logo
6 جامعات صيفية تكوينية لفائدة 2400 جمعية

6 جامعات صيفية تكوينية لفائدة 2400 جمعية

جزايرسمنذ يوم واحد
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
أعلنت رئيسة المرصد الوطني للمجتمع المدني ابتسام حملاوي، أمس، بمعسكر، عن تنظيم هيئتها قريبا لست جامعات صيفية تكوينية ستستهدف 2400 جمعية على المستوى الوطني.أوضحت حملاوي خلال لقاء صحفي، على هامش لقاء تفاعلي تشاوري جمعها بممثلي فعاليات المجتمع المدني لولاية معسكر، أنّ المرصد الوطني للمجتمع المدني سينظم تحت الرعاية السامية لرئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون قريبا ولأول مرة 6 جامعات صيفية تكوينية ستستهدف 2.400 جمعية على المستوى الوطني. وأضافت أنّ هذه الجامعات الصيفية ستتناول عديد المواضيع من بينها حقوق وواجبات الجمعيات على مستوى ولايات الوطن، فضلا على تكوينات مختلفة بالنسبة للتحديات المختلفة التي يعيشها المجتمع، مبرزة أن هذه الجامعات الصيفية ستمكن "من تشبيك وخلق تكتلات للمجتمع المدني بين مختلف هذه الجمعيات المعنية بهذا التكوين".من جهة أخرى، أكدت المتحدثة أن قانون الجمعيات الجديد الذي سيناقش بالمجلس الشعبي الوطني "سيرقى لطموحات مختلف الجمعيات عبر التراب الوطني و يتماشى مع الدستور الذي يكرّس المجتمع المدني وكذا تكريس لمبدأ الديمقراطية التشاركية".
وخلال لقاء تفاعلي تشاوري مع ممثلي المجتمع المدني بولاية معسكر أشارت حملاوي إلى أنّ "مهمة كبيرة تقع على عاتق فواعل المجتمع المدني وهي الدفاع عن الجزائر لاسيما من خلال مواجهة التحديات الخارجية التي تأتي عبر منصّات التواصل الاجتماعي". كما دعت إلى "ضرورة مرافقة فعاليات المجتمع المدني للمواطن والمجتمع من خلال تنظيم عمليات تطوّعية مختلفة على غرار نظافة المحيط والأنشطة الخيرية الإنسانية".
واستمعت رئيسة المرصد الوطني للمجتمع المدني خلال اللقاء إلى انشغالات واقتراحات عدد من ممثلي المجتمع المدني بولاية معسكر. كما تمّ على هامش اللقاء عرض شريط فيديو يبرز كيفية الولوج إلى المنصة الرقمية للمرصد والخدمات التي توفّرها لفائدة الجمعيات على غرار الاستشارة والتكوين واقتراح بعض الحلول للمشاكل المعترضة.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الوظيف العمومي: يومي السبت والأحد عطلة مدفوعة الأجر – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري
الوظيف العمومي: يومي السبت والأحد عطلة مدفوعة الأجر – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري

التلفزيون الجزائري

timeمنذ 26 دقائق

  • التلفزيون الجزائري

الوظيف العمومي: يومي السبت والأحد عطلة مدفوعة الأجر – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري

سيكون يوم السبت والأحد 5 – 6 جويلية المصادفين لعيد الاستقلال ويوم عاشوراء، عطلة مدفوعة الأجر لكافة مستخدمي المؤسسات والإدارات العمومية والهيئات والدواوين العمومية والخاصة, حسب ما أفاد به اليوم الثلاثاء، بيان مشترك لوزارة العمل والتشغيل والضمان الاجتماعي والمديرية العامة للوظيفة العمومية والإصلاح الإداري. وأوضح ذات المصدر أنه 'بمناسبة عيد الاستقلال, وطبقا لأحكام القانون رقم 63-278 المؤرخ في 26 يوليو 1963, المتضمن قائمة الأعياد القانونية المعدل والمتمم, فإن يوم السبت 5 يوليو 2025 يعتبر عطلة مدفوعة الأجر لكافة مستخدمي المؤسسات والإدارات العمومية والهيئات والدواوين العمومية والخاصة وكذا لكل مستخدمي المؤسسات العمومية والخاصة في جميع القطاعات, مهما كان قانونها الأساسي, بما في ذلك المستخدمين باليوم أو الساعة'. وأوضح ذات المصدر أنه 'بمناسبة يوم عاشوراء, وطبقا لأحكام القانون رقم 63- 278 المؤرخ في 26 يوليو 1963 المتضمن قائمة الأعياد الرسمية المعدل والمتمم, فإن يوم الأحد العاشر من محرم 1447 هجري, الموافق لـ 06 جويلية 2025, يعتبر عطلة مدفوعة الأجر لكافة مستخدمي المؤسسات والإدارات العمومية والهيئات والدواوين العمومية والخاصة وكذا لكل مستخدمي المؤسسات العمومية والخاصة في جميع القطاعات, مهما كان قانونها الأساسي, بما في ذلك المستخدمين باليوم أو بالساعة'. وأضاف البيان أنه 'يتعين على المؤسسات والإدارات العمومية والهيئات والدواوين والمؤسسات المذكورة أعلاه اتخاذ التدابير اللازمة لضمان استمرارية الخدمة في المصالح التي تعمل بنظام التناوب'.

احتضن مراسمها جامع بن باديس : وهران تحتفي بتسليم 7454وحدة سكنية عشية ذكرى ال 63 لعيد الاستقلال
احتضن مراسمها جامع بن باديس : وهران تحتفي بتسليم 7454وحدة سكنية عشية ذكرى ال 63 لعيد الاستقلال

الجمهورية

timeمنذ 26 دقائق

  • الجمهورية

احتضن مراسمها جامع بن باديس : وهران تحتفي بتسليم 7454وحدة سكنية عشية ذكرى ال 63 لعيد الاستقلال

في أجواء مفعمة بالفرح والفخر الوطني، شهدت ولاية وهران، عشية الاحتفال بالذكرى الثالثة والستين لعيدي الاستقلال والشباب، حدثًا سكنيًا نوعيًا تمثّل في تسليم 7454 وحدة سكنية عبر عدد من بلديات الولاية. وقد جرت هذه العملية وسط أجواء احتفالية امتزج فيها السرور بدموع الفرح، لتترجم بذلك تطلعات آلاف العائلات إلى واقع ملموس بعد طول انتظار. وقد شملت عملية التوزيع بلديات سيدي البشير، قديل وتليلات، حيث توزّعت السكنات على مختلف الصيغ، من بينها السكن العمومي الإيجاري والسكن الترقوي المدعم، ما يعكس جهود الدولة في الاستجابة لحاجيات المواطنين بمختلف شرائحهم، وضمان سكن كريم لكل الجزائريين. وحضر الفعالية عدد من الشخصيات الرسمية، يتقدمهم السيد محمد ماني، ممثل وزارة السكن والعمران والمدينة، إلى جانب والي ولاية وهران، السيد سمير شيباني، إضافة إلى حضور لافت لممثلي السلطات المحلية والأمنية والعسكرية، ما يبرز أهمية الحدث ومكانته في أجندة التنمية المحلية والوطنية. وفي كلمته خلال المناسبة، أكد السيد ماني أن هذه العملية مهمة تمت برعاية معالي وزير السكن والعمران والمدينة من ولاية الجلفة التي تندرج ضمن البرنامج الوطني الطموح للسكن، والذي يسير بخطى ثابتة نحو القضاء التدريجي على أزمة السكن وتحسين الظروف المعيشية للمواطنين. كما أشار إلى أن هذه المبادرات هي ثمرة توجيهات السلطات العليا في البلاد وعلى رأسها رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، الذي يضع تحسين الإطار المعيشي للمواطن في صلب أولوياته. من جهته، عبّر والي وهران عن فخره واعتزازه بالإشراف على هذا الحدث الهام، خاصة وأنه يتزامن مع ذكرى وطنية غالية، تمثّل محطة مضيئة في تاريخ الجزائر الحديث. ووجّه بالمناسبة تحية تقدير وامتنان للجهود التي تبذلها كافة الأطراف المعنية بقطاع السكن. وقد عبّر العديد من المستفيدين عن فرحتهم العارمة بهذه الخطوة، حيث أكدوا أن استلام مفاتيح سكناتهم يمثل لحظة فارقة في حياتهم، وأنها جاءت في وقت مناسب جدًا لتضع حدًا لمعاناة سنوات من الترقب، حيث صرحت أحد المستفيدات أنها تحمد الله كثيرا وان هذه الفرحة لاتوصف ابدا بعد معاناة كثيرة كما انها وتشكر السلطات المحلية و المدنية و تشكر الرئيس الجمهورية عبد المجيد تبون يُذكر أن وهران تُعد من الولايات الرائدة في مجال إنجاز وتسليم السكنات بمختلف الصيغ، حيث شهدت خلال السنوات الأخيرة ديناميكية متواصلة ساهمت في تخفيف الضغط على القطاع وتحقيق توازن عمراني يليق بمكانتها كقطب حضري واقتصادي هام في غرب البلاد. ويأتي هذا الإنجاز ليعزز مسيرة التنمية الشاملة التي تشهدها الجزائر الجديدة، خاصة في قطاع السكن الذي يبقى من أهم القطاعات الاجتماعية ذات الأولوية، ويترجم التزام الدولة بالوفاء بوعودها تجاه مواطنيها، لا سيما في محطات تاريخية ورمزية بحجم عيد الاستقلال.

الجالية المغربية بإسبانيا: فجوة بين الخطاب الرسمي ومرارة الواقع
الجالية المغربية بإسبانيا: فجوة بين الخطاب الرسمي ومرارة الواقع

إيطاليا تلغراف

timeمنذ 26 دقائق

  • إيطاليا تلغراف

الجالية المغربية بإسبانيا: فجوة بين الخطاب الرسمي ومرارة الواقع

إيطاليا تلغراف نشر في 1 يوليو 2025 الساعة 19 و 00 دقيقة إيطاليا تلغراف عبد الله مشنون كاتب صحفي مقيم بايطاليا بمناسبة الذكرى التاسعة والستين لثورة الملك والشعب، وجه الملك محمد السادس تحية تقدير وإشادة إلى الجالية المغربية المقيمة بالخارج، مؤكدا على دورها المحوري في الدفاع عن الوحدة الترابية، وعلى ضرورة الانتقال من الاعتراف الرمزي إلى سياسات عمومية ومؤسساتية فعّالة، تُعزّز اندماج مغاربة العالم في المشروع التنموي الوطني، وترفع العراقيل التي تُضعف ارتباطهم العملي والوجداني بالوطن. إن هذا الخطاب، كما في خطب ملكية سابقة، يعكس رؤية استراتيجية ترى في مغاربة المهجر رافعة وطنية لا غنى عنها، وضرورة دمجهم ضمن السياسات الوطنية ليس مجاملة، بل استحقاقًا ومصلحة عليا. لكن الملاحظ، للأسف، هو الفجوة العميقة بين هذا التوجه الملكي المتقدّم، وبين السياسات الحكومية التي غالبًا ما تتسم بالتقصير، إن لم نقل الغياب التام في بعض المحاور. ومن خلال رصد واقع الجالية المغربية بإسبانيا، التي تُعد من أكبر الجاليات المغربية في أوروبا من حيث العدد والتنوع، تتّضح معالم هذا التناقض. إذ يشعر عدد كبير من أفراد الجالية بتهميش مستمر، سواء على مستوى التمثيلية السياسية، أو الإدماج في الوظيفة العمومية، أو الحماية من التمييز، أو حتى في ما يتعلق بأبسط الحقوق الرمزية والعملية للحفاظ على صلتهم بالوطن، والانخراط الفعلي في بنائه من موقعهم في الخارج. ■ إشكالية التمثيلية السياسية والإدارية: الحضور الغائب رغم أن الدستور المغربي يقرّ بحقوق المواطنة الكاملة لجميع المغاربة أينما وُجدوا، إلا أن مغاربة العالم عمومًا، ومغاربة إسبانيا بشكل خاص، لا زالوا محرومين فعليًا من حقهم في التمثيلية السياسية داخل مؤسسات القرار، سواء في الداخل أو في بلدان الإقامة. فبينما يتيح لهم القانون الوطني التصويت في الانتخابات، تظل إمكانية الترشح وتمثيلهم في دوائر خاصة بهم مؤجلة، رغم التوجيهات الملكية الصريحة. أما في السياق الإسباني، فإن الحضور المغربي في المجالس المحلية أو المؤسسات الإدارية يكاد يكون رمزيًا، في ظل حواجز قانونية وإدارية تمنعهم من الولوج إلى الوظيفة العمومية، وتتطلب شروطًا معقدة للحصول على الجنسية أو معادلة الشهادات. والنتيجة هي جالية تُقصى من مواقع القرار، وتُكتفى بدورها كمستهلكة أو ككتلة انتخابية محتملة دون أن تكون شريكة فعلية في السياسات العمومية. ■ من خطاب الإصغاء إلى واقع الصمت والتجاهل الخطابات الرسمية تتحدث كثيرًا عن الاستماع إلى هموم مغاربة العالم، لكنها في الواقع تصطدم بجدار من الصمت البيروقراطي والتقاعس المؤسسي. فعلى الرغم من المبادرات الملكية الهادفة إلى تعزيز روابط الجالية بالوطن الأم، لا تزال الحكومة تتعامل بمنطق موسمي مع قضايا الهجرة، يبرز خلال فصل الصيف أو فترات الانتخابات، ويغيب باقي العام. ولا يوجد إطار مؤسساتي فعّال يعالج قضايا الجالية المغربية في إسبانيا بصورة منهجية ومستدامة، بل تتكرر نفس الشكاوى: صعوبات في الوثائق، ضعف التنسيق مع القنصليات، غياب تأطير ثقافي وديني جاد، وتجاهل تام لحاجات الجيلين الثاني والثالث الذين يواجهون تحديات مزدوجة في الهوية والانتماء. ■ حالة عبد الرحيم: حين يخنق الواقع صوت العدالة ربما كانت مأساة الشاب المغربي الذي قُتل مختنقًا على يد شرطي خارج الخدمة في مدينة 'توريخون' لحظة كاشفة عن عمق المأساة التي يعيشها بعض أفراد الجالية في صمت. لم يكن عبد الرحيم مجرمًا خطرًا، بل شابًا مضطربًا نفسيًا يعيش ظروفًا اجتماعية صعبة، ورغم ذلك تعرّض لعنف مفرط أفضى إلى موته أمام أنظار المارة، بينما كان الشرطي يواصل الضغط على عنقه حتى لفظ أنفاسه. هذا الحادث لم يكن معزولًا، بل هو تجسيد لحالات عديدة من سوء الفهم، أو التمييز المؤسسي، أو الإفراط في استخدام القوة ضد أبناء الجالية. المؤلم في الأمر ليس فقط الجريمة، بل غياب رد فعل حازم من الجهات الرسمية المغربية للدفاع عن كرامة أحد أبنائها، وكأن الأمر لا يعنيها، أو لا يستحق المرافعة. حين تموت الكرامة على قارعة الطريق، في قلب أوروبا، بصمت رسمي وبلادة إعلامية، فإن السؤال لا يعود فقط حول العنف، بل حول القيمة التي ما تزال الدولة المغربية تمنحها لأبنائها المهاجرين حين يُظلمون أو يُهانون في الخارج. الأزمة الحقيقية التي تواجه مغاربة العالم ليست فقط إدارية أو سياسية، بل هي قبل ذلك أزمة هوية. الشباب المغربي في إسبانيا يعيش تمزقًا صعبًا: لا هو مندمج تمامًا في ثقافة البلد المضيف، ولا هو مرتبط فعليًا بثقافة الوطن الأم. في ظل غياب التأطير الثقافي والديني، وتراجع الدور الرمزي للمؤسسات الوطنية، تتنامى فجوة الانتماء وتطفو على السطح مظاهر من القلق، والانكفاء، وأحيانًا الانجراف نحو التطرف أو العزلة. هذا الجيل لا يبحث عن الشعارات، بل عن معنى لانتمائه. وهو لا يُطالب بشيء غير طبيعي، بل فقط بأن يُعامل كمواطن له كرامة، وله وطن، وله صوت. رغم هذا المشهد القاتم، هناك أصوات مدنية صادقة من داخل الجالية تبذل جهدًا حقيقيًا في الدفاع عن الحقوق، وتوفير الدعم القانوني والثقافي، ومحاولة مد الجسور بين الجيل الجديد والوطن. لكن هذه المبادرات غالبًا ما تُقابل بالتجاهل أو التهميش من طرف المؤسسات، وأحيانًا تُصدم بجدران الولاءات الضيقة التي تعلي من شأن الارتباط السياسي أو الحزبي على حساب الكفاءة والاستقلالية. كيف يمكن لجالية أن تنهض، إذا كانت أصواتها النزيهة تُقصى، ومبادراتها تُدفن، وحضورها يُختزل في موسم الصيف فقط؟ في النهاية، لا يدعو هذا المقال إلى التأليب أو المواجهة، بل هو نداء صادق من مهاجر إلى وطنه، يسائله عن مدى انسجام خطابه مع فعله، وعن مدى احترامه لمن غادروا الأرض لكنهم لم يغادروا الوجدان. مغاربة المهجر ليسوا مجرد تحويلات مالية، ولا مجرد عناوين في نشرات الأخبار، بل هم امتداد للروح الوطنية خارج الحدود، وذراع استراتيجية في مجالات التنمية والدبلوماسية والثقافة. هل نملك اليوم الشجاعة الكافية لنفتح هذا الورش بجدية؟ وهل في الدولة من يجرؤ على الإصغاء، لا في الصيف فقط، بل طيلة العام؟ الجواب لا يُنتظر من المقال، بل من إرادة سياسية حقيقية، تُخرج قضايا الجالية من دائرة المجاملة إلى ساحة التفعيل والإصلاح. إيطاليا تلغراف

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store