
بشكل مفاجئ.. أندرييفا تودع بطولة ويمبلدون
وبعد مباراة استمرت ساعتين وثماني دقائق، انتزعت بينشيتش بطاقة التأهل بالفوز على أندريفا بنتيجة 7-6 و7-6.
وتأهلت السويسرية لنصف نهائي إحدى البطولات الأربع الكبرى "غراند سلام" للمرة الثانية في تاريخها بعد صعودها لنصف نهائي بطولة أميركا المفتوحة في عام 2019، وأصبحت أيضا أول لاعب أو لاعبة من سويسرا تبلغ نصف نهائي فردي بطولة ويمبلدون منذ روجر فيدرر عام 2019.
وكانت بينشيتش الفائزة بذهبية أولمبياد طوكيو 2020 غابت عن كل بطولات "غراند سلام" في العام الماضي 2024 لتضع مولودها الأول. (روسيا اليوم)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 10 ساعات
- ليبانون 24
بحضور الاميرة كيت.. سفياتيك تتوَّج بلقب ويمبلدون للسيدات بعد سحق تاريخي لأنيسيموفا
في نهاية مفاجئة وساحقة لنهائي بطولة ويمبلدون للسيدات 2025، توّجت البولندية إيغا سفياتيك بلقب البطولة بعد فوزها الكاسح على الأميركية أماندا أنيسيموفا بمجموعتين دون رد (6-0، 6-0) في أقل من ساعة، في واحدة من أسرع وأقسى المباريات النهائية في تاريخ البطولة. وباتت سفياتيك، البالغة من العمر 24 عامًا، أول لاعبة بولندية تُتوّج بلقب الفردي في ويمبلدون، ووصفت انتصارها بأنه "سريالي للغاية"، مؤكدة احترامها الكبير لأنيسيموفا، وقالت: "مهما حدث اليوم، يجب أن تفخري بالعمل الذي تقومين به، وآمل أن نلعب المزيد من النهائيات هنا." وقد قامت كيت، أميرة ويلز ، بتسليم الكأس للفائزة في لحظة مؤثرة، لا سيما أنها غابت عن نهائي العام الماضي بسبب رحلة علاجها من السرطان. ورغم الهزيمة القاسية، خطفت أماندا أنيسيموفا الأنظار، إذ أنها أول أميركية تصل إلى النهائي منذ سيرينا ويليامز عام 2019. وقد كانت عودتها إلى الملاعب قصة بحد ذاتها، بعد انقطاعها في 2023 بسبب ضغوط نفسية وابتعادها التام عن المضرب. وقالت أنيسيموفا قبل المباراة: "وجودي هنا بحد ذاته إنجاز. مجرد أنني أتنافس مجددًا وأقف في نهائي ويمبلدون هو أمر لا يوصف." وبرغم النتيجة، تُعد هذه المباراة تتويجًا لمسار استثنائي لأنيسيموفا، ولحظة تاريخية لسفياتيك التي عززت مكانتها بين عظيمات الكرة الصفراء.


صدى البلد
منذ 11 ساعات
- صدى البلد
إيجا شفيونتيك تكتب التاريخ في ويمبلدون .. أول لقب على العشب بانتصار ساحق
دخلت البولندية إيجا شفيونتيك سجلات التاريخ من أوسع أبوابه، بعد أن تُوجت اليوم السبت بلقب بطولة ويمبلدون للتنس لأول مرة في مسيرتها، عقب فوزها الكاسح على الأمريكية أماندا أنيسيموفا بنتيجة 6-0 و6-0، في نهائي استغرق 57 دقيقة فقط. وهيمن الأداء البولندي على مجريات اللقاء منذ اللحظة الأولى، حيث لم تمنح شفيونتيك أي فرصة لمنافستها، لتُصبح أول لاعبة تفوز بنهائي بطولة كبرى دون خسارة شوط منذ أن فعلتها الأسطورة الألمانية شتيفي جراف في رولان جاروس عام 1988 أمام ناتاليا زفيريفا. ويعد هذا التتويج السادس في البطولات الكبرى بالنسبة لشفيونتيك، بعد فوزها بلقب رولان جاروس أعوام 2020، 2022، 2023 و2024، إضافة إلى بطولة أمريكا المفتوحة 2022، لتضيف ويمبلدون إلى خزائنها وتُكمل فوزها بكل أنواع الأرضيات (ترابية، صلبة، وعشبية). وبتتويجها في ويمبلدون، تصبح شفيونتيك أول بولندية في التاريخ، رجالًا وسيدات، تُتوج بالبطولة في عصر الاحتراف، كما سترتقي إلى المركز الثالث عالميًا في التصنيف الجديد للاتحاد الدولي للتنس. إنجاز تاريخي ما يضاعف من قيمة الإنجاز أن هذه هي المرة الأولى منذ عام 1911 التي تنتهي فيها المباراة النهائية في ويمبلدون بهذه النتيجة، منذ فوز البريطانية دوروثيا دوجلاس تشامبرز على دورا بوثي بنتيجة مشابهة. أما على صعيد مشوار البطولة، فقد خاضت شفيونتيك جميع مبارياتها دون أن تخسر أي مجموعة، وهو ما يعكس حالة السيطرة التامة التي فرضتها على منافساتها، في واحدة من أنجح المشاركات في تاريخ البطولات الكبرى للسيدات. سيناريو كارثي لأنيسيموفا في المقابل، عانت أنيسيموفا، التي بلغت النهائي لأول مرة، من الارتباك منذ اللحظات الأولى، وسقطت تحت ضغط المواجهة، خاصة بعد فوزها في نصف النهائي على المصنفة الأولى عالميًا أرينا سابالينكا. وتعرضت لخسارة إرسالها ثلاث مرات في المجموعة الأولى، التي انتهت خلال 25 دقيقة، قبل أن تتكرر المأساة في المجموعة الثانية، وتخسر النهائي في أقل من ساعة. ويمبلدون.. تنوع بطلات مستمر وبتتويج شفيونتيك، تكون البطولة الإنجليزية قد عرفت بطلة جديدة للعام الثامن تواليًا، منذ آخر تتويج متتالٍ لأسطورة اللعبة سيرينا ويليامز عام 2016، وهو ما يعكس غياب الهيمنة المطلقة على لقب السيدات في ويمبلدون. ويُذكر أن النسخ السبع السابقة حصدت ألقابها كل من: موجوروزا، كيربر، هاليب، بارتي، ريباكينا، فوندروشوفا، وكرايتشيكوفا، بينما تم إلغاء نسخة 2020 بسبب تفشي فيروس كورونا. بهذا الانتصار، لا تكتفي شفيونتيك بتحقيق اللقب الأغلى في مسيرتها، بل ترسخ مكانتها كواحدة من أعظم لاعبات جيلها، وتواصل كتابة فصل جديد من المجد البولندي في عالم التنس.


النهار
منذ 12 ساعات
- النهار
شفيونتيك تتوج بلقب ويمبلدون على حساب أنيسيموفا
أحرزت البولندية إيغا شفيونتيك باكورة ألقابها في بطولة ويمبلدون لكرة المضرب ثالثة البطولات الأربع الكبرى في الغراند سلام، والسادس الكبير في مسيرتها بسحقها منافستها الأميركية أماندا أنيسيموفا 6-0 و6-0 السبت في المباراة النهائية. واحتاجت البولندية الى 57 دقيقة فقط لتُجهز على أنيسيموفا. وسبق لشفيونتيك ان توجت بطلة في رولان غاروس اربع مرات اعوام 2020 و2022 و2023 و2024 بالاضافة الى فلاشينغ ميدوز عام 2022. وقالت شفيونتيك التي لم تخسر سوى مجموعة واحدة في طريقها الى المباراة النهائية "تبدو الامور خيالية. لم أكن أحلم حتى (باحراز لقب ويمبلدون) لان الامر كان بعيد المنال بالنسبة الي". واضافت "أشعر بأني اصبحت لاعبة خبيرة بعد احرازي بطولات الغران سلام لكني لم اتوقع هذا التتويج. انه افضل شعور يمكن ان يشعر به اي لاعب". وتابعت "استمتعت كثيرا هذا العالم واعتقد بأني برهنت علو كعبي هنا". في المقابل، لم تتمكن أنيسيموفا من حبس دموعها خلال خطابها وقالت في هذا الصدد متوجهة بكلامها الى منافستها "انت لاعبة مدهشة وقد اثبت ذلك اليوم بطبيعة الحال". واوضحت "انت لاعبة ملهمة لي. لقد خضت اسبوعين رائعين هنا من خلال خوض اول نهائي لك هنا والفوز به امر مميز". وشكرت الاميركية الجمهور على دعمه "طوال البطولة وقد عشت اوقاتا رائعة على الرغم من انني لم اكن في المستوى اليوم. كنت اتمنى تقديم الأفضل من أجلكم". وللمفارقة، فقد فازت شفيونتيك المصنفة رابعة في البطولة في المباريات الست النهائية التي خاضتها في البطولات الكبرى. وهي المرة الأولى منذ عام 1911 التي تنتهي فيها مباراة نهائية في ويمبلدون بنتيجة نظيفة وتحديدا منذ تتويج البريطانية دوروثيا دوغلاس تشامبرز عام 1911. وباتت شفيونتيك أيضا أول لاعبة في عصر الاحتراف تحرز لقب بطولة كبيرة من دون ان تخسر اي شوط منذ ان سبقتها الألمانية شتيفي غراف الى تحقيق الانجاز ذاته عندما تغلبت على البيلاروسية ناتاليا زفيريفا في نهائي رولان غاروس عام 1988. وعادت شفيونتيك الى معانقة الألقاب الكبيرة والعادية بعد صيام دام منذ ان احرزت لقب رولان غاروس عام 2024، علما بأنها كانت تخوض نهائي ويمبلدون للمرة الأولى في مسيرتها. كما باتت شفيونتيك أول بولندية في فئتي السيدات والرجال تحرز بطولة ويمبلدون في عصر الاحتراف، وسترتقي الى المركز الثالث في التصنيف العالمي مطلع الاسبوع المقبل. اما أنيسيموفا فكانت تخوض بدورها نهائي ويمبلدون للمرة الأولى بعد ان تخطت البيلاروسية أرينا سابالينكا المصنفة أولى عالميا في الدور نصف النهائي. بد الارباك واضحا على أداء أنيسيموفا في مطلع المباراة التي أقيمت وسط درجة حرارة مرتفعة، فخسرت ارسالها في الشوط الاول وتكرر السيناريو في الثالث والخامس لتخسر المجموعة في مدى 25 دقيقة. واجهزت البولندية على منافستها في المجموعة الثانية في سيناريو مماثل لتفوز بالمباراة في 57 دقيقة. وشهدت البطولة الانكليزية التي تقام على ملاعب نادي عموم إنكلترا، بطلة جديدة لها للمرة الثامنة تواليا، وتحديدا منذ تتويج الأميركية سيرينا وليامس عام 2016 للمرة الثانية تواليا والسابعة في مسيرتها الأسطورية، إذ ذهب بعدها اللقب لكل من الإسبانية غاربيني موغوروسا، الألمانية أنجيليك كيربر، الرومانية سيمونا هاليب، الأسترالية آشلي بارتي، الكازخستانية إيلينا ريباكينا والتشيكيتين ماركيتا فوندروشوفا وباربورا كرايتشيكوفا تواليا، علما أن نسخة 2020 ألغيت بسبب جائحة كوفيد.