logo
ترامب يلوح بضربات جديدة ضد البرنامج النووي الإيراني + فيديو

ترامب يلوح بضربات جديدة ضد البرنامج النووي الإيراني + فيديو

بلبريسمنذ 10 ساعات

جدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تهديداته بشن ضربات عسكرية جديدة ضد إيران، مؤكداً أنه لن يتردد في إصدار الأوامر بذلك إذا ما كشفت المعلومات الاستخباراتية عن استمرار قدرة طهران على تخصيب اليورانيوم لمستويات تسمح بإنتاج أسلحة نووية.
وخلال مؤتمر صحافي في البيت الأبيض، رد ترامب بشكل قاطع على سؤال حول إمكانية شن هجمات جديدة، قائلاً: "بلا شك، بالتأكيد". واعتبر أن الضربات الأمريكية والإسرائيلية الأخيرة كانت كافية لإلحاق "هزيمة نكراء" بالمرشد الإيراني آية الله علي خامنئي، مشدداً في الوقت ذاته على استعداد واشنطن للتحرك مجدداً لإنهاء الطموحات النووية الإيرانية بشكل كامل.
asked what he wants to see from Iran to prove they've given up their nuclear ambitions, Trump goes on a long rant about how the media disrespected the troops and says, "I don't believe that their going to go back into nuclear anytime soon." pic.twitter.com/EBM8GyUvhh
— Aaron Rupar (@atrupar) June 27, 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الجيش الأمريكي يقول إن السبب وراء عدم قصف منشأة أصفهان النووية هو موقعها العميق تحت الأرض
الجيش الأمريكي يقول إن السبب وراء عدم قصف منشأة أصفهان النووية هو موقعها العميق تحت الأرض

لكم

timeمنذ ساعة واحدة

  • لكم

الجيش الأمريكي يقول إن السبب وراء عدم قصف منشأة أصفهان النووية هو موقعها العميق تحت الأرض

كشف رئيس هيئة الأركان المشتركة الأمريكية، الجنرال دان كين، لأعضاء مجلس الشيوخ، أن السبب وراء عدم استهداف منشأة أصفهان النووية الإيرانية بالقنابل الخارقة للتحصينات يعود إلى عمق موقعها الكبير تحت الأرض، ما جعل فاعلية هذا النوع من القنابل محل شك. ويُعد هذا التصريح أول توضيح رسمي لقرار استثناء أصفهان من الضربات الجوية المباشرة بالقنابل الثقيلة. ونقلت شبكة 'سي إن إن' عن مصادر أن كين أشار إلى أن المنشأة تحتوي على نحو 60% من مخزون إيران من اليورانيوم المخصب، ما يجعلها موقعًا بالغ الحساسية، غير أن موقعها المحصن جعل استخدامها للقنابل الخارقة غير مجدٍ. في المقابل، استهدفت قاذفات 'بي 2' الأمريكية منشأتي فوردو ونطنز النوويتين بأكثر من 12 قنبلة خارقة، بينما استُخدمت صواريخ توماهوك، أُطلقت من غواصة أمريكية، لقصف أصفهان. وقدّم كل من كين، ووزير الدفاع بيت هيغسيث، ووزير الخارجية ماركو روبيو، ومدير وكالة الاستخبارات المركزية جون راتكليف، إحاطة سرية لأعضاء الكونغرس حول تفاصيل الضربة العسكرية. أفادت وكالة استخبارات الدفاع، في تقييم مبكر صدر عقب الضربات، أن الهجمات لم تُدمّر المكونات الأساسية للبرنامج النووي الإيراني، وأن تأثيرها المرجّح لا يتجاوز تأخير البرنامج لبضعة أشهر، خاصة مع وجود تقارير تشير إلى احتمال نقل إيران جزءًا من مخزونها النووي قبل تنفيذ الضربات. ورغم إصرار الرئيس دونالد ترامب، في تصريحات لاحقة، على أن 'شيئًا لم يُنقل من المواقع المستهدفة'، فإن الإحاطة الرسمية تجنّبت الرد المباشر على أسئلة تتعلق بمكان وجود اليورانيوم المخصب حاليًا. وصرّح عدد من المشرعين الجمهوريين عقب الإحاطة بأن القضاء الكامل على المواد النووية لم يكن جزءًا من المهمة العسكرية. وقال النائب مايكل ماكول: 'كان الهدف ضرب منشآت معينة، وليس القضاء على كل اليورانيوم. ما زال معظمه موجودًا، ويجب على إيران التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية لمراقبته.' أما النائب جريج مورفي، فاعتبر أن 'المهمة كانت واضحة في استهداف عناصر معينة من البرنامج النووي، وليس المواد نفسها'، وهو ما أكده أيضًا السيناتور ليندسي غراهام بقوله: 'لا نعلم أين خُزنت 900 رطل من اليورانيوم عالي التخصيب، لكنها لم تكن ضمن أهداف العملية.' وأشار التقييم الاستخباراتي إلى أن الهياكل فوق الأرض في المواقع الثلاثة تعرضت لأضرار تراوحت بين المتوسطة والشديدة، وهو ما قد يُصعّب على إيران الوصول مجددًا إلى بعض المواد المخبأة. لكن السيناتور الديمقراطي كريس مورفي حذر من أن إيران لا تزال تحتفظ بالخبرات اللازمة لإعادة بناء برنامجها النووي بسرعة، وقال: 'ربما أضرّت الضربات بالبنية التحتية، لكنها لم تقضِ على قدرة إيران على استعادة ما فُقد. نحن نكسب شهورًا، لا سنوات.'

بـ30 مليار دولار.. ترامب يكشف حقيقة الصفقة النووية مع إيران
بـ30 مليار دولار.. ترامب يكشف حقيقة الصفقة النووية مع إيران

بلبريس

timeمنذ 2 ساعات

  • بلبريس

بـ30 مليار دولار.. ترامب يكشف حقيقة الصفقة النووية مع إيران

بلبريس - اسماعيل عواد نفى الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الجمعة، تقارير إعلامية ذكرت أن إدارته بحثت إمكانية مساعدة إيران في الحصول على ما يصل إلى 30 مليار دولار لبناء برنامج نووي مدني لتوليد الطاقة. كانت شبكة (سي.إن.إن) وشبكة (إن.بي.سي نيوز) قد ذكرتا يومي الخميس والجمعة على التوالي أن إدارة ترامب ناقشت في الأيام القليلة الماضية إمكانية تقديم حوافز اقتصادية لإيران مقابل وقف حكومتها تخصيب اليورانيوم. ونقلت (سي.إن.إن) عن مسؤولين قولهم إنه تم طرح عدة مقترحات، لكنها كانت أولية. وكتب ترامب في منشور على منصة تروث سوشيال مساء الجمعة "من هو الكاذب في إعلام الأخبار الزائفة الذي يقول إن الرئيس ترامب يريد أن يعطي إيران 30 مليار دولار لبناء منشآت نووية غير عسكرية. لم أسمع يوما عن هذه الفكرة السخيفة"، واصفا التقارير بأنها "خدعة". وأجرت الولايات المتحدة وإيران منذ أبريل محادثات غير مباشرة بهدف إيجاد حل دبلوماسي جديد بشأن البرنامج النووي الإيراني. وتقول طهران إن برنامجها سلمي، بينما تقول واشنطن إنها تريد ضمان عدم قدرة إيران على صنع سلاح نووي.

صناعة الآلهة على الأرض
صناعة الآلهة على الأرض

المغرب اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • المغرب اليوم

صناعة الآلهة على الأرض

يفهم الواحد منا أن يتم تأليه ترامب فى الولايات المتحدة الأمريكية.. فهذه فى النهاية بلاده.. كما أن الذين يشاركون هناك فى تأليهه أمريكيون مثله، ولكن أن يكون التأليه على مستوى أوروبا كلها وربما العالم معها، فهذا هو الجديد غير المفهوم حقًا. والقصة أن النائب آل جرين، الذى ينتمى للحزب الديمقراطى الجالس فى مقاعد المعارضة، تقدم بطلب برلمانى لعزل الرئيس، وكان السبب أن ترامب عندما ضرب إيران تجاهل الحصول على موافقة الكونجرس وخالف الدستور صراحةً، وبالتالى فطَلَب العزل يستند إلى وجاهة دستورية لا يمكن التشكيك فيها. كانت النتيجة أن ٣٤٤ نائبًا صوتوا برفض الطلب بينما أيده ٧٩ نائبًا فقط، وأفلت ترامب مما كان آل جرين يتصور أنه سيصيبه به بسهولة.. أغرب ما فى التصويت أن نوابًا ديمقراطيين صوتوا لصالح ترامب، مع أن المفروض أنهم معارضون له، وأنهم يتصيدون له أى خطأ، وأنه يهمهم أن يزيحوه ليحكموا هُم بدلاً من الجمهوريين!. لنا أن نتصور سلوك أو سياسات ترامب فى المستقبل، وهو يعرف أن المعارضة تؤيده فى جانب كبير منها، وأن ما يمارسه ليس فقط محل رضا حزبه الجمهورى الذى يحكم هو باسمه، وإنما يحظى برضا من الحزب الديمقراطى الذى حكم بايدن باسمه أربع سنوات!. وحين ذهب الرئيس الأمريكى بعدها إلى مدينة لاهاى الهولندية لحضور اجتماعات حلف شمال الأطلنطى الشهير بالناتو، قيل فى تفاصيل الاجتماع أغرب ما يمكن أن تقرأه أو تسمعه.. قيل إن «الناتو» دعا إلى الاجتماع من أجل ترامب خصيصًا!.. وهذه مسألة وراءها قصة.. والقصة أن الرئيس الأمريكى لا يتوقف منذ دخل البيت الأبيض عن تأنيب دول الحلف، ولا عن دعوة حكوماتها طول الوقت إلى زيادة إنفاقها الدفاعى، ويقول إنها إذا لم تفعل ذلك، فالولايات المتحدة سوف تتحلل من أى مسؤولية دفاعية تجاهها ضد روسيا أو غير روسيا!. فى الاجتماع أبلغ قادة الحلف ترامب أنهم قرروا زيادة الإنفاق الدفاعى إلى ٥٪ من الناتج المحلى لكل دولة، وكان ترامب أسعد الناس بالخبر، ولم يشأ أن يُخفى سعادته البالغة بالقرار، رغم أنه يعلم أن الحلف قرر ذلك لإرضائه واتقاء شره لا عن قناعة بما أقر!. فإذا راح ترامب من بعد ذلك كله يمارس ما يمارسه على امتداد العالم من طيش وغطرسة، فلن يكون من حق أحد فى هذا العالم أن يعترض أو حتى يتبرم!.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store