
إسرائيل تعلن اعتقال خلية جنوب سوريا تعمل لصالح 'فيلق القدس' (فيديو)
وذكر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، عبر منصة 'إكس'، أن العملية استندت إلى معلومات تم جمعها خلال تحقيقات أجرتها وحدة الاستخبارات 504، وأسفرت عن توقيف عدد من 'النشطاء' الذين وُصفوا بأنهم 'يشكلون تهديدًا' في المنطقة.
وأوضح أدرعي أن العملية نفذتها قوات من لواء ألكسندروني (اللواء 3)، بالتنسيق مع الفرقة 210، مشيرًا إلى أنها تأتي للمرة الثانية خلال أسبوع، ضمن جهود مستمرة 'لمنع تموضع الجهات الإرهابية في سوريا'، بحسب تعبيره.
وأضاف أن القوات الإسرائيلية تواصل انتشارها على طول الحدود السورية، في إطار 'حماية سكان دولة إسرائيل' من التهديدات الأمنية المتصاعدة في الجنوب السوري.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المركزية
منذ 34 دقائق
- المركزية
ترامب يعتبر إنهاء حرب غزة أولوية "قصوى".. وويتكوف يتوجه لقطر
قال البيت الأبيض إن "الأولوية القصوى" للرئيس الأميركي دونالد ترامب هي إنهاء الحرب في غزة وتحرير الأسرى المحتجزين لدى حركة حماس، قبل اجتماعه برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مساء الاثنين. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت للصحافيين إن المبعوث الخاص لترامب ستيف ويتكوف سيتوجه في وقت لاحق من هذا الأسبوع إلى قطر حيث تجري مباحثات غير مباشرة بين إسرائيل وحماس. وقالت ليفيت: "أستطيع القول إن المبعوث الخاص ستيفن ويتكوف سيتوجه في وقت لاحق هذا الأسبوع إلى الدوحة، حيث سيواصل المشاركة في المناقشات". وبحسب الناطقة باسم البيت الأبيض "يركز الرئيس (الأميركي دونالد ترامب) اهتمامه على الحصول من "حماس" على الموافقة على وقف إطلاق النار". من جهتها قالت مصادر فلسطينية لوكالة "رويترز" يوم الاثنين إن "رفض إسرائيل السماح بإدخال المساعدات إلى قطاع غزة بحرية وأمان يظل العقبة الرئيسية" أمام إحراز تقدم في المحادثات التي تستضيفها قطر للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في القطاع. يأتي هذا بينما دعت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين، الاثنين، نتنياهو وترامب إلى التوصل إلى صفقة "شاملة وكاملة" لإعادة جميع المحتجزين بقطاع غزة ووقف الحرب. وقالت هيئة عائلات الأسرى في بيان من واشنطن نشرته بحسابه على منصة "إكس": "حن عند مفترق طرق حاسم والطريق الوحيد لإعادة الجميع هو إنهاء القتال". وأضافت: "جئنا إلى هنا لدعم الرئيس ترامب ورئيس الوزراء نتنياهو للتوصل إلى صفقة شاملة وكاملة". وتجمع عدد من أهالي الأسرى الإسرائيليين أمام مبنى الكابيتول في واشنطن، مطالبين بوقف الحرب وإعادة الأسرى، وفق صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية.


الشرق الجزائرية
منذ 5 ساعات
- الشرق الجزائرية
بن غفير: اتفاق وقف النار 'خطير ويضر بأمن إسرائيل'
شدد زعيم حزب 'الديمقراطيين' الإسرائيلي المعارض يائير غولان، الاثنين، على أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يعرّض إسرائيل للخطر، برفضه إنهاء حرب قطاع غزة، ولن يهزم حركة حماس. تلك التصريحات أدلى بها غولان إلى نواب حزبه في مقر الكنيست (البرلمان)، ثم أعاد نشرها على حسابه بمنصة 'إكس'. وقال غولان: 'رئيس وزراء يُقرّ قانونا للتهرب (إعفاء متدينين من الخدمة العسكرية)، وقد فر ابنه إلى ميامي' بالولايات المتحدة الأميركية. وأضاف: 'يجرؤ على دفع ثمن بقائه (في السلطة) بدماء الآخرين (الجنود)، هذا الرجل يُعرّضنا جميعا للخطر، لن يهزم حماس. ويلحق الضرر الكبير بإسرائيل'. ومجددا، اعتبر وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، الاثنين، أن الاتفاق المطروح لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل أسرى 'خطير ويضرّ بأمن إسرائيل'. كلام بن غفير جاء في اجتماع لنواب حزبه 'القوة اليهودية' اليميني المتطرف في مقر الكنيست، وفق صحيفة 'يديعوت أحرونوت' العبرية. وقال بن غفير: 'الصفقة المطروحة خطيرة وتضرّ بأمن إسرائيل… تمنح حماس ما عجزت عن الحصول عليه في المعركة'. وادّعى أنها صفقة 'تفرّق بين الرهائن، وستسمح لحماس بالتنفس، وستملأ مخزوناتها من الأسلحة.. يجب ألا نمضي قدمًا في هذه الصفقة'. بن غفير الذي يعلن صراحة معارضته للاتفاق، امتنع عن مهاجمة الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي يدعمه. لكنه قال: 'لست متأكدًا من أن توجهه (الاتفاق) يتوافق تمامًا مع توقّع ترامب. لو أن رئيس الوزراء (بنيامين نتنياهو) تواصل مع ترامب وقال له: يجب ألا نسمح لحماس بالتعافي، فلا شك لدي في أن الرئيس (ترامب) كان سيستمع إليه'.


المنار
منذ 8 ساعات
- المنار
حلفاء أمريكا في لبنان يصابون بخيبة أمل بعد مواقف براك من بعبدا
أُصيب حلفاء الولايات المتحدة في لبنان بخيبة أمل كبيرة بعد سماعهم مواقف الموفد الأمريكي توماس براك من بعبدا، وهم الذين مهدوا الطريق لزيارته عبر حملة تهويل وتهديد واسعة. بدأت الحملة السياسية والإعلامية، التي سبقت زيارة براك إلى لبنان، بتحريض قوى سياسية وإعلامية، على رأسها رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع، الذي أصدر بياناً هدّد فيه اللبنانيين بمسؤوليات كبيرة في حال إضاعة هذه الفرصة، وسط ترديد واسع لعبارة 'الفرصة الأخيرة' مع تحذيرات من عواقب وخيمة في المستقبل القريب. وقبل وصول براك بلحظات، نقلت إحدى المحطات التلفزيونية عن مصادر أميركية أن الموفد سيعود إلى واشنطن لتسليم الرد خلال زيارة رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى البيت الأبيض، معربة عن خشيتها من أن يؤدي هذا الأمر إلى تصعيد خطير باتجاه بيروت. المحطة التي ربطت الاعتداءات الإسرائيلية في الجنوب برد لبنان على ورقة براك، ووقف عقارب الساعة عند زيارة هذا الموظف الأميركي، استغلت الأمر لأغراض توتيرية وتهويلية تخدم أجندات معروفة. وعندما لم تتطابق التوقعات مع الواقع، عاد جعجع مجدداً معبراً عن امتعاضه من رد الرؤساء الثلاثة على الورقة الأميركية، واصفاً إياه بأنه غير دستوري ولا قانوني ولا رسمي. واقترح عبر منصة 'إكس' دعوة مجلس الوزراء لمناقشة الورقة واتخاذ الموقف الدستوري والرسمي منها، محذراً من أن أقل خطأ من المسؤولين قد يقود البلاد إلى الهاوية، ومهدداً بشلل في المؤسسات الحكومية وعودة تدريجية إلى الوراء. وفي سياق التهديد بشل المؤسسات الدستورية، أعلن نائب رئيس حزب القوات جورج عقيص أن القوات قد تنسحب من الحكومة وتسحب الثقة عنها، مما يزيد من تعقيد المشهد السياسي في البلاد. المصدر: موقع المنار