logo
توتنهام يسقط آرسنال ودياً

توتنهام يسقط آرسنال ودياً

الشرق الأوسطمنذ 2 أيام
سجّل السنغالي باب ماتار سار هدفاً من منتصف الملعب، منح توتنهام الفوز على جاره اللندني آرسنال 1-0، الخميس، في مباراة ودية بكرة القدم في هونغ كونغ.
وهذا أول ديربي لشمال لندن يُقام خارج بريطانيا، وانتهى بعد خطأ من حارس آرسنال الإسباني دافيد رايا المتقدم عن مرماه.
قدّم رايا أداءً هزيلاً، وترك ركلتين ركنيتين تتنزهان أمام مرماه، ثم كشف شباكه في الدقيقة 45، ما دفع بلاعب الوسط الشاب سار إلى إطلاق تسديدة ناجحة بعيدة المدى من 50 متراً، بعد انتزاع الكرة من مايلز لويس-سكيلي.
ورغم ودية المباراة، كانت المنافسة شرسة على الكرة بين الجارين اللدودين في ملعب «كاي تاك» المبرّد في هونغ كونغ.
وبدأ آرسنال المباراة طامحاً للتسجيل، لكن توتنهام أصاب القائم 3 مرات، وكان يستحق التقدم في الشوط الأول.
حاصر آرسنال منطقة توتنهام في مطلع الشوط الثاني، لكن دفاع مدربه الجديد الدنماركي توماس فرانك صعّب المهمة على رجال الإسباني ميكيل أرتيتا.
وجد البرازيلي الدولي غابريال مارتينيلي ثغرة في الدقيقة 58، لكنه سدد فوق العارضة على بُعد 15 متراً.
دفع أرتيتا بالبلجيكي لياندرو تروسار والإسباني الجديد مارتن سوبيمندي الذي كاد يسجل من لمسته الأولى، لكن كرته علت العارضة.
وحفّزت الجماهير الكوري الجنوبي سون هيونغ-مين بعد دخوله في الدقيقة 76، ثم علت الهتافات بعد المشاركة الأولى للمهاجم السويدي فيكتور جيوكيريس مع آرسنال قبل 13 دقيقة من النهاية.
وتعاقد آرسنال مع جيوكيريس الذي ارتدى القميص رقم 14، مقابل 67 مليون دولار قبل 6 أيام.
حاول آرسنال إدراك التعادل، لكن توتنهام حسم الفوز قبل رحلته إلى كوريا الجنوبية لملاقاة مواطنه الآخر نيوكاسل يونايتد الأحد، فيما يعود آرسنال إلى دياره بعد 3 مباريات في سنغافورة وهونغ كونغ.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

روبوت T1 يسقط أثناء تدريباته قبل انطلاق بطولة ألعاب الروبوتات الدولية
روبوت T1 يسقط أثناء تدريباته قبل انطلاق بطولة ألعاب الروبوتات الدولية

الرجل

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرجل

روبوت T1 يسقط أثناء تدريباته قبل انطلاق بطولة ألعاب الروبوتات الدولية

في مشهد لافت داخل الملعب الرياضي المغلق في بكين، سقط الروبوت البشري T1 أثناء ممارسته تدريبات كرة القدم، وذلك ضمن استعداداته لخوض منافسات النسخة الافتتاحية من ألعاب الروبوتات العالمية المقررة في 15 أغسطس الجاري. ويُعد روبوت T1 من تطوير شركة Booster Robotics الصينية، وقد نال شهرة سريعة بعد فوزه بميدالية ذهبية في بطولة RoboCup العالمية، ضمن فئة "الروبوتات البشرية بالحجم الكامل"، والتي أُقيمت بالبرازيل الشهر الماضي بمشاركة فريق "هيفايستوس" التابع لجامعة تسينغهوا. ماذا حدث لربوت T1؟ على الرغم من أن سقوط روبوت T1 قد يبدو محرجًا، إلا أنه يشكّل جزءًا من برنامج تدريبي مكثّف يعكس توجهًا تقوده الصين لتطوير الروبوتات البشرية القادرة على أداء مهام عملية مستقبلية. وتُعد رياضة كرة القدم نموذجًا حيًا لاختبار تقنيات الإدراك واتخاذ القرار والتحكم الحركي التي يمكن توظيفها لاحقًا في المصانع أو في المنازل. ويشارك في هذه الألعاب أكثر من 20 دولة تتنافس في رياضات مثل الجري والرقص والفنون القتالية، إضافة إلى مهام وظيفية مثل المناولة الصناعية والخدمات الطبية. وقال تشاو مينغقوه، كبير العلماء في Booster Robotics: "الحكومة الصينية تعمل بجد لتطوير مجال الروبوتات البشرية، وتنظيم مثل هذه البطولات هو جزء من استراتيجية وطنية لتسريع التقدّم في هذا القطاع." ورغم أن الفريق الصيني لا يُعد منافسًا حقيقيًا للبشر في كرة القدم بعد، إلا أن المشاركة في هذا الحدث تعكس طموحات الصين بأن تصبح قوة رائدة في مجال الذكاء الصناعي والروبوتات المتقدمة. ومع اقتراب موعد انطلاق هذه البطولة الفريدة من نوعها، يترقّب المتابعون كيف ستوظف الصين رياضة الروبوتات كمسرح لإبراز قدراتها التكنولوجية في سباق عالمي محموم نحو المستقبل.

جواو فيليكس... بدايات شاقة ورحلة مكوكية انتهت إلى جانب رونالدو
جواو فيليكس... بدايات شاقة ورحلة مكوكية انتهت إلى جانب رونالدو

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

جواو فيليكس... بدايات شاقة ورحلة مكوكية انتهت إلى جانب رونالدو

على مدار 6 أعوام، كان البرتغالي جواو فيليكس يعيش رحلة شاقة من فيسيو إلى بورتو بواقع خمسة أيام في الأسبوع، منذ أن كان طفلاً في السابعة من عمره حتى بلغ الثالثة عشرة، لكنه لم يدرك أن هذه الرحلة ستقود إلى نجومية لا تضاهى أصبحت مؤخراً مثار الكثير من التساؤلات. ورحل جواو من صفوف بنفيكا في 2019 إلى أتلتيكو مدريد، ثم تشيلسي وبعدها برشلونة، ثم عاد إلى تشيلسي مرة أخرى ومن ثم رحل نحو ميلان قبل انتقاله إلى النصر. ما جعله يُصنف كرابع أغلى صفقة انتقال في العالم نظير ذلك. رحلة فيليكس في السنوات الست الماضية تشبه حقبة البدايات حينما كان يرافق والديه في رحلة يومية من مدينة فيسيو حيث تعيش الأسرة إلى مدينة بورتو، ويقطعان يومياً قرابة 241 كيلومتراً لمطاردة حلم ابنهما ليصبح لاعب كرة قدم محترفاً. جواو يأمل استعادة بريقه إلى جانب قدوته رونالدو (نادي النصر) يقول فيليكس: «بعد ست سنوات من هذه الرحلة، كنت قد حفظت كل منعطف وحفرة وإشارة مرور في الطريق، وفي الثالثة عشرة من عمري قمنا بتلك الرحلة لكن دون عودة؛ إذ أستعد للانتقال للعيش في بورتو والانضمام للنادي بشكل كامل، لكن ليلة تحقيق الحلم كانت بمثابة خوف للطفل البرتغالي الصغير الذي أمسك يد والده وقال سأعود معك للمنزل ولن أنام هُنا، لكن والده ربّت على كتفه بعدما أخذ نفساً عميقاً ونظر في عيني طفله، وقال ابقَ الليلة هنا وإذا استمر شعورك فسأعود في الغد لأخذك للمنزل لكنني لن أعيدك إلى هنا مرة أخرى، سيكون هذا القرار قرارك النهائي». بكى فيليكس بكاءً شديداً بعد رحيل والديه، وجلس في الغرفة رفقة زملائه الصغار الآخرين، ليعود شريط ذكرياته، حيث لعب الكرة مع شقيقه في مطبخ المنزل في غرفة المعيشة، يقول فيليكس: «كنا نمتلك قرابة 15 كرة في أرجاء المنزل، إنها كنز، الهدية الثمينة بالنسبة لنا». انتقال فيليكس للميلان لم يضف شيئا إلى مسيرته الشخصية (الشرق الأوسط) رحلة فيليكس انطلقت من بنفيكا مع أقرانه اللاعبين الشبان، لكن الأمر لم يكن مثالياً للغاية، يتحدث جواو عن مرحلة عشقه لكرة القدم ولعبها في المنزل وعن ممارستها في النادي: «كان والداي يرددان دائماً مقولة حين كان جواو رضيعاً كان يراوغ الكرة قبل أن يمشي، هي بالطبع ليست صحيحة لكنها ستكون صحيحة إن فهمت ما أعنيه»، يضيف: «كنت ألعب الكرة دائماً وإذا اضطررت لتمريرها لك، كان عليّ أن أثق بك، أعني هذه كرتي ولا أعلم ما الذي ستفعله بها؛ قد تضيعها أو شيء من هذا القبيل». يواصل فيليكس في حديثه لموقع «ذا بلايرز تريبيون»: «أثق بأخي؛ لذا أمرر له الكرة كثيراً، ولكن مع نضوجي كلاعب وإنسان أدركت أن هذا ما أحبه؛ أن تكون الكرة بحوزتي، لكن عندما لعبت لفريق الناشئين لم يكن ذلك يحدث دائماً، لم يؤمنوا بقدر ما آمنت بنفسي، لم يثقوا بي في الملعب، كانوا ينتقدون حجمي، أخرجوني من الملعب وأخذوا الكرة مني وفقدت متعتي». تلك القناعة التي يؤمن بها فيليكس أن الكرة ملكه وجهده ولا يمنحها إلا لمن يستحقها ويعرف كيف يتعامل معها، تأخذنا إلى لقطة شهيرة في النفق المؤدي لغرف الملابس خلال مباراة لتشيلسي ضد نابولي؛ إذ سُمع ووكر يقول: «مرّر الكرة – لا أحد هنا ميسي». اللاعب البرتغالي خلال تدريباته مع النصر (نادي النصر) في وقت لاحق، أوضح المدافع الإنجليزي في بودكاست على «بي بي سي» أن الحديث كان عن تكتيكات الفريق، ولم يكن انتقاداً للبرتغالي. الحديث عن طفولة جواو فيليكس وربطها برحلته والتنقل اليومي وانعكاس ذلك على رحلته كلاعب محترف، والغوص في تفاصيل شخصيته وفهمها، قد يكون أبرز ما قد يفسر لنا لماذا يتنقل فيليكس كثيراً ولم يعكس حجم التطلعات الكبيرة التي رافقت بزوغه كلاعب نجم. تتحدث «بي بي سي» عن رحلة فيليكس المثيرة للاهتمام بالقول: «المهاجم البرتغالي لعب منذ ذلك الحين لأندية أوروبية كبرى مثل برشلونة وميلان وتشيلسي. ومع ذلك، ومنذ مغادرته موطنه، لم يسجّل أكثر من 10 أهداف في موسم واحد». الآن، وفي عمر الـ25 عاماً، يشد الرحال إلى السعودية. وكما قال الصحافي المقيم في لشبونة ماركوس ألفيش: «الإحساس السائد في الوطن هو أن فيليكس أعلن رسمياً تخلّيه عن أن يكون لاعباً دولياً من المستوى الأعلى حقاً». يقول الصحافي الإسباني غيليم بالاغي: «لا يبدو أن هناك نقطة تحوّل بالنسبة له. هذا الأمر يُجنّن المدربين؛ يرون الإمكانات لكنه لن يحققها أبداً. إنها مسألة ذهنية. ليس الأمر أنه غير مهتم – لكنه لا يصغي». تشير «بي بي سي» إلى رحلة فيليكس كلاعب مع بنفيكا وتوضح: «بعد تخرجه من أكاديمية بنفيكا، أصبح فيليكس أصغر لاعب في تاريخ الفريق الرديف لبنفيكا عندما خاض مباراته الأولى في الدرجة الثانية البرتغالية وهو في السادسة عشرة. ببساطة، كان مذهلاً، خصوصاً في النصف الثاني من الموسم». أحرز فيليكس هدفاً في ديربي لشبونة ضد سبورتنغ بعد أسبوع فقط من تقديمه، وأصبح أصغر لاعب يسجّل «هاتريك» في الدوري الأوروبي خلال مباراة ربع النهائي ضد آينتراخت فرانكفورت. وأنهى الموسم مسجّلاً 20 هدفاً في 43 مباراة بجميع المسابقات، منها 15 هدفاً في 26 مباراة دوري. وتُوّج بنفيكا باللقب، وحصل فيليكس على جائزة أفضل لاعب شاب في العام، واختير ضمن فريق الموسم في الدوري البرتغالي – ولاحقاً ذلك العام فاز بجائزة «الفتى الذهبي» لأفضل لاعب في أوروبا تحت 21 عاماً. قال الصحافي ألفيش: «تلك الأشهر الستة التي لعب فيها باستاديو دا لوز كانت الأفضل بلا منازع مما شاهدته من لاعب في البرتغال خلال ما يقرب من عقد من الزمن، كان فناً خالصاً، متعة للمشاهدة، بدا وكأنه مقدّر له القمة». وأضاف: «في منتصف 2019، عندما وصل كريستيانو رونالدو إلى معسكر البرتغال لنهائيات دوري الأمم، أتذكر رؤية عنوان على التلفاز يقول: (رونالدو ينضم إلى فيليكس)، فيليكس، وليس المنتخب، لم يكن ذلك مزحة – هكذا كان يُنظر إلى فيليكس في ذلك الوقت». جواو إبان تمثيله تشيلسي الإنجليزي (الشرق الأوسط) ثم جاء أتلتيكو مدريد ليكمل واحدة من أكبر صفقات الانتقال في التاريخ؛ إذ انتقل فيليكس للنادي الإسباني مقابل 113 مليون جنيه إسترليني، ليلعب تحت قيادة المدرب الأرجنتيني دييغو سيميوني، الشهير بجعل فرقه تعمل بجد هائل. يقول الصحافي الإسباني بالاغي: «كان يجب أن نتوقع ما سيحدث في إحدى المرات المبكرة له مع أتلتيكو، غضب سيميوني منه بشدة خلال مباراة، وطلب منه القيام بأمور معينة، لكنك كنت ترى بوضوح كيف كان جواو فيليكس يتجاهله. في النهاية، لم يقم بأي من الأمور التي طلبها سيميوني، من ذلك الحين بدأ خروجه ودخوله المستمر للتشكيلة، وبدأنا نسمع قصصاً عن قلة التزامه الدفاعي، لكنني أعتقد أن الأمر أعمق». في موسم 2021-2022 كان أسوأ للفريق لكنه أفضل له شخصياً، حيث أنهى أتلتيكو في المركز الثالث لكنه نال جائزة أفضل لاعب في الموسم بالنادي، مسجّلاً 10 أهداف في جميع المسابقات قبل إصابة أنهت موسمه في أبريل (نيسان). كتبت «بي بي سي» وقتها: «بعد عامين ونصف العام من الإخفاق، بدأ جواو فيليكس أخيراً يبدو قادراً على أن يصبح أحد أفضل اللاعبين في العالم. لكنه كان (بزوغاً زائفاً)». لم يتغير شيء لجواو في تشيلسي وبرشلونة، ثم تشيلسي، ثم ميلان... الأمر واحد، ملامح موهبة تتلاشى سريعاً ثم يغادر لوجهة أخرى. النجم البرتغالي حصل على جائزة الفتى الذهبي في 2019 (الشرق الأوسط) يدير البرتغالي خورخي مينديز أعمال اللاعب، وهو يعتبر أحد أقوى وكلاء الأعمال في العالم؛ إذ يمتلك علاقات وثيقة مع أندية من الصف الأول، ويشير الكثيرون إلى أن هذه النقطة قد تفسر بعض التساؤلات كون مينديز ينجح في إخراج وكيله عند حدوث أي مشكلة للاعب أو اختلاف في وجهات النظر كما حدث برحيله من أتلتيكو حينما واجه فلسفة الدفاع العالي من المدرب سيموني، وهو من قام بترتيب إعاراته المتتالية وتسهيل خروجه في كل مرة. اليوم يحط فيليكس رحاله مع النصر، وترافقه العديد من التساؤلات؛ هل انضم ليرافق رونالدو؟ أم ابتعد عن الأضواء والضغوطات؟ لكن الحقيقة أن فيليكس الذي كان على مقربة من العودة للبرتغال يحظى بعلاقة جيدة مع المدرب خورخي خيسوس الذي يؤمن بقدراته وكان هدف بحث عنه مرتين حينما كان مدرباً للهلال، لكن الصفقة لم تتم لأسباب مختلفة. «أخيراً سوف ألعب مع السيد خيسوس»... كانت هذه العبارة أبرز ما ذكره اللاعب حين أبرم صفقة انتقاله مع النصر؛ إذ كشف: «أعلم أنه يحبني جداً، هو دائماً يقول ذلك لي، ولبعض اللاعبين الذين زاملتهم في المنتخب»، مضيفاً: «لذا، أخيراً سوف ألعب معه، أنا متشوق للتعلم معه ومساعدته بأي طريقة أستطيع تقديمها». لا أحد يشكك في قدرات وموهبة جواو فيليكس حتماً، لكن مسيرته المثيرة للقلق تربك المشهد حيال النجم البرتغالي، فهل ينجح خيسوس في توظيف فيليكس بصورة جيدة وإخراج أفضل ما لديه وإعادته للواجهة من جديد، خصوصاً أن فيليكس يرافق القائد كريستيانو رونالدو.

اهتموا بالفئات السنية
اهتموا بالفئات السنية

الرياض

timeمنذ 4 ساعات

  • الرياض

اهتموا بالفئات السنية

إذا أردنا تقييم أي فريق من فرق العالم الرياضي سنجد لاعبيه المحترفين والذي يشار إليهم بالبنان الرياضي سنجد هؤلاء اللاعبين تدرجوا من الفئات السنية والشباب منذ الصغر بأشراف مدربين حتى وصلوا إلى الاحتراف، فانظروا إلى بعض اللاعبين المحترفين البارزين في فرق العالم الرياضي سواء من أوروبا أو أميركا الشمالية أو الجنوبية ومن آسيا وإفريقيا ....إلخ، وبعض هؤلاء اللاعبين يتسابقون عليهم بعض الأندية للتعاقد معهم للعب في أنديتهم، ولاعبونا لا ينقصهم شيء من الاحتراف الفني الرياضي في التمريرات أو التسديدات إذا تبنيناهم منذ نشأتهم رياضياً شيئاً فشيئاً ونسايرهم بحيث ندب فيهم روح النشاط والاحتراف بحيث يكونون أساس من ضمن الفريق يخوضون التدريبات ولعب المباريات مع الفريق ضد الفرق الأخرى ولنا مثال على ذلك إذا قيمنا بعض الفرق كالهلال والنصر والأهلي والاتحاد والشباب والتعاون والرائد والقادسية نجد من هذا التقييم أن بعض لاعبي هذه الفرق الذين وصلوا إلى درجة الاحتراف كانوا من الفئات السنية والشباب فيا مسؤولي هذه الأندية والأندية الأخرى من (دوري يلو) تبنوا بعض هؤلاء اللاعبين أولاً للعب مع فرقكم وتطعيم أنديتكم بهؤلاء الشباب من الفئات السنية الذين أثبتوا عطاءهم ومهنيتهم في اللعب في كرة القدم لأنهم هم مستقبل هذه الأندية في الأيام القادمة والدوريات المنتظمة وسوف يثبتون مهارتهم في اللعب ومن ثم الاحتراف لأنهم قو ة ونشاط تحتاج إلى إثارة فنية فيهم واللعب الجيد، كذلك إذا أثبتوا وجودهم في فرقهم التي سوف يلعبون فيها ووصلوا إلى الاحتراف والفنيات في العطاء في التمريرات والتسديدات عندها سوف يستعان بهم في الانضمام إلى المنتخب الأول للملكة العربية السعودية الذي نتمنى له أن يرفع رأس المملكة ويجعل علمها يرفرف فوق المحافل الدولية والذي يحمل كلمة التوحيد (لا إله إلا الله محمد رسول الله). يقال: الوعي بالعقل وليس بالعمر فالعمر مجرد عدد لأيامك أما العقل فهو حصاد فهمك. *رياضي سابق عضو هيئة الصحفيين السعوديين

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store