logo
«برنامج البودكاست العربي» يستعرض التقنيات والمهارات الإبداعية اللازمة لإنتاج محتوى ناجح

«برنامج البودكاست العربي» يستعرض التقنيات والمهارات الإبداعية اللازمة لإنتاج محتوى ناجح

البيانمنذ 5 ساعات
وتبقى الغاية من البرنامج صقل مهارات صناع محتوى على قدر كبير من التميز بما يخدم الإعلام العربي ويمده بطاقات مبدعة وخلّاقة تثري مضمونه وتعزز رسالته.
نسعى إلى تخريج صناع محتوى صوتي يمتلكون الرؤية والمهارة، ويعكسون روح الابتكار التي تتميز بها دبي بوصفها منصة عالمية للإبداع الإعلامي».
وعبر هذا البرنامج، نركز على متطلبات التميز في هذا المجال، مع توفير الأدوات العملية والتوجيه للمواهب الساعية للنجاح».
وتشير تقارير متخصصة إلى أن جمهور البودكاست في العالم العربي يتزايد بوتيرة ملحوظة، خاصة بين فئة الشباب، في ظل توفر المنصات الرقمية وانتشار الهواتف الذكية.
وقد أسهم هذا التوجه في خلق بيئة إعلامية جديدة تتيح للأصوات المستقلة الوصول إلى الجمهور دون الحاجة إلى مؤسسات تقليدية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إطلاق برنامج «صيف قُرى الإمارات»
إطلاق برنامج «صيف قُرى الإمارات»

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • الإمارات اليوم

إطلاق برنامج «صيف قُرى الإمارات»

أعلن مجلس الإمارات للتنمية المتوازنة عن إطلاق برنامج «صيف قُرى الإمارات»، الذي تستمر فعالياته حتى 23 أغسطس المقبل، في مختلف مناطق الدولة. ويهدف برنامج «صيف قُرى الإمارات» إلى استثمار أوقات مختلف أفراد المجتمع من كبار المواطنين والشباب والأطفال لتنمية مهاراتهم، وصقل خبراتهم، وبناء قدراتهم العلمية، بما يسهم في تعزيز مداركهم وآفاقهم المعرفية في مختلف المجالات المجتمعية والثقافية والاقتصادية والسياحية، وبما ينسجم مع الأولويات الاستراتيجية لمجلس الإمارات للتنمية المتوازنة. ويخدم البرنامج جميع الفئات العمرية في مناطق مختلفة، مثل قدفع ومصفوت والرمس، من خلال تنفيذ مجموعة من الأنشطة والبرامج والمسابقات الثقافية والمجتمعية والتراثية والرياضية والترفيهية، وورش العمل التوعوية والتدريبية، على مدار نحو 40 يوماً متتالياً. وستركز أنشطة وفعاليات برنامج «صيف قُرى الإمارات» على ترسيخ قيم الهوية الوطنية، والمحافظة على الموروث الإماراتي الأصيل، وتطوير مهارات الإبداع والابتكار والتفكير الإيجابي، وتحفيز المواهب في شتى القطاعات، وتقديم الحلول ومعالجات التحديات المختلفة، وتنمية الفرص الاقتصادية المتعددة، وتطوير الوجهات السياحية المميزة في جميع قُرى ومناطق الإمارات، فضلاً عن توفير بيئة تفاعلية بين مختلف الفئات العمرية، وتعزيز التلاحم المجتمعي والترابط الأسري. وتقام أنشطة وفعاليات البرنامج في الفترتين الصباحية والمسائية، بالتنسيق مع عدد من الجهات المحلية ذات العلاقة، وبمشاركة مختلف أفراد المجتمع من المواطنين وأقرانهم المقيمين، وبالتركيز على تطوير المهارات المعرفية، وتنمية القدرات العلمية في المجالات المجتمعية والثقافية والاقتصادية والسياحية.

الرياضة في قلب دبي.. وجهة صيفية عالمية بـتـجـارب اسـتثـنائية
الرياضة في قلب دبي.. وجهة صيفية عالمية بـتـجـارب اسـتثـنائية

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • الإمارات اليوم

الرياضة في قلب دبي.. وجهة صيفية عالمية بـتـجـارب اسـتثـنائية

تواصل دبي في كل يوم تأكيد مكانتها مدينةً عالميةً متكاملةً لا تتوقف فيها الحركة ولا تنضب فيها الخيارات، ومقصداً سياحياً مُفضّلاً يضع بين يدي المواطن والمقيم والزائر تجارب فريدة بمعايير عالمية وبمستوى رفيع من الجودة، ما يؤكد جدارتها بأن تكون أفضل مدينة في العالم ليس فقط للعيش والعمل، ولكن أيضاً للزيارة، بما توفره المدينة من مرافق وخدمات قلّما اجتمع مثيل لها في أي مكان آخر حول العالم. حملة «وجهات دبي الصيفية» التي أطلقت «براند دبي»، الذراع الإبداعية للمكتب الإعلامي لحكومة دبي، نسختها لهذا العام مطلع يوليو الجاري، تسلّط الضوء على ما تتميّز به المدينة من عوامل جذب عديدة وبالغة التنوع خلال فترة العطلة الصيفية، لتقدم كماً كبيراً من المعلومات حول تلك الوجهات التي تضمن لكل من يقصدها التمتع بأوقات مفعمة بالحيوية. ولاشك أن الوجهات المُغطاة والمُكيّفة تحظى في فصل الصيف بإقبال لافت، ومن أبرز تلك الوجهات التي تستقبل أعداداً كبيرة من الزوار، المنشآت الرياضية الداخلية التي أضحت من أهم معالم أسلوب الحياة الذي تتفرد به دبي، إذ لا تكتفي تلك المنشآت بتوفير بيئة مثالية لممارسة مختلف أنواع الرياضة، بل تقدم نموذجاً حضارياً متطوراً. ومن أهم تلك المرافق «مجمع حمدان الرياضي» بما يضمه من أحواض عالمية المستوى للسباحة والغطس، كذلك يُعدّ «سكي دبي» من المرافق الفريدة، حيث يتيح فرصة ممارسة رياضة التزلج على الجليد من دون الحاجة إلى السفر لأحد منتجعات التزلج، بما يتمتع به من مميّزات، ومن أهمها منحدر التزلج الذي يُعدّ من أطول منحدرات التزلج الداخلية في العالم. ومن أمثلة تلك الوجهات «عالم دبي للرياضة» الذي يُشكّل حدثاً رئيساً خلال موسم الصيف، ويُقام سنوياً في مركز دبي التجاري العالمي، وتُعقد فعاليات دورته الـ16 حتى الثاني من سبتمبر 2025، ويضم رياضات متنوّعة، تشمل ملاعب كرة القدم، وكرة السلة، والكريكت والبادمنتن والتنس وغيرها، كما تنتشر في مختلف أنحاء دبي الصالات المغطاة والمُكيّفة للعديد من الألعاب والرياضات التي تلقى إقبالاً كبيراً من الكبار والصغار. ومن أبرز ما يميّز تلك المرافق الرياضية ليس تنوعها وحداثتها وجودتها العالية فحسب، بل حرصها أيضاً على تحقيق أعلى مستويات السلامة والجودة، فالملاعب مُصممة بمواصفات عالمية تضمن سلامة اللاعبين وراحتهم، مع أرضيات مرنة، وإضاءة محسّنة، وأنظمة تهوية ذكية، أما التجهيزات، فهي على مستوى الأندية الاحترافية الدولية، ما يجعل تجربة ممارسة أي من الرياضات داخل هذه المنشآت تجربة استثنائية بكل المقاييس. ولم تُغفِل دبي القيم المجتمعية الإماراتية الأصيلة في تصميم وتشغيل هذه المنشآت، حيث تم توفير مرافق صديقة لأصحاب الهمم، ومسارات لكبار السن، إضافة إلى تخصيص ساعات لأنشطة الأسرة وأخرى للمرأة، ما يضمن لها الخصوصية الكاملة ويعزز من دمج جميع فئات المجتمع في المشهد الرياضي المحلي. وتُسهم إتاحة هذه الخيارات الرياضية في بيئات داخلية مُكيّفة في تأكيد جودة الحياة لسكان دبي وزوارها، فممارسة الرياضة في بيئة آمنة ومريحة خلال أشهر الصيف تعزز من الصحة النفسية، كما تشجع هذه المرافق على تبنّي نمط حياة نشط حتى خلال أشهر الصيف، ما ينعكس بشكل مباشر على الصحة العامة للأفراد والمجتمع ككل. ومن منظور سياحي، تشكل المنشآت الرياضية الداخلية إحدى الركائز التي تميّز دبي وجهةً صيفيةً استثنائيةً في المنطقة، فبينما تتراجع حركة السياحة الصيفية في العديد من مدن العالم بسبب الأحوال المناخية أو قلة الأنشطة، تشهد دبي نمواً لافتاً في استقبال السياح الباحثين عن تجارب على قدر كبير من التميّز والابتكار، ومن بينها التجارب الرياضية، فالعائلات القادمة من أوروبا وآسيا والمنطقة العربية تجد في دبي متنفساً حقيقياً يوفر المتعة لأفرادها كافة، من الأطفال وحتى كبار السن، مع تنوع وتعدد الخيارات التي تنقل الزائر إلى عوالم مختلفة. وواقع الأمر أن المرافق الرياضية في دبي أصبحت معالم حضارية تؤكد مكانة الإمارة مركزاً رياضياً وسياحياً وثقافياً في آنٍ معاً، فمن خلال استثمارات ذكية وبنية تحتية مستدامة، استطاعت دبي أن تعيد تشكيل الحياة في المدينة على مدار العام وفي مختلف الفصول، لتمنح من يعيش فيها أو يقصدها بهدف السياحة، الفرصة لممارسة الرياضة، والترفيه، والتفاعل الاجتماعي في أجواء متكاملة وآمنة. • دبي تضم معالم حضارية متطورة تجمع بين الجودة والتقنيات الحديثة. • الأنشطة الرياضية لا تنقطع في أشهر الصيف.

هالة بدري في «بينالي لندن»: نسعى إلى تحويل دبي بأكملها إلى لوحة
هالة بدري في «بينالي لندن»: نسعى إلى تحويل دبي بأكملها إلى لوحة

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • الإمارات اليوم

هالة بدري في «بينالي لندن»: نسعى إلى تحويل دبي بأكملها إلى لوحة

استعرضت مدير عام هيئة الثقافة والفنون في دبي (دبي للثقافة)، هالة بدري، التحوّل المُلهِم الذي تقوده الإمارة نحو ترسيخ مكانتها مركزاً عالمياً للفنون والإبداع، مؤكدة أن دبي تسعى إلى جعل الإبداع جزءاً من الحياة اليومية، لتحويل المدينة بأكملها إلى لوحة حيّة تتجلّى فيها مختلف أشكال التعبير في كل زاوية، وليس فقط داخل المعارض. جاء ذلك خلال افتتاح «بينالي لندن للفنون»، الذي شهد حضوراً مميّزاً لدبي، إذ ألقت هالة بدري الكلمة الرئيسة في الحدث، وتطرقت إلى السياسات الثقافيّة المبتكرة التي تنتهجها الإمارة، ودور الفن في الأماكن العامة، والبرامج المتنوعة للمعارض، والمنظومة الداعمة للمواهب الإبداعية الصاعدة، ضمن بيئة ثقافية متكاملة تُجسّد رؤية دبي للمستقبل. ونُظّم الحدث في قاعة «تشيلسي أولد تاون هول» التاريخية، وشهد مشاركة 350 فناناً من 60 دولة، ضمن تجربة فنية راقية بمعايير عالمية. وشكّل البينالي منصة نابضة بالحوار الثقافي والفني، واستقطب نخبة من الفنانين، والمهتمين باقتناء الأعمال الفنية، وزوّاراً من مختلف أنحاء العالم. كما شارك فنانون مقيمون في الإمارات ضمن فعاليات المعرض، ما أسهم في تعزيز حضور الدولة على الساحة الفنية الدولية، وشجع فرص التبادل الإبداعي مع المجتمع الفني العالمي. وسلّطت هالة بدري الضوء على الزخم المتصاعد الذي يشهده قطاع الفنون في دبي، مؤكدة التزام الهيئة بدعم المواهب المحلية وتعزيز التعاون الثقافي على المستوى الدولي. وأشارت إلى محطات بارزة، مثل إطلاق منحة دبي الثقافية والتأشيرة الثقافية طويلة الأمد، إلى جانب المكانة المتنامية لدولة الإمارات باعتبارها مركزاً جاذباً للفعاليات الثقافية العالمية. وخلال البينالي قامت بدري بجولة في المعرض برفقة نائب عمدة منطقة كنسينغتون وتشيلسي، آرين أريتي، ومدير معرض غالياردي وعضو الفريق القيّم للبينالي، بيتر غالياردي. كما زارت مستودع متحف «فيكتوريا وألبرت» برفقة مسؤولة المدن والشراكات في منتدى الثقافة للمدن العالمية، إيزابيلا فالنتيني، واستكشفت منطقة «إيست بانك»، وزارت مسرح «سادلرز ويلز إيست»، وتتبعت مساراً للفن العام، وحضرت عروضاً لطلبة كلية لندن للأزياء. • 350 فناناً من 60 دولة يشاركون في البينالي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store