logo
#

أحدث الأخبار مع #الاقتصاد

إزاي تحسب أرباح 200 ألف جنيه من شهادة البريمو الثلاثية المتغيرة من بنك القاهرة؟
إزاي تحسب أرباح 200 ألف جنيه من شهادة البريمو الثلاثية المتغيرة من بنك القاهرة؟

bnok24

timeمنذ ساعة واحدة

  • أعمال
  • bnok24

إزاي تحسب أرباح 200 ألف جنيه من شهادة البريمو الثلاثية المتغيرة من بنك القاهرة؟

إزاي تحسب أرباح 200 ألف جنيه من شهادة البريمو الثلاثية المتغيرة من بنك القاهرة؟ تشهد شهادات الادخار إقبالًا كبيرًا من العملاء الباحثين عن استثمار آمن ومرتفع العائد في مصر، حيث تقدم البنوك باقة مميزة من الشهادات الادخارية التي تتيح أسعار عائد تنافسية ودوريات صرف متنوعة بما يلبي كافة احتياجات العملاء. ويقدم بنك القاهرة شهادة البريمو الثلاثية المتغيرة بسعر عائد شهري يصل إلى 23.75% وبحد أدنى لإصدار الشهادة يبدأ من 1000 جنيه. وتستعرض بوابة 'بنوك 24' في التقرير التالي تفاصيل شهادة البريمو الثلاثية المتغيرة من بنك القاهرة والعائد الشهري الذى سيحصل علية العملاء عند استثمار مبلغ 200 ألف جنيه في الشهادة. تفاصيل شهادة البريمو الثلاثية المتغيرة من بنك القاهرة: • مدة الشهادة: 3 سنوات. • نوع العائد: متغيرة طوال مدة الشهادة. • دورية صرف العائد: شهري. • سعر العائد: 23.75%. • لا يوجد حد أقصى للإصدار. • الحد الأدنى لشراء الشهادة 1000 جنيه مصري ومضاعفاتها. • إمكانية الاسترداد الكامل أو الجزئي لقيمة الشهادة بعد 6 أشهر من تاريخ الإصدار حسب جداول الاسترداد المبكر. إزاي تحسب أرباح 200 ألف جنيه من الشهادة: • عند استثمار مبلغ 200 ألف جنيه في شهادة البريمو الثلاثية المتغيرة من بنك القاهرة سيحصل العميل على عائد شهري يصل إلى 3957 جنيها.

انفراجة تجارية بين أميركا والصين تنعش الأسواق العالمية
انفراجة تجارية بين أميركا والصين تنعش الأسواق العالمية

الجزيرة

timeمنذ 2 ساعات

  • أعمال
  • الجزيرة

انفراجة تجارية بين أميركا والصين تنعش الأسواق العالمية

شهدت الأسهم العالمية انتعاشًا ملحوظًا يوم الجمعة، مدفوعة بإشارات إيجابية من المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، بينما واصل الدولار الأميركي تراجعه ليقترب من أدنى مستوياته منذ أكثر من 3 سنوات ونصف، وفقًا لتقرير لوكالة "رويترز". وسجلت الأسواق العالمية ارتفاعات قياسية هذا الأسبوع، مستفيدة من إعلان وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، بالإضافة إلى تفاؤل المستثمرين بإمكانية خفض أسعار الفائدة الأميركية قريبًا. وكان الاتفاق التجاري الذي أُبرم يوم الخميس بين واشنطن وبكين بشأن تسريع شحنات المعادن النادرة إلى الولايات المتحدة بمثابة دفعة إضافية للأسواق، وسط مساعٍ لإنهاء الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم. ارتفاعات قياسية في آسيا وأوروبا وارتفعت الأسهم الآسيوية إلى أعلى مستوياتها منذ أكثر من 3 سنوات خلال التعاملات المبكرة، كما أشارت العقود الآجلة للأسهم الأميركية إلى افتتاح قوي لوول ستريت. وسجل مؤشر ستوكس 600 الأوروبي ارتفاعًا بنسبة 0.8% خلال اليوم، متجهًا لتحقيق مكاسب أسبوعية بنسبة 1.1%، وهي الأفضل منذ منتصف مايو/أيار. كما ارتفع مؤشر فايننشال تايمز 100 في لندن بنسبة 0.5%، بينما صعد مؤشر داكس الألماني بنسبة 0.6%. ولامس مؤشر إم إس سي آي للأسهم العالمية مستوى قياسيًا جديدًا، ويتجه لتحقيق مكاسب أسبوعية قدرها 2.8%. وقال فاسيليوس جيوناكيس، كبير الاقتصاديين لدى شركة "أفيفا إنفستورز": "ما نشهده الآن هو بعض التفاؤل بشأن الاتفاقات التجارية المحتملة. لقد ارتفعت الأسواق من مستويات منخفضة جدًا بعد إعلان 'يوم التحرير' في أبريل/نيسان، وشهدنا أيضًا بعض التراجعات الطفيفة بسبب التوترات في الشرق الأوسط، لكن الأسواق الآن تتعافى". وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد حدد التاسع من يوليو/تموز كموعد نهائي أمام الاتحاد الأوروبي ودول أخرى للتوصل إلى اتفاقات لتخفيض الرسوم الجمركية. الدولار في موقف ضعيف من جهة أخرى، استمر الدولار الأميركي في التراجع، حيث استقر قرب أدنى مستوياته في 3 سنوات ونصف مقابل اليورو والجنيه الإسترليني. وسجّل مؤشر الدولار انخفاضًا طفيفًا ليبلغ 97.269 نقطة، في حين ارتفع اليورو إلى 1.1708 دولار، مدعومًا ببيانات أظهرت أن أسعار المستهلكين في فرنسا ارتفعت أكثر من المتوقع خلال يونيو/حزيران. وقال مارك هيفيلي، كبير مسؤولي الاستثمار في "يو بي إس ويلث مانجمنت": "نرى الدولار الأميركي غير جذّاب حاليًا". وأضاف أن هناك فرصًا أكبر على المدى القصير في الأسواق الأميركية والناشئة مقارنةً بأوروبا. ويتابع المستثمرون عن كثب السياسة النقدية الأميركية، حيث تزايدت الرهانات على خفض أ سعار الفائدة ، ويُتوقع الآن خفض بمقدار 64 نقطة أساس هذا العام، مقارنة بـ46 نقطة أساس فقط كانت متوقعة الأسبوع الماضي. وأشار جيوناكيس من "أفيفا إنفستورز" إلى أن "الأمر لا يتعلق فقط بإعادة تسعير توقعات الاحتياطي الفدرالي ، بل هناك قضية أوسع تتمثل في تآكل صورة التفوق الأميركي". ويترقب السوق بيانات التضخم الأساسية، وهي المقياس المفضل للفدرالي الأميركي، في وقت لاحق من اليوم. السندات والنفط يتحركان أيضًا وعلى صعيد السندات، يتجه عائد السندات الحكومية الألمانية لأجل 30 عامًا إلى تسجيل أكبر زيادة أسبوعية منذ نحو 4 أشهر، وسط توقعات بزيادة الإنفاق الحكومي في ألمانيا. أما أسعار النفط فقد شهدت ارتفاعًا طفيفًا، لكنها تتجه نحو أكبر انخفاض أسبوعي منذ مارس/آذار 2023، مع تلاشي المخاوف بشأن تعطل الإمدادات نتيجة الحرب بين إيران وإسرائيل. وارتفعت العقود الآجلة ل خام برنت بنسبة 0.5% لتصل إلى 68.06 دولارًا للبرميل، في حين صعد خام غرب تكساس الأميركي إلى 65.54 دولارًا.

بوتين: نخطط لخفض الإنفاق العسكري بسبب تحديات في الميزانية
بوتين: نخطط لخفض الإنفاق العسكري بسبب تحديات في الميزانية

الشرق السعودية

timeمنذ 3 ساعات

  • أعمال
  • الشرق السعودية

بوتين: نخطط لخفض الإنفاق العسكري بسبب تحديات في الميزانية

قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الجمعة، إن بلاده "تواجه تحديات في الميزانية بشأن الإنفاق العسكري"، معلناً نيته خفض الإنفاق في مجال الدفاع. وأشار بوتين، خلال مؤتمر صحافي في اختتام أعمال اجتماع المجلس الاقتصادي الأوراسي الأعلى، الذي عقد في العاصمة البيلاروسية مينسك، إلى أن رفع النفقات العسكرية في روسيا تسبب في ارتفاع التضخم، مضيفاً أن "الإنفاق العسكري يمثل 13.5 تريليون روبل (153 مليار دولار) من إجمالي الناتج المحلي الروسي البالغ 223 تريليون روبل (2.55 ترليون دولار)". ولفت بوتين إلى أن "روسيا تخطط لخفض الإنفاق العسكري في المستقبل، على عكس الغرب"، متهماً حلف شمال الأطلسي "الناتو" بزيادة الإنفاق العسكري بناء على "عدوان روسي غير موجود". "الاتصالات مستمرة مع أوكرانيا" وأشار بوتين إلى أن بلاده مستعدة لعقد جولة ثالثة جديدة من المحادثات مع أوكرانيا، ولكنه أشار إلى أن موعد ومكان هذه الجولة لم يتم الاتفاق عليها بعد. وأضاف بوتين أنه "سيتم مناقشة مذكرات تفاهم في الجولة الثالثة من المحادثات"، لافتاً إلى أن "مواقف روسيا وأوكرانيا متعارضة، لكن الاتصالات ستستمر". وأعلن بوتين أن روسيا "مستعدة لتسليم 3 آلاف جثمان لجنود أوكرانيين" إلى كييف، في إطار الصفقة الماضية التي شملت تبادل أسرى وجثامين بين البلدين.

أسعار الرهن العقاري في الولايات المتحدة تتراجع للأسبوع الرابع
أسعار الرهن العقاري في الولايات المتحدة تتراجع للأسبوع الرابع

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 ساعات

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

أسعار الرهن العقاري في الولايات المتحدة تتراجع للأسبوع الرابع

انخفضت أسعار الرهن العقاري في الولايات المتحدة للأسبوع الرابع على التوالي مع انحسار التوترات الجيوسياسية وانخفاض عوائد سندات الخزانة. وبلغ متوسط سعر الرهن العقاري الثابت لمدة 30 عاماً 6.77% حتى يوم الأربعاء، من 6.81% في الأسبوع السابق، فيما سجل متوسط الرهن لمدة 15 عاماً 5.89%، من 5.96% قبل أسبوع وذلك وفقاً لبيانات شركة «فريدي ماك». وتراجع عائد سندات الخزانة لمدة 10 سنوات والذي تتبعه أسعار الرهن العقاري من كثب، طوال الأسبوع مع اتفاق إيران وإسرائيل على وقف إطلاق النار وتصريح مسؤولين في الاحتياطي الفيدرالي بدعمهما خفض أسعار الفائدة في يوليو. وقال سام خاطر، كبير الاقتصاديين في «فريدي ماك»: «سيُطمئن استقرار أسعار الفائدة على الرهن العقاري المقترضين، حيث إنها لم تتقلب إلا ضمن نطاق ضيق يبلغ 15 نقطة أساس منذ منتصف إبريل». ارتفاع أسعار الفائدة في غضون ذلك، أدى ارتفاع أسعار الفائدة إلى جانب نمو أسعار العقارات إلى تباطؤ شراء المنازل حتى الآن هذا العام في الولايات المتحدة وتحسن نشاط عقود الإسكان بشكل طفيف في مايو، حيث ارتفع بنسبة 1.8% عن إبريل و1.1% عن العام الماضي، وفقاً لبيانات الرابطة الوطنية للوسطاء العقاريين الصادرة الخميس، لكن مبيعات المنازل الجديدة انخفضت بنسبة 14% الشهر الماضي، مسجلةً أكبر انخفاض لها في ثلاث سنوات. (بلومبيرغ)

هل اليوان الصيني أصبح جاهزا لتحدي هيمنة الدولار الأمريكي ؟
هل اليوان الصيني أصبح جاهزا لتحدي هيمنة الدولار الأمريكي ؟

الاقتصادية

timeمنذ 4 ساعات

  • أعمال
  • الاقتصادية

هل اليوان الصيني أصبح جاهزا لتحدي هيمنة الدولار الأمريكي ؟

في ظل تراجع الثقة العالمية في الدولار الأمريكي عقب فرض واشنطن رسوم جمركية، ناقش خبراء الاقتصاد في منتدى دافوس الصيفي ما إذا كان يمكن لليوان الصيني أن يحل بديلا موثوقا لمنافسة العملة العالمية المهيمنة، وفقا لصحيفة "ساوث تشاينا مورنينج بوست". كبيرة الاقتصاديين في معهد سياسة مجتمع آسيا والمتخصصة في الاقتصاد الصيني ديانا تشويليفا، قالت "إن الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب على الحلفاء والخصوم على حد سواء تمثل "خطوة أخرى في مسار تقليص دور الدولار بمنزلته عملة احتياطية عالمية". تشويليفا أضافت أن مكانة الدولار تتعرض لتهديد متزايد بسبب تردد الدول الأخرى - وخاصة الصين - في الاعتماد الكامل على العملة الأمريكية، إلى جانب صعود العملات الرقمية، والعملات المستقرة، وأنظمة الدفع العالمية البديلة، وسوء الإدارة الاقتصادية في واشنطن. مؤشر الدولار الذي يقيس قوته مقابل سلة عملات رئيسية أخرى، انخفض أمس الخميس إلى ما دون 97، وهو أدنى مستوى له منذ مارس 2022، وسط تصاعد الشكوك حول الدولار، رأت تشويليفا أن اليوان قد يكون بديلا واعدا مقارنة باليورو، وقالت "تسعى الصين جاهدة إلى إنشاء دائرة نفوذ مالية منفصلة يكون اليوان مركزها". لكن أستاذ الاقتصاد في جامعة كورنيل إسوار براساد، جادل بأن استمرار فرض الصين ضوابط على رؤوس الأموال سواء كانت علنية أو خفية، أعاق عملية تدويل اليوان، موضحا أن الصين فتحت نظريا أسواقها للسندات والأسهم أمام المستثمرين الدوليين، لكن يبقى السؤال: هل هناك ما يكفي من الثقة بأن الحكومة قد رفعت فعليا هذه القيود بشكل دائم؟ براساد أشار إلى أنه كي تنافس الدولار، تحتاج الصين إلى بناء إطار مؤسسي أقوى يشمل: الضوابط والرقابة، سيادة القانون، وبنك مركزي مستقل يضاهي النظام الأمريكي، مضيفا "هذه الأمور ضرورية لكسب ثقة المستثمرين المحليين والأجانب. صحيح أن أمريكا تفقد جزءا من قوتها المؤسسية، لكن النظام المالي الدولي لا يتطلب الكمال، بل يكفي أن تقدم مزيجا متوازنا من الاستقرار والكفاءة، وهذا المزيج لا يزال صعب المنافسة". على الرغم من توسع استخدام اليوان في تسوية التجارة العالمية، اتفق المشاركون في النقاش على أن منافسته لدور الدولار كعملة احتياطية رئيسية لا تزال مستبعدة. أستاذ الشؤون الدولية والعلوم السياسية في جامعة كولومبيا جيفري فرييدن ، رأى إن اليورو هو منافس محتمل أكثر، لكونه العملة التي تعتمد عليها السلطات النقدية والبنوك المركزية والشركات، مضيفا "أنه إذا تراجعت هيمنة الدولار، فسيكون السبب على الأرجح التناقضات وعدم وضوح السياسة الاقتصادية الأمريكية". وقال "نرى بعض التناقض بين موقف إدارة ترمب من التداعيات المحلية لدور الدولار وتداعياته الدولية"، في إشارة إلى رغبة واشنطن بإعادة التصنيع إلى أراضيها مع الحفاظ على قوة الدولار، واختتم "هذا التناقض لم يحل، وقد لا يُحل لأن هذه التناقضات تتسع... لذا أعتقد أن خسارة هيمنة الدولار ستكون من صنيع أمريكا نفسها". ورغم التساؤلات حول مستقبل مكانة الدولار، اتفق المشاركون على ضرورة بقاء نظام ربط الدولار في هونج كونج على حال، وقالت تشويليفا "ليس من مصلحة بكين ولا هونج كونج إنهاء ربط الدولار، لأن الصين تدرك الآن أنها بحاجة إلى استخدام هونج كونج ونظامها المالي للمساعدة في تدويل اليوان".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store