيدته الهيئة المصرية للشراء الموحد والإمداد والتموين الطبي وإدارة التكنولوجيا الطبي (UPA)، وأقر بالتطور المستمر لتجربة مصر في تطوير الرعاية الصحية، والتي لا تزال نموذجاً قيماً للتنمية المستدامة والشاملة، كما وجه الشكر للجمعية الطبية المصرية على تفانيها المستمر في صياغة المحتوى العلمي وتطوير التعليم الطبي والتطوير المهني المستمر. معالجة التحديات المستمرة، حيث قال عدوي: "لا يزال القلق يساورنا بشأن التحديات المستمرة في القطاع الصحي في أفريقيا، على الرغم من الخطوات الكبيرة التي تحققت على مدى السنوات الثلاث الماضية، إن التفاوتات مع المناطق الجغرافية الأخرى، التي تفاقمت بسبب الأزمات الصحية العالمية، تستلزم مضاعفة الجهود، علاوة على ذلك، نواصل التعبير عن قلقنا البالغ إزاء ظاهرة هجرة الكفاءات، وهي هجرة أفراد القطاع الصحي ذوي الخبرة والمهارة، وتلتزم بالعمل على استراتيجيات للاحتفاظ بهم وتنمية القوى العاملة المستدامة". "تعزيز النظم الصحية" حيث أكد عدوي أن التنفيذ المستمر للتوصيات المتولدة من جلسات المؤتمر يترجم بشكل مباشر إلى نظم صحية أقوى، وأكثر استجابة، ومتكاملة، ومدفوعة بالمجتمع، ومتمحورة حول الناس في جميع أنحاء أفريقيا.. هذه النظم باتت قادرة بشكل متزايد على تقديم خدمات عالية الجودة، مدعومة بقوة عاملة صحية متنامية ومؤهلة، وبنية تحتية صحية معززة، وسلاسل إمداد قوية. تمكين الصحة العامة والشراكات عبر الالتزام بمواصلة دعم مؤسسات الصحة العامة، وتعزيز الشراكات الفاعلة، وتوسيع الإنتاج المحلي للأدوية والمستلزمات، وتقوية فرق العمل بتنسيق وتعاون وثيق مع الاتحاد الأفريقي، وقال عدوي: في هذا السياق، نسلط الضوء بشكل خاص على التوجيه الاستراتيجي والخبرة الفنية المقدمة من مراكز أفريقيا لمكافحة الأمراض والوقاية منها (Africa CDC) والوكالة الإنمائية للاتحاد الأفريقي - نيباد (AUDA-NEPAD) ، اللذين كانا عاملين أساسيين في دفع هذه الأولويات الصحية القارية. "التقدم في القضاء على الأمراض"، وأثنى عدوي في هذا السياق على التقدم المحرز في العمل نحو القضاء على فيروس التهاب الكبد الوبائي، والذي لا يزال يصيب الملايين في أفريقيا. وأكد الالتزام بتكثيف التعاون مع الهيئات الدولية والاتحاد الأفريقي من خلال توسيع التطعيم الفوري ضد الفيروس عند الولادة وضمان الوصول الواسع إلى العلاج الفعال للحالات المتقدمة مضيفًا"نواصل الدعوة للاستفادة من تجربة مصر الناجحة في مكافحة فيروس "سي"، بما في ذلك الخبرات والكوادر المدربة، وأدوات التشخيص والعلاج الفعالة". "تعزيز التعاون في صحة الأم والطفل"، حيث أكد العدوي على التعاون الموسع في مجال صحة الأم والطفل من خلال التبادل القوي للخبرات بين دول شمال وجنوب وغرب القارة، وقد وسعت النواة الأولية المكونة من مصر والمغرب ونيجيريا وجنوب أفريقيا نطاق عملها، وتلتزم بزيادة تبادل الخبرات بين أطباء الأطفال وتعزيز البحث العلمي في هذا المجال الحيوي، مع استمرار التركيز على مكافحة سمنة الأطفال وضمان حق الفتيات في التعليم والصحة. "تنسيق التعليم الطبي"، حيث أثنى العدوي على التعاون الجاري في إصلاح وتجديد نظم التعليم الطبي، وتطوير المناهج الطبية، وتحديث نظم الامتحانات، وقال: نكرر التزامنا بتوحيد طرق تقييم تراخيص الأطباء والاعتراف المتبادل بها بين الدول الأفريقية، بناء على التعاون التأسيسي بين مصر ونيجيريا، بهدف التطبيق على مستوى القارة. التركيز على البحث العلمي الموجه لأفريقيا، وقال عدوي "نولي اهتماماً كبيراً لتعزيز البحث العلمي في المجال الصحي عبر أفريقيا، يجب أن تركز هذه الجهود على خدمة المتطلبات الصحية الملحة للقارة في المقام الأول، وأن تعتمد على الموارد البشرية الأفريقية التطوير حلول مبتكرة ومستدامة للتحديات الصحية الفريدة التي تواجه شعوبنا". "دعم الذكاء الاصطناعي في الرعاية الصحية"، وقال عدوي: ندرك التسارع في دمج الذكاء الاصطناعي (AI) في الرعاية الصحية وندعو بقوة إلى الاستمرار في صياغة وتنفيذ استراتيجية قارية قوية لتطبيقات الذكاء الاصطناعي في المجال الطبي على مستوى القارة الأفريقية، ويجب أن تقود هذه الاستراتيجية العقول الأفريقية، وأن تراعي الحقائق الفريدة للقارة، وأن تساهم بشكل مباشر وملموس في زيادة استفادة الشعوب الأفريقية من الخدمات الصحية، وتحسين استجابة الأنظمة الصحية لاحتياجات الأفراد والمجتمعات المحلية، فضلاً عن الارتقاء بجودة الخدمات الصحية وكفاءتها، وتمكين المرضى ومنحهم إمكانية الاطلاع على معلومات الرعاية الصحية الخاصة بهم. توسيع البنية التحتية الصحية الرقمية، وقال عدوي "نرحب ونثمن التطوير والتوسع المستمر لقاعدة بيانات إلكترونية موحدة تربط بين الدول الأفريقية. وأضاف: تعد هذه المبادرة حاسمة لتيسير التعاون الصحي القاري على مستوى الخبراء والشركات، ولإقامة شراكات مرنة لتنفيذ وتقييم المبادرات الصحية على مستوى القارة، مع إيلاء الاعتبار الواجب المعالجة وإدارة أي مخاطر محتملة لتضارب المصالح. "الصحة في مواجهة تغير المناخ"، حيث أكد عدوي مجدداً على المخاطر العميقة والمتصاعدة التي يمثلها تغير المناخ على صحة الشعوب الأفريقية، وقال "نواصل الدعوة إلى دمج الاعتبارات الصحية في جميع السياسات المناخية، إلى جانب المحددات البيئية الحاسمة الأخرى للصحة، مثل الهواء النظيف ومياه الشرب المأمونة والصرف الصحي والغذاء الأمن والكافي والمغذي والمأوى الآمن. "التنمية المستدامة للقوى العاملة"، وقال عدوي "نقر بالتنفيذ الناجح للعديد من الدورات التدريبية للعاملين في القطاعات الصحية الأفريقية حول موضوعات تتعلق بتصميم وتطبيق السياسات الصحية، بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية خلال العامين الماضيين، ونحتفي بإصدار الكتيب متعدد اللغات للمواد التعليمية الأساسية في عام 2024، والذي بدأ في توزيع الفوائد على أبناء القارة، ونكرر دعوتنا لجميع الأطراف المعنية لتطوير أنظمة تدريب حديثة تراعي الثقافات المختلفة والاحتياجات الخاصة لمختلف الفئات المجتمعية، وتعزيز خطط التعليم المستمر والتعلم مدى الحياة، وتوسيع نطاق التثقيف والتدريب الصحي المجتمعي". "تنسيق إدارة المرافق الصحية"، أكد عدوي مجدداً التزام المعرض بدراسة، على مدى العامين المقبلين، إمكانية الإطلاق والتطبيق الكامل النظام موحد لإدارة المرافق الصحية في القارة، سيتم تصميم هذا النظام ليتضمن أعلى معايير الجودة العالمية، وترحب بالاستعداد المستمر للهيئات المصرية المعنية لمشاركة خبراتها القيمة مع نظرائها من القارة. تحديد أولويات التعاون البيني الأفريقي، وقال عدوي "نلتزم بتكثيف التعاون بين مختلف الوكالات الصحية الأفريقية، ومنح الأولوية لشعوب القارة في أي تعاون خارجي، لا سيما فيما يتعلق بأنشطة البحث والتطوير القائمة على الاحتياجات والأولويات المجتمعية، مع الاستفادة من التكنولوجيات الجديدة، وتسهيل التبادل الآمن للملفات الطبية، وتوسيع السياحة العلاجية داخل القارة، وكل ذلك يساهم في إثراء الخبرات الوطنية لدول القارة". "توسيع القوافل الطبية": حيث قال عدوي "نؤيد من كل قلبنا التواجد المتزايد والتأثير المتنامي للقوافل الطبية المصرية العاملة في أفريقيا، والتي تتواجد استراتيجياً في المناطق النائية جغرافياً لإجراء جراحات متوسطة وكبيرة متزايدة التعقيد وعلاج مجموعة أوسع من الأمراض". "تشجيع الشراكات الاستراتيجية"، وقال عدوي "نشجع بقوة جميع الأطراف الفاعلة في القطاعات الصحية الأفريقية على تكثيف التعاون فيما بينها، وإبرام تعاقدات متنوعة وذات تأثير، بناءً على النماذج الناجحة التي عرضتها وسهلتها الهيئة المصرية للشراء الموحد والإمداد والتموين الطبي وإدارة التكنولوجيا الطبية". "تطوير تنسيق السياسات"، وقال عدوي "نشجع الجهات البحثية المعنية على مواصلة دراستها لمقترح توحيد تسجيل وتسعير الأدوية في إطار آليات عمل الاتحاد الأفريقي، كما ندعو إلى التنمية المستمرة لرؤية شاملة لتشجيع التفاعل القوي بين الحكومات الأفريقية والمنظمات الدولية والمنظمات غير الحكومية والمؤسسات الأكاديمية والبحثية والمؤسسات الخيرية والقطاع الخاص، وإدماج الجانب الصحي بالكامل في جميع السياسات لمعالجة التحديات الصحية بشكلشمولي. الالتزام باللقاءات المستقبلية، وقال عدوي "نتفق على مواصلة الاجتماع سنوياً بهذه الصيغة في جمهورية مصر العربية، مؤكدين قناعتنا بأن هذه المنصة أثبتت قدرتها على توليد تآزر جديد وقوي بين أطراف التنمية الصحية والجهات الفاعلة في أفريقيا، ونحدد مبدئياً النصف الثاني من عام 2026 لاجتماعنا القادم، تحت شعار سيتم تحديده لاحقاً، مع التركيز على التقدم المستدام والابتكاروأضاف: في هذا الصدد، نرحب بالتقارير المستمرة من الهيئة المصرية للشراء الموحد والإمداد والتموين الطبي وإدارة التكنولوجيا الطبية، والتي تواصل تتبع التنفيذ الشامل. نُظّم مؤتمر ومعرض "صحة أفريقيا Africa Health ExCon 2025" من قبل الهيئة المصرية للشراء الموحد والإمداد والتموين الطبي وإدارة التكنولوجيا الطبية، بالتعاون مع كل من المركز الإفريقي لمكافحة الأمراض والوقاية منها (Africa CDC) ووكالة الاتحاد الإفريقي للتنمية (AUDA-NEPAD). ويهدف إلى تعميق التصنيع المحلي للأدوية والمستلزمات الطبية داخل القارة لتحقيق الاكتفاء الذاتي، إلى جانب تطبيق تقنيات الذكاء الاصطناعي في إدارة وتشغيل منظومات الرعاية الصحية، تحظى نسخة هذا العام بدعم العديد من الشركات العالمية الرائدة في مجال الرعاية الطبية، حيث يضم المؤتمر 27 راعياً رسمياً يساهمون في نجاح الحدث، مما يعزز من مكانته كملتقى دولي رائد للخبراء.

نقاشًا إستراتيجيًا فى مؤتمر «Africa Halth ExCon» حول مستقبل الرعاية الصحية في أفريقيا
نقاشًا إستراتيجيًا فى مؤتمر «Africa Halth ExCon» حول مستقبل الرعاية الصحية في أفريقيا

النهار المصرية

timeمنذ 4 ساعات

  • صحة
  • النهار المصرية

نقاشًا إستراتيجيًا فى مؤتمر «Africa Halth ExCon» حول مستقبل الرعاية الصحية في أفريقيا

• الاستثمار في البنية التحتية ودعم الأبحاث والتكنولوجيا الطبية على رأس أولويات الرعاية الصحية بالقارة • توصيات بصياغة استراتيجية وطنية طويلة الأجل تدعم التنافسية وتحسين البيئة التشريعية وتحفيز الاستثمارات والتركيز على الجودة خلال فاعليات اليوم الاخير من معرض ومؤتمر الصحة الأفريقي "Africa Health ExCon 2025"، فى نسخته الرباعه المُقام خلال الفترة من 24 إلى 27 يونيو الجاري، تحت رعاية فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية. استهل عدد من الوزراء ورؤساء الهيئات العامة وممثلي المنظمات الدولية والشركاء الاستراتيجيين فعاليات مؤتمر "Africa Health ExCon 2025" بجلسة افتتاحية رفيعة المستوى. "هيئتا الرعاية الصحية والشراء الموحد" شارك في الجلسة عدد من الشخصيات البارزة، من بينهم الدكتور هشام ستّيت رئيسًا للهيئة المصرية للشراء الموحد والإمداد والتموين الطبي، وإدارة التكنولوجيا الطبية، والدكتور إيهاب أبو عيش، والدكتور ياسر رجائي، والدكتور عمرو عبد النبي، والسيد ياسر صبحي، والدكتور أحمد السبكي، إلى جانب ممثلين دوليين مثل مصطفى شير خان. ركزت الجلسة على تقديم كلمات ترحيبية تعكس التزام الدول والمؤسسات المشاركة بتطوير أنظمة الرعاية الصحية في أفريقيا، وتعزيز التعاون الإقليمي والدولي لدعم بناء القدرات، وتوسيع فرص الوصول للخدمات الطبية، خاصة في الدول ذات الدخل المنخفض والمتوسط. كما تناولت النقاشات الأولويات الصحية في القارة، بما في ذلك الاستثمار في البنية التحتية الصحية، دعم الأبحاث والتكنولوجيا الطبية، وتحقيق الاستدامة في التمويل الصحي عبر الشراكات بين القطاعين العام والخاص. واختُتمت الجلسة بنقاش مفتوح عبّر فيه المشاركون عن رؤيتهم لمستقبل الرعاية الصحية في أفريقيا، مؤكدين على أهمية الاستفادة من التجمعات الإقليمية مثل Africa Health ExCon لتنسيق الجهود وتبادل الخبرات على مستوى القارة. في إطار فعاليات مؤتمر "Africa Health ExCon"، انعقدت جلسة نقاش موسعة تحت عنوان "الاستثمار في تصنيع المستحضرات الصيدلانية والأجهزة الطبية: من التوطين إلى التصدير"، بمشاركة نخبة من المسؤولين والخبراء المحليين والدوليين. «التصنيع المحلي» ناقشت جلسة « من التوطين إلى التصدير» حول صناعات الدواء، خمسة محاور رئيسية شملت تحديات التصنيع المحلي، آليات جذب الاستثمارات، متطلبات التصدير، أهمية الابتكار ونقل التكنولوجيا، ودور السياسات الحكومية في دعم القطاع. وشارك في الجلسة وزراء وخبراء من مصر وخارجها، من بينهم الدكتور ياسر رجائي المتحدث باسم هيئة الدواء المصرية والدكتور شريف كمال والدكتور هشام وفيق والدكتور أحمد السعيد والدكتور عمر صقر والدكتور هشام بدر، وعدد من ممثلي الهيئات الدولية والمستثمرين، وسط حضور واسع من صناع القرار في قطاعي الأدوية والتكنولوجيا الطبية. واوصى المشاركون في الجلسة بضرورة صياغة استراتيجية وطنية طويلة الأجل تدعم التنافسية وتحسين البيئة التشريعية وتحفيز الاستثمارات والتركيز على الجودة والربط بين البحث العلمي والصناعة والاستفادة من التكامل الإقليمي لتوسيع أسواق التصدير. وأكد المتحدثون أن الوصول للأسواق العالمية يبدأ بتحقيق شراكة حقيقية بين الحكومة والقطاع الخاص والمراكز البحثية، مشددين على وجود "إرادة سياسية" لتحويل الرؤية إلى واقع. «تغير المناخ» سلّط المشاركون في مؤتمر "صحة أفريقيا" الضوء على التهديد المتزايد الذي يمثله التغير المناخي على أمن الصحة العامة في القارة، مؤكدين أن المخاطر الصحية المرتبطة بالمناخ، مثل تفشي الأمراض المعدية، وسوء التغذية، وندرة المياه، تتطلب تحركًا سياسيًا عاجلًا واستراتيجيات متكاملة للتكيف، وشدد الحضور على أهمية الاستثمار في بنية تحتية صحية مرنة قادرة على مقاومة التغيرات المناخية. أدار الجلسة الدكتور نيكيس نديمبي، ممثل المكتب الأفريقي للمعهد الدولي للقاحات، بمشاركة الدكتورة ليلى إسكندر، وزيرة البيئة المصرية السابقة، والدكتور تامر رابل، مدير البرنامج العالمي للصحة والمناخ بالبنك الدولي، عبر مشاركة افتراضية، وشارك في النقاش كل من، الدكتور راجي تاج الدين، نائب المدير العام بالإنابة للمركز الأفريقي لمكافحة الأمراض، والدكتور ويندل آدي، مؤسس ورئيس مجلس الشورى الفخري وسفير الشتات، والدكتورة وجيدة أنور، أستاذة الصحة البيئية بجامعة عين شمس، والدكتورة هانم أحمد، مدير عام الصحة البيئية ومراقبة الأغذية بوزارة الصحة. كما ضمت الجلسة الدكتورة سادانا بهاجوات، كبيرة خبراء الصحة العامة بمنظمة الصحة العالمية، والدكتور مفتاح الطويلب، مدير العلاقات الدولية بالجامعة الليبية الدولية. بحثت الجلسة النقاشية التي نظمتها الهيئة العامة للرعاية الصحية بعنوان "عقد منذ اتفاق باريس: تغير المناخ والصحة في بؤرة التركيز"، التأثيرات المتزايدة للتغيرات المناخية على الصحة العامة. أدارت الجلسة الدكتورة نرمين عاشور، مدير إدارة الاستدامة والتحول الأخضر بالهيئة العامة للرعاية الصحية، بمشاركة نخبة من الخبراء منهم المهندس صابر عثمان، رئيس ومؤسس مؤسسة مناخ الأرض للتنمية المستدامة، والدكتور محمد عثمان، منسق المشاركة المجتمعية لشبكة المستشفيات الخضراء والصحية (GGHH) ومؤسسة "الرعاية الصحية دون ضرر"، والدكتور أمجد المهدي، المدير الإقليمي لصندوق المناخ الأخضر لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. كما شارك في الجلسة صالح ربابة، المسئول الفني عن التغير المناخي بمنظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط (WHO/EMRO)، و يسرى البكر، المديرة الإقليمية للبيئة والتجارة والتنمية الاقتصادية والنوع الاجتماعي بمنظمة Pathfinder. وركزت الجلسة على استعراض السياسات الصحية المستجيبة للمناخ، مؤكدة على أهمية تعزيز التنسيق الإقليمي والدولي لمجابهة آثار التغيرات المناخية على صحة الأفراد والمجتمعات. وأوصى المشاركون بضرورة دمج الاعتبارات المناخية في استراتيجيات وخطط النظم الصحية الوطنية، وتعزيز قدرات العاملين في قطاع الصحة على التكيف مع آثار التغير المناخي، إلى جانب التوسع في تطبيق مبادئ المستشفيات الخضراء للحد من الانبعاثات الكربونية وتعزيز الاستدامة. كما أكدوا أهمية إتاحة فرص أكبر للوصول إلى التمويل الأخضر لاسيما من خلال صندوق المناخ الأخضر، لدعم المبادرات الصحية المرتبطة بالمناخ في الدول النامية، إلى جانب تكثيف التعاون الإقليمي والدولي لتبادل المعرفة والخبرات، ودعم الأبحاث العلمية التي تسهم في بناء سياسات صحية قائمة على الأدلة في سياق التغيرات المناخية. التحول الرقمي بحثت جلسة نقاشية بعنوان "الصحة الرقمية والرعاية الصحية القائمة على القيمة: رحلة مصر والمملكة العربية السعودية نحو التغطية الصحية الشاملة"، نظمتها شركة Health insights المتخصصة في نظم معلومات المستشفيات وتطوير برمجيات القطاع الصحي، برعاية شركة هواوي، العلاقة بين التحول الرقمي والحوكمة في القطاع الصحي، ودور تحليل البيانات في تعزيز كفاءة نظم الرعاية. وأكدت الجلسة أهمية التحول الرقمي في تطوير أنظمة الرعاية الصحية وإدارتها بفعالية، من خلال تطبيق تقنيات الصحة الرقمية في إدارة شؤون المرضى، بما يشمل التسجيل والإحالة، والسجلات الصحية الإلكترونية، إلى جانب دعم تشغيل الصيدليات، والمختبرات، ووحدات الأشعة، فضلاً عن تحسين حسابات المرضى، وتقديم تقارير دقيقة حول الأداء وجودة الخدمات الصحية. شارك في الجلسة الدكتور كرم عبد الغني جودة عميد كلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي جامعة بنها، الدكتور أحمد ابوزيد بكلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي جامعة بنها، jo xu fuqiu رئيس قطاع الحوسبة السحابية في شركة هواوي، والدكتور احمد عبدالحق خبير في شركة Health insights، والدكتورة وسام حجي كبيرة المسئولين الطبيين في شركة .Health insights جاء خلال فاعليات اليوم الأخير مجموعة من العروض التقديمية بعنوان "صياغة الغد: تأثير الذكاء الاصطناعي على مستقبل التشخيص الطبي"، قدمها أحمد عزت من شركة سيمنز هيلثينيرز. تبع ذلك عرض تقديمي حول "الذكاء الاصطناعي في جراحة أورام الثدي: تعزيز الكشف والتخطيط وتقييم الهامش"، قدمه حسن الشاذلي من جامعة عين شمس بالإضافة إلى عرض عن "الذكاء الاصطناعي للتنبؤ بالمخاطر الجراحية والوقاية من المضاعفات" قدمته نيفين مكرم لبيب من أكاديمية السادات للعلوم الإدارية، كما شهدت الجلسة مناقشة موضوع "الذكاء الاصطناعي في أورام البطن" حيث قدم محمد عبد الرازق من جامعة عين شمس عرض تقديمي حول الامر. نظمت الجمعية المصرية للهندسة الطبية جلسة حوارية بعنوان "التنظيم والمسؤولية: من يتحمل المسؤولية عندما يخطئ الذكاء الاصطناعي؟. أدار الجلسة الحوارية أحمد السدّاوي، استشاري تجهيزات طبية، وشارك في الجلسة محمد الزند، مستشار أول في التعاون الدولي بوزارة العدل، وأحمد الصيرفي، أستاذ الأشعة بجامعة قناة السويس، و فاطمة علي، مديرة الجودة في مستشفى 57357، وسفين يانسن، الرئيس التنفيذي لشركة NEO Q، ومحمد زكريا، مدير مؤسسة مجدي يعقوب لأمراض وأبحاث القلب، ومحمد هارون، المدير العام لشركة جنرال إلكتريك (GE). سلطت الجلسة الضوء على كيفية تحديد المسؤولية القانونية عندما يخطئ الذكاء الاصطناعي في تشخيص أو علاج المرضى، وكيف يمكن تحديد المسؤولية بين مطوري الذكاء الاصطناعي ومقدمي الرعاية الصحية، والقوانين واللوائح الحالية التي تنظم استخدام الذكاء الاصطناعي في قطاع الرعاية الصحية بمصر. نظمت مؤسسة "مؤسسة أستروإيد" ورشة عمل بعنوان "مقدمة عن الأقمار الصناعية للجمهور غير التقني"، وذلك بحضور خوان دي دالماو، عضو مجلس إدارة فخري، مؤسسة أستروإيد، والرئيس السابق للجامعة الدولية للفضاء، والدكتور إسلام أبو المجد، رئيس الهيئة الوطنية للاستشعار عن بُعد وعلوم الفضاء (NARSS)، وعضو المجلس الاستشاري لمؤسسة أستروإيد، والدكتور ماثيو أديبوجو، المدير العام للوكالة الوطنية لبحوث وتطوير الفضاء (NASRDA)، نيجيريا، والدكتورة ليزا ستويانوفسكي، المدير التنفيذي لرابطة صناعة الفضاء الأسترالية (SIAA)، والدكتور جان جاك تورتورا، مدير وكالة الفضاء الأوروبية معهد السياسات (ESPI)، أدار الجلسة الدكتور أحمد شكري بركة، المؤسس والرئيس التنفيذي لمؤسسة أستروإيد. وناقشت الورشة، الأقمار الصناعية المكعبة، وهي اقمار بشكل مكعب يصل طول الضلع 10 سنتيمترات وتستخدم للأبحاث العلمية والتعليمية، وكذا الأقمار الصناعية النانوية، هي أقمار صناعية صغيرة جدًا، عادة ما تزن أقل من 10 كيلوجرامات. تستخدم لأغراض مختلفة، كالاتصالات والاستشعار عن بعد، والتعليم عن بعد، كما تم التطرق الي مزايا تلك الأقمار سواء من ناحية التكلفة المنخفضة أو صغر الحجم والمرونة في التطبيق خاصة فيما يخص الأبحاث العلمية. "الجراحة الروبوتية". واستعرضت جلسة عن الجراحة الروبوتية كيفية الاستفادة من تلك التقنيات في تحسين نتائج المرضى وتقليل المضاعفات مقارنة بالجراحة التقليدية شارك بالجلسة الدكتور طارق يوسف والدكتور عمرو الحسيني من جامعة عين شمس، مستعرضين بعض التقنيات المستخدمة في تلك الجراحة والتطورات التكنولوجية الحالية والمستقبلية فيها. ناقشت جلسة بعنوان "اكتشاف قطاعات الرعاية الصحية المستقبلية لابتكار الشباب" أن شكل سوق الدواء اختلف حاليًا عما قبل، فقد أصبح قطاع البحث والتطوير من القطاعات الهامة في مجال صناعة الأدوية، وأصبح هناك توجيه للانفاق بصورة كبيرة على البحث والتطوير لتقديم منتجات تخدم المريض بصورة أكبر، لافتين إلى أهمية الاستفادة من الذكاء الاصطناعي في تنمية مهارات العاملين في هذا المجال. وشارك في الجلسة الدكتور إسلام عنان، مؤسس ورئيس شركة ACCSIGHT للأبحاث، والدكتور محمد أشرف، منسق التدريب في IPSF، وإبراهيم إمام، مؤسس ورئيس I SUPPLY، والدكتور أسامة شاهين، رئيس الشئون الحكومية والاتصالات المؤسسية فى اتحاد صيادلة مصر. الشباب في المجال الصحي عقدت ورشة عمل بعنوان "الشباب في قطاع الرعاية الصحية: قيادة التغيير" حاضر فيها الدكتور محمد أشرف ممثل لـIPSF، والذي استعرض تغير رؤى الشباب العاملين في المجال الطبي وطريقة تفكيرهم وبالتالي تغير القرارات التي يتخذونها، مؤكدًا أن هناك جزء كبير من الشباب الذين يشعروا بوجود فجوة بين ما يتم دراسته وبين سوق العمل. وفي ذات السياق عُقدت جلسة بعنوان "كيف يمكن للشباب تعزيز تطور مجال الرعاية الصحية في مصر" والتي استعرضت وجود إمكانيات قوية وفرص متعددة أمام الطلاب في مجال الرعاية الصحية، ويجب استخدام هذه الامكانيات لتوفير وقت يتم استغلاله في تطوير مهارات الطالب المهنية والعلمية، مما يدعم امكانياته في الابتكار والتفكير. وشارك في الجلسة الدكتورة هبة حسني، المدير العام للمجلس العربي الأفريقي للتوعية، والدكتورة أماني النشار، الرئيس التنفيذي لشركة HYPHENS Solutions، ، والدكتورة هايدي عاصم، مؤسس مبادرة "اشتري المصري"، والدكتور كريم الدماطي، رئيس اتحاد الطلاب بكلية الصيدلة جامعة القاهرة. الطب التجديدي شهدت الجلسة الأولى من اليوم الثالث لمؤتمر صحة أفريقيا، تنظيم ندوة بعنوان "التطبيقات الجديدة للجسيمات خارج الخلية (EVs) في الطب التجديدي، وجهات نظر من الأوساط الأكاديمية والصناعة والعيادات"، ناقشت الجلسة كيفية استخدام الجسيمات خارج الخلية (EVs) في مجال الطب التجديدي، حيث يمكن استخدامها في توصيل الأدوية إلى مواقع محددة في الجسم، وإصلاح الأنسجة شارك بالجلسة البروفيسور الدكتورة رضوى مهنا أستاذ علم وظائف الأعضاء ومدير تنفيذي لمختبر أبحاث الطب التجديدي بكلية الطب في جامعة الإسكندرية، والدكتورة إيمان ثابت تعمل حاليًا في قسم الفسيولوجيا، كلية الطب بجامعة الإسكندرية، والدكتورة مروة الديب محاضر في الأمراض الجلدية وعلم التجميل، كلية الطب، جامعة الإسكندرية، والدكتور علي السعدني، والدكتورة سمر العشي استشاري في علم الأمراض التشريحية جامعة الإسكندرية، مصر. الأوعية الدموية في جلسة متخصصة حول الأوعية الدموية شرح الدكتور أحمد زغلول الأستاذ في معهد الأورام كيفية استخدام جهاز السونار في الكشف على الأوردة الدموية ونقاط العناية للمريض والشرايين، كما شرح أيضا كيفية استخدام الجهاز في الكشف عن الكسور ومستويات الدم وحقن التخدير. كما تضمنت شرحا من الدكتور إيهاب حنا عضو الجمعية المصرية لجراحة الأوعية الدموية كيفية التعامل مع جراحات الأوعية الدموية والتداخلية في القدم السكري. كما شرح الدكتور إيهاب العمل على ضبط مستوى السكر والحذاء السكري وتوفير النفقات للمرضى عن طريق العلاجات البديلة، وبين دور الذكاء الاصطناعي في توفير النفقات بما يحسن من الخدمات الطبية للمريض. التجارب السريرية في جلسة علمية عقدت ضمن فعاليات "Africa Health ExCon"، ناقش عدد من الخبراء سبل تعزيز قدرات إجراء التجارب السريرية في أفريقيا، مع التركيز على آليات جمع البيانات، حماية المعلومات، وأفضل ممارسات التوثيق. شارك في الجلسة كل من الدكتور عاصم البغدادي رئيس مجلس ادارة شركة قناة السويس لتأمينات الحياة والدكتور جراهام ماكليلاند، والدكتورة منال حمدي السيد أستاذ ورئيس قسم طب الأطفال جامعه عين شمس والدكتور محمد طه كاتب ومفكر وأستاذ واستشاري الطب نفسي المصري والدكتورة ياسمين نجّاتي. وتضمنت المناقشات أربعة محاور رئيسية شملت: أساسيات الإحصاء الطبي، ممارسات جمع البيانات السريرية، حماية السرية والبيانات في البحوث، وأخيرًا الممارسات الجيدة للتوثيق (GDP) في التجارب الإكلينيكية، تهدف الجلسة إلى ترسيخ ثقافة بحثية قائمة على المعايير الدولية، وتعزيز جاهزية المؤسسات البحثية الأفريقية للمشاركة الفعالة في منظومة الأبحاث السريرية العالمية. سلامة نقل الدم شهد مؤتمر أفريقيا للصحة جلسة بعنوان: التحديات التي تواجه سلامة نقل الدم ونُظم الهيموفيجيليانس في أفريقيا، والتي تناولت عددا من المحاور حول الهيموفيجيليانس في العصر الرقمي، وأفضل الممارسات في هذا المجال، وكيفية توظيف الأدوات الرقمية لرصد وتحليل الأخطاء والحوادث القريبة من الوقوع في عمليات نقل الدم. وركز المتحدثون على أفضل ممارسات نقل الدم والمعايير الوطنية المعتمدة في هذا الإطار، آفاق التعاون بين مصر والقارة الإفريقية في مجال خدمات نقل الدم، وتحسين إدارة الدم، واشتملت قائمة المتحدثين على: الدكتورة نرمين الدسوقي، والدكتورة فاتن موسى من خدمات نقل الدم القومية، والدكتور مجدي الإلكيابي من مركز نقل الدم بمستشفى الشبراويشي، والدكتورة إيمان نصر الدين من جامعة أسيوط، والدكتورة فاطمة عبيد. المسالك البولية ناقشت جلسة علمية متخصصة بعنوان "المسالك البولية"، تحدي تضيقات الإحليل الكلية أمام أخصائي المسالك البولية وخيارات العلاج الجراحي والتقنية المناسبة، ومدى معدلات الفشل في الجراحات التقليدية. أدار الجلسة، الدكتور أحمد مرسي، استشاري جراحة ومناظر المسالك البولية، بينما حاضر في الجلسة كل من الدكتور محمد أبو النجا أستاذ مساعد في جراحة المسالك البولية، جامعة عين شمس، والدكتور أحمد سعيد الزريبي، رئيس الجمعية الأفريقية لجراحي المسالك البولية (PAUSA)، والدكتور إيهاب رأفت أستاذ جراحة المسالك البولية للأطفال جامعة الزقازيق، وحسن أبو العينين أستاذ جراحة المسالك البولية جامعة المنصورة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store