
ماسك يؤكد توقيع سامسونغ وتيسلا اتفاقية ضخمة لتصنيع الرقائق ويكشف تفاصيل
يأتي ذلك بعد أن أفادت وكالة 'بلومبرغ' نقلا عن مصادرها بأن سامسونغ أبرمت صفقة لإنتاج أشباه الموصلات لتسلا تبلغ قيمتها 16.5 مليار دولار ويمتد تنفيذها حتى نهاية عام 2033.
وكتب ماسك عبر منصة 'إكس' اليوم الاثنين: 'سيخصص مصنع سامسونغ العملاق الجديد في تكساس لإنتاج شريحة AI6 من الجيل التالي لتيسلا'، مشددا على 'الأهمية الاستراتيجية' لهذا المشروع، إذ تنتج سامسونغ حاليا شريحة AI4 بينما تستعد شركة TSMC التايوانية لإنتاج شريحة AI5.
وأضاف ماسك أن سامسونغ وافقت على السماح لتيسلا 'بالمساهمة في تعظيم كفاءة التصنيع'، ما اعتبره ماسك 'نقطة بالغة الأهمية' وأشار إلى أنه سيعمل 'شخصيا على تسريع وتيرة التقدم'.
وذكرت 'بلومبرغ' أنه تم إبرام العقد الجديد مع تيسلا على خلفية تراجع موقع شركة سامسونغ في سوق تصنيع الرقائق الدقيقة.
ووفقا لمعلومات الوكالة، لا تتلقى الشركة في الوقت الحالي، طلبات كافية للاستفادة الكاملة من قدرتها الإنتاجية في مجال الإلكترونيات الدقيقة، على عكس شركة TSMC التايوانية، التي بسبب الطلب المرتفع على منتجاتها، غير قادرة على الوفاء بجميع الالتزامات التعاقدية في الوقت المحدد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 20 دقائق
- اليمن الآن
بورصة 'وول ستريت' تتكبد خسائر حادة تطال التكنولوجيا والدواء والخدمات المالية.. لماذا؟
يمن إيكو|أخبار: تعمّق المشهد المالي في الولايات المتحدة، اليوم الثلاثاء، وسط خسائر جماعية طالت قطاعات التكنولوجيا والخدمات المالية والصناعات الدوائية، ما دفع مؤشرات السوق الأمريكية إلى الهبوط للجلسة الرابعة على التوالي، بحسب ما نشرته منصات 'بلومبرغ'، و'ماركت ووش' و'انفستور' الاقتصادية الأمريكية ورصده وترجمه موقع 'يمن إيكو'. وحسب بلومبرغ، فقد سجّل مؤشر داو جونز الصناعي تراجعاً بنحو 126 نقطة بفعل انخفاض أسهم كبرى مثل 'فيزا' الذي هبط (1.8%) و'جي بي مورجان كاش' الذي نزل (1.1%)، إلى جانب تراجعات في أسهم 'كاتربيلر'، وأسهم 'والت ديزني'، و'إنفيديا'، مما ضغط بشكل جماعي على المؤشر بنحو 59 نقطة، في وقت تشهد السوق حالة ترقب حذرة للتطورات السياسية والجمركية بين واشنطن وشركائها التجاريين، لا سيما الهند. وفي قطاع التكنولوجيا، سجلت أسهم 'أنفيديا' و'برودكوم' خسائر تتراوح بين 1 و1.5%، وسط قلق متصاعد من فرض رسوم جمركية مرتقبة على رقائق أشباه الموصلات، وهي خطوة تهدد سلاسل التوريد العالمية وتضع ضغطاً على شركات الصناعة المتقدمة. وقال محللون في 'جي بي مورغان' إن 'تصاعد خطر الركود في الاقتصاد الأمريكي وتراجع الطلب على العمالة يزيد من هشاشة أداء القطاع خلال النصف الثاني من العام'. أما في قطاع الأدوية، فقد تراجعت أسهم شركة ' فيرتكس للأدوية' بنحو 17% بعد إعلان الشركة توقف تجربة سريرية لعقار جديد لتسكين الألم VX‑993 بسبب نتائج غير مشجعة، ما تسبب في هبوط سريع لقيمة الشركة السوقية، في واحدة من أكبر خسائر اليوم على مستوى الشركات الفردية. وانخفض سهم 'هيمز' للرعاية الصحية الأمريكية، بنسبة 11% بعد أن جاءت أرباح الشركة دون التوقعات رغم الحفاظ على التوجيهات السنوية، مما يعكس القلق من أداء شركات الصحة الرقمية في بيئة سوقية غير مستقرة. وفي السياق نفسه، شهدت شركة كندريل الأمريكية متعددة الجنسيات ذراع تكنولوجيا المعلومات السابقة لشركة IBM تراجعاً بنسبة 17% عقب الإعلان عن نتائج مالية لم ترقَ إلى تطلعات المستثمرين، رغم تحسن الأرباح السنوية مقارنة بالعام السابق. واعتبر محللون في 'بارونز' للأخبار المالية والاستثمارية، أن 'الضغط على الشركات المرتبطة بالخدمات التقنية التقليدية بات أكثر وضوحاً في ظل تسارع المنافسة وتغير أولويات المستثمرين'. ويأتي هذا التراجع الحاد في ظل أجواء توتر تجاري متزايد، إذ هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بفرض رسوم جمركية تصل إلى 100% على مستوردي النفط الروسي، وعلى رأسهم الهند، ما أشعل خلافاً دبلوماسياً بين البلدين. وقد وصفت نيودلهي هذه التصريحات بأنها 'غير مبررة'، مؤكدة عزمها على حماية مصالحها الاقتصادية، في وقت تُعد الهند أكبر مشترٍ للنفط الروسي المنقول بحراً. وتنعكس هذه التوترات والضغوط المالية على أداء السوق الأمريكي عموماً، في ظل مخاوف حقيقية من دخول الاقتصاد في حالة تباطؤ ممتد، ما قد يغيّر توجهات الاستثمار ويعزز التوجه نحو الأصول الآمنة.


اليمن الآن
منذ 20 دقائق
- اليمن الآن
الداعري يروي تفاصيل قصة صادمة تكشف خطورة ايداع الاموال بشركات الصرافة
الصحفي المتخصص بالشؤون الاقتصادية في اليمن ماجد الداعري يروي تفاصيل قصة صادمة تكشف خطورة ايداع الاموال بشركات للصرافة. مراقبون برس ينشر نص المقال الذي جاء بعنوان:"قصة صدمتي من حجم الأموال المودعة لدى شركات الصرافة!!" في الاتي: مازلت أعيش تحت تأثير صدمتي لليوم الثالث يارفاق، بعد أن تواصل بي أحد أصدقائي من مدراء أحد أكبر الأسواق التجارية بعدن، ليسألني عن وضع شركة صرافة يتعامل معها، وما اذا كانت لدي معلومات عن إحتمال معاقبتها من البنك المركزي أملا. فاستغربت من سؤاله وقلت له بأنني لا أعرف حقيقة عن وضعها ولا غيرها بالتحديد ..لكنني أعرف أن أغلب الشركات ومنشآت الصرافة مهددة اليوم بالعقوبات والاغلاق والافلاس بحكم مخالفاتها المتراكمة من سنوات. وهنا قاطعني مرعوبا قائلا لي : ايش تقول ؟ قلت له: نعم والله وهذه الحقيقة.. ولكن ايش دخلك وعلاقتك بهذه الشركة.. فهل تعود لك أو لك شراكة فيها..؟ فقال لا ابدا لكني خايف على فلوسي ورأسي مالي وضماري كلها عندهم.. وهنا صدمت من كلامه ومدى عزلته وجهله بأهمية كل حملات التوعية بخطورة وعدم قانونية إيداع الأموال بشركات الصرافة وأن تلك الأموال معرضة للمصادرة من الدولة وأن أي شركة صرافة تقبل بايداع أموال العملاء معرضة لعقوبات مخالفة أنظمة العمل المصرفي، كون الإيداع وافتتاح حسابات مصرفية من مهام البنوك فقط. وهنا بدأ يستوعب خطورة وضعه ومدى فداحة مخاطرته في إيداع أمواله بطريقة مخالفة للقانون لدى صراف لايمكنه أن يحاسبه أو يستطيع مقاضاته لو أنكر احقيته بها، كون القانون لا يحمي المغفلين. وبعد أن بدأ يستوعب، سألته عن سبب تفصيله لايداع أمواله لدى صراف بدلا من البنك والاحتفاظ بأمواله بطريقة قانونية وآمنة اضافة الى أرباح مشروعة. فقال لي بالحرف: يا أخي وصديقي العزيز أبو بشار، لا أخفيك أننا نحصل على تسهيلات من شركات الصرافة أكثر من البنوك وانني منذ عدة سنوات أورد إلى الشركة بين عشرين إلى ١٥ مليون ريال يوميا بالأيام العادية وأكثر من 150 مليون يوميا في أيام مواسم الأعياد وغيرها.. فقاطعته.. وقلت له أي ايش من امتيازات وتسهيلات تقدمها شركة صرافة ولا يستطيع البنك تقدمها يارفيق؟! فقال: مثل سرعة سحب اي مبلغ تريده بأي وقت، وتحقيق مكاسب يومية من خلال طلب تحويل أي مبلغ من رصيدك إلى سعودي أو دولار، حسب سعر صرف السوق وبرسالة واتس أو اتصال تلفوني فقط مع صاحب شركة الصرافة أو أي موظف فيها، وبالتالي تحقيق فارق صرف بالملايين يوميا الى رصيدك بشركة الصرافة، وأما البنوك فأنت أخبر مني بها وبطول التعاملات وعدم إمكانية منحك فلوسك فيها إلا بشق الأنفس ومتابعة وطول معاملة كأنك تشحت منهم.. وعليه فقد كنت حريص أن اخبره أن كل ما يقوم به ويحققها من أرباح غير مشروعة عبر شركة الصرافة، هي نوع من عمليات المضاربات المحرمة دينيا والمجرمة قانونيا، كونها تأتي على حساب انهيار فينة العملة الوطنية وقوتها الشرائية وبالتالي حرمات الشعب المنكوب أساسا بكل الأزمات من قدرته على الحصول على قوت يومه وتوفير أبسط اساسيات الحياة له وأولاده، مقابل أنك أنت وغيرك من الكثير من التجار والهوامير والصرافين المضاربين بالعملة، تربحون الملايين والمليارات يوميا من قوت هؤلاء الجياع وقيمة عملتهم الوطنية. والصدمة الأكبر أنني كنت احسب رسالتي وصلت لكنه عاد فجأة ليسألني: طيب شوف لي وضع الشركة ارجوك هل عليها خطر عقوبات فقلت له: نعم مهددة وبكل تأكيد.. فقال: كيف وليش ولماذا..والخ سيل طويل من الأسئلة المتخبطة والمتداخلة مع بعضها . فقلت له: لأنها تستقبل إيداع الأموال وتفتح حسابات مخالفة للقانون؛ وهذه الشركات سيأتي قريبا الدور العقابي عليهآ من البنك المركزي واحتمالية مداهمتها امنيا بتوجيهات البنك المركزي وعبر النيابة وقاضي المهمات الوطنية الصعبة هتللر حفظه الله ووفقه للقيام بمهامه النبيل ودوره الجليل في إغلاق شركات الصرافة المخالفة والانتقال الى مرحلة مداهمة وضبط الشركات آلتي تقبل باستقبال ودائع العملاء وتفتح لهم حسابات بالمخالفة لقانون وإجراءات العمل المصرفي والتحقق من ارتكابها لجرائم مضاربات وغسل أموال. وقبل ان اتحداه بأن يتمكن الآن من سحب حتى ربع أمواله من الشركة قبل اللطمة، وجدته قد أنهى المكالمة مستاءا مني وكأنني رئيس الحكومة أو المحافظ المعبقي رجلي الإنقاذ الوطني للعملة والاقتصاد الوطني.


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
الانتقالي يطالب بتحقيق مع قيادة المركزي
اليوم السابع – عدن: طالب المجلس الانتقالي الجنوبي، رسمياً، بالتحقيق مع قيادة البنك المركزي اليمني في العاصمة عدن، بشأن دورها في انهيار العملة المحلية أمام العملات الأجنبية خلال الفترة الماضية. صدر هذا في تصريح لرئيس مركز دعم القرار لهيئة رئاسة المجلس لطفي شطارة، شدد فيه على ضرورة محاسبة قيادة البنك المركزي على خلفية تسببها في انهيار العملة الذي استمر عاماً كاملاً، ومفاقمتها المعاناة الإنسانية لسكان العاصمة عدن وعموم المحافظات المحررة. وقال شطارة: "مازلت مصر على لجنة محايدة تفتش وتحقق داخل البنك المركزي وكم عدد الشماليين المسيطرين على مفاصل دوائر البنك المركزي". مضيفاً في تغريدة على منصة "إكس": "كل التراخيص التي اوقفها البنك هو من اصدرها، والمضاربة بالسوق كما فعل رياض سلامة في البنك المركزي اللبناني، والمزادات العبثية التي اسهمت في هرولة الريال..السم في العسل". ويواصل الريال اليمني في العاصمة عدن، استعادة عافيته مقابل العملات الأجنبية حيث سجل اليوم 1632 ريالا للدولار الأمريكي، و428 للريال السعودي.