جريدة مسرحنا ترصد مشاركات الثقافة الجماهيرية ومواسم المسرح في عددها الجديد
في قسم "المتابعات والأخبار"، تكتب آية عرفة عن عروض الثقافة الجماهيرية المشاركة بالمهرجان القومي للمسرح المصري في دورته ال18، وتكتب همت مصطفى "المهرجان القومي للمسرح يكشف عن لجنة اختيار العروض"، كما تستعرض تفاصيل المشاركة بمهرجان الأردن المسرحي.وتكتب بسمة عبد الفتاح خبراً عن "ملتقى العرائس التقليدية الأول بالقليوبية"، ونتعرف مع حسن عبد الهادي على تفاصيل إطلاق النسخة العاشرة من مسابقة دكتور حسن عطية للتأليف المسرحي بمهرجان شباب الجنوب، فيما تنقل رنا رأفت وقائع ندوة مسرحيات الطفل "من خط القنال" للكاتب مجدي مرعي.وفي قسم "الحوارات والتحقيقات" تحاور صوفيا إسماعيل المخرج عبد الله صابر حول عرضه الجديد "يمين في أول شمال"، وتستعرض رنا رأفت آراء المسرحيين حول موسم مسرح الثقافة الجماهيرية.وفي قسم "رؤى" تكتب نور الهدى عبد المنعم "حكايات الشتا.. بين دفء الذكرى وبرودة الغياب"، ويكتب محمود كامل "حكايات الشتا.. عرض يدفيء الروح ويبشر بمستقبل مسرحي واعد"، ونقرأ لنسرين نور "يمين في أول شمال.. حين تُعرض هموم الناس العاديين ببساطة مربكة".وفي قسم "نوافذ" يكتب هشام عبد الرؤوف "جديد المسرح الأمريكي"، وتقدم همت مصطفى قراءة في مسرحية "الناس اللي فوق" للكاتب نعمان عاشور، ويترجم أحمد عبد الفتاح الجزء الثاني من مقال "أداء الذكاء الاصطناعي في المسرح المعاصر".وفي ختام العدد، يكتب محمد الروبي "عن أي خطيئة وأي رجم تتحدثون"، فيما يقدم الدكتور سيد علي إسماعيل الجزء الثامن والعشرين من سلسلة النقد المسرحي السري والمجهول في مصر بعنوان "نجيب سرور وقولوا لعين الشمس".جريدة "مسرحنا" الإلكترونية تصدر أسبوعيًا عن هيئة قصور الثقافة ضمن إصدارات الإدارة العامة للنشر، التابعة للإدارة المركزية للشئون الثقافية، وتضم هيئة التحرير: الكاتب إبراهيم الحسيني رئيس التحرير التنفيذي، والشاعر والكاتب أحمد زيدان رئيسًا لقسم الأخبار والمتابعات، والمخرج حازم الصواف رئيسًا لقسم التحقيقات والحوارات، تدقيق لغوي محمود رضوان، تصوير مدحت صبري، والإخراج الفني وليد يوسف.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ يوم واحد
- مصرس
قصور الثقافة تكرم أفضل المواقع الثقافية لعام 2024 في احتفالية بهيجة بروض الفرج
نظّمت الهيئة العامة لقصور الثقافة احتفالية فنية على مسرح قصر ثقافة روض الفرج، لتكريم أفضل المواقع الثقافية لعام 2024، وذلك ضمن برامج وزارة الثقافة الهادفة إلى دعم التميز وتعزيز الأداء الثقافي في جميع أنحاء الجمهورية. شهد الحفل الكاتب محمد عبد الحافظ ناصف، نائب رئيس الهيئة، والدكتورة منال علام، رئيس الإدارة المركزية لإعداد القادة الثقافيين سابقًا ورئيس لجنة تحكيم المسابقة، ولفيف من قيادات الهيئة، بالإضافة إلى مديري المواقع الثقافية الفائزة.- حصان طروادة للثقافة المصريةفي كلمته، نقل الكاتب محمد ناصف تحيات وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو، وتمنياته باستمرار التميز والتطور للمواقع الثقافية في مختلف المحافظات. ووجه الشكر لرئيس الهيئة وقياداتها على جهودهم المتواصلة في دعم الأنشطة الثقافية.وأشار ناصف إلى أن الهيئة العامة لقصور الثقافة تمتلك إرثًا يمتد لأكثر من 80 عامًا من العطاء الثقافي على أرض الوطن، مؤكدًا أنها كانت وما زالت حجر الزاوية في منظومة العمل الثقافي، ووصفها ب"حصان طروادة للثقافة المصرية"؛ نظرًا لدورها الرائد في نشر الثقافة وتعزيز الوعي المجتمعي. وهنأ نائب رئيس الهيئة المواقع الفائزة، داعيًا إياهم إلى مواصلة التطوير والانطلاق نحو آفاق أرحب في المستقبل.- تكريم الفائزين وعروض فنية متنوعةبدأت الفعاليات بتكريم الدكتورة منال علام، ومنحها درع الهيئة تقديرًا لدورها في لجنة تحكيم المسابقة. تلا ذلك إعلان الفائزين، حيث فاز قصر ثقافة الأنفوشي بفرع ثقافة الإسكندرية بجائزة "أفضل قصر ثقافة"، وبيت ثقافة تمى الأمديد بفرع ثقافة الدقهلية بجائزة "أفضل بيت ثقافة"، فيما حصلت مكتبة الأدهم بفرع ثقافة البحيرة على جائزة "أفضل مكتبة ثقافية". وقد تم تسليمهم درع الهيئة وشهادات تقدير. كما مُنحت جوائز خاصة لعدد من المواقع تقديرًا لتميز أنشطتها الثقافية والفنية.استُهل الحفل بالسلام الوطني، أعقبه عرض فيلم تسجيلي تناول أبرز إنجازات المواقع الثقافية الفائزة. ثم قدمت فرقة القاهرة لذوي الاحتياجات الخاصة بقيادة المايسترو عادل مدبولي باقة من الأغنيات الوطنية والطربية، منها: "حبايب"، "قدها"، "قلبي سعيد"، "قالوا إيه"، "ساعة اللمة"، "شوفوا مصر عاملة إيه"، "لسه فاكر"، "طوبة فوق طوبة"، "طريقي"، و"شكرًا متكفيش"، إضافة إلى أغنية "اليوم الحلو ده".قدمت المطربة رشا فتحي فقرة غنائية شَدت فيها بأغنية "أقوى من الزمان"، واختتم الحفل بعرض مميز لفرقة القاهرة للفنون الشعبية بقيادة العربي محمد، قدمت خلاله عددًا من الاستعراضات الغنائية والفلكلورية.- حضور رفيع ومعارض مصاحبةحضر الحفل كل من: كريمة بدوي رئيس الإدارة المركزية للشؤون المالية والإدارية، أميمة مصطفى رئيس الإدارة المركزية لإعداد القادة، الدكتورة نهى نبيل مدير عام إقليم القاهرة الكبرى وشمال الصعيد، الدكتورة ابتهال العسلي مدير عام فرع ثقافة القاهرة، هالة زين مدير عام الإدارة العامة للتوثيق والمعلومات، ياسمين ضياء مدير عام فرع ثقافة الفيوم، شاهيناز عطية مدير عام العلاقات العامة، ومحمد الشحات مدير قصر ثقافة روض الفرج.على هامش الفعاليات، أقيم معرض لمنتجات نادي المرأة بالقصر، إلى جانب معرض لإصدارات الهيئة العامة لقصور الثقافة.


24 القاهرة
منذ يوم واحد
- 24 القاهرة
مجلس عمّ أيوب
1 صدر قرار بإنشاء "المجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب" بموجب القانون رقم ٤ للعام ١٩٥٦على أن يكون المجلس هيئة مستقلة مُلحقة بمجلس الوزراء، ثم تغيّر اسمه في العام ١٩٨٠ إلى "المجلس الأعلى للثقافة" على أن يرأسه وزير الثقافة. وعلى هذا "أصدر" الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء قرارًا بتجديد عضوية وتعيين عدد من الشخصيات البارزة لعضوية المجلس الأعلى للثقافة.. ورحّب الدكتور أحمد هنّو وزير الثقافة بالأعضاء الجدد ووجّه الشُّكر لرئيس مجلس الوزراء وهذا بنصّ البيان الذي نشرته الصفحة الرسمية لوزارة الثقافة المصريّة. 2 منذ أكثر من ١٥ عامًا التحقتُ بالعمل بوزارة الثقافة المصرية وتحديدًا في الهيئة العامة لقصور الثقافة بعقد عمل مؤقت يُرجى تحويله إلى عقد دائم بعد أعوام قليلة. كنت في بدايات حياتي العملية وأحبُّ الكتابة وأتطلّعُ إلى خدمة المجال الثقافي وإثراء الحياة الأدبية وما إلى ذلك من أحلام، وظننتُ خطأ أن وزارة الثقافة هي البوابة الرسميّة لتحقيق الحُلم. جاء تعييني في "قصر ثقافة الغوري" الذي عرفتُ أن مقرّه تحت الصيانة، وكان هذا المقرّ هو المبنى المقابل لجامع الغوري والذي أصبح فيما بعد ملكًا لصندوق التنمية الثقافية، وبالتالي ينزل موظفو قصر الغوري كضيوف أعزاء على زملائهم في قصر السينما الذي كان يرأسه حين ذاك الأستاذ تامر عبد المنعم، تمامًا مثلما كنا نضم الفصول على بعضها في أواخر السنة الدراسية وطبعًا أصحاب الأرض يحصلون على الامتيازات العليا. وذهبت لاستلام عملي في يومي الأول لأجد مكاني موجودًا تحت شمسية بحر كبيرة مفرودة فوق سطح قصر السينما. نعم! لم توجد غرفة فارغة بقصر السينما بحيث يمكن أن "يتّاوى" فيها موظفو قصر الغوري فسكنوا بَهْوَ السطح تحت لهيب الشمس صيفًا وبرودة الأمطار شتاء ولا تظلهم غير شمسية. لم أستسلم. انتظرتُ مع زملائي الأقدم منّي والذين بدأ حديث العمل ينسحب تدريجيًا من طاولة مناقشاتهم اليومية ليحلّ محله طرق تتبيل الكفتة والهامبرجر وطريقة تنظيف السجاد وخلافات فلان مع زوجته وفلانة مع زوجها. وحين سألتُ عن أسباب غياب بعض الزملاء كل يوم عرفتُ أنه بسبب سوء الأحوال الجوية فوق السطح سواء في الصيف أو الشتاء يتم جدولة الموظفين بتقسيم داخلي يلتزم فيه الموظف بيومين فقط في الحضور من أيام الأسبوع كنوع من تخفيف الأحمال ما دمنا جميعًا نجلس بلا عمل، ثم تمّ إدراجي بالجدول على اعتبار أن هذا كله وضع مؤقّت سينتهي ما أن نتسلّم قصرنا العزيز في الغورية. وجاء اليوم المنشود؛ أول يوم للقبض. بالطبع لم تكن هناك خزينة لصرف المرتبات ولم يكن حينها موظفو الحكومة يتسلّمون رواتبهم ب الكروت البنكية، فقالت لي زميلتي سآخذك معي هذه المرّة لأعرفك الطريق إلى المحاسب لاستلام الراتب وبعد ذلك تذهبين وقتما يناسبك. في البداية تخيلت أن ذهابنا إلى الغورية يعني أن زميلنا المسؤول عن القبض يوجد داخل القصر الخاضع للترميم، لكن زميلتي توقّفت أمام "عربة" تقف في شارع الغورية لبيع الأكواب والكؤوس الزجاجية وبعض المستلزمات المنزلية وكان زميلي المحاسب هو صاحب العربة! كان مرتبي وقتها ٣٠٠ جنيه تسلّمتها منه في صمت ثم تمشّيت في شارع الغورية الذي أحبّه وأحفظه جيدًا وصرفت نصف مرتبي بين محلاته العتيقة وعدتُ إلى بيتي بعدة أكياس ونصف مرتب وصدمة، ثم أصبح يوم القبض هو يوم نزهة الغورية والمشتريات.. 3 كان يمكنني وكثيرون غيري أن نتقبّل ببساطة أن يتم توصيف المجلس الأعلى للثقافة بأنه مجلس "شرفي" أو "تكريمي" لهذه الأسماء من أكابر المجال الثقافي "سنًا ومُنجزًا" والتأكيد على أنه مجلس غير فاعل في الشأن الثقافي العام. لكن هذه الاختيارات مع كامل الاحترام لها هو تكريم شخصي ليس فقط على حساب طاقات شابّة متصلة بالواقع الثقافي على الأرض وتدرك احتياجاته، بل أيضًا على حساب المصلحة العامة للمنتمين للمجال الثقافي وكذلك الفئة المستهدفة بالنهضة الثقافية من شباب وأطفال وخلافه. 4 لن أترك الأمر معلقًا دون أن أوضّح كيف تقتل وزارة الثقافة المصرية طموح الشباب الحالمين المهتمين بالتغيير ثم تتذرع بعدم وجود كوادر شابّة وتسند الأمر لذوي الخبرات طويلة العُمر والأمد. فبعد عدة محاولات فرديّة قمتُ بها لوضع الخطط والاستراتيجيات وتصوّرات لفعاليات ثقافية في النطاق الجغرافي للقصر الذي أعمل به، وبعد عدة اتصالات بالمدارس لعمل ندوات للأطفال والمراهقين حسب أعمارهم واهتماماتهم، وبعد محاولاتي للاطلاع على الأوراق القديمة للقصر والوصول إلى نماذج سابقة لأعماله، قوبلت كل الخطط بالتأجيل والتسويف والإجهاض؛ فقدّمت استقالتي - بعد عامٍ واحد من انضمامي لجلسة الشمسية فوق السطح- إلى رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة الذي استدعاني إلى مكتبه بمبنى الهيئة في شارع القصر العيني ليسألني عن سبب الاستقالة فجاوبته بكل ما اعتقدته وقتها من الصدق واليأس: لأنها يا أستاذي فلوس حرام أتقاضاها وأنا حقيقة لا أعملُ بها.

مصرس
منذ 2 أيام
- مصرس
جريدة مسرحنا ترصد مشاركات الثقافة الجماهيرية ومواسم المسرح في عددها الجديد
صدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة العدد الإلكتروني الجديد (933) من جريدة "مسرحنا"، برئاسة تحرير الكاتب والناقد محمد الروبي. في قسم "المتابعات والأخبار"، تكتب آية عرفة عن عروض الثقافة الجماهيرية المشاركة بالمهرجان القومي للمسرح المصري في دورته ال18، وتكتب همت مصطفى "المهرجان القومي للمسرح يكشف عن لجنة اختيار العروض"، كما تستعرض تفاصيل المشاركة بمهرجان الأردن المسرحي.وتكتب بسمة عبد الفتاح خبراً عن "ملتقى العرائس التقليدية الأول بالقليوبية"، ونتعرف مع حسن عبد الهادي على تفاصيل إطلاق النسخة العاشرة من مسابقة دكتور حسن عطية للتأليف المسرحي بمهرجان شباب الجنوب، فيما تنقل رنا رأفت وقائع ندوة مسرحيات الطفل "من خط القنال" للكاتب مجدي مرعي.وفي قسم "الحوارات والتحقيقات" تحاور صوفيا إسماعيل المخرج عبد الله صابر حول عرضه الجديد "يمين في أول شمال"، وتستعرض رنا رأفت آراء المسرحيين حول موسم مسرح الثقافة الجماهيرية.وفي قسم "رؤى" تكتب نور الهدى عبد المنعم "حكايات الشتا.. بين دفء الذكرى وبرودة الغياب"، ويكتب محمود كامل "حكايات الشتا.. عرض يدفيء الروح ويبشر بمستقبل مسرحي واعد"، ونقرأ لنسرين نور "يمين في أول شمال.. حين تُعرض هموم الناس العاديين ببساطة مربكة".وفي قسم "نوافذ" يكتب هشام عبد الرؤوف "جديد المسرح الأمريكي"، وتقدم همت مصطفى قراءة في مسرحية "الناس اللي فوق" للكاتب نعمان عاشور، ويترجم أحمد عبد الفتاح الجزء الثاني من مقال "أداء الذكاء الاصطناعي في المسرح المعاصر".وفي ختام العدد، يكتب محمد الروبي "عن أي خطيئة وأي رجم تتحدثون"، فيما يقدم الدكتور سيد علي إسماعيل الجزء الثامن والعشرين من سلسلة النقد المسرحي السري والمجهول في مصر بعنوان "نجيب سرور وقولوا لعين الشمس".جريدة "مسرحنا" الإلكترونية تصدر أسبوعيًا عن هيئة قصور الثقافة ضمن إصدارات الإدارة العامة للنشر، التابعة للإدارة المركزية للشئون الثقافية، وتضم هيئة التحرير: الكاتب إبراهيم الحسيني رئيس التحرير التنفيذي، والشاعر والكاتب أحمد زيدان رئيسًا لقسم الأخبار والمتابعات، والمخرج حازم الصواف رئيسًا لقسم التحقيقات والحوارات، تدقيق لغوي محمود رضوان، تصوير مدحت صبري، والإخراج الفني وليد يوسف.