logo
ليبيريا العضو الجديد غير الدائم في مجلس الأمن: مبادرة الحكم الذاتي الحل الوحيد لقضية الصحراء

ليبيريا العضو الجديد غير الدائم في مجلس الأمن: مبادرة الحكم الذاتي الحل الوحيد لقضية الصحراء

طنجة 7منذ 8 ساعات
جددت جمهورية ليبيريا، العضو الجديد غير الدائم في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة ابتداء من سنة 2026، اليوم الجمعة بالرباط، تأكيد دعمها للوحدة الترابية ولسيادة المغرب على كامل ترابه. يشمل ذلك منطقة الصحراء.
وجاء التعبير عن هذا الموقف على لسان وزيرة خارجية ليبيريا، سارة بيسولو نيانتي. تم ذلك خلال ندوة صحفية عقب لقائها مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة.
كما جددت السيدة نيانتي دعم بلادها التام لمخطط الحكم الذاتي، معتبرة إياه 'الحل الموثوق والجاد والواقعي الوحيد' لهذا النزاع.
وأكدت أن ليبيريا، باعتبارها عضوا جديدا غير دائم في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة ابتداء من يناير 2026، ستواصل دعم هذا الموقف.
وأضافت الوزيرة أن جمهورية ليبيريا تشيد أيضا بالتوافق الدولي المتنامي. كما تثني على الزخم الذي يقوده الملك محمد السادس دعما لمخطط الحكم الذاتي ولسيادة المغرب على صحرائه.
لمتابعة أخبار طنجة7 على منصات التواصل الاجتماعي، يمكنكم الاشتراك على صفحتنا بموقع فيسبوك. أو منصة إنستغرام إضافة لمنصة X
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإكوادور: الحكم الذاتي المغربي هو أساس الحل
الإكوادور: الحكم الذاتي المغربي هو أساس الحل

طنجة 7

timeمنذ ساعة واحدة

  • طنجة 7

الإكوادور: الحكم الذاتي المغربي هو أساس الحل

أكدت جمهورية الإكوادور، اليوم الجمعة بالرباط، أن مبادرة الحكم الذاتي تعد 'الأساس لتسوية النزاع' الإقليمي حول الصحراء المغربية . وعبرت عن هذا الموقف وزيرة العلاقات الخارجية والتنقل البشري بجمهورية الإكوادور، غابرييلا سوميرفيلد، خلال ندوة صحفية. كان ذلك عقب لقائها مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة. وفي هذا السياق، وعلى غرار غالبية الدول الأعضاء في الأمم المتحدة، أعربت جمهورية الإكوادور أيضا عن دعمها للجهود التي يبذلها المغرب. هذه الجهود تهدف للتوصل إلى حل سياسي وواقعي وبراغماتي ودائم ومقبول من لدن الأطراف لهذا النزاع الإقليمي. وذلك في إطار منظمة الأمم المتحدة. وتجدر الإشارة إلى أن جمهورية الإكوادور كانت قد سحبت، في 22 أكتوبر 2024، اعترافها ب'الجمهورية الصحراوية' المزعومة. ووضعت حدا لأي اتصال مع هذا الكيان الوهمي. لمتابعة أخبار طنجة7 على منصات التواصل الاجتماعي، يمكنكم الاشتراك على صفحتنا بموقع فيسبوك. أو منصة إنستغرام إضافة لمنصة X

بعد أضحوكة العقوبات.. الوزير الأول الجزائري يترجى رئيس وزراء إسبانيا لزيارة بلاده
بعد أضحوكة العقوبات.. الوزير الأول الجزائري يترجى رئيس وزراء إسبانيا لزيارة بلاده

طنجة 7

timeمنذ ساعة واحدة

  • طنجة 7

بعد أضحوكة العقوبات.. الوزير الأول الجزائري يترجى رئيس وزراء إسبانيا لزيارة بلاده

ظهر الوزير الأول الجزائري نذير العرباوي وكأنه يترجى رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، من أجل زيارة الجزائر. يأتي هذا بعدما كان نظامه يهدد مدريد بعقوبات اقتصادية جراء دعمها لمبادرة الحكم الذاتي المغربية للصحراء. من وهم فرض عقوبات على إسبانيا إلى ترجي رئيس وزرائها لزيارة الجزائر (ولا تغيير في موقف مدريد دعم الحكم الذاتي)#الجزائر — Tanja7 (@Tanja7com) July 4, 2025 مقطع الفيديو المنتشر، ظهر فيه العرباوي يلح على زيارة سانشيز من أجل تعزيز العلاقات. أشار إلى أن ذلك يمثل رغبة رئيس الدولة عبد المجيد تبون. أزمة بسبب المغرب تعرضت العلاقات بين الجزائر وإسبانيا لانتكاسة كبيرة في عام 2021. حدث ذلك عندما قررت الجزائر تعليق معاهدة الصداقة مع إسبانيا، احتجاجًا على دعم مدريد للموقف المغربي في قضية الصحراء. وفي عام 2022، تفاقمت الأزمة الدبلوماسية بعد إعلان إسبانيا دعمها لخطة الحكم الذاتي المغربية للصحراء. اعتبرت الجزائر ذلك خرقًا لموقفها الثابت الداعم لتقرير مصير الشعب الصحراوي. وخلال هذه الأزمة لوحت الجزائر عبر إعلامها بعقوبات اقتصادية ضد إسبانيا، ومن بينها التضييق على شركاتها وحرمانها من 'الغاز'. وأمام الفشل في تغيير الموقف الإسباني، استلمت الجزائر للأمر الواقع. وتحاول الآن استخدام لعبة الاقتصاد على أمل أن يدفع ذلك مدريد مستقبلا لتغيير موقفها من القضية الصحراوية، التي أصبحت تعد القضية الأولى للدبلوماسية الجزائرية. لمتابعة أخبار طنجة7 على منصات التواصل الاجتماعي، يمكنكم الاشتراك على صفحتنا بموقع فيسبوك. أو منصة إنستغرام إضافة لمنصة X

المغرب والإكوادور يجددان التأكيد على إرادتهما لمواصلة تعزيز علاقاتهما الثنائية
المغرب والإكوادور يجددان التأكيد على إرادتهما لمواصلة تعزيز علاقاتهما الثنائية

برلمان

timeمنذ ساعة واحدة

  • برلمان

المغرب والإكوادور يجددان التأكيد على إرادتهما لمواصلة تعزيز علاقاتهما الثنائية

الخط : A- A+ إستمع للمقال جددت المملكة المغربية وجمهورية الإكوادور، اليوم الجمعة بالرباط، التزامهما المشترك بمواصلة توطيد علاقاتهما الثنائية وتعزيز التعاون بينهما. وعقب اجتماع ثنائي جمع وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج ناصر بوريطة ووزيرة الشؤون الخارجية والتنقل البشري الإكوادورية غابرييلا سوميرفلد، أبرز الجانبان تميز روابط الصداقة والتضامن بين البلدين، واتفقا على ضرورة مواصلة هذه التبادلات ووضع حصيلة للعلاقات الثنائية بما سيمكن من تطويرها وتوطيدها. وفي هذا السياق، أكد الوزيران على أن القانون الدولي يرتكز أساسا على الاحترام المتبادل للوحدة الترابية وسيادة الدول واستقلالها، وعلى الوفاء بالالتزامات المنبثقة عن المعاهدات ومصادر القانون الدولي الأخرى. من جانبه، أعرب بوريطة وسوميرفلد عن ارتياحهما لتطابق وجهات نظرهما حول القضايا الإقليمية والدولية، وجددا تأكيد عزمهما على العمل من أجل السلام والأمن في العالم. وبعد ذلك، اتفقا على توحيد الجهود في مواجهة التحديات العالمية، من قبيل التغيرات المناخية، والنوع الاجتماعي، وحقوق الإنسان، والأجندة الزرقاء، والأجندة الخضراء، والأمن الغذائي، والصحة، والوقاية والاستعداد والتصدي للأوبئة، وكذا مكافحة انعدام الأمن والفساد، وقطاعات أخرى داخل مختلف الهيئات الدولية ومتعددة الأطراف. وفي سياق متصل، توقف الجانبان عند أهمية تنزيل أهداف التنمية المستدامة بطريقة مندمجة وشمولية، بما يمكن من القضاء على الفقر ومكافحة تغير المناخ، مع تعزيز الاستغلال المستدام للأراضي وتدبير المياه. كما تبادل الوزيران، خلال هذا اللقاء، وجهات النظر بشأن قضايا إقليمية ودولية، لاسيما الوضع في إفريقيا وأمريكا اللاتينية والنزاع الإسرائيلي-الفلسطيني. إلى جانب ذلك، جددا التأكيد على أهمية التبادلات بين الشعوب في تعزيز التفاهم المتبادل والصداقة، والتعاون في مجالات التواصل والثقافة والتربية-التعليم والرياضة والفنون والشباب والمجتمع المدني والاقتصاد. كما أعربا عن التزامهما الراسخ بتكثيف الاستثمارات عبر تبادل سلس للمعلومات التجارية، وتعزيز التحالفات الاستراتيجية مع القطاع الخاص، والنهوض الفعال بالمبادرات التي من شأنها تيسير وتطوير المبادلات التجارية الثنائية، بهدف مضاعفة فرص الأعمال واستكشاف إمكانات تنويع المبادلات التجارية والاستثمارية بين البلدين. وفي الإطار نفسه، بحث الجانبان آفاق التعاون في مختلف مبادرات التعاون الأطلسي، معبرين عن تطلعهما إلى جعل هذا الفضاء إطارا جيو استراتيجيا للتشاور بغية النهوض بالتنمية وضمان الأمن وإرساء التضامن، والتقارب بين الشعوب جنوب – جنوب وجنوب – شمال. وعلى مستوى قضية الهجرة، نوه المغرب والإكوادور بالجهود المبذولة في مجال الهجرة، لا سيما في إطار ميثاق مراكش ومسلسل الرباط وإعلان لوس أنجلس، مجددين التزامهما المشترك لصالح تنقل ديناميكي يسمح بحركة آمنة وسلسة ومنظمة للأشخاص. من جانب آخر، أعرب الوزيران عن إرادتهما المشتركة لمواصلة تعزيز الإطار القانوني الثنائي، بغية الانكباب على المجالات ذات الاهتمام المشترك في مجال التعاون. وفي هذا السياق، أشاد الجانبان بالتوقيع على آليتين قانونيتين، وهما مذكرة تفاهم بشأن التكوين الدبلوماسي وتبادل الخبرات بين المعهد المغربي للتكوين والأبحاث والدراسات الدبلوماسية والأكاديمية الدبلوماسية 'غالو بلازا لاسو' التابعة لوزارة الشؤون الخارجية الإكوادورية، ومذكرة تفاهم بشأن إرساء آلية للمشاورات السياسية الثنائية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store