
الكرملين يعلّق على وفاة وزير النقل الروسي منتحرا
وتم العثور على ستاروفويت، الذي شغل منصبه لما يزيد قليلا عن عام، ميتا، متأثرا بعيار ناري – وذلك بعد ساعات فقط من صدور مرسوم من جانب الرئيس فلاديمير بوتين، يقضي بإقالة الوزير البالغ من العمر 53 عاما من الحكومة.
وبحسب لجنة التحقيق الروسية، وهي أعلى هيئة مختصة بالتحقيقات الجنائية في البلاد، فقد عثر على جثة ستاروفويت في منطقة أودينتسوفو الواقعة غرب العاصمة موسكو، والتي يقطنها العديد من أفراد النخبة الروسية.
وأوضحت اللجنة أنها فتحت تحقيقا جنائيا في ملابسات وفاته، وأن المحققين اعتبروا الانتحار السبب الأكثر ترجيحا.
ورفض المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف التعليق على ملابسات وفاة ستاروفويت، مشيرا إلى أن مهمة الكشف عن التفاصيل تعود إلى المحققين.
وقال بيسكوف إن "مثل هذه الأنباء تكون دائما مأساوية ومحزنة"، مشيرا إلى أنه تم إبلاغ بوتين بالحادث على الفور.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ناظور سيتي
منذ 32 دقائق
- ناظور سيتي
رسمياً.. محمد العيساوي على رأس مفوضية شرطة العروي
المزيد من الأخبار رسمياً.. محمد العيساوي على رأس مفوضية شرطة العروي ناظورسيتي: متابعة في خطوة تعكس ثقة المديرية العامة للأمن الوطني، تم بشكل رسمي تعيين العميد الإقليمي محمد العيساوي على رأس مفوضية الشرطة بمدينة العروي، نهاية شهر أبريل المنصرم، بعد فترة من التسيير الميداني الذي بصم فيه على أداء أمني متميز وفعّال. ويُعد العيساوي من الأطر الأمنية التي راكمت تجربة مهنية حافلة، حيث سبق أن أشرف خلال فترة انتدابه السابقة على حملات أمنية دقيقة، مكّنت من تفكيك شبكات إجرامية تنشط في ترويج المخدرات القوية، وخاصة الكوكايين، ما ساهم في تعزيز الإحساس بالأمن وسط الساكنة. العميد العيساوي عُرف بأسلوبه الصارم وانخراطه اليومي في العمليات الميدانية، حيث شوهد مرارًا وهو يقود شخصيًا الحملات الأمنية في مختلف أحياء المدينة، ونجح في تطويق ما كان يُعرف بـ"النقاط السوداء"، وتحويلها إلى مناطق تنعم بالاستقرار. وتنوّه فعاليات جمعوية ومدنية وإعلامية محلية بالنجاعة التي اتسمت بها فترة إشراف العيساوي، مشيرين إلى تفاعله الإيجابي مع شكاوى المواطنين، واعتماده مقاربة استباقية في التصدي لمختلف مظاهر الجريمة. كما ساهمت تدخلاته، حسب متتبعين، في استعادة ثقة السكان في المؤسسة الأمنية، خاصة بعد النتائج الملموسة على مستوى خفض معدلات الجريمة وتعزيز الإحساس الجماعي بالأمن. ويرى فاعلون محليون أن التعيين الرسمي للعيساوي يشكّل دفعة قوية لمسار أمني تصاعدي، ويُراهن عليه للحفاظ على الأمن العام وترسيخ مناخ الاستقرار بمدينة العروي. ويُتوقع أن يواصل العميد الإقليمي الجديد نهجه الميداني الحازم، ويُعزز التنسيق بين مختلف الفرق الأمنية، في سياق مواجهة التحديات الأمنية المتزايدة، وجعل العروي نموذجًا في مجال الأمن المحلي.


المغرب اليوم
منذ 38 دقائق
- المغرب اليوم
ترامب يضغط على نتانياهو لإتمام اتفاق وقف إطلاق النار وحماس تطالب بضمانات دولية للانسحاب ووقف العدوان
تسارعت التطوّرات بشأن التوصل إلى إتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزّة بين إسرائيل وحركة حماس بعد أن مارس الرئيس الأميركي دونالد ترامب صغوطاً قوية على بنيامين نتانياهو الليلة الماضية حين رفض الموافقة على إنسحاب عسكري إسرائيلي كامل من قطاع غزة . مثل هذا الموقف من قبل نتانياهو أزعج الرئيس الأميركي وأنهى الإجتماع دون الإدلاء بأي تصريح ، وغادر رئيس الوزراء الإسرائيلي البيت الأبيض من الباب الخلفي . وأدرك المسؤولون الإسرائيليون وفي مقدمتهم نتانياهو ورئيس الأركان أن دعم واشنطن لإسرائيل لن يكون كما كان عليه لو خيبت تل أبيب آماله بتحقيق ما حرص على الإعلان إليه لجهة التوصل لإتفاق لوقف إطلاق النار . وتشير مصادر قريبة من المفاوضات إلى أن القيادة الإسرائيلية، وفي مقدمتها نتانياهو ورئيس هيئة الأركان، باتت تدرك أن استمرار الدعم الأميركي ليس مضمونًا كما كان في السابق، في حال أخفقت تل أبيب في تحقيق الهدف الأميركي المتمثل بالتوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار.في المقابل، أكدت حركة حماس، اليوم الأربعاء، التزامها بالمرونة والانخراط الجاد في المفاوضات الجارية في العاصمة القطرية الدوحة، مشددة على ضرورة وجود ضمانات دولية واضحة لتنفيذ أي اتفاق يتم التوصل إليه. وقال طاهر النونو، المستشار الإعلامي لرئيس المكتب السياسي لحماس، في تصريحات صحفية، إن الحركة تتعاطى بإيجابية مع محادثات الدوحة رغم التحديات القائمة، لافتًا إلى أن موقف الحركة ثابت ويشمل المطالبة بانسحاب كامل للجيش الإسرائيلي من قطاع غزة، ووقف شامل للعدوان.وأضاف النونو أن "الولايات المتحدة تمتلك مفاتيح الضغط على إسرائيل، ويمكنها إحداث تحول حقيقي في مسار المفاوضات إذا أرادت ذلك"، داعيًا واشنطن إلى التدخل الحاسم لضمان التوصل إلى اتفاق عادل ومتوازن. وتأتي هذه التصريحات في ظل أجواء حذرة تسود أروقة المفاوضات، في وقت يعمل فيه الوسطاء على تجاوز النقاط العالقة، فيما أشار مسؤولون إسرائيليون إلى وجود فرصة واقعية لإبرام هدنة مؤقتة تمتد لمدة 60 يومًا. وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو قد صرّح في وقت سابق الأربعاء، بأن هناك إمكانية للوصول إلى وقف مؤقت لإطلاق النار، يشمل الإفراج عن نحو نصف الرهائن المحتجزين لدى حماس في غزة. في حين قال وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، خلال زيارة له إلى العاصمة السلوفاكية براتيسلافا، إن الحكومة الإسرائيلية "جادة في جهودها للتوصل إلى اتفاق"، مضيفًا أن بحث وقف دائم لإطلاق النار سيكون مطروحًا في حال نجاح المرحلة الأولى من الهدنة المؤقتة. وفي السياق ذاته، أعلن المبعوث الأميركي الخاص إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، أن المفاوضات الجارية أحرزت تقدماً لافتًا، مشيرًا إلى أنه تم التوصل إلى تفاهمات بشأن ثلاث من أصل أربع قضايا عالقة. وأعرب ويتكوف عن أمله في أن يتم التوصل إلى اتفاق نهائي قبل نهاية الأسبوع الجاري. لكن تبقى نقطة الخلاف الأساسية متمثلة في مطالبة حماس بانسحاب الجيش الإسرائيلي من المناطق التي أعاد احتلالها بعد انهيار الهدنة السابقة في مارس الماضي، وهو ما ترفضه إسرائيل حتى الآن. ووفق ما نقل موقع "أكسيوس" الأميركي، فإن المفاوضات تحاول تجاوز هذه العقبة عبر مقترح يقضي بأن تتولى جهات دولية، مثل الأمم المتحدة أو منظمات محايدة، مسؤولية إدارة وتوزيع المساعدات الإنسانية في المناطق التي يتم الانسحاب منها. ويُستبعد في هذا السيناريو توسيع دور مؤسسة "غزة الإنسانية"، المدعومة من إسرائيل والولايات المتحدة، وهو ما تعتبره حماس خطوة في الاتجاه الصحيح نحو ضمان الحياد في آلية توزيع المساعدات. وتصرّ الحركة على أن أي اتفاق يجب أن يتضمن ضمانات بعدم استئناف القتال خلال فترة الهدنة، بالإضافة إلى تفعيل آلية المساعدات الأممية التي كانت قائمة قبل التصعيد الأخير. وتجدر الإشارة إلى أن هذه الجولة من المفاوضات، التي انطلقت مساء الأحد الماضي في العاصمة القطرية، تركز على اتفاق وقف إطلاق نار لمدة شهرين، يتم خلاله إطلاق سراح 10 رهائن أحياء تحتجزهم حماس منذ عملية السابع من أكتوبر 2023، مقابل إفراج إسرائيل عن عدد من الأسرى الفلسطينيين.وبحسب الإحصاءات الإسرائيلية، فإن عدد الرهائن الذين تم اختطافهم خلال هجوم أكتوبر بلغ 251، لا يزال منهم 49 شخصًا في غزة، بينهم 27 تؤكد إسرائيل وفاتهم، بينما يُعتقد أن نحو 20 آخرين ما زالوا أحياء. قد يهمك أيضــــــــــــــا


هبة بريس
منذ 41 دقائق
- هبة بريس
حموشي يؤشر على مناصب مسؤولية أمنية جديدة بعدة مدن مغربية
هبة بريس – الرباط مواصلة لمسار تنزيل استراتيجية ترسيخ التداول على مناصب المسؤولية وفتح الباب أمام الكفاءات المتمرسة والشابة لتحمل مسؤولية التسيير الأمني، أعلنت المديرية العامة للأمن الوطني، زوال اليوم الأربعاء 9 يوليوز الجاري، عن قائمة جديدة تتضمن عددا من التعيينات في مناصب المسؤولية بالمصالح اللاممركزة للأمن الوطني بمدن وجدة والخميسات والرشيدية والرباط وتويسيت بوبكر ومراكش وويسلان والدار البيضاء. وقد شملت التعيينات الجديدة، التي أشر عليها المدير العام للأمن الوطني عبد اللطيف حموشي، 11 منصبا جديدا للمسؤولية، من بينها تعيين نائب لوالي أمن وجدة وثلاثة رؤساء لدوائر للشرطة بمدن الخميسات والدار البيضاء والرباط، علاوة على تعيين رئيس لمصلحة لحوادث السير بالخميسات ورئيس لفرقة الشرطة القضائية بويسلان ورئيس لملحقة إدارية تابعة لإحدى المناطق الأمنية بولاية أمن الدار البيضاء. كما همّت هذه التعيينات أيضا وضع أطر أمنية على رأس عدد من المصالح اللاممركزة لشرطة الزي الرسمي، من بينها تعيين رئيس للهيئة الحضرية بمدينة تويسيت بوبكر ورئيسين لفرقتي السير الطرقي بكل من الرشيدية ومراكش، فضلا عن تعيين رئيس للفرقة المتنقلة للمحافظة على النظام بمدينة وجدة. وتندرج هذه التعيينات الجديدة في سياق دينامية عمل متواصلة، تهدف إلى الرفع من كفاءة ومردودية الموارد البشرية الشرطية، عبر إتاحة التداول على مراكز المسؤولية، وإسناد التدبير الميداني لمرافق الشرطة لكفاءات أمنية عالية التكوين والتأهيل، وقادرة على تنزيل مخططات العمل الرامية لتعزيز أمن المواطن وضمان سلامة ممتلكاته.