logo
ميتا تقترب من الاستحواذ على شركة ذكاء صوتي

ميتا تقترب من الاستحواذ على شركة ذكاء صوتي

السوسنةمنذ 8 ساعات

السوسنة - تخوض شركة "ميتا" مفاوضات متقدمة للاستحواذ على شركة "بلاي إيه آي" (PlayAI)، الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي الصوتي، ضمن جهودها لتعزيز تنافسيتها في سباق تقنيات الذكاء الاصطناعي، بحسب ما أفاد تقرير لوكالة "بلومبرغ" نقلًا عن مصادر مطلعة.وتعمل "بلاي إيه آي"، ومقرها في بالو ألتو بولاية كاليفورنيا، على تطوير تقنيات لمحاكاة الأصوات باستخدام الذكاء الاصطناعي، ومن المرجح أن تشمل الصفقة استحواذ "ميتا" على التقنية وبعض موظفي الشركة، في حين لم تُكشف بعد التفاصيل المالية للصفقة، التي لا تزال قيد التفاوض.وتأتي هذه الخطوة في إطار استراتيجية الرئيس التنفيذي مارك زوكربيرغ، الذي وضع الذكاء الاصطناعي على رأس أولويات "ميتا" لهذا العام، لمنافسة شركات كبرى مثل "OpenAI" و"غوغل". وكانت "ميتا" قد استثمرت مؤخرًا نحو 14.3 مليار دولار في شركة "Scale AI" لتصنيف البيانات، كما استقطبت مجموعة من الباحثين والخبراء من شركات منافسة لتشكيل فريق الذكاء الفائق الجديد التابع لها.ويُتوقع أن تساهم صفقة "بلاي إيه آي" في تطوير ميزات صوتية أكثر تطورًا لمساعد "ميتا AI" الذكي، خاصة في الأجهزة القابلة للارتداء مثل النظارات الذكية، وهو مجال يحظى باهتمام متزايد من الشركة.
اقرأ أيضاً:

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أسعار النفط ما بعد التصعيد بين إيران والاحتلال ومفاجآت الأسواق: مكاسب مؤقتة وانخفاضات حادة
أسعار النفط ما بعد التصعيد بين إيران والاحتلال ومفاجآت الأسواق: مكاسب مؤقتة وانخفاضات حادة

رؤيا

timeمنذ 30 دقائق

  • رؤيا

أسعار النفط ما بعد التصعيد بين إيران والاحتلال ومفاجآت الأسواق: مكاسب مؤقتة وانخفاضات حادة

أكبر تراجع: -7.2% خلال ساعات بعد قصف قاعدة العديد خلال الأسبوعين الماضيين، ومع تصاعد المواجهة العسكرية بين إيران والاحتلال الإسرائيلي، توجهت الأنظار إلى أسواق النفط العالمية، في ظل مخاوف من أن تؤدي الحرب إلى تعطيل إمدادات الطاقة في المنطقة، وخاصة في ظل التهديدات المحتملة بإغلاق مضيق هرمز، الذي يمر عبره نحو خُمس استهلاك العالم من النفط. في بداية الحرب، يوم الجمعة 13 يونيو، قفزت أسعار النفط بنحو 5 دولارات للبرميل، لتتجاوز عقود خام برنت حاجز 70 دولارًا، وسط حالة من الذعر والترقب في الأسواق. ومع استمرار العمليات العسكرية، بدا أن التصعيد لن يتخطى "قواعد اللعبة" الجيوسياسية التقليدية، مما خفف من وتيرة القفزات السعرية. وقال رون بوسو، كاتب شؤون الطاقة في رويترز، إن رد فعل السوق كان "ذو مغزى لكنه متواضع نسبياً"، بالنظر إلى حجم المخاطر التي حملها الصراع بين قوتين كبيرتين في الشرق الأوسط. التحذيرات لم تتحقق توقعت مؤسسات مالية عالمية ارتفاعات كبيرة في أسعار النفط في حال تطور الصراع، حيث قدّر بنك باركليز سعر خام برنت عند 85 دولارًا إذا انخفضت صادرات إيران النفطية إلى النصف، وأكثر من 100 دولار في حال توسع الحرب. كما حذر غولدمان ساكس من وصول الأسعار إلى 110 دولارات إذا تأثرت إمدادات مضيق هرمز بشكل حاد. ورغم ذلك، لم تلجأ إيران إلى خيار إغلاق المضيق إلا في الأيام الأخيرة من الحرب، ولم تُفعّل التهديد فعليًا، ما خفف الضغوط على الأسعار. ذروة المفاجأة الحدث المفصلي كان يوم الاثنين 24 يونيو، عندما استهدفت إيران قاعدة "العديد" الأمريكية في قطر بصواريخ، في اليوم الـ12 من الحرب. وبرغم التصعيد، سجلت الأسواق رد فعل معاكسًا تمامًا للتوقعات: خلال 7 دقائق من إطلاق الصواريخ، بدأ سعر خام برنت في الهبوط. خلال 20 دقيقة، تسارعت الخسائر إلى 3%. وبعد ساعتين، فقد الخام 7.2% من قيمته ليهبط إلى 71.48 دولار، وهو أكبر انخفاض يومي منذ ما يقارب ثلاث سنوات. كما هبط الخام الأميركي إلى 68.51 دولار بخسارة بلغت 7.22%. وقال محللون إن التجار اعتمدوا بشكل كبير على معلومات استخباراتية مفتوحة المصدر وصور أقمار صناعية ومنشورات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، والتي أكدت أن القاعدة كانت مفرغة من الطائرات مسبقًا، وأن الهجوم الإيراني كان رمزيًا وغير تصعيدي. وصرّح محلل النفط في مجموعة Onyx Capital، خورخي مونتيبيك، قائلاً: "كان الأمر كله مدبرًا... القاعدة كانت فارغة مسبقًا، وقد رأينا هذا السيناريو من قبل". وقف إطلاق النار بعد يوم من هذا الهجوم، تم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين إيران والاحتلال الإسرائيلي برعاية أمريكية. وقال الرئيس ترمب بعد إعلان الهدنة: "حان وقت السلام"، وهو ما ساعد على تهدئة السوق بشكل أكبر. في تعاملات الثلاثاء، انخفضت أسعار النفط بنحو 6% إضافية، لتعود إلى مستويات ما قبل اندلاع الحرب، في تراجع كبير لم تشهده السوق منذ سنوات. مع نهاية الأسبوع، سجل الخامان القياسيان خسائر أسبوعية بنسبة تقارب 12%، لتغلق عقود برنت عند 67.77 دولار، والخام الأميركي عند 65.52 دولار، مع تحول تركيز المستثمرين من الحرب إلى أساسيات السوق، خاصة بعد بيانات أظهرت انخفاضًا في مخزونات النفط والوقود الأمريكية. ما وراء السلوك المفاجئ للسوق؟ قالت مؤسسة Energy Aspects، إن التجار أصبحوا أكثر حذرًا بشأن مبالغات تأثير الأحداث الجيوسياسية. وأضافت: "كانت التوقعات تشير إلى استهداف المضيق، ولكن ما إن تأكد العكس، تراجعت علاوة المخاطر سريعًا". كما أشار محللون إلى أن تصريحات ترمب، التي كتب فيها على منصته "تروث سوشال": "ابقوا جميعًا أسعار النفط منخفضة. لا تخدموا مصالح العدو. لا تفعلوا ذلك!"، ربما لعبت دورًا في تقليص الرهانات على ارتفاع الأسعار. أوضح رون بوسو في تحليله لـ"رويترز" أن ردة فعل سوق النفط للاضطرابات الكبرى في الشرق الأوسط أصبحت أقل حدة من السابق، مقارنًا ما حدث مؤخرًا بحرب أكتوبر 1973، أو غزو العراق للكويت في 1990، حين كانت الأسعار تقفز بوتيرة

تراجع أسعار الذهب عالميا مع تسجيل ثاني خسارة أسبوعية
تراجع أسعار الذهب عالميا مع تسجيل ثاني خسارة أسبوعية

رؤيا

timeمنذ 30 دقائق

  • رؤيا

تراجع أسعار الذهب عالميا مع تسجيل ثاني خسارة أسبوعية

الذهب يتراجع 2% ويسجل ثاني خسارة أسبوعية مع تهدئة التوترات الجيوسياسية اتفاق تجاري بين أمريكا والصين يعزز شهية المخاطرة ويهبط بأسعار الذهب الفضة والبلاتين يهويان... والبلاديوم يبلغ أعلى مستوياته منذ أكتوبر انخفضت أسعار الذهب بنحو 2%، لتسجل بذلك ثاني خسارة أسبوعية متتالية، وتهبط إلى أدنى مستوياتها في نحو شهر، متأثرة بتراجع الإقبال على المعدن النفيس كملاذ آمن مع زيادة شهية المخاطرة عقب اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والصين. وتراجع سعر الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 2% ليصل إلى 3261.28 دولار للأونصة، وهو أدنى مستوى منذ 29 أيار/ مايو، فيما انخفض المعدن الأصفر للأسبوع الثاني على التوالي مسجلاً هبوطاً قدره 3.2%. كما هبطت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 2.2% لتسجل 3272.9 دولار للأونصة. وجاء هذا التراجع في ظل صعود طفيف للدولار الأمريكي الذي ارتفع مؤشره 0.2% أمام سلة من العملات الرئيسية، مما جعل الذهب المقوّم بالدولار أقل جاذبية لحائزي العملات الأخرى. كذلك ساهم وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران في تهدئة التوترات الجيوسياسية، ما زاد من الضغوط على أسعار المعدن الثمين. وأوضح برايان لان، المدير الإداري في «غولد سيلفر سنترال» بسنغافورة، أن تراجع الذهب يعود في معظمه إلى الاتفاق الأخير لوقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، مشيراً إلى أن الأسعار أظهرت ميلاً طفيفاً للهبوط وقد تستقر عند مستوياتها الحالية في الأمد القريب. يذكر أن اتفاق وقف إطلاق النار دخل حيّز التنفيذ يوم الثلاثاء بعد 12 يوماً من تصعيد هو الأعنف بين طهران وتل أبيب، ما أتاح للأسواق فرصة لإعادة التركيز على العوامل الاقتصادية. من جانبه، قال دانيال بافيلونيس، كبير استراتيجيي السوق لدى «آر.جيه.أو فيوتشرز»، إن انحسار المخاطر الجيوسياسية دفع المستثمرين إلى جني الأرباح، رغم استمرار توقعاتهم بحدوث صدامات محتملة سواء مع الصين مستقبلاً أو بفعل تطورات الشرق الأوسط. على صعيد آخر، رحبت الأسواق بالاتفاق التجاري الذي أبرمته أمريكا والصين مؤخراً لتسريع توريد شحنات المعادن الأرضية النادرة إلى الولايات المتحدة، معتبرةً إياه إشارة إيجابية، وهو ما دعم ارتفاع الأسواق العالمية. وفي الولايات المتحدة، أظهرت البيانات الاقتصادية تراجع إنفاق المستهلكين بشكل غير متوقع خلال أيار/ مايو، بالتزامن مع تلاشي أثر الشراء المسبق لبعض السلع مثل السيارات قبيل فرض الرسوم الجمركية، فيما استمر التضخم في تسجيل ارتفاع شهري معتدل. وأدت هذه البيانات إلى زيادة توقعات المستثمرين بأن مجلس الاحتياطي الفيدرالي قد يتجه إلى خفض أسعار الفائدة بواقع 75 نقطة أساس خلال العام المقبل، بدءاً من أيلول/ سبتمبر. إلا أن بافيلونيس أكد أن هذه البيانات لم تغيّر الصورة في سوق الذهب الذي يشهد مبيعات كثيفة بفعل التطورات الجيوسياسية. يُشار إلى أن استقرار الأوضاع السياسية والاقتصادية عادةً ما يقلص من جاذبية الذهب كملاذ آمن، في حين تؤدي أسعار الفائدة المرتفعة إلى الحد من الإقبال عليه نظراً لكونه أصلاً لا يدر عوائد. أما المعادن النفيسة الأخرى، فقد هبطت الفضة 2% لتسجل 35.88 دولار للأونصة، وتراجع البلاتين 6.5% إلى 1325.48 دولار. في المقابل، ارتفع البلاديوم 1.4% ليسجل 1147.78 دولار، وهو أعلى مستوى له منذ تشرين الأول/ أكتوبر 2024.

تراجع أسعار النفط رغم تصاعد التوترات الإقليمية الأخيرة
تراجع أسعار النفط رغم تصاعد التوترات الإقليمية الأخيرة

السوسنة

timeمنذ ساعة واحدة

  • السوسنة

تراجع أسعار النفط رغم تصاعد التوترات الإقليمية الأخيرة

وكالات - السوسنة خلال الأسبوعين الماضيين، مع تصاعد المواجهة العسكرية بين إيران وإسرائيل، ارتفعت المخاوف في أسواق النفط العالمية من احتمال تعطيل إمدادات الطاقة في المنطقة، خصوصًا في ظل التهديدات المحتملة بإغلاق مضيق هرمز، الذي يمر عبره نحو خُمس استهلاك العالم من النفط.في بداية التصعيد، يوم الجمعة 13 يونيو، قفزت أسعار النفط بنحو 5 دولارات للبرميل، متجاوزة سعر خام برنت حاجز 70 دولارًا وسط حالة من القلق والترقب في الأسواق. لكن مع استمرار العمليات العسكرية، بدا أن التصعيد لن يتجاوز "قواعد اللعبة" الجيوسياسية المعهودة، ما خفّف من وتيرة ارتفاع الأسعار.رون بوسو، كاتب شؤون الطاقة في رويترز، وصف رد فعل السوق بأنه "ذو مغزى لكنه متواضع نسبيًا" بالنظر إلى حجم المخاطر التي حملها الصراع بين قوتين إقليميتين كبيرتين.التحذيرات التي أطلقتها مؤسسات مالية دولية مثل بنك باركليز وغولدمان ساكس، والتي توقعت ارتفاع أسعار النفط إلى 85 دولارًا وربما أكثر من 100 دولار أو 110 دولارات في حال تأثرت صادرات إيران أو مضيق هرمز، لم تتحقق. إذ لم تلجأ إيران إلى إغلاق مضيق هرمز سوى في الأيام الأخيرة من النزاع ولم تُفعّل التهديد بشكل فعلي، مما خفّف الضغوط على السوق.أبرز نقطة مفصلية كانت في 24 يونيو، حين استهدفت إيران قاعدة "العديد" الأمريكية في قطر بصواريخ، في تصعيد غير مسبوق. وعلى غير المتوقع، بدأت أسعار النفط بالانخفاض خلال دقائق من الهجوم، وسرعان ما فقد خام برنت أكثر من 7% من قيمته خلال ساعات، وهو أكبر هبوط يومي منذ نحو ثلاث سنوات. وهبط الخام الأمريكي بنفس النسبة تقريبًا.وأرجع محللون هذا الهبوط إلى اعتماد التجار على معلومات استخباراتية مفتوحة وصور أقمار صناعية وأدلة عبر وسائل التواصل، أظهرت أن القاعدة كانت خالية من الطائرات، وأن الهجوم كان رمزيًا وغير تصعيدي.بعد يوم من الهجوم، تم التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق نار برعاية أمريكية بين إيران وإسرائيل، وأعلن الرئيس ترامب عن "حان وقت السلام"، ما ساعد في تهدئة الأسواق بشكل إضافي.في تعاملات الثلاثاء التالي، تراجعت أسعار النفط بنحو 6% إضافية، لتعود إلى مستويات ما قبل اندلاع النزاع، وهو تراجع حاد لم تشهده السوق منذ سنوات. وختم الأسبوع بخسائر أسبوعية بنحو 12%، حيث أغلق خام برنت عند 67.77 دولارًا، والخام الأمريكي عند 65.52 دولارًا، مع تحول اهتمام المستثمرين إلى أساسيات السوق وبيانات المخزونات الأمريكية التي أظهرت انخفاضًا.تحليلًا للسلوك المفاجئ للسوق، قالت مؤسسة Energy Aspects إن التجار أصبحوا أكثر حذرًا من المبالغة في تقييم تأثير الأحداث الجيوسياسية. وأشارت إلى أن التوقعات السابقة التي كانت تشير إلى استهداف مضيق هرمز تراجعت بسرعة مع تأكد العكس، ما أدى إلى انخفاض كبير في علاوة المخاطر.كما لعبت تصريحات الرئيس ترامب، التي دعا فيها عبر منصته "تروث سوشال" إلى إبقاء أسعار النفط منخفضة وعدم الإضرار بالمصالح الأمريكية، دورًا في تقليص الرهانات على ارتفاع الأسعار.وأوضح رون بوسو أن ردود فعل سوق النفط تجاه الاضطرابات الكبرى في الشرق الأوسط أصبحت أقل حدة مقارنة بأزمات سابقة مثل حرب أكتوبر 1973 وغزو العراق للكويت عام 1990، حيث كانت الأسعار ترتفع بوتيرة أسرع وأقوى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store