
ترامب: لقائي مع بوتين وزيلينسكي كان ينبغي أن يتم قبل 3 أشهر لكنه سيحدث
وفي 23 يوليو الجاري، شهدت إسطنبول الجولة الثالثة من المفاوضات المباشرة بين روسيا وأوكرانيا حول التسوية الأوكرانية. وقبيل الاجتماع الرسمي، عقد رئيسا الوفدين فلاديمير ميدينسكي ورستم عميروف محادثات ثنائية. واستمرت المفاوضات الرسمية حوالي 40 دقيقة، ناقش خلالها الطرفان المواقف المدرجة في مسودات المذكرات.
واتفق الطرفان في ختام الاجتماع على تبادل ليس فقط العسكريين، بل أيضا المدنيين. واقترحت روسيا على أوكرانيا تشكيل ثلاث مجموعات عمل عبر الإنترنت لمعالجة القضايا السياسية والعسكرية والإنسانية.
بالإضافة إلى ذلك، عرضت موسكو على كييف تسليم 3000 جثة أخرى من جنود القوات الأوكرانية، والعودة إلى إعلان وقف إطلاق نار إنساني قصير على خط المواجهة لجمع الجرحى وجثث القتلى.
وأوضح ميدينسكي أن قرار عقد الجولة الرابعة من المفاوضات سيتخذ بعد تنفيذ الاتفاقيات الجديدة.
المصدر: RT
رجح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قيامه بزيارة إلى جمهورية الصين الشعبية في المستقبل القريب، ولم يؤكد إمكانية عقد لقاء مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين خلال الزيارة المحتملة.
حول عجز دونالد ترامب عن الوفاء بتعهداته بخصوص أوكرانيا، نشرت "أوراسيا ديلي" المقال التالي:
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 16 دقائق
- روسيا اليوم
سلوتسكي: ما يسمى بتحالف الراغبين يريد بشكل جنوني التصعيد بين روسيا وحلف الناتو ويقرع طبول الحرب
وأوضح سلوتسكي في تعليقه على تصريحات رئيس الوزراء البولندي دونالد توسك حول استعداد روسيا المزعوم للصراع مع الحلف بحلول عام 2027، قائلا: "يتخذ تحالف الراغبين إجراءات جنونية قد تؤدي إلى مواجهة بين روسيا وحلف الناتو". وأضاف: "تحالف الراغبين يقرع طبول حرب كبرى بجنون.. القوات المسلحة الروسية في حالة تأهب قتالي عالية، لكنها لن تهاجم بولندا أو أي دولة أخرى في الحلف، ونحن ندافع عن حدودنا وأمننا، دون أي عدوان خارجي على عكس الناتو". وأكد سلوتسكي أن "الأقنعة ستسقط عن العديد من حراس السلام الغربيين الزائفين في اجتماع مجلس الأمن الدولي، الذي اقترحت روسيا خلاله مناقشة محاولات تعطيل المفاوضات الروسية الأوكرانية في إسطنبول". وأشار إلى أن "رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يعملان على ترويج رواية التهديد الروسي لتصعيد الصراع الأوكراني وتقويض الجهود المبذولة للتفاوض بين روسيا وأوكرانيا في إسطنبول". كما لفت سلوتسكي إلى أن "زيلينسكي ليس وحده من يخشى السلام في أوكرانيا، بل رعاته والدول الأوروبية تخشى السلام أيضا، وتخلق خرافات معادية لروسيا واستفزازات جديدة لأن أوروبا تغض الطرف عن الفساد والنظام النازي الجديد في أوكرانيا للحفاظ على هيمنتها في المنطقة".المصدر: "تاس" أفادت صحيفة "أوكراينسكا برافدا" المحلية مساء السبت بأن سكان كييف يتجمعون مرة أخرى في احتجاج ضد تقييد صلاحيات هيئات مكافحة الفساد في أوكرانيا. أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن قواتها الجوية الفضائية دمرت نقاط انتشار للقوات الأوكرانية في جمهورية دونيتسك ومقاطعة خاركوف باستخدام قنابل جوية من طراز "أوداب-1500" و"فاب-500". قال أرتيوم سيتنيك الرئيس السابق للمكتب الوطني لمكافحة الفساد في أوكرانيا، إن حكومة كييف باشرت في عرقلة أنشطة هذا المكتب بمجرد أن أصبح "غير مريح" لكبار المسؤولين. اعتبرت الخارجية الروسية أن المكتب الوطني لمكافحة الفساد والنيابة المتخصصة لمكافحة الفساد في أوكرانيا لا علاقة لهما بمكافحة الفساد بل هما مجرد أداة غربية للسيطرة على قرار كييف. أفادت وزارة الخارجية البولندية عبر حسابها على منصة التواصل الاجتماعي X، بأن وزير الخارجية رادوسلاف سيكورسكي، طالب فلاديمير زيلينسكي، بعدم وقف أنشطة مكافحة الفساد في أوكرانيا. أكد أوليغ سوسكين مستشار الرئيس الأوكراني الأسبق ليونيد كوتشما، أن فلاديمير زيلينسكي لن ينجح في تجاوز تداعيات القانون الجديد الذي يقوض استقلال هيئات مكافحة الفساد في البلاد. أكد نائب رئيس مجلس الاتحاد الروسي قسطنطين كوساتشوف، أن نهاية الأزمة الأوكرانية والعودة إلى السلام ستعني نهاية وموت سياسي لفلاديمير زيلينسكي وحاشيته بشكل واضح. أكد النائب الأول لمندوب روسيا الدائم بالأمم المتحدة دميتري بوليانسكي، أن موسكو طلبت عقد اجتماع لمجلس الأمن الدولي بشأن أوكرانيا في 31 يوليو. تم خلال ثلاث جولات من المفاوضات في اسطنبول بين روسيا وأوكرانيا تحقيق نتائج حقيقية ملموسة، لكن القضايا الأساسية "يجب حلها، مع الأخذ في الاعتبار الأسباب الجذرية لما حدث لأوكرانيا". أعلنت موسكو أن نية "تحالف الراغبين" حشد قوات وإرسالها إلى أوكرانيا ليست إلا تحضيرا للتدخل في العملية الروسية، وأن هذه القوات ستصبح هدفا مشروعا للجيش الروسي فور دخولها أوكرانيا. رجّح رئيس وزراء بولندا دونالد توسك أن تزداد حوادث البنية التحتية في بحر البلطيق، وأن تتحول المنطقة إلى ساحة مواجهة دائمة بين روسيا والغرب.


روسيا اليوم
منذ 16 دقائق
- روسيا اليوم
الأمطار الغزيرة تُجبر تايلاند وكمبوديا على وقف إطلاق النار مؤقتا
وأفاد مركز عمليات الجيش الثاني بتوقف العمليات القتالية مؤقتا بسبب الأمطار الغزيرة في منطقة النزاع، مع بقاء الوضع على حاله دون تغيير يذكر منذ ظهر اليوم السبت حتى الساعة 4:00 مساء بالتوقيت المحلي. ورغم الهدوء النسبي في القتال بسبب الأحوال الجوية، تستمر الأزمة الإنسانية في التصاعد. حيث قامت السلطات التايلاندية بإجلاء 97431 مدنيا من المناطق المعرضة للخطر - بزيادة 9393 شخصا عن التقارير السابقة - ونقلهم إلى نقاط تجمع مدنية محددة في أربع محافظات. وتغطي جهود الإجلاء عدة محافظات: فقد أنشأت محافظة بوريرام نقطة تجمع واحدة تستضيف 8363 شخصا، بينما تدير محافظة سورين 65 موقعا تستوعب 39350 نازحا. كما أقامت محافظة سيساكيت 82 نقطة تجمع لـ 35009 مدنيين، وتحتفظ محافظة أوبون راتشاثاني بـ 76 موقعا يؤوي 14709 أشخاص. وقد تسبب النزاع حتى الآن في أضرار كبيرة للمناطق المدنية. حيث سقط 28 صاروخا على مواقع متفرقة في محافظة بوريرام، شملت قرية نونغ ثانون في منطقة كوك وان، ومقاطعة لهان ساي، بالإضافة إلى قريتي بان ساي ثو 10 تاي وبان ساي ثو 8 تاي في منطقة تشانثابوري، ومقاطعة بان كرواد. الجدير بالذكر أنه رغم سقوط الصواريخ على نطاق واسع، لم تبلغ السلطات التايلاندية عن أي إصابات مدنية حتى الآن. ويوفر وقف إطلاق النار المؤقت الناجم عن الظروف الجوية السيئة فترة راحة قصيرة لكل من القوات العسكرية والعاملين في المجال الإنساني الذين يحاولون مساعدة النازحين. ومع ذلك، وباحتفاظ الجيشين بمواقعهما، يبقى الوضع متقلبا وقد يتصاعد مرة أخرى بمجرد تحسن الأحوال الجوية. وتواصل السلطات المحلية مراقبة الموقف عن كثب أثناء تنسيق جهود الإجلاء الجارية لضمان سلامة المدنيين في المناطق الحدودية المتأثرة. المصدر: وكالات قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه تحدث مع رئيس وزراء كمبوديا هون مانيت منذ قليل بشأن وقف الحرب مع تايلاند. أعلن الجيش التايلاندي، أن القوات الكمبودية أطلقت قذائف بعيدة المدى على تايلاند في إحدى مناطق القتال سقطت في أراضي لاوس.


روسيا اليوم
منذ 16 دقائق
- روسيا اليوم
مظاهرات حاشدة في تل أبيب مطالبة بصفقة تبادل شاملة ووقف الحرب في غزة
ولفتت صحيفة "يديعوت" أحرونوت" إلى أن الحشود تتجه نحو السفارة الأمريكية في تل أبيب، قادمين من ساحة "المخطوفين"، والمظاهرات في ساحة هابيما وأمام بوابة هغين التابعة لوزارة الدفاع الإسرائيلية. وشاركت عائلات أسرى محتجزين في غزة بالاحتجاجات في تل أبيب، ورفعت خلال المظاهرة لافتات مطالبة بإبرام صفقة شاملة مقابل إنهاء الحرب على القطاع. ولطالما انتقدت وهاجمت عائلات الأسرى الإسرائيليين حكومة نتنياهو بسبب تفاوضها على صفقات جزئية وتلكؤها في الدفع بالمفاوضات غير المباشرة مع حركة حماس، بينما تطالب عائلات الأسرى بصفقة شاملة تقضي بالإفراج عن أبنائها دفعة واحدة مقابل إنهاء الحرب على غزة. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد زعم بأن حركة "حماس" لا تريد حقا التوصل إلى اتفاق يؤدي لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، في حين أكد رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو أن إسرائيل تدرس خيارات أخرى لإعادة الأسرى. وأضاف أن إدارته انسحبت من مفاوضات غزة، وهذا أمر مؤسف حسب وصفه، متهما حماس بأنها لا تريد التوصل إلى اتفاق، لأنها تعرف ماذا سيحصل بعد استعادة كل الأسرى. وأوضح أنه يعرف صعوبة استعادة بقية الأسرى في غزة، لأن إطلاق سراحهم سيُفقد حماس ما بقي لديها من أوراق مساومة، حسب تعبيره. وأكد أن الوضع في غزة فظيع، وأن "حماس ورطت الجميع، وسنرى كيف سيكون رد إسرائيل على ذلك". هذا وأعلنت تل أبيب وواشنطن مساء الخميس، استدعاء وفديهما المفاوضين بشأن هدنة في قطاع غزة من الدوحة، لمواصلة المشاورات، بعد تسليم حماس ردها على آخر المقترحات المقدّمة للحركة، فيما حذرت عائلات الأسرى الإسرائيليين، من أن "تضييع فرصة أُخرى، فشل أمني وسياسي، ضمن سلسلة لا تنتهي من الإخفاقات". المصدر: RTحذر المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة اليوم السبت، من أن القطاع المحاصر على أعتاب مقتلة جماعية مرتقبة بحق 100 ألف طفل خلال أيام، إن لم يدخل حليب الأطفال فورا. أظهر مقطع فيديو متداول قرب "محور ميراج" الغربي جنوب قطاع غزة حالة من التكدس والتدافع لمنتظري "لقمة العيش" وسط استمرار الحصار الخانق والتجويع الممنهج من طرف الجيش الإسرائيلي. قالت عائلات الأسرى الإسرائيليين في رسالة موجهة للحكومة الأمريكية مساء السبت، إن أبناءهم ينفد منهم الوقت ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يتاجر بقضيتهم. ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية أن الجيش الإسرائيلي لم يعثر على أدلة تثبت سرقة حركة "حماس" للمساعدات الإنسانية التابعة للأمم المتحدة.