logo
«فليبد» توسّع حضورها في الإمارات عبر الامتياز التجاري

«فليبد» توسّع حضورها في الإمارات عبر الامتياز التجاري

البيانمنذ 8 ساعات
أعلنت العلامة الترفيهية «فليبد»، عن انطلاق مرحلة جديدة من توسّعها في دولة الإمارات من خلال اعتماد نظام الامتياز التجاري «الفرنشايز»، في خطوة استراتيجية تهدف إلى تعزيز حضورها في الأسواق المحلية.
ومنذ انطلاقتها قبل عامين في الإمارات، قدمت «فليبد» عروض متنوعة من منتزهات «الترامبولين» ومناطق المغامرات ومساحات لعب الأدوار والمحاكاة التفاعلية والمتاحف العلمية ومساحات اللعب الآمنة المخصصة للأطفال.
تندرج «فليبد» تحت مظلّة «جوي لاند»، للترفيه، التي بدأت مسيرتها في باكستان عام 1980، وقدمت على مدى أكثر من أربعة عقود تجارب ترفيهية استقطبت ملايين الزوار في مختلف أنحاء المنطقة.
وقال إنعام عبدالله، الرئيس التنفيذي للعمليات في شركة «جوي لاند»: «مع «فليبد» أنشأنا وجهة ترفيهية يحبها الناس فعلاً، هي علامة تلبي متطلبات العائلات ومحبي المغامرات وعشاق التجارب الحماسية على السواء. ويشكل توسعنا عبر نظام «الفرنشايز» المرحلة التالية من رحلة نموّ الشركة، بما يتيح للشركاء الانضمام إلينا في تقديم تجارب لا تُنس، «فليبد» بتقديم تجارب تفاعلية استثنائية للعملاء وتنظيم حفلات عيد ميلاد رائعة، تجمع بين الفنون المسرحية والديكورات المبهرة واللعب الإبداعي والمساحات التفاعلية، في تجربة غامرة تجعل منها الوجهة المفضلة للاحتفال بأعياد الميلاد. فهي تشتهر بتوفير باقة غنية من الأنشطة المشوقة، من ركن لصنع «السلايم»، ومسابقات الرقص، إلى لقاءات مع الشخصيات المحبوبة والتفاعل معها، وغيرها من الفعاليات الترفيهية التي تستهوي الأطفال والعائلات».
رسّخت «فليبد» حضورها سريعاً في مختلف أنحاء الإمارات، حيث افتتحت خلال عام واحد أربعة فروع في دبي والشارقة ورأس الخيمة، ويُرتقب أن ينضم إليها فرع خامس في أبوظبي خلال سبتمبر المقبل. وتُعد «فليبد» وجهة ترفيهية جاذبة تسهم في استقطاب الزوار وتنشيط الحركة في المناطق التي توجد فيها فروعها، ما يعزز من القيمة التجارية والعقارية للمنطقة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بلدية دبا الحصن تستثمر أوقات فراغ 50 طفلاً بنجاح لافت
بلدية دبا الحصن تستثمر أوقات فراغ 50 طفلاً بنجاح لافت

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

بلدية دبا الحصن تستثمر أوقات فراغ 50 طفلاً بنجاح لافت

اختتمت بلدية دبا الحصن فعاليات برنامجها الصيفي «أطفال اليوم...قادة المستقبل» لعام 2025، وسط نجاح لافت بمشاركة نحو 50 طفلاً من كلا الجنسين، الذين تراوحت أعمارهم بين 7 و12 عاماً، وذلك ضمن استراتيجيتها في إسعاد المجتمع، وحرصها على تنمية مهارات النشء، واستثمار أوقاتهم بما يعود عليهم بالفائدة. واشتمل البرنامج الصيفي الذي لقي تفاعلاً واسعاً من الأطفال، واستمر لمدة أسبوعين، على باقة من الأنشطة الاجتماعية والترفيهية والتعليمية التي تتناسب مع اهتمامات الأطفال، مثل الفن، والابتكار والبرمجة، وورش متنوعة في تطوير الذات، ومهارات الزراعة، وإرشادات السلامة، إضافة إلى ورش تفاعلية تهدف إلى تنمية المهارات الفكرية والإبداعية لدى المشاركين. وأصبح برنامج «أطفال اليوم...قادة المستقبل» جزءاً راسخاً من أجندة البلدية المجتمعية، لما له من دور ملموس في تنمية وعي الأطفال واستثمار أوقاتهم خلال الإجازة الصيفية بطرق هادفة وممتعة. في ختام فعاليات البرنامج الصيفي، تم توزيع الهدايا المتنوعة والتقاط الصور التذكارية للمشاركين وسط أجواء احتفالية، حيث عبّروا عن سعادتهم بالمستوى المتميز والفعال للبرنامج، والجهود المبذولة لنجاحه، كما تم تكريم كافة المتطوعين من موظفي البلدية بشهادات امتنان وشكر. تنمية مهارات النشء وأشاد طالب عبدالله اليحيائي مدير بلدية دبا الحصن: «بالتفاعل الكبير من الطلبة والأسر، مع البرنامج الصيفي «أطفال اليوم...قادة المستقبل»، مشيراً إلى أنه يعكس رؤية بلدية دبا الحصن في تنمية مهارات النشء، من خلال برامج متكاملة تجمع بين الترفيه والتعليم، وتسهم في تعزيز قدراتهم. وأكد أن البلدية تحرص دائماً على تنظيم مثل هذه المبادرات والبرامج المجتمعية لأطفال المدينة الفاضلة، بما ينعكس إيجاباً على سعادتهم ونشأتهم وزيادة رفاهيتهم، تنفيذاً لتوجيهات صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، الهادفة إلى استثمار أوقات الفراغ خلال العطلة الصيفية للأطفال، إلى جانب تنشئتهم على قيادة مستقبل. وشكر موظفي البلدية من مختلف الإدارات، الذين ساهموا في نجاح هذا البرنامج الصيفي، الذي يهدف إلى تعريف الأطفال بالدور التي تقوم به إدارات بلدية دبا الحصن.

«البودكاست العربي» يستعرض التقنيات والمهارات لإنتاج محتوى ناجح
«البودكاست العربي» يستعرض التقنيات والمهارات لإنتاج محتوى ناجح

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

«البودكاست العربي» يستعرض التقنيات والمهارات لإنتاج محتوى ناجح

اختتمت الدورة الثانية من «برنامج البودكاست العربي» أعمال أسبوعها الثالث وتضمّن سلسلة من المحاضرات والجلسات النقاشية المهمة، واستعرض التقنيات والمهارات لإنتاج محتوى ناجح، بتنظيم نادي دبي للصحافة، وقادها نخبة من أبرز صُنّاع المحتوى الصوتي والمرئي، وركزوا على مجموعة من الموضوعات المتنوعة والمهمة التي تناولت أسس ومقومات التميز في عالم البودكاست، مع اتساع دائرة متابعيه في العالم العربي، وزيادة مستوى الاهتمام به. يأتي تنظيم البرنامج في إطار رؤية دبي الطموحة لبناء مستقبل إعلامي متطور أساسه الابتكار والإبداع، ويُرسّخ دور الإمارة مركزاً ريادياً في تطوير الإعلام وتحفيز صناعة المحتوى الرقمي في المنطقة، حيث يوفّر «نادي دبي للصحافة» بهذا البرنامج منصة حيوية لتبادل الخبرات، وتطوير مهارات الشباب العربي، وتمكينهم من أدوات الإعلام الحديث، وفي مقدمتها «بودكاست» الذي بات يشكّل أحد أبرز أشكال الإعلام الجديد وأكثرها تأثيراً وانتشاراً. أفكار ملهمة وأكدت مريم الملا، مديرة النادي بالإنابة، أن الاهتمام بتزويد صُنّاع المحتوى بأفكار ملهمة في هذا المجال يأتي استكمالاً لدور النادي ومبادراته الرامية إلى النهوض بقطاع الإعلام وتأكيد فرص ومقومات التميز لكل أشكاله. فيما تتصدر الأنماط الإعلامية الجديدة اهتمام النادي حرصاً على أن تكون جهوده مثمرة في تمكين جيل جديد من الإعلاميين المؤهلين لريادة مسيرة التطوير الإعلامي ليس محلياً فقط ولكن على عربياً بصورة عامة. وقالت: «نحرص على مواكبة التحولات المتسارعة في المشهد الإعلامي العالمي، ومن هنا جاء البرنامج منصة متكاملة تهدف إلى تطوير قدرات صنّاع المحتوى الصوتي في العالم العربي، بالتدريب العملي والنقاشات المتخصصة». ورش تفاعلية وتضمّن الأسبوع الثالث من البرنامج ورشاً تفاعلية قدّمها خبراء، تناولت الجوانب التقنية والإبداعية لإنتاج البودكاست، مثل كتابة النصوص الصوتية، وأساليب رواية القصة، وإدارة الحوار، والإنتاج والتوزيع عبر المنصات المختلفة. كما تطرق إلى آليات بناء الهوية الصوتية والسمعية للمحتوى وتميز البودكاست الناجح، وجلسات نقاشية أضاءت على تجارب ناجحة في عالم البودكاست من مختلف أنحاء العالم العربي. وأوضحت محفوظة عبدالله، مسؤولة تطوير المواهب الإعلامية في النادي «دائرة جمهور البودكاست في العالم العربي آخذة في الاتساع، وهناك اهتمام متزايد بإنتاج محتوى رقمي عالي الجودة يواكب تطلعات المتابعين من مختلف الفئات العمرية والاهتمامات. وعبر هذا البرنامج، نركز الضوء على متطلبات التميز في هذا المجال، مع توفير الأدوات العملية والتوجيه للمواهب الساعية للنجاح». جلسات علمية وقدّم البرنامج في مرحلته الثانية مجموعة من الجلسات العملية أتاحت للمشاركين الاستفادة من نخبة من الخبرات المتميزة في البودكاست، حيث كانت البداية مع جلسة «رحلتي مع المايك.. 5 سنوات من الشغف والبودكاست»، قدّمها عبدالله النعيمي، فيما استعرض الإعلامي محمد سالم، من شبكة الإذاعة العربية، خلال جلسة «صناعة الهوية الصوتية» تعريف الهوية الصوتية لمقدم البودكاست والخطوات العملية لتأسيسها. وقدمت المنتجة والمذيعة دانة أبو لبن، ومقدمة بودكاست «أحاديث بتشبهنا»، جلسة «فن الحوار.. أسرار التأثير في الجمهور»، ناقشت فن طرح الأسئلة وكيفية بناء سيناريو مبدع للحوار. أما جلسة «كيف تبني فكرة بودكاستك خطوة بخطوة» فتحدثت خلالها مقدمة البرامج والخبيرة الإعلامية دجى بن فرج، من مؤسسة دبي للإعلام، عن كيفية تحويل الأفكار الإبداعية إلى مشروعات بودكاست ناجحة. أما جلسة «فن ومهارات إجراء المقابلات»، فقد تحدثت فيها الإعلامية مايا حجيج، المذيعة في اقتصاد الشرق مع بلومبرغ ومقدمة بودكاست «قهوة وخبرية»، عن كيفية تحديد فكرة البودكاست وبناء هوية البرنامج وأهم مهارات إجراء المقابلات. وجلسة لمقدم بودكاست «ورق» محمد فارس، بعنوان «اليوتيوب منصة للبودكاست»، استعرض فيها متطلبات تجهيز القناة والإنتاج بالصوت والصورة، وتحسين فرص انتشار البودكاست بالعناية بالعناوين والأوصاف والخوارزميات، وتحليل البيانات لتطوير محتوى تفاعلي. وخلال جلسة «كيف تصنع محتوى لا يُفوّت من البودكاست؟»، التي قدمتها دنيا أبي ناصف، مديرة البرامج الإقليمية والتعليم في METAPSAKZ عن دور المنصة العالمية في اكتشاف المحتوى الصوتي، ومقومات بناء مقاطع جذابة، واستراتيجيات النمو على «تيك توك» بأدوات إبداعية. وقدّم بدر العوضي، الشريك المؤسس ومقدم بودكاست «ذا دايركشن» جلسة «كيف يصبح الصوت محتوى» تناول فيها تاريخ صناعة البودكاست وأهميته كوسيلة إعلامية حديثة. أساسيات الاستديو واختتم البرنامج أسبوعه الثالث بجلسة عُقدت في مقر شركة «ميدياكاست» بعنوان «أساسيات استوديو البودكاست.. التسجيل، والتحرير، والنشر» وتحدث فيها مهندس الصوت في «ميديا كاست» محمود محمد، عن كيفية اختيار المعدات الاحترافية والبيئة النموذجية للتسجيل الصوتي.

«برنامج البودكاست العربي» يستعرض التقنيات والمهارات الإبداعية اللازمة لإنتاج محتوى ناجح
«برنامج البودكاست العربي» يستعرض التقنيات والمهارات الإبداعية اللازمة لإنتاج محتوى ناجح

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

«برنامج البودكاست العربي» يستعرض التقنيات والمهارات الإبداعية اللازمة لإنتاج محتوى ناجح

وتبقى الغاية من البرنامج صقل مهارات صناع محتوى على قدر كبير من التميز بما يخدم الإعلام العربي ويمده بطاقات مبدعة وخلّاقة تثري مضمونه وتعزز رسالته. نسعى إلى تخريج صناع محتوى صوتي يمتلكون الرؤية والمهارة، ويعكسون روح الابتكار التي تتميز بها دبي بوصفها منصة عالمية للإبداع الإعلامي». وعبر هذا البرنامج، نركز على متطلبات التميز في هذا المجال، مع توفير الأدوات العملية والتوجيه للمواهب الساعية للنجاح». وتشير تقارير متخصصة إلى أن جمهور البودكاست في العالم العربي يتزايد بوتيرة ملحوظة، خاصة بين فئة الشباب، في ظل توفر المنصات الرقمية وانتشار الهواتف الذكية. وقد أسهم هذا التوجه في خلق بيئة إعلامية جديدة تتيح للأصوات المستقلة الوصول إلى الجمهور دون الحاجة إلى مؤسسات تقليدية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store