
تراجع الإسترليني بشكل طفيف أمام الدولار
أخبارنا :
سجل الجنيه الإسترليني، اليوم الجمعة، تراجعاً طفيفاً، أمام الدولار الأميركي، لكنه بقي فوق حاجز 37ر1 دولار.
ووفقاً للتقارير من مراكز المال البريطانية، انخفض الإسترليني بنسبة 06ر0 بالمئة أمام الدولار ليصل عند 3735ر1 دولار، فيما ارتفع بنسبة 04ر0 بالمئة، مقابل اليورو مسجلاً 1732ر1 يورو.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

السوسنة
منذ 3 ساعات
- السوسنة
ميتا تقترب من الاستحواذ على شركة ذكاء صوتي
السوسنة - تخوض شركة "ميتا" مفاوضات متقدمة للاستحواذ على شركة "بلاي إيه آي" (PlayAI)، الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي الصوتي، ضمن جهودها لتعزيز تنافسيتها في سباق تقنيات الذكاء الاصطناعي، بحسب ما أفاد تقرير لوكالة "بلومبرغ" نقلًا عن مصادر مطلعة.وتعمل "بلاي إيه آي"، ومقرها في بالو ألتو بولاية كاليفورنيا، على تطوير تقنيات لمحاكاة الأصوات باستخدام الذكاء الاصطناعي، ومن المرجح أن تشمل الصفقة استحواذ "ميتا" على التقنية وبعض موظفي الشركة، في حين لم تُكشف بعد التفاصيل المالية للصفقة، التي لا تزال قيد التفاوض.وتأتي هذه الخطوة في إطار استراتيجية الرئيس التنفيذي مارك زوكربيرغ، الذي وضع الذكاء الاصطناعي على رأس أولويات "ميتا" لهذا العام، لمنافسة شركات كبرى مثل "OpenAI" و"غوغل". وكانت "ميتا" قد استثمرت مؤخرًا نحو 14.3 مليار دولار في شركة "Scale AI" لتصنيف البيانات، كما استقطبت مجموعة من الباحثين والخبراء من شركات منافسة لتشكيل فريق الذكاء الفائق الجديد التابع لها.ويُتوقع أن تساهم صفقة "بلاي إيه آي" في تطوير ميزات صوتية أكثر تطورًا لمساعد "ميتا AI" الذكي، خاصة في الأجهزة القابلة للارتداء مثل النظارات الذكية، وهو مجال يحظى باهتمام متزايد من الشركة. اقرأ أيضاً:

الدستور
منذ 5 ساعات
- الدستور
نجاح ثالث.. و«مؤشرات أقوى من التوقعات»
رغم كل التحديات، ورغم كل التوقعات، ورغم كل الظروف الجيوسياسية المحيطة والضغوط الخارجية، وحتى رغم الحروب المتتالية في الإقليم.. وغير ذلك، ينجح الاقتصاد الأردني باجتياز «المراجعة الثالثة» لصندوق النقد الدولي في إطار «تسهيل الصندوق الممدد»، إلى درجة صدور شهادة واضحة وصريحة وإعلان من صندوق النقد الدولي بأنّ الاقتصاد الأردني «يواصل تسجيل مؤشرات إيجابية أقوى من التوقعات».. فما هو السرّ في ذلك؟ وما أهمية هذه الشهادة من صندوق النقد الدولي الذي لا يُجامل في مثل هذه المراجعات والتقارير؟ الإجابة على هذه الأسئلة موجودة في ما أشار إليه صندوق النقد الدولي في إعلانه المنشور، وتتلخص الإجابات بالنقاط التالية: 1 - أولى مؤشرات النجاح تتمثل في أن الأردن سجّل نموًا أقوى في عام 2024 وحتى الآن في عام 2025 مقارنة بالتوقعات السابقة، مما يعكس استمرارية المنعة الاقتصادية.. (بلغ النمو الحقيقي للناتج المحلي الإجمالي في الأردن 2.9 % في عام 2023، وانخفض قليلاً إلى 2.5 % في عام 2024، ويُتوقع أن يعود للارتفاع إلى 2.7 % عام 2025 و2.9 % في عام 2026). 2 - صمود الاقتصاد الأردني في بيئة خارجية صعبة، تتسم باستمرار النزاعات الإقليمية وارتفاع حالة عدم اليقين، يُعد - بحسب الصندوق - دليلاً على عزيمة الحكومة في اتباع سياسات اقتصادية كليّة رصينة. 3 - الحكومة الأردنية تواصل تحقيق تقدم ملموس في الترشيد المالي التدريجي؛ بهدف خفض الدَّين العام، وذلك من خلال إصلاحات مالية حسّنت من كفاءة إدارة الإيرادات والإنفاق. 4 - رغم آثار النزاعات الإقليمية على المالية العامة، بيّن الصندوق أن الحكومة الأردنية تعمل على خلق حيّز مالي يسمح بتوسيع الحماية الاجتماعية وتنفيذ الاستثمارات العامة ذات الأولوية. 5 - من النجاحات الملحوظة، والتي أشار إليها إعلان «الصندوق»، أن معدل التضخم في الأردن لا يزال منخفضًا ومستقرًا، وذلك بفضل التزام البنك المركزي الأردني بالاستقرار النقدي، وسعر الصرف الثابت. 6 - الاحتياطي النقدي الأجنبي للبنك المركزي تجاوز 20 مليار دولار بنهاية 2024 (يُغطّي احتياجات المملكة لأكثر من 8 أشهر)، مع كفاية احتياطيات تفوق 100 % من معيار ARA المعتمد لدى صندوق النقد. 7 - تقرير «الصندوق» أكّد أن القطاع المالي الأردني لا يزال سليمًا، ويُظهر مؤشرات متينة من حيث الاستقرار. 8 - تركيز واضح - في إعلان الصندوق - على أن الإصلاحات الهيكلية التي تنفذها الحكومة الأردنية تهدف إلى تحفيز نمو اقتصادي بقيادة القطاع الخاص، عبر تحسين بيئة الأعمال، وسياسات سوق العمل، خاصة بما يعزز مشاركة الشباب والنساء في سوق العمل، ويواكب مستهدفات «رؤية التحديث الاقتصادي». ما سبق ذكره يأتي في إطار تفاصيل شهادات «صندوق النقد الدولي» لنجاحات حققها الاقتصاد الأردني بسياستيه المالية والنقدية، لكنّه في المقابل دعا إلى ضرورة اتخاذ إجراءات مهمة للاستمرار بتحقيق تلك النجاحات من خلال تسريع وتيرة الإصلاحات من أجل: أ) تعزيز المنافسة. ب) جذب الاستثمارات الخاصة. ج) تحقيق نمو شامل. د) .. وخلق فرص عمل. وكل ذلك من أجل أن ينعكس على استدامة الاقتصاد الأردني، وقدرته على مواجهة التحديات المستقبلية. * باختصار: تجربة الأردن مع صندوق «النقد الدولي» باتت أنموذجًا يُحتذى لبرامج الإصلاح الناجحة التي تقوم على أسس: (الالتزام ببرامج الإصلاح رغم كل الظروف المحيطة، وتنفيذ سياستين مالية ونقدية حصيفتين، وتحقيق مؤشرات اقتصادية أقوى من التوقعات في مقدمتها معدلات نمو «معقولة» قابلة للتحسن من أجل جذب استثمارات قادرة على خلق فرص عمل.. وكل تلك الإصلاحات ما هي إلا ثمرة نجاح الحكومة بتنفيذ رؤى جلالة الملك الإصلاحية، وخصوصًا «رؤية التحديث الاقتصادي 2033»).


ملاعب
منذ 6 ساعات
- ملاعب
مزايا غير مسبوقة بـ"ملايين اليوروهات".. هل أصبح رونالدو شريكا في نادي النصر؟!
اضافة اعلان كشفت تقارير إعلامية، أبرزها صحيفة "ذا صن" البريطانية، عن تفاصيل مذهلة تتعلق بعقد كريستيانو رونالدو الجديد مع نادي النصر السعودي، والذي يتضمن مزايا مالية واستثمارية غير مسبوقة.وأعلن النصر السعودي رسميا أمس الخميس، تجديد عقد نجمه البرتغالي، لمدة موسمين إضافيين ليبقى مع الفريق حتى عام 2027، مؤكدا استمراره في الملاعب رغم بلوغه سن الـ40.وبحسب الصحيفة، فإن "صاروخ ماديرا" سيحصل على راتب سنوي يبلغ 200 مليون يورو، إلى جانب 28 مليون يورو كمكافأة توقيع بعد تجديد عقده مع "العالمي".ومن أبرز المفاجآت التي حملها العقد، منح رونالدو 15% من أسهم نادي النصر، في خطوة تاريخية لم يسبق لأي لاعب عالمي أن حصل على مثلها في المنطقة.كما ينص العقد على حصوله على:90 ألف يورو عن كل هدف يسجله مع الفريق.45 ألف يورو عن كل تمريرة حاسمة.10 ملايين يورو في حال تتويج النصر بلقب الدوري السعودي.5 ملايين يورو في حال حصوله على جائزة هداف الدوري.وشملت المزايا كذلك توفير 16 موظفا لخدمته على مدار الساعة، بالإضافة إلى 4 ملايين يورو لتغطية مصاريف طائرته الخاصة.وتأتي هذه الامتيازات في إطار حرص إدارة النصر على الإبقاء على النجم البرتغالي صاحب الـ40 عاما، الذي لا يزال يحافظ على مستواه التنافسي في الملاعب العالمية.ومنذ انضمامه إلى النصر في عام 2022، خاض رونالدو 105 مباريات بجميع البطولات، سجل خلالها 93 هدفا وقدم 19 تمريرة حاسمة.وتوج "الدون" بلقب هداف الدوري السعودي في آخر موسمين.ولعب كريستيانو رونالدو 1281 مباراة في مسيرته مع أندية سبورتينغ لشبونة ومانشستر يونايتد وريال مدريد ويوفنتوس والنصر ومنتخب البرتغال، وسجل فيهم حتى الآن 938 هدفا، ليتصدر ترتيب هدافي كرة القدم عبر التاريخ بحسب الاتحاد الدولي للتاريخ والإحصاء.