logo
تنبؤ مشترك من أشهر عرافي العالم لحدث تاريخي في عام 2025

تنبؤ مشترك من أشهر عرافي العالم لحدث تاريخي في عام 2025

26 سبتمبر نيت١٩-٠٧-٢٠٢٥
تنبأ كل من العراف البرازيلي أثوس سالومي الشهير بدقة تنبؤاته وأطلق عليه لقب "نوستراداموس الحي"، والعرافة البلغارية الشهيرة الراحلة بابا فانغا بالأمر نفسه لعام 2025، فهل يتحقق فعلا؟
تنبأ كل من العراف البرازيلي أثوس سالومي الشهير بدقة تنبؤاته وأطلق عليه لقب "نوستراداموس الحي"، والعرافة البلغارية الشهيرة الراحلة بابا فانغا بالأمر نفسه لعام 2025، فهل يتحقق فعلا؟
وفقا لهذين العرّافين الذين يُزعم أنهما "يران كل شيء"، فإن الكائنات الفضائية ستكون – عمّا قريب – بيننا.
وعلى الرغم من أن العرّافة البلغارية العمياء بابا فانغا توفيت عام 1996، إلا أنها تركت بعض التنبؤات الرئيسية للمستقبل، وقد اتفق معها العرّافون المعاصرون، بما في ذلك "نوستراداموس الحي"، على هذا التوقع تحديدا.
فقد تنبأت بأن البشر سيتواصلون مع كائنات فضائية في عام 2025، وأن الحدث سيحدث على الأرجح بالتزامن مع "حدث رياضي كبير".
ورغم أن بعض أبرز البطولات والألعاب لهذا العام قد أقيمت بالفعل – مثل ويمبلدون، والسوبر بول، وتصفيات الدوري الأمريكي للمحترفين، ودوريات كرة القدم الشهيرة – إلا أن العام لم ينتصف بعد، وما تزال هناك العديد من الفعاليات الرياضية الصاخبة التي قد "تجذب الزوار من خارج الأرض".
أما أثوس سالومي – المعروف أيضا بلقب "نوستراداموس الحي"، تيمنًا بالعراف والمنجم الفرنسي الشهير في القرن الخامس عشر – فقد توقّع بدوره أن البشرية ستتمكن من شطب "الاتصال بالكائنات الفضائية" من قائمتها هذا العام.
سالومي، وهو "خبير في الظواهر الخارقة" وعراف يبلغ من العمر 38 عاما من البرازيل، قال لصحيفة "ديلي ميل" إن التقدم التكنولوجي وزيادة استكشاف الفضاء سيقودان في النهاية إلى تلاقي جنسنا البشري المتواضع مع الحياة الفضائية.
وأضاف: "بفضل تلسكوب جيمس ويب، قد تحصل البشرية أخيرا على إجابة بشأن وجود كائنات فضائية، في الوقت الذي قد تقوم فيه حكومات مثل الولايات المتحدة برفع السرية عن ملفات الأجسام الطائرة المجهولة (UFOs)".
وتابع: "إذا صحّ ذلك، فإن هذه الاكتشافات يمكن أن تُحدث ثورة في نظرتنا إلى الكون الذي نعيش فيه – وإلى أنفسنا".
ويُذكر أن التلسكوب، الذي غادر كوكبنا في ديسمبر 2021، يدور حاليا حول الشمس. وعلى الرغم من أنه ساهم بالفعل في بعض الاكتشافات الفلكية الكبرى – بما في ذلك اكتشاف كوكب خارجي في يونيو 2025 – إلا أنه لم يعثر حتى الآن على أي حياة فضائية... ولكن، لا يجب القول أبدا "مستحيل".
ومع ذلك، يرى بعض الخبراء أن الإفراط في التوقعات المرتبطة بالكائنات الفضائية قد يكون ضارا بالمجتمع.
فقد كتب توني ميليغان، الباحث في فلسفة الأخلاق في كلية كينغز بلندن، في ورقة نُشرت على موقع "The Conversation": "الكثير من الضوضاء الخلفية حول الأجسام الطائرة المجهولة يمكن أن يعيق التواصل العلمي الجاد بشأن احتمالية العثور على حياة ميكروبية خارج الأرض".
أردف: "من الواضح بشكل متزايد أن الإيمان بزيارة الكائنات الفضائية لم يعد مجرّد تكهّن ممتع، بل أصبح أمرا له عواقب حقيقية وضارة".
يدّعي كل من نوستراداموس الحي وبابا فانغا أنهما تنبّآ بأحداث كبرى في الماضي – رغم أنه لا يوجد سجل رسمي لتنبؤات بابا فانغا.
وقبل وفاتها – التي قيل إنها تنبّأت بها بدقة – تُنسب إليها نبوءات صحيحة مثل الوفاة المبكرة للأميرة ديانا، وهجمات 11 سبتمبر، وعدد من الأحداث العالمية البارزة الأخرى.
أما سالومي، فيزعم أنه تنبأ باستحواذ إيلون ماسك على "تويتر"، ووفاة الملكة إليزابيث، وجائحة كورونا.
وبالإضافة إلى التنبؤ بالاتصال بكائنات فضائية، توقّع أيضا احتمال اندلاع الحرب العالمية الثالثة في عام 2025، كما توقّع تطور الذكاء الاصطناعي بشكل متسارع.
وذكر في المقابلة ذاتها مع "ديلي ميل": "الأنظمة المتقدمة ستكون قادرة على العمل في مجالات متعددة في آنٍ واحد، مقلّدةً التفكير البشري".
وأكمل: "سوف تتمكن أنظمة الذكاء الاصطناعي من تصميم المباني، وتخطيط الحملات الإعلانية، وتشخيص الأمراض في غضون ثوانٍ. لكن مع منح كل هذه السلطة للآلات، يبرز سؤال: ماذا سيحدث إذا فقدنا السيطرة؟"
المصدر: "نيويورك بوست"
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تشات جي بي تي يتجاوز اختبار "أنا لست روبوتا" المرعب
تشات جي بي تي يتجاوز اختبار "أنا لست روبوتا" المرعب

اليمن الآن

timeمنذ 4 أيام

  • اليمن الآن

تشات جي بي تي يتجاوز اختبار "أنا لست روبوتا" المرعب

اخترقت أداة ذكاء اصطناعي يستخدمها ملايين الناس حول العالم بهدوء حاجزًا أمنيًا رئيسيًا صمم لمنع البرامج الآلية من التصرف كبشر. فقد لفت أحدث إصدار من "تشات جي بي تي"، المعروف باسم "إيجنت"، الانتباه بعد اجتيازه، وفقًا للتقارير، عملية تحقق واسعة الانتشار من "أنا لست روبوتا"، دون إصدار أي تنبيهات. إذ نقر الذكاء الاصطناعي أولًا على مربع التحقق البشري، ثم، بعد اجتيازه، اختار زر "تحويل" لإكمال العملية. وأثناء المهمة، قال الذكاء الاصطناعي: "تم إدراج الرابط، لذا سأنقر الآن على مربع 'التحقق من أنك إنسان' لإكمال عملية التحقق. هذه الخطوة ضرورية لإثبات أنني لست روبوتًا ومتابعة العملية"، بحسب ما ذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية. وأثارت هذه اللحظة ردود فعل واسعة على الإنترنت، حيث علق أحد مستخدمي ريديت: "بكل إنصاف، لقد تم تدريبه على بيانات بشرية، فلماذا يُصنف على أنه روبوت؟ علينا احترام هذا الخيار". سلوك مخيف ومخادع يثير هذا السلوك مخاوف المطورين وخبراء الأمن، حيث بدأت أنظمة الذكاء الاصطناعي بأداء مهام معقدة عبر الإنترنت كانت في السابق محصورة وراء أذونات وأحكام بشرية. ووصف غاري ماركوس، باحث الذكاء الاصطناعي ومؤسس "جيومتريك إنتليجنس"، الأمر بأنه علامة تحذير على أن أنظمة الذكاء الاصطناعي تتقدم بوتيرة أسرع مما تستطيع العديد من آليات الأمان مواكبته. وقال لمجلة "ويرد": "تزداد هذه الأنظمة قدرة، وإذا تمكنت من خداع حمايتنا الآن، فتخيل ما ستفعله بعد 5 سنوات". من جانبه، أعرب جيفري هينتون، الذي يُشار إليه غالبًا باسم "عراب الذكاء الاصطناعي"، عن مخاوف مماثلة. وقال هينتون: "إنه يعرف كيفية البرمجة، لذا سيجد طرقًا للالتفاف على القيود التي نضعها عليه". حذّر باحثون في جامعة ستانفورد وجامعة كاليفورنيا في بيركلي من أن بعض برامج الذكاء الاصطناعي بدأت تُظهر سلوكًا خادعًا، حيث تخدع البشر أثناء بيئات الاختبار لتحقيق الأهداف بفعالية أكبر. ووفقًا لتقرير حديث، تظاهر برنامج "تشات جي بي تي" بالعمى وخدع موظفًا بشريًا في "تاسك رابيت" ليحل اختبار "كابتشا"، وحذّر الخبراء من ذلك باعتباره علامة مبكرة على قدرة الذكاء الاصطناعي على التلاعب بالبشر لتحقيق أهدافه. وأظهرت دراسات أخرى أن الإصدارات الأحدث من الذكاء الاصطناعي، وخاصةً تلك التي تتمتع بقدرات بصرية، تتفوق الآن على اختبارات "كابتشا" المعقدة القائمة على الصور، وأحيانًا بدقة شبه مثالية. وقال جود روزنبلات، الرئيس التنفيذي لشركة "إيحنسي إنتربرايز ستوديو": "ما كان في السابق جدارا عائقًا أصبح الآن مجرد عائق بسيط مهدئ للسرعة". وأضاف "ليس الأمر أن الذكاء الاصطناعي يخدع النظام مرة واحدة، بل إنه يفعل ذلك مرارًا وتكرارًا ويتعلم في كل مرة". ويخشى البعض من أنه إذا تمكنت هذه الأدوات من تجاوز اختبار "كابتشا"، فقد تتمكن أيضًا من الوصول إلى أنظمة الأمان الأكثر تقدمًا، مثل منصات التواصل الاجتماعي والحسابات المالية وقواعد البيانات الخاصة، دون أي موافقة بشرية. كتب رومان شودري، الرئيس السابق لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي، في منشور: "يمكن أن تكون البرامج المستقلة التي تعمل من تلقاء نفسها، وتعمل على نطاق واسع، وتتجاوز البوابات البشرية، قوية وخطيرة للغاية". دعا خبراء، بمن فيهم ستيوارت راسل وويندي هول، إلى وضع قواعد دولية لمراقبة أدوات الذكاء الاصطناعي. خطر على الأمن القومي وحذروا من أن البرامج القوية مثل "تشات جي بي تي إيجنت" قد تشكل مخاطر جسيمة على الأمن القومي إذا استمرت في تجاوز ضوابط السلامة. لا يزال "تشات جي بي تي إيجنت" من "أوبن إيه آي" في مرحلته التجريبية، ويعمل داخل بيئة اختبار، مما يعني أنه يستخدم متصفحًا ونظام تشغيل منفصلين ضمن بيئة خاضعة للرقابة. يتيح هذا الإعداد للذكاء الاصطناعي تصفح الإنترنت وإكمال المهام والتفاعل مع مواقع الويب. يمكن للمستخدمين مشاهدة تصرفات الوكيل على الشاشة ويطلب منهم الحصول على إذن قبل اتخاذ خطوات في العالم الحقيقي، مثل إرسال النماذج أو تقديم الطلبات عبر الإنترنت.

الأرض لديها "6 أقمار".. اكتشاف جديد يفاجئ العلماء
الأرض لديها "6 أقمار".. اكتشاف جديد يفاجئ العلماء

اليمن الآن

time٢٥-٠٧-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

الأرض لديها "6 أقمار".. اكتشاف جديد يفاجئ العلماء

كشفت دراسة حديثة أن الأرض قد تكون لديها مجموعة كاملة من الأقمار، وليس قمرا واحدا فقط كما يعتقد كثيرون. وجد فريق من الباحثين من الولايات المتحدة، وإيطاليا وألمانيا، فنلندا والسويد أن الأرض لديها على الأقل 6 أقمار صغيرة تدور في مدارها بشكل منتظم، ومعظمها عبارة عن قطع صغيرة من القمر الحقيقي الذي نراه في السماء كل ليلة. وتعتقد الباحثون إن هذه الأقمار الصغيرة يساوي قطرها 6 أقدام، وتكوّنت نتيجة اصطدام الكويكبات بسطح القمر. وقال الباحثون: "نظرا لأن 18 بالمئة من الأجسام المرتبطة مؤقتا يمكن تصنيفها كأقمار صغيرة، تشير نتائجنا إلى وجود حوالي 6.5 أقمار صغيرة أكبر من متر واحد في قطرها في نظام الأرض والقمر في أي وقت". ووفقا لما ذكرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، يمكن لهذه القطع المكسورة، المعروفة باسم "النفايات القمرية"، أن تتحرك في مدارات مستقرة وتبقى قرب كوكب الأرض لسنوات. وتستمر هذه القطع بالدوران حول الأرض إلى أن تغير مكانها، أو تصطدم بالأرض أو بالقمر. وقد تغير هذه الدراسة الاعتقاد السائد بين العلماء بأن هذه الأقمار الصناعية تدور بهدوء حول الأرض وتأتي من حزامي كويكبات في النظام الشمسي. تحليل قمرين صغيرين واعتمدت الدراسة المنشورة في دورية "إيكاروس" على تحليل قمرين صغيرين تم اكتشافهما مؤخرا، وهما "كامووالوا" و"2024 PT5". ويعتقد الباحثون أن قمري "كامووالوا" و"2024 PT5" قطعتان من القمر الأصلي، ويتراوح قطرهما بين 40 و100 متر. ولقب قمر "2024 PT5" بالقمر الثاني المؤقت للأرض بسبب حجمه وحضوره المستمر قرب الكوكب. وفسر العلماء سابقا تكون القمر بفرضية "الاصطدام العظيم"، التي تقول إن القمر تكون بعد اصطدام كوكب الأرض بكوكب بحجم المريخ قبل نحو 4 مليارات سنة. وإذا صحت فرضية "الاصطدام العظيم" ونتائج تحليل الكويكب الصغير "2024 PT5"، فهذا يعني أن هذا الجسم الفضائي ما هو إلا "حفيد القمر"، و"ابن" الأرض غير المباشر، أي أنه نتج عن شظايا القمر التي تعود في الأصل إلى الأرض نفسها، وفقا لـ"ديلي ميل

إيلون ماسك يخطط لإحياء تطبيق "فيديو" قديم
إيلون ماسك يخطط لإحياء تطبيق "فيديو" قديم

اليمن الآن

time٢٥-٠٧-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

إيلون ماسك يخطط لإحياء تطبيق "فيديو" قديم

أعلن الملياردير الأميركي إيلون ماسك، الخميس، نيته إعادة إحياء تطبيق "فاين" الشهير، لكن بصيغة جديدة تعتمد على الذكاء الاصطناعي. وشارك ماسك الخبر على منصته "إكس" دون أن يخوض في التفاصيل، لكنه لمح إلى أن جميع محتوياته ستكون من إنتاج الذكاء الاصطناعي. ماهو تطبيق "فاين"؟ وكان تطبيق "فاين" قد ظهر أول مرة عام 2012، ويتيح للمستخدمين مشاركة مقاطع فيديو قصيرة مدتها 6 ثوان. وتعمل الفيدوهات التي تتم مشاركتها في التطبيق بتقنية التكرار التلقائي. وكان تطبيق "فاين" مستقلا، وحصد أكثر من 200 مليون مستخدم نشط، وكان منطلقا للنجومية للعديد من الشخصيات. لكن التطبيق أُوقف رسميا في 17 يونيو 2017 بسبب مشاكل داخلية، من بينها ضعف التمويل وعدم توفر العائدات المناسبة للمبدعين، وفقا لـ"ديلي ميل". واستحوذت شركة تويتر سابقا على "فاين" سنة 2013، واستمر في العمل إلى أن تم إيقافه عام 2017. إحياء التطبيق من جديد وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن إيلون ماسك كان قد لمح سابقا إلى إمكانية إحياء تطبيق "فاين" منذ أن استحوذ على منصة تويتر عام 2022 مقابل 40 مليار دولار. وفي 2022، أطلق ماسك استطلاع رأي على منصة "إكس"، سأل فيه المتابعين عما إذا كانوا يرغبون في إحياء "فاين"، فصوت 69 بالمئة بـ"نعم". وعندما تحدث ماسك لأول مرة عن فكرة الإحياء، علق نجم يوتيوب الشهير مستر بيست قائلا: "لو فعلت ذلك ودخلت في منافسة حقيقية مع تيك توك، فسيكون الأمر مضحكا". ونصح مستر بيست ماسك بضرورة ابتكار "فاين" بشكل يجعله منيعا أمام التقليد. وفي عام 2023، طرح ماسك الفكرة قائلا: "لا شك أننا بحاجة إلى نسخة محسنة من فاين"، وبعد عام، رد الملياردير ذاته على منشور يتحدث عن إعادة إطلاق التطبيق، وقال: "نحن نبحث في الأمر".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store