
فودين يوظف شخصاً لرعاية شقيقه
كشف الإنجليزي فيل فودين (25 عاماً) مهاجم وسط مانشستر سيتي عن الجانب المتعاطف في شخصيته بعدما شاهد معاناة والدته في رعاية شقيقه المصاب بالتوحد وقال: «شقيقي يعاني مرض التوحد، لذلك نشأت وأنا أخصص الكثير من وقتي لرعايته. الأمر صعب جداً ووالدتي ترعاه على مدار الساعة ويحتاج لكثير من الحب فهو حساس جداً، وظفت شخصاً لمساعدة والدتي للعناية به».
وقال فودن: إن رعاية شقيقه علمته كيف يكون أباً لـ3 أطفال، وأضاف: «الأبوة شيء مميز وأحب هذا الشعور كثيراً، وهي تجعلك ترى الحياة بمعنى أكبر من كرة القدم».
وعن ابنه البكر روني (5 سنوات)، قال خريج أكاديمية سيتي: «هو كل شيء بالنسبة لي، راقٍ ومرح ومضحك جداً، بصراحة هو طراز رفيع».
وعما يسعده في حياته، قال فودين: «الكرة، العائلة، صيد السمك.. 3 أشياء بسيطة».
وحقق فودين الشهر الماضي أفضل سجل شخصي في صيد السمك، فقد اصطاد سمكة كارب تزن 47 رطلاً بمناسبة عيد ميلاده الـ25، بالقرب من ديزني لاند باريس، والتقط معها صورة ثم أعادها للمياه، وفي الصيف الماضي، فضل الذهاب مع والده في رحلة 5 أيام لصيد سمك في كوستوولدز مقابل 14 جنيهاً إسترلينياً يومياً على السفر لمنتجع مثل بقية اللاعبين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سكاي نيوز عربية
منذ 16 ساعات
- سكاي نيوز عربية
قبل مواجهة فريقه السابق سان جيرمان.. ميسي في مرمى الانتقادات
وتأهل باريس سان جيرمان إلى دور الـ 16 من كأس العالم للأندية في الولايات المتحدة، بعد فوزه بهدفين دون رد على سياتل ساوندرز الأميركي يوم الإثنين الماضي، ليضمن صدارة المجموعة ويضرب موعدا مع إنتر ميامي في دور الـ16. وستكون هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها ميسي مع فريق لعب ضمن صفوفه سابقا، حيث قضى موسمين في باريس سان جيرمان بين عامي 2021 و2023، بعد رحيله المفاجئ والمؤثر عن برشلونة الإسباني، وشكل ثلاثيا هجوميا بارزا إلى جانب البرازيلي نيمار والفرنسي كيليان مبابي، لكن النتائج المخيبة للآمال في دوري أبطال أوروبا طغت على مسيرته مع النادي. ومنذ انتقاله إلى الدوري الأميركي، أعرب ميسي صراحة عن خيبة أمله من الحياة في العاصمة الفرنسية، وقال في مقابلة قبل انضمامه إلى إنتر ميامي "لم أكن سعيدا، لقد عانيت من أجل التكيف مع الحياة اليومية والتدريب والمباريات". وأثارت تصريحات ميسي موجة من الانتقادات في فرنسا ، ووجه اللاعب السابق والمحلل الرياضي الحالي جيروم روثن انتقادات لاذعة لقائد المنتخب الأرجنتيني. وقال جيروم لمحطة "آر إم سي" الإذاعية: "الجميع عُرضة للنقد. وأكثر من ذلك عندما جعلت من العالم أضحوكة في باريس سان جيرمان على مدار عامين، رغم أن باريس سان جيرمان هو من أنقذك... طردك برشلونة لأنه لم يعد بإمكانه أن يدفع لك راتبك، ولأنه لا يوجد ناد في أوروبا يسمح لك بأن تحقق هذا المبلغ الكبير، مع البقاء في أعلى مستوى للفوز بكأس العالم. نفهم بوضوح أن هذا هو سبب قدومك إلى باريس". وأضاف: "لماذا التذمر؟ لقد عومل باحترام، وعاش في قصر على مساحة 500 متر مربع في نويي، وكان أولاده في مدرسة خاصة، وكان يحظى بحماية كاملة. أي نوع من المشقة واجهه في باريس؟". ولم يكن روثن الوحيد الذي تطرق إلى إرث ميسي في باريس سان جيرمان، حيث أكد المدافع المغربي الدولي أشرف حكيمي ، زميل ميسي السابق في سان جيرمان، على أن صداقتهما ستذهب طي النسيان بمجرد بدء المباراة. ومن جانبه، أشعل خوردي ألبا، صديق ميسي المقرب في برشلونة وزميله الحالي في إنتر ميامي، الجدل مجددا، بقوله، إنه ليس هناك شك في حب ميسي لبرشلونة، ولكن الأمر لا ينطبق على باريس سان جيرمان.


البيان
منذ يوم واحد
- البيان
انفصال نجمي السينما الفرنسية ماريون كوتيار وغيوم كانيه
أعلن نجما السينما الفرنسية ماريون كوتيّار وغِيّوم كانيه، أمس الجمعة، انفصالهما بالتراضي في بيان.وجاء في البيان: «بعد حياة مشتركة لمدة 18 عاماً، قرر ماريون كوتيّار وغِيّوم كانيه الانفصال بالتراضي. اتخذ هذا القرار بنوايا حسنة متبادلة». وأضاف البيان أن «ماريون كوتيّار (49 عاماً)، وغِيّوم كانيه (52 عاماً)، و«هما والدا طفلين، يعلنان هذا القرار لتجنب أي تكهنات أو شائعات أو تفسيرات متهورة». وأعرب النجمان عن رغبتهما في احترام خصوصيتهما، لا سيما خصوصية طفليهما.وقد تعاونت ماريون كوتيّار، إحدى أبرز نجمات السينما الفرنسية، الحائزة جائزة أوسكار عن فيلم «لا موم» عام 2008، بانتظام مع غيوم كانيه، أحد أكثر الممثلين رواجاً في السينما الفرنسية والمخرج الناجح حالياً. ومن أفلام ماريون كوتيّار «لي بوتي موشوار» سنة 2010، و«أستريكس إيه أوبليكس: لامبير دو ميليو» عام 2023، وكلاهما من إخراج غيوم كانيه.


البيان
منذ يوم واحد
- البيان
المغنية لورد تفتتح مهرجان غلاستونبري بحفلة «سرية»
افتتحت المغنية النيوزيلندية لورد أمس الجمعة مهرجان غلاستونبري الموسيقي لهذا العام في جنوب غرب انجلترا، بـ«حفلة سرية» حضرها جمهور غفير. وقد تزامن أداء لورد، المعروفة بسلسلة أغنيات ضاربة لها بينها «رويالز» و«غرين لايت» و«سولار باور»، على مسرح وودسيز مع طرح ألبومها المسجل الرابع الذي طال انتظاره أول من أمس. أغلق المنظمون مسرح وودسيز قبيل صعود لورد على المسرح بسبب الازدحام الشديد، مع انتشار خبر ظهورها في موقع وورثي فارم الشاسع حيث يقام المهرجان.