
«المركزي الأوروبي»: اليورو ليس مستعداً لمنافسة «الورقة الخضراء»
وقال مخلوف: «أوروبا تفتقر حالياً إلى قدرة مالية موحدة من الأصول الآمنة مثل سندات الخزانة الأمريكية، التي تعكس النظام الأمريكي».
وأضاف في مؤتمر اقتصادي في آكس أون بروفانس بفرنسا: «بصراحة، لم يتشكل النظام الاقتصادي الأوروبي بعد، كما أن تحركات العملات في الأشهر الأخيرة، التي شهدت ارتفاع قيمة اليورو مقابل الدولار، تُعزى بشكل أكبر إلى مخاوف المستثمرين بشأن سيادة القانون في الولايات المتحدة».
وأفاد أنه من المُبكر القول إن هذا سيؤدي فجأة إلى استبدال اليورو بالدولار، لأن اليورو ليس جاهزاً لذلك.
مع ذلك، كرّر عضو المجلس الحاكم دعوات زملائه في البنك المركزي الأوروبي لأوروبا لاستغلال بيئة عدم اليقين العالمي الحالية كفرصة لتعزيز أمنها، ورفع الحواجز داخل سوقها الموحدة، وزيادة التمويل المشترك لتحقيق أهداف يتقاسمها الأعضاء. ونوه قائلاً: «هذه الفرص لتعزيز مكانة الاتحاد الأوروبي، وتعزيز سيادته واستقلاليته، مهمة، ويجب اغتنامها».
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مباشر
منذ ساعة واحدة
- مباشر
بوتين يدعو من قمة "بريكس" إلى توسيع استخدام العملات الوطنية
القاهرة- مباشر: شارك الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في قمة دول تجمع "بريكس"، التي تستضيفها مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية، عبر تقنية الفيديو، موجهاً دعوة إلى دول التجمع لتعزيز استخدام العملات الوطنية في تعاملاتها التجارية والمالية، في خطوة تهدف إلى تقليص الاعتماد على الدولار والنظام المالي الغربي. وأكد بوتين في كلمته أن مجموعة "بريكس" تزداد تأثيراً ونفوذاً على الساحة الدولية عاماً بعد عام، مشيراً إلى أن التجمع بات يتفوق على تكتلات اقتصادية كبرى، مثل مجموعة الدول السبع، من حيث القوة الشرائية. واعتبر أن النظام الأحادي القطبية الذي حكم العلاقات الدولية لعقود أصبح من الماضي، وأن العالم يشهد حالياً تحولات جذرية تُعيد تشكيل موازين القوى العالمية. ودعا الرئيس الروسي إلى تكثيف التعاون بين دول التجمع في عدة مجالات رئيسية، من بينها التجارة، والتمويل، والموارد الطبيعية، والخدمات اللوجستية، بما يعزز استقلالية "بريكس" وقدرتها على التأثير في النظام العالمي. كما أشار إلى أن المجموعة تسير بخطى ثابتة نحو إنشاء بورصة للحبوب ومنصة لوجستية دائمة، إلى جانب إطلاق برامج تعاون رياضي، تعكس طموح التجمع في تنويع مجالات التعاون بين أعضائه. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
جماعة مؤيدة لفلسطين تفتتح مهرجان الجري مع الثيران في إسبانيا
انطلقت، اليوم الأحد، نسخة جديدة من فعالية «الجري مع الثيران» الشهيرة والمثيرة للجدل في مدينة بامبلونا الواقعة شمال إسبانيا، وذلك في ظل أجواء سياسية غير معتادة. فقد جرى اختيار نشطاء مؤيدين للقضية الفلسطينية لافتتاح مهرجان «سان فيرمين» الذي يستمر تسعة أيام، عبر الفعالية التقليدية المعروفة بـ«تشوبيناثو»، والتي تقام في تمام الساعة الثانية عشرة ظهراً (العاشرة صباحاً بتوقيت غرينتش). نشطاء مؤيدون للقضية الفلسطينية يفتتحون مهرجان «سان فيرمين» في إسبانيا (إ.ب.أ) تشهد هذه المناسبة إطلاق صاروخ صغير من شُرفة دار البلدية إيذاناً ببدء المهرجان. وفازت منصة «يالا نافارا كون باليستينا» بوضوح، في تصويت شعبي أتاح لها افتتاح الاحتفالات، وفقاً لـ«وكالة الأنباء الألمانية». إطلاق ألعاب نارية خلال الفعالية التقليدية المعروفة بـ«تشوبيناثو» في مدريد (إ.ب.أ) وقد أوكلت إلى ثلاثة أعضاء من هذه المنصة، التي تتهم إسرائيل بارتكاب إبادة جماعية في قطاع غزة وتطالب بقطع جميع العلاقات معها، مهمة إطلاق المراسم. النشطاء إدواردو إيبيرو ألبو (يمين) ودينا خراط (وسط) وليدون سوارينو (يسار) يفتتحون مهرجان «سان فيرمين» في إسبانيا (إ.ب.أ) وقال إدواردو إيبيرو ألبو، أحد الأعضاء الثلاثة، إن هذه لحظة «لإسماع صوت فلسطين». ومع ذلك، يسمح، خلال إطلاق الصاروخ فقط، بالهتاف التقليدي: «يعيش سان فيرمين». إحدى المشارِكات في مهرجان «سان فيرمين» بإسبانيا تتفاعل مع إطلاق الألعاب النارية خلال الفعالية التقليدية المعروفة بـ«تشوبيناثو» (إ.ب.أ) ويسعى النشطاء إلى لفت الانتباه للحرب الدائرة بين إسرائيل وفصائل فلسطينية؛ على رأسها حركة «حماس»، في قطاع غزة، والتي بدأت في أكتوبر (تشرين الأول) 2023 بهجومٍ شنّته الحركة الفلسطينية المسلَّحة على إسرائيل.


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
روته: روسيا تنتج في 3 أشهر أضعاف ما ينتجه «الناتو» في عام
قال الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، السبت، إن الحلف يواجه تحديات جيوسياسية ضخمة، خاصة من جانب روسيا التي وصفها بأنها «تعيد بناء نفسها بسرعة غير مسبوقة». وأضاف روته، في مقابلة مع صحيفة «نيويورك تايمز»، أن روسيا تنتج في 3 أشهر 3 أمثال كمية الذخيرة التي تنتجها دول الحلف بأكمله في عام واحد. وأكد روته أن روسيا تتعاون مع كوريا الشمالية والصين وإيران في حربها ضد أوكرانيا، وأن تايوان تعد هدفاً للصين، مشدداً على ضرورة قيام الدول الأعضاء في «الناتو» بزيادة الإنفاق الدفاعي بنسبة أكثر من 2 في المائة الحالية من الناتج المحلي الإجمالي. وأيّد زعماء الدول الأعضاء في «الناتو»، الشهر الماضي، الزيادة الكبيرة في الإنفاق الدفاعي التي طالب بها الرئيس الأميركي دونالد ترمب، وقالوا إنهم متحدون في عزمهم على الدفاع بعضهم عن بعض ضد ما وصفوه بأنه تهديد من روسيا.