
غدا.. انطلاق القطار الثالث لعودة الأشقاء السودانيين طوعية
رقم القطار 1940 من القاهرة إلى السد العالي، بتركيب جرار - عربات ثالثة مكيفة - عربة ثالثة مكيفة بوفيه + ٥ عربات ثالثة مكيفة - قوى ) يقوم من القاهرة الساعة 11 صباحا ويصل السد العالى الساعة 23.40 ، وبوصوله السد العالي يتم التحفظ علي الفوارغ بها الرحلة العودة.
سيتم عودة المخصوص المكيف برقم ١٩٤٥ للجمهور من أسوان إلى القاهرة يوم ٢٠٢٥/٨/٤ فقط، ويقوم من أسوان الساعة ٢٠:٣٠ يصل القاهرة الساعة ٠٩:٢٥
وكانت السكة الحديد سيرت الأسبوع الماضي قطارًا لنقل السودانيين من القاهرة إلى أسوان.
ويأتي ذلك تنفيذًا لتكليفات الفريق مهندس كامل الوزير، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية، وزير الصناعة والنقل لرئيس وقيادات الهيئة القومية لسكك حديد مصر بتوفير كافة التسهيلات اللوجستية والخدمات اللازمة لضمان رحلة آمنة وكريمة للأشقاء السودانيين، انطلاقًا من الدور الوطني والإنساني الذي تضطلع به الدولة المصرية تجاه شعوب الجوار الشقيق، وفي مقدمتها جمهورية السودان.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 4 ساعات
- اليوم السابع
ما حكم تغيير النية فى الصلاة؟.. أمين الفتوى يجيب.. فيديو
أكد الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن زيادة ركعة عن النية في صلاة السنة القبلية أو النافلة تُعد زيادة في أركان الصلاة، ولا يجوز إكمالها. وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حلقة برنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الإثنين، في ردّه على سؤال حول نسيان المصلي لعدد ركعات السنة القبلية للظهر ثم قيامه بركعة ثالثة وبعدها تذكر أنه زاد عليها بالخطأ، أنه إذا تيقّن المصلي من زيادة ركعة عليه أن يجلس فورًا للتشهد ويسلم ثم يسجد للسهو، مع توضيحه أن سجود السهو سنة وليس فرضًا، وإن تركه لا يبطل الصلاة. وأشار إلى أنه لا يجوز للمصلي أن يغيّر نيته في أثناء الصلاة ليكمل عدد ركعات أكبر من التي نوى أن يصليها، مثل أن ينوي ركعتين ثم يقرر أثناء الصلاة أن يصلي أربع ركعات، لأن ذلك يبطل الصلاة النافلة. وأكّد الشيخ وسام أن الطريقة الصحيحة في هذه الحالة هي الجلوس بعد التيقن من الزيادة، ثم التسليم، ثم سجود السهو، ليصحّت الصلاة شرعًا.


اليوم السابع
منذ 5 ساعات
- اليوم السابع
هل التيمم مقصورًا على التراب فقط؟.. عضو بمركز الأزهر تجيب
قالت إيمان أبو قُورة، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن التيمم لا يُشترط أن يكون بالتراب فقط، بل يجوز بكل ما خرج من جنس الأرض، موضحةً أن المسألة محل خلاف فقهي بين العلماء. وأوضحت أبو قُورة، خلال حوار مع الإعلامية سالي سالم، ببرنامج "حواء"، المذاع على قناة الناس، اليوم الاثنين، أن بعض الفقهاء قالوا باشتراط التراب تحديدًا، بينما أجاز آخرون التيمم بالرمل، والحجر، والرخام، وكل ما كان من جنس الأرض ولم يتحول إلى شيء آخر بفعل الاحتراق أو المعالجة الكيميائية، كالفحم مثلاً. وأضافت أن الإمام الأوزاعي وبعض علماء الحنفية نصوا على جواز التيمم بالرمل، كما يجوز المسح على قطعة رخام أو حجر إذا كانت من جنس الأرض، بشرط ألا تكون من المحروقات. وأكدت أبو قُورة أن التيسير في هذا الباب من خصائص الشريعة الإسلامية، مشيرة إلى حديث النبي ﷺ: "وجعلت لنا الأرض كلها مسجدًا، وجُعلت تربتها لنا طهورًا"، رواه مسلم، وهو ما يدل على أن كل ما هو من الأرض يصلح للتيمم به، لما فيه من تيسير ورفع مشقة. وأكدت على أن "التراب ذُكر لكونه أكثر ما يتوفر للناس وسهولة استعماله، لكن العبرة بجنس ما يُتيمم به، لا بمادته بعينها".


اليوم السابع
منذ 5 ساعات
- اليوم السابع
الشيخ رمضان عبد المعز: حرّم على النار كل هين لين والنبي حثّ على الرحمة واللين
قال الشيخ رمضان عبد المعز ، الداعية الإسلامي، إن من أهم الأمور التي حثّ عليها النبي الكريم ﷺ هي اللين والرحمة، مشيرًا إلى حديث نبوي شريف سيكون عنوانًا لحلقة برنامجه، وجاء فيه: "حرّم على النار كل هين لين سهل قريب من الناس"، موضحًا أن كلا القراءتين "حرَّم" و"حرُم" صحيحتان. وأضاف عبد المعز، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة الناس، اليوم الاثنين: "النار محرَّم عليها الإنسان الجميل، الخلوق، الهين، السهل، رقيق القلب، القريب من الناس"، مستشهدًا بكلام الإمام مالك بن دينار رضي الله عنه، الذي قال: "من أشد العقوبات التي يُعاقب بها العبد قسوة القلب". وأشار إلى أن الله إذا غضب على قوم نزع منهم الرحمة، ولذلك يجب على الإنسان أن يتفقد قلبه ويتعامل برحمة مع الناس، مضيفا: "لو عايز تمشي في الشارع ومعاك ترمومتر تعرف بيه أهل الجنة من أهل النار، فالنبي ﷺ قال: حرّم على النار كل هين لين سهل قريب من الناس". وتابع: "أما الناس اللي معقدة ومكلكعة وقساة القلب، فهم أبعد ما يكون عن الله، لأن صاحب القلب القاسي بعيد عن الرحمة".