
بقيادة تايسون.. رسالة إلى ترامب دفاعا عن المخدرات
وجه مجموعة من نجوم الرياضة بقيادة أسطورة الملاكمة مايك تايسون رسالة إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بشأن بعض أنواع المخدرات.
وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية في تقرير لها أن تايسون ليس الاسم الأبرز الوحيد في قائمة الرياضيين، الذين طلبوا من ترامب إجراء مجموعة تعديلات على قوانين تناول القنب والماريغوانا.
القائمة تضم كذلك نجمي كرة السلة الأمريكي كيفن ديورانت وألين إيفرسون، وريكي ويليامز أسطورة رياضة كرة القدم الأمريكية، والملاكم روي جونز جونيور، وآخرين.
ووقع على الرسالة أيضًا عددٌ من نجوم الترفيه، بمن فيهم مُقدّم البثّ الشهير أدين روس، ومغني الراب ليل بامب، والموسيقي ويكلف.
وتشير المجموعة في خطابها إلى ترامب إلى ضرورة العفو عن مرتكبي ما سموها بالجرائم غير العنيفة، وإعادة تصنيف القنب، مع إشارة إلى عدم وفاء الرئيس السابق جو بايدن بوعوده بشأن العفو عن المسجونين بسبب تناول مخدر الماريغوانا.
وجاء في الخطاب عن تعامل بايدن مع ملف تعاطي الماريغوانا: "لم يكتفِ - بايدن - بمغادرة منصبه دون تخفيف أحكام المسجونين بتهمة الماريغوانا، بل رفض في أحد آخر فصوله تقريبًا جميع طلبات العفو المعلقة المتعلقة بتهم تعاطيه".
وأكمل الخطاب: "إن تصنيف الماريغوانا الحالي كمادة من الجدول الأول تصنيف عفا عليه الزمن علميًا، وضار اقتصاديًا، ويتعارض مع الفهم الطبي الحديث".
وفيما يخص مسألة القنب فإن الشكوى تكمن في الشركات التي تتاجر فيه والتي لا تحصل على خصومات تجارية، مما يعرضها لمعدلات ضريبية قياسية تتجاوز نسبة 85%.
على الجانب الآخر فإنه في الوقت الذي "تستفيد فيه شركات القنب الأجنبية من الإدراج في البورصات الأمريكية، مثل بورصتي نيويورك وناسداك، فإن شركات القنب الأمريكية تُستبعد ظلمًا".
يذكر أن دونالد ترامب يرتبط بعلاقة عمرها عشرات السنوات مع مايك تايسون منذ تسعينيات القرن الماضي، حين كان الأخير أحد أهم نجوم لعبة الملاكمة في العالم.
aXA6IDUwLjExNC4xMTYuMTMxIA==
جزيرة ام اند امز
US

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سكاي نيوز عربية
منذ 30 دقائق
- سكاي نيوز عربية
خطر وتأهب أمني.. كتاب يكشف عن فرق اغتيال داخل أميركا
الكتاب الذي يحمل عنوان "2024: كيف استعاد ترامب البيت الأبيض وخسر الديمقراطيون أميركا"، للصحفيين جوش دوسي، وتايلر بايغر، وآيزاك أرنسدورف، والمقرر صدوره الشهر المقبل، يسلط الضوء على تحول عميق في سلوك ترامب وحملته نتيجة سلسلة تهديدات أمنية، لا سيما من إيران، التي فرضت واقعا جديدا على حملة المرشح الجمهوري، شمل تغييرات جذرية في تحركاته وجدول أعماله، بل وشعوره اليومي بالخطر. بحسب الكتاب، حاول عملاء إيرانيون اغتيال بومبيو بعد أن حصلوا على معلومات عن مكان إقامته في باريس. نجا الوزير السابق "بصعوبة"، دون أن تُكشف تفاصيل إضافية عن الواقعة. تأتي هذه المحاولة ضمن سلسلة من ثلاث محاولات إيرانية لاستهداف مسؤولين أميركيين بين عامي 2021 و2024، في أعقاب تصاعد التوتر بعد اغتيال قاسم سليماني قائد "فيلق القدس" الإيراني بأمر من ترامب عام 2020. وكانت أجهزة الاستخبارات الأميركية قد أبلغت حملة ترامب بأن إيران لديها خلايا نشطة داخل الولايات المتحدة ، ما دفع إلى رفع حالة التأهب الأمني على نطاق واسع داخل الحملة. تحوّل جذري في حملة ترامب تأثرت تحركات ترامب بشدة بالتهديدات، فوفقًا للكتاب، توقفت الاجتماعات في المطارات وتحوّلت إقامة ترامب في فلوريدا إلى ما يشبه "معسكرا مسلحا". في بعض الحالات، استخدم ترامب طائرة مملوكة لستيف ويتكوف، رجل أعمال وأحد داعميه، للتنكر والتنقل بطائرات تمويهية. كما بدأ جهاز الخدمة السرية الأميركي باستخدام طائرات مزيفة ومرافقة الطائرات أثناء الإقلاع لتفادي هجمات محتملة. ورغم هذه الإجراءات، نجا ترامب من محاولتي اغتيال خلال الأشهر الأخيرة من الحملة: الأولى في 13 يوليو خلال تجمع في بنسلفانيا، حيث أصابت رصاصة أذنه، والثانية في 15 سبتمبر في فلوريدا، عندما أُلقي القبض على رجل مسلح كان يستهدف ملعب غولف كان ترامب يلعب فيه. أشارت تقارير الكتاب إلى أن إيران لم تكتف بمحاولات مباشرة، بل عملت على تجنيد شبكات إجرامية في الغرب، من بينها أفراد من عصابات "هيلز أنجلز"، لتنفيذ عمليات تصفية. كما تورط عناصر من " الحرس الثوري الإيراني" بمحاولات سابقة لاغتيال جون بولتون، مستشار الأمن القومي السابق، وبومبيو نفسه، لقاء مليون دولار. في نوفمبر 2024، ألقت السلطات الأميركية القبض على "عنصر تابع لإيران"، بتهمة التجسس والتخطيط لاغتيال ترامب بعد فوزه في الانتخابات، لكن لم يُعلن عن صلة مباشرة بين هذا الاعتقال والمحاولات السابقة. وفي السياق ذاته، قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، في ردها على سؤال صحفي بشأن ما إذا كانت الإدارة الأميركية تدرس إعادة الحماية الأمنية للمسؤولين السابقين، إن "هذا الخيار ليس قيد الدراسة حالياً"، رغم تصاعد التوترات مع إيران.

سكاي نيوز عربية
منذ 30 دقائق
- سكاي نيوز عربية
في غزة.. قطر تدعو لاستغلال "الفرصة الذهبية"
وقال الأنصاري في مقابلة مع وكالة "فرانس برس": "إذا لم نستغل هذه الفرصة وهذا الزخم، فستكون فرصة ضائعة من بين فرص كثيرة أتيحت في الماضي القريب. لا نريد أن نشهد ذلك مرة أخرى". ومع انحسار التصعيد بين إسرائيل وإيران، عاد ملف غزة إلى واجهة الأولويات الإسرائيلية، وسط ضغوط داخلية ومواقف متباينة بشأن مستقبل الحرب، في ظل حديث متزايد عن وساطات تهدف للتوصل إلى صفقة تبادل أسرى ووقف دائم لإطلاق النار. وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الجمعة، إنه يعتقد أن من الممكن التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة خلال أسبوع. وصرّح ترامب للصحفيين خلال فعالية في البيت الأبيض احتفالا باتفاق الكونغو الديمقراطية ورواندا على السلام، بأنه يعتقد أن وقف إطلاق النار في غزة وشيك. وأضاف أنه كان يتحدث للتو مع بعض المعنيين بمحاولة التوصل إلى وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وحركة "حماس". وكانت تقارير صحفية إسرائيلية قد أشارت إلى أن الرئيس ترامب أجرى ووزير خارجيته ماركو روبيو، مباحثات هاتفية مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، تم خلالها التوصل إلى تفاهمات لإنهاء الحرب في قطاع غزة "خلال أسبوعين". وذكرت صحيفة "إسرائيل هيوم" أن الاتفاق يتضمن الإفراج عن الرهائن المحتجزين لدى حماس ، ونقل من تبقى من قيادات الحركة إلى دول أخرى، في إطار تسوية أكبر تهدف إلى تهدئة التصعيد في المنطقة. كما ينص الاتفاق، بحسب الصحيفة، على استعداد إسرائيل للنظر في حل مستقبلي للصراع الفلسطيني الإسرائيلي على أساس حل الدولتين، وذلك شريطة إجراء إصلاحات داخل السلطة الفلسطينية.


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
عراقجي: الإيرانيون ضحوا بدمائهم وليس بشرفهم في الحرب مع إسرائيل
طهران- أ ف ب أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، السبت، أن الإيرانيين ضحوا بـ«دمائهم» وليس بـ «شرفهم» خلال الحرب التي استمرت 12 يوماً مع إسرائيل، في يوم تشييع القادة العسكريين والعلماء الذين قضوا فيها. وكتب عراقجي على «إنستغرام»: «قدّم الإيرانيون دماءهم وليس أرضهم، قدموا أحباءهم وليس شرفهم، صمدوا أمام وابل من القنابل وزنه ألف طن، لكنهم لم يستسلموا»، مضيفاً أن إيران لا تعرف كلمة «استسلام». ودان عراقجي السبت التصريحات «المهينة وغير المقبولة» للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، التي زعم فيها أنه أنقذ المرشد علي خامنئي من «موت قبيح ومخزٍ». وكتب عراقجي: «إذا كانت لدى الرئيس ترامب رغبة صادقة في التوصل إلى اتفاق، فعليه أن يضع جانباً نبرته المهينة، وغير المقبولة تجاه المرشد الأعلى في إيران، علي خامنئي، وأن يكفّ عن إيذاء الملايين من مؤيديه المخلصين». وقال: «الشعب الذي أظهر للعالم أنه لم يكن أمام النظام الإسرائيلي خيار سوى اللجوء إلى بابا، لتجنب أن يسوّى بالأرض بصواريخنا، لا يتقبل التهديدات والإهانات». أضاف عراقجي: «حسن النية يولد حسن النية، والاحترام يولد الاحترام». وفي رسالة مطوّلة ولاذعة على منصته «تروث سوشال»، انتقد ترامب طهران، السبت؛ لادعائها النصر في الحرب مع إسرائيل التي استمرت 12 يوماً، معلناً أنه سيوقف الجهود لرفع العقوبات عنها. كما اتهم ترامب المرشد الإيراني بنكران الجميل؛ لتقليله من شأن الضربات الأمريكية التي استهدفت المواقع النووية لبلاده ولقوله، إن إيران هزمت إسرائيل، ووجهت لواشنطن «صفعة قاسية». وقال ترامب: «كنت أعرف بالضبط أين كان يختبئ، ولم أسمح لإسرائيل، أو القوات المسلحة الأمريكية التي تعدّ الأعظم والأقوى في العالم، بإنهاء حياته»، معتبراً أنه أنقذه من «موت قبيح ومخزٍ». وانضمت الولايات المتحدة إلى الهجوم الذي شنته إسرائيل على إيران في 13 يونيو/ حزيران الجاري؛ حيث قصفت ثلاث منشآت نووية بهدف معلن هو منع طهران من امتلاك قنبلة نووية.