تحذير هام/ على رأسها قلة النوم والجفاف..10عادات تضعف الذاكرة ببطء..
1. قلة النوم
تؤثر قلة النوم على وظائف الدماغ والذاكرة. يساعد النوم العميق على تقوية الذاكرة، لذا فإن قلة النوم قد تُصعّب تذكر المعلومات.
2. تعدد المهام
إن التنقل المستمر بين المهام يُرهق الدماغ ويُقلل من التركيز. هذا قد يُصعّب تخزين المعلومات واسترجاعها بشكل صحيح.
3. تجنب النشاط البدني
تعزز ممارسة الرياضة بانتظام تدفق الدم إلى الدماغ، مما يُحسّن الذاكرة والوظائف الإدراكية. أما قلة الحركة، فيمكن أن تُبطئ نشاط الدماغ مع مرور الوقت.
4. الأطعمة المصنعة
إن الإصرار على الخيارات الغذائية غير الصحية والإفراط في تناول الأطعمة المصنعة والسكريات يؤثر سلبيًا على وظائف الدماغ. كما أن اتباع نظام غذائي يفتقر إلى العناصر الغذائية الأساسية مثل أوميغا-3 ومضادات الأكسدة يمكن أن يُضعف الذاكرة.
5. نقص التحفيز الذهني
يمكن أن يؤدي نقص التحفيز الذهني إلى المعاناة من ضعف الذاكرة. تُساعد أنشطة مثل القراءة وحل الألغاز وتعلم مهارات جديدة على إبقاء العقل نشطًا وذكيًا.
6. التوتر المفرط
يُفرز التوتر الشديد هرمون الكورتيزول، الذي يمكن أن يُلحق الضرر بخلايا الدماغ مع مرور الوقت. يُقلل التوتر المستمر من قدرة الدماغ على حفظ واسترجاع الذكريات.
7. الإفراط في استخدام الأجهزة الرقمية
إن قضاء وقت طويل على الأجهزة الرقمية يُقلل من مدى الانتباه ويؤثر على الذاكرة. كما أن الاعتماد المفرط على التكنولوجيا يُقلل من نشاط الدماغ.
8. العزلة الاجتماعية
يؤثر عدم التفاعل مع الآخرين على الوظائف الإدراكية. تساعد المشاركة في الأنشطة الاجتماعية على إبقاء الدماغ نشطًا وتُحسّن من قدرة الذاكرة على الحفظ.
9. الجفاف
يحتاج الدماغ إلى الماء ليعمل بشكل صحيح. يمكن أن تؤدي قلة شرب الماء إلى تشوش الذهن وضعف التركيز ومشاكل في الذاكرة.
10. تجاهل المشاكل الصحية
يمكن أن تؤثر حالات مثل ارتفاع ضغط الدم والسكري والاكتئاب على وظائف الدماغ. يجب التعامل مع هذه الحالات الصحية بشكل صحيح بما يساعد في حماية الذاكرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

تورس
٢٤-٠٦-٢٠٢٥
- تورس
هذا ما يفعله تخطّي وجبة الإفطار لاجسامنا..
ذكر تقرير لموقع "ڤيري ويل هيلث"، أن بعض الأشخاص الذين يتخطون وجبة الإفطار يشعرون بالتعب وانخفاض في مستويات الطاقة. وأُظهر الأبحاث أن الامتناع عن الأكل، يمكن أن يؤدي إلى الإرهاق والضعف بسبب انخفاض مستويات السكر في الدم، لكن، مع تعوّد الجسم على الصيام، يبدأ الشخص بالشعور بمزيد من الطاقة وقلّة في التعب خلال اليوم. أما أبرز النتائج المحتملة لتخطي وجبة الفطار فهي: مستويات الكورتيزول قد يؤدي الصيام في الصباح إلى ارتفاع مستويات الكورتيزول، أو "هرمون التوتر"، ويُفرزه الجسم أثناء الضغوط الجسدية أو النفسية، وتنخفض مستوياته أثناء النوم في الليل. معدل الأيض يمكن أن يؤدي تخطي وجبة الإفطار إلى تباطؤ معدل الأيض، مما يؤثر على عدد السعرات الحرارية التي يحرقها الجسم يوميا، فعندما لا يحصل الجسم على الطاقة الكافية في الصباح، يبدأ في إبطاء عملية الأيض للحفاظ على الطاقة. أمراض القلب وفقا للتقارير، قد يؤدي تخطي وجبة الإفطار إلى زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب، حيث أظهرت الدراسات، أن الأشخاص الذين يتجاهلون هذه الوجبة، أكثر عرضة للإصابة بتصلب الشرايين، مما يرفع من احتمالية الإصابة بنوبة قلبية أو سكتة دماغية. تقلبات المزاج يمكن أن يؤدي انخفاض مستوى السكر في الدم، الناتج عن الصيام إلى تهيج المزاج، والعصبية، والقلق، وصعوبة التركيز. السعرات الحرارية أظهرت الدراسات، أن الأشخاص الذين لا يتناولون الإفطار، غالبا ما يميلون إلى تناول وجبتي غداء وعشاء أكبر، كما يستهلكون أطعمة غنية بالسعرات الحرارية، وهو ما قد يؤثر سلبا على جودة النظام الغذائي. نقص التغذية الأشخاص الذين يتبعون الصيام المتقطع قد يكونون عرضة لنقص التغذية، نتيجة عدم حصولهم على كميات كافية من السعرات الحرارية والعناصر الضرورية، لذلك، لا يُوصى بالصيام المتقطع للأطفال، أو المراهقين، أو النساء الحوامل والمرضعات. ورغم أن الاستغناء عن وجبة الإفطار لا يناسب الجميع، إلا أن الصيام لمدة تتراوح بين 12 إلى 16 ساعة، قد يساعد بعض الأشخاص على تحسين صحة الأيض وتحقيق نتائج أفضل في فقدان الوزن. ولا يوجد وقت محدد لتناول وجبة الإفطار، إذ يعتمد التوقيت المثالي على الأهداف الصحية، والتفضيلات الشخصية، ومدى حساسية الشخص لانخفاض مستوى السكر في الدم.


تونسكوب
٠٤-٠٦-٢٠٢٥
- تونسكوب
هل شرب ماء الليمون صباحًا مفيد؟
يُعد ماء الليمون من أكثر المشروبات الطبيعية المفيدة التي يُنصح بها في بداية اليوم، فهو يحتوي على عناصر غذائية هامة تدعم و المناعة و الهضم. لكن، ماذا يحدث عند شربه كل صباح لمدة أسبوع؟ إليك التفاصيل. 1- الوقاية من الجفاف يساعد شرب ماء الليمون على ترطيب الجسم وتقليل خطر الإصابة بالجفاف، خاصة عند تناوله على معدة فارغة. 2- تنقية الجسم من السموم بفضل احتوائه على حمض الستريك ، يُساهم ماء الليمون في طرد السموم وتعزيز وظائف الكبد ، مما ينعكس إيجابًا على الصحة العامة. 3- تقوية المناعة يُعزز ماء الليمون من قوة الجهاز المناعي بسبب غناه بـ فيتامين سي ، ما يساعد الجسم على مقاومة الأمراض والعدوى. 4- تحسين المزاج والصحة النفسية فيتامين سي في ماء الليمون يقلل من مستويات الكورتيزول (هرمون التوتر)، مما يساهم في الحد من القلق وتحسين المزاج. 5- دعم صحة الجهاز الهضمي يساعد ماء الليمون على تحفيز إنتاج العصارة الصفراوية ، مما يُحسّن من عملية الهضم وامتصاص العناصر الغذائية. 6- المساهمة في فقدان الوزن من أبرز فوائد ماء الليمون أنه يكبح الشهية ، ويُقلل من احتباس السوائل ، كما يدعم أكسدة الدهون ، ما يجعله عاملًا مساعدًا في خسارة الوزن. 7- زيادة نضارة البشرة يساعد فيتامين سي في تحفيز إنتاج الكولاجين ، مما يمنح البشرة إشراقًا وحيوية ، ويُبطئ من ظهور علامات الشيخوخة. 8- التخلص من رائحة الفم الكريهة ماء الليمون فعال في مكافحة البكتيريا الفموية ، مما يُقلل من رائحة الفم الكريهة ويمنحك نفسًا منعشًا.


الصحراء
٠٢-٠٦-٢٠٢٥
- الصحراء
5 عادات يومية قد تضيف عقداً إلى حياتك
أصبحت سبل إطالة العمر من أكثر الموضوعات التي تشغل عقول الناس. وقد تعددت الدراسات التي تبحث في هذا الأمر، واختلفت آراء الخبراء بشأنه. وفي هذا السياق، تحدثت صحيفة «التلغراف» البريطانية مع عدد من الخبراء الذين قالوا إن هناك عادات صغيرة يقومون بها يومياً، يعتقدون أنها قد تساعد في إضافة 10 سنواتٍ إلى حياتهم. وهذه العادات هي: «انفصال النوم» يعني مصطلح انفصال النوم، نوم كل من الزوج والزوجة في سرير منفرد، أو غرفة منفصلة. وكشفت دراسة أجرتها مؤسسة يوغوف لاستطلاعات الرأي أن 37 في المائة من الأزواج البريطانيين و35 في المائة من الأزواج الأميركيين ينامون بشكل أفضل بمفردهم. وتقول الدكتورة ستيفاني كولير، الطبيبة النفسية في مستشفى ماكلين التابع لجامعة هارفارد في ماساتشوستس: «يمكن أن يكون تغيير بيئة النوم تحولاً إيجابياً. وترتبط جودة النوم بزيادة الراحة الجسدية، وتعزيز المخ والتفكير، وزيادة المرونة العاطفية، وتقليل العصبية، وانخفاض إجهاد القلب والأوعية الدموية، وتقوية وظائف المناعة، بل وانخفاض خطر الإصابة بالسمنة وداء السكري». وتضيف: «كما يلعب النوم دوراً مهماً في الأداء الحركي والتركيز، وهما جانبان يؤثران بشكل مباشر على خطر تعرض الشخص للحوادث. وهذه العوامل تطيل العمر بشكل واضح». تناول أحماض أوميغا 3 إذا كنت ترغب في قلب سليم، ووظائف دماغية أفضل، وتقليل الالتهابات -وهي الركائز الأساسية لحياة أطول وأكثر صحة- فأنت بحاجة إلى أحماض أوميغا 3 الدهنية. ويُشير خبراء التغذية إلى وجود هذه الأحماض في الأسماك الزيتية، مثل السلمون، والماكريل، والسردين، والبدائل النباتية، مثل بذور الكتان، وبذور الشيا، والجوز، إلا أن دراسة حديثة وجدت أن زيادة مستويات أوميغا 3 من خلال تناولها على شكل مكملات غذائية قد تُساعد أيضاً في تأخير عملية الشيخوخة. ويُشير العلم إلى أن هذه الأحماض الدهنية قد تلعب دوراً في الحفاظ على التيلوميرات -وهي الأغطية الواقية المصنوعة من الحمض النووي والبروتينات الموجودة في نهاية كروموسوماتنا. وتقصر التيلوميرات مع تقدمنا في السن، وترتبط بأمراض الشيخوخة. وقد وجدت الدراسة أن تناول مكملات أوميغا 3 يُطيل تلك التيلوميرات. وتوضح الدكتورة جانيس كيكولت - غلاسر، الأستاذة الأكاديمية في كلية الطب بجامعة ولاية أوهايو: «يمكن أن يُقصّر الالتهاب والإجهاد التأكسدي التيلوميرات، وقد ارتبطت كلٌّ من هاتين العمليتين بتسارع الشيخوخة». وتضيف: «يمكن لأوميغا 3 أن يُخفّف هاتين الحالتين، وبالتالي يُمكنه حماية التيلوميرات من آثارهما الضارة. وقد ربطت دراسات واسعة النطاق ارتفاع مستويات أوميغا 3 بانخفاض مُعدّل الوفيات لجميع الأسباب». وأشارت الدراسة أيضاً إلى أن فوائد مُكمّلات أوميغا 3 يُمكن أن تتعزّز بشكل أكبر إذا اقترنت بجرعات من (فيتامين د) وممارسة التمارين الرياضية بانتظام. المشي اليومي جميعنا يعلم أن المشي مفيد. لكن تحديد عدد الخطوات التي يجب أن نخطوها يومياً بدقة أمرٌ أصعب. وقد وجدت دراسة نُشرت في «المجلة الأوروبية لأمراض القلب الوقائية» أن 2337 خطوة يومياً فقط يمكن أن تُقلل من خطر الوفاة بأمراض القلب والدورة الدموية. كما أثبتت الدراسة نفسها أن 3867 خطوة على الأقل تُقلل من خطر الوفاة لأي سبب. وبالنسبة لكبار السن، فإن المشي ما بين 6 آلاف و9 آلاف خطوة يومياً يُقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة تصل إلى 50 في المائة. وإذا كنت ترغب حقاً في الحصول على أقصى الفوائد الصحية من المشي، فعليك المشي بسرعة أكبر. ووجدت دراسة جديدة أجراها الدكتور إلروي أغيار، الأستاذ المساعد في قسم علم الحركة في جامعة ألاباما، أن جودة التمارين الرياضية وكميتها لهما تأثير كبير في إطالة العمر. ويقول الدكتور أغيار: «أظهرت دراستنا، ودراسات أخرى عديدة، أن حتى فترات قصيرة (من دقيقة إلى خمس دقائق) من النشاط البدني عالي الكثافة ترتبط بنتائج أفضل فيما يخص إطالة العمر». وأظهرت زيادة كثافة التمارين تحسناً في عوامل الخطر القلبية الوعائية الخمسة لمتلازمة التمثيل الغذائي -وهي السمنة البطنية، وارتفاع ضغط الدم، وارتفاع الدهون الثلاثية، وانخفاض الكولسترول الجيد (HDL)، وارتفاع مستويات السكر. ومع ذلك، كان التأثير الأكبر، وفقاً لدراسة الدكتور أغيار، على ضغط الدم. ويقترح الدكتور أغيار أن «المشي لمدة 20 - 30 دقيقة يومياً بوتيرة تزيد عن 100 خطوة في الدقيقة يُعد استراتيجية ممتازة للحصول على نتائج أفضل». أضف الأفوكادو والموز والسلمون إلى قائمة طعامك الأسبوعية تشير دراسة حديثة أجرتها جامعة واترلو في أونتاريو إلى أن تناول المزيد من الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم، مثل الأفوكادو والموز والسلمون، قد يكون أكثر فعالية في خفض ضغط الدم من مجرد تقليل تناول الملح والصوديوم. بما أن البشر الأوائل كانوا يتناولون الكثير من الفواكه والخضراوات، فإن الفرضية هي أن أنظمة تنظيم أجسامنا ربما تطورت مع مرور الوقت لتعمل بشكل أفضل مع اتباع نظام غذائي غني بالبوتاسيوم، ومنخفض الصوديوم. وخلصت أنيتا لايتون، أستاذة الرياضيات التطبيقية وعلوم الحاسوب والصيدلة والأحياء في جامعة واترلو، والمؤلفة المشاركة في الدراسة، إلى أن إضافة المزيد من الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم إلى نظامك الغذائي قد يكون لها تأثير إيجابي أكبر على ضغط الدم من مجرد تقليل تناول الصوديوم. وتوصلت دراسة أخرى أجرتها جامعة واترلو أيضاً إلى أن الأشخاص الذين يتناولون أعلى كمية من البوتاسيوم في نظامهم الغذائي كانوا أقل عرضة للإصابة بنوبة قلبية أو سكتة دماغية بنسبة 13 في المائة مقارنةً بمن يتناولون أقل كمية. أعطِ الأولوية لعلاقاتك الشخصية عندما أصبح «وباء الوحدة» مشكلةً مُقلقةً للغاية في نهاية العقد الماضي، شعرت منظمة الصحة العالمية بقلقٍ بالغٍ إزاء مخاطره، لدرجة أنها شكلت فريق عمل لتشجيع علماء الصحة السلوكية على التحقيق فيه. ومنذ ذلك الحين، أظهرت الدراسات أن فترات العزلة المطولة ترتبط بزيادة التوتر، والتغيرات المرتبطة به في بنية الدماغ. وتُظهر الأبحاث أن بناء شبكات اجتماعية صحية يُمكن أن يزيد من فرص عيش حياة طويلة بنسبة تصل إلى 50 في المائة. نقلا عن الشرق الأوسط