logo
لمستخدمي سناب شات.. محرر زمني جديد يسهل إنشاء وتعديل المقاطع مباشرة

لمستخدمي سناب شات.. محرر زمني جديد يسهل إنشاء وتعديل المقاطع مباشرة

صحيفة الخليج١٦-٠٦-٢٠٢٥

أطلق تطبيق سناب شات أداة جديدة باسم «محرر الخط الزمني» (Timeline Editor) تتيح للمستخدمين تعديل الفيديوهات بشكل أكثر سلاسة وفاعلية داخل التطبيق نفسه، من دون الحاجة إلى استخدام برامج خارجية.
وتمنح أداة سناب شات الجديدة صناع المحتوى واجهة مرتبة زمنياً لعرض المقاطع، مع إمكانية القص والتحريك وإعادة الترتيب بسهولة.
أدوات تحرير فيديو جديدة داخل تطبيق سناب شات
أضاف مطورو سناب شات قوالب فيديو جديدة تسهل تحويل الذكريات المحفوظة إلى فيديوهات احترافية بضغطة زر، حيث تتيح اختيار صور ومقاطع من ذكرياتك، وإرفاقها بموسيقى من مكتبة الأصوات، ثم دمجها باستخدام قوالب مصممة مسبقاً.
تحرير فيديوهات سناب شات أصبح أسرع من قبل
أكدت شركة سناب شات أن الأدوات الجديدة تهدف إلى تسريع تجربة التحرير داخل التطبيق، وتوفير الوقت على المستخدمين الذين اعتادوا تعديل فيديوهاتهم عبر تطبيقات مثل CapCut وiMovie، حيث أصبح بمقدرة صناع المحتوى إنتاج فيديو متكامل خلال دقائق، من دون مغادرة التطبيق.
تسعى سناب شات من خلال هذه الميزات إلى دخول ساحة المنافسة المباشرة مع تطبيقات المونتاج الشهيرة، وأوضحت أن التحرير داخل المنصة يجعل تجربة النشر أكثر تكاملاً وسرعة، ويمكن المستخدمين من التركيز على الإبداع بدلاً من التنقل بين تطبيقات متعددة.
ميزة تحرير الفيديو تعمل على نظامي iOS وAndroid
أعلنت شركة سناب شات أن أدوات التحرير الجديدة متاحة على نظامي iOS وAndroid، بعد بدء طرح الميزات بشكل تدريجي عالمياً، مع وعد بإضافة المزيد من التحسينات مستقبلاً بناءً على ملاحظات المستخدمين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الصين.. لم تعد مصدراً للهواتف الذكية للولايات المتحدة
الصين.. لم تعد مصدراً للهواتف الذكية للولايات المتحدة

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

الصين.. لم تعد مصدراً للهواتف الذكية للولايات المتحدة

احتلت الصين بنهاية 2024 المرتبة الأولى في تصنيع الهواتف المتحركة والمعدات التي تُمكّن شبكات الهاتف المتحرك من العمل، وبحلول إبريل 2025 يمكن القول إنها تركت مكانتها للهند كأكبر مصدّر للهواتف الذكية إلى الولايات المتحدة. لم تعد الصين البلد الأول لواردات أمريكا من الهواتف وانتهت هذه العلاقة التي ظلت ممتدة منذ يناير 2002 على أقل تقدير، أي قبل 279 شهراً، وذلك بحسب تحليلات لبيانات التجارة الصادرة عن مكتب الإحصاء الأمريكي. ولمن يتابع التوترات الأخيرة بين الولايات المتحدة والصين يجد أن هذه علامة أخرى في الحرب التجارية المستمرة منذ 6 سنوات بين البلدين. لم تكن الحرب التجارية التي شنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على الصين وليدة اللحظة فقد بدأها ترامب في منتصف ولايته الأولى ثم شددها الرئيس جو بايدن قليلاً بعد ذلك، والآن يواصل ترامب في ولايته الثانية ما بدأه سابقاً فيهدد بفرض رسوم جمركية بنسبة 145% على الواردات الصينية، وهي في جوهرها حظر، ثم يخفضها لتصبح بنسبة 30%، وهي رسوم لا تزال باهظة. منافسة قوية حتى سبتمبر 2024، كانت الصين لا تزال مصدر 91.30% من إجمالي واردات الولايات المتحدة من الهواتف الذكية، وبحلول ديسمبر من العام نفسه انخفضت هذه النسبة إلى أقل من 80%. وفي يناير من هذا العام انخفضت النسبة إلى أقل من 70%. وفي فبراير ومارس هبطت إلى ما يربو قليلاً عن 50%. ثم جاء شهر إبريل بانخفاض كبير لتصل نسبة واردات الولايات المتحدة من الهواتف الذكية من الصين إلى 26.95%. أما الهند، والتي كانت حصتها السوقية 4.92% في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي بينما تجاوزت حصة الصين 91% في ذلك الشهر، فقد قفزت إلى 57.75% في إبريل. وبالطبع تُنتج شركة أبل أجهزة آيفون في الهند، حيث تُصدّر حوالي 90% من هذه الأجهزة من الهند إلى الولايات المتحدة. وارتفعت حصة فيتنام، التي بلغت 3.14% من الإجمالي في نوفمبر الماضي، إلى 14.09%. وقد استحوذت الدول الثلاث على أكثر من 95% من إجمالي واردات أمريكا من الهواتف منذ فبراير 2017، أي على مدى 98 شهراً، وتقوم شركات سامسونغ وأبل وغوغل بتصدير الهواتف من فيتنام إلى الولايات المتحدة. وطوال معظم تلك الفترة كان التركيز منصباً على الصين التي شكلت أكثر من 80% من إجمالي الصادرات خلال 49 شهراً من تلك الأشهر، ولم تنخفض أبداً عن 50% حتى إبريل. تراجع شامل عند الخوض أكثر في تصنيف المعدات المستخدمة لضمان عمل شبكات الهاتف الذكي بكفاءة يتضح أن الصين تراجعت من المركز الأول إلى المركز الثالث كمستورد للولايات المتحدة. أما فيتنام، فنظراً لقوتها في مجال أجهزة توجيه الشبكة «راوتر» وغيرها من المعدات، فقد احتلت المركز الأول في إبريل، والهند الثانية، ثم الصين. وكان تراجع الصين، كما هو الحال مع الهواتف الذكية، مذهلاً إلى حدٍ ما، من 53.28% في أكتوبر من 2024 الماضي إلى 14.14% في إبريل. وتضاعفت النسبة تقريباً في فيتنام خلال الفترة الزمنية نفسها، من 14.88% إلى 23.44%. أما في الهند، فقد ارتفعت النسبة من 5.15% إلى 19.51%، أي ما يقرب من 4 أضعاف. وكانت الصين تهيمن سابقاً على سوق معدات الاتصالات الخلوية، حيث تصدّرت السوق في أغسطس/ آب 2007، وحافظت على هذا المركز حتى يناير/ كانون الثاني 2022، حين استحوذت عليها فيتنام. وتحتل الصين الآن مرتبةً متأخرةً عن تايلاند والمكسيك وتايوان وماليزيا في هذه الفئة. وفي حين كانت قوى السوق تعمل في المقام الأول على تراجع الصين باعتبارها المصدر الرئيسي لمعدات شبكات الهاتف الخلوي إلى الولايات المتحدة، كانت الحرب التجارية التي بدأها ترامب، وتشارك فيها الحزبان، هي التي كبدت الصين خسارة مركزها الأول كمصدر للهواتف الذكية إلى الولايات المتحدة. هاتف العائلة الحاكمة عندما كشفت شركة ترامب مؤخراً عن خدمة «ترامب موبايل»، Trump Mobile، اللاسلكية الجديدة قالت إن هاتفها الذكي «T1» القادم سوف «يُصمم ويُصنع بفخر في الولايات المتحدة». فهل تلمح العائلة الحاكمة للولايات المتحدة إلى أن عهد استيراد الهواتف الذكية من الصين قد انتهى بلا رجعة؟ وهل جاءت هذه الخطوة نتيجة الصدفة أم خطة بديلة عندما تحتدم الحرب التجارية بين البلدين؟ رغم ذلك قال بعض الخبراء إنهم متشككون في إمكانية تصنيع هاتف ذكي في الولايات المتحدة بناءً على المواصفات والسعر والجدول الزمني الذي حدده دونالد ترامب جونيور وإريك ترامب، عندما أعلنا عن الهاتف. وقالوا إن من غير الممكن وفاء عائلة ترامب بما وعدوا به إلا في حالة أنهم كانوا يعملون بصمت في تصنيعه بالاستعانة بمصادر داخل البلاد أو في مكان قريب ولمدة ستة أعوام. تشابه مع هواتف صينية وأشاروا أيضاً إلى أوجه التشابه الكبيرة بين مواصفات T1 المعلن عنها وهاتف صيني الصنع متوافر بالفعل. وكانت شركة ترامب، والتي يديرها أبناء الرئيس الأكبر سناً، قد ذكرت في يناير الماضي، أن الرئيس دونالد ترامب ليس له أي علاقة بالعمليات اليومية للشركة. ويأتي الإعلان عن الأمر في الوقت الذي يسعى فيه الرئيس لإعادة عمل التصنيع إلى الولايات المتحدة، وخاصةً في قطاع التكنولوجيا. وقد ضغط على بعض الشركات، كشركة أبل وسامسونغ، لتصنيع هواتفها في الولايات المتحدة، قائلاً إن الشركات التي تُصنّع هواتفها في الخارج ستُفرض عليها رسوم جمركية لا تقل عن 25%. وصرحت عائلة ترامب على موقع «ترامب موبايل» الإلكتروني وفي الإعلان الرسمي في برج ترامب بأن الهاتف سيكون «مصنوعاً في الولايات المتحدة الأمريكية». ولكن لاحقاً، وفي مقطع من مقابلة، قال إريك ترامب: «في نهاية المطاف، يمكن تصنيع جميع الهواتف في الولايات المتحدة الأمريكية». ويعتقد الخبراء أن هاتف T1 يبدو كنسخة من هاتف Revvl 7 Pro 5G المتوافر حالياً والذي تُصنّعه شركة Wingtech الصينية التي تُقدّم خدمات تصنيع الهواتف الذكية وغيرها من المنتجات. ويُباع الهاتف بسعر تجزئة يبلغ حوالي 169 دولاراً على أمازون. ويستندون في هذا إلى المواصفات التي نشرتها شركة ترامب موبايل، بما في ذلك هيكل الهاتف وبطاريته ودقة الكاميرا. ولا يوجد دليل مباشر يربط هاتف ترامب مباشرةً بهاتف Revvl 7 Pro 5G أو أي هاتف آخر مُصنّع خارج الولايات المتحدة. وقالوا إنه في الواقع لا يوجد سوى أربع أو خمس شركات تصنيع هواتف ذكية أصلية قادرة على تصنيع شيء كهذا، وجميعها مقرها في الصين.ويتمتع جهاز Revvl بحجم الشاشة وسعة البطارية وسعة التخزين نفسها لهاتف T1، بحسب المعلومات الواردة على موقع «ترامب موبايل». ويحتوي كلا الهاتفين على منفذ سماعة رأس، وهو أمر نادر في الهواتف الذكية الحديثة. وتختلف كاميرا Revvl قليلاً، بينما يتمتع هاتف T1 بذاكرة أكبر. وهناك جهاز آخر يحمل اسم Vtex Smart Phone مدرج في موقع الويب «صنع في الصين»، الذي يربط المشترين بالموردين الصينيين، وهذا الجهاز يحتوي على مواصفات متطابقة تقريباً مع مواصفات T1، بما في ذلك سعة البطارية وترتيب الكاميرا وإصدار البرنامج المدعوم، على الرغم من أنه من غير الواضح ما إذا كان الجهاز يحتوي على مقبس سماعة رأس، وهناك بعض الاختلافات في الذاكرة والشاشة. تصنيع الأجهزة حسب الطلب لفت الخبراء إلى هناك أمراً شائعاً تقوم به الشركات وهو تصنيع الأجهزة بحسب الطلب لتلك التي تصنعها شركات تصنيع الأجهزة الأصلية قبل بيعها تحت علامتها التجارية الخاصة. وبذلك يشترك الكثير منها في المكونات والأجزاء واللوحات وأجهزة الهوائي نفسها، على الرغم من إمكانية استبدال بعض العناصر. وفي بيان صحفي، نوهت شركة ترامب بأن منتجها «ترامب موبايل» لم يتم تصميمه أو تطويره أو تصنيعه أو توزيعه أو بيعه من قبل الشركة أو أي من الشركات التابعة لها أو المديرين التنفيذيين لها. ويرى بعض الخبراء أن تصنيع هاتف في الولايات المتحدة وإطلاقه في سبتمبر 2025 سيكون أمراً صعباً إن لم يكن مستحيلاً، ويرجع ذلك جزئياً إلى أن الولايات المتحدة لا تمتلك حالياً مرافق التصنيع اللازمة. ومن المرجح أن تأتي العديد من المكونات من الخارج. وقالوا إن أي هاتف يُباع في سبتمبر، أو يُشحن إلى الولايات المتحدة في سبتمبر، لن يُصنع معظمه في الولايات المتحدة. وهذا أمرٌ مُسلّم به. فعلى سبيل المثال ظل ترامب يضغط على مدى أشهر على شركة أبل لتصنيع منتجها الرئيسي، آيفون، في الولايات المتحدة لكن هذا يعني تحولاً هائلاً في سلسلة التوريد بعيداً عن الصين والهند. كما أنه لن يعني مجرد تغيير في موارد المصانع، فهذه الدول لديها أيضاً قوى عاملة متخصصة للغاية تفتقر إليها الولايات المتحدة، وربما ينتج عن ذلك ارتفاع أسعار آيفون أو تغييرات في تصميمه.

غوغل تُعيد طرح ميزة Ask Photos بعد تحسينات استجابة الذكاء الاصطناعي
غوغل تُعيد طرح ميزة Ask Photos بعد تحسينات استجابة الذكاء الاصطناعي

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

غوغل تُعيد طرح ميزة Ask Photos بعد تحسينات استجابة الذكاء الاصطناعي

أعلنت شركة غوغل استئناف طرح ميزة «Ask Photos» المدعومة بالذكاء الاصطناعي لمستخدمي تطبيق Google Photos، وذلك بعد إدخال تحسينات كبيرة على الأداء وتجربة المستخدم. وكانت الشركة قد أوقفت الإطلاق مؤقتاً في أوائل يونيو 2025 بسبب مشكلات في بطء الاستجابة وواجهة الاستخدام. «Ask Photos» تعود بتحديثات بعد شكاوى المستخدمين بعد تعليقات واسعة من المستخدمين، أعلنت غوغل عودة ميزة «Ask Photos» المعتمدة على الذكاء الاصطناعي في تطبيق Google Photos، لكن مع تحسينات كبيرة بعد أن تسبب الإصدار الأولي في إحباط واسع بسبب بطء الأداء وعدم دقة النتائج. أكَّدت الشركة أنها استمعت إلى الملاحظات وأعادت دمج قوة البحث الكلاسيكي مع «Ask Photos» لتحسين سرعة الاستجابة والنتائج الدقيقة. وأصبح بإمكانك الآن الحصول على إجابات فورية لطلبات بسيطة مثل «البيتزا» أو «شاطئ البحر»، بينما تعمل Gemini على تحليل الاستفسارات الأكثر تعقيداً في الخلفية. دمج بحث الصور التقليدي مع الذكاء الاصطناعي لسرعة أكبر لزيادة سرعة الاستجابة، خصوصاً عند البحث عن صور لأشخاص أو حيوانات، قامت غوغل بدمج البحث التقليدي في Google Photos مع ميزة Ask Photos. وأوضحت الشركة أن نماذج «Gemini» المدعومة بالذكاء الاصطناعي لا تزال تعمل في الخلفية، لكن التطبيق أصبح قادرا الآن على عرض نتائج سريعة تعتمد على التعرف البصري على الصور، تليها إجابات أعمق من Gemini يتم عرضها تلقائياً عند اكتمالها. استخدام اللغة الطبيعية للبحث داخل مكتبة الصور الميزة، التي تم الإعلان عنها في مؤتمر Google I/O 2024 ولكن تقرر وقفها مؤقتاً، حتى إصدار التحديثات، تتيح للمستخدمين البحث باستخدام اللغة الطبيعية داخل مكتبة صورهم. وبدلاً من الاكتفاء بكلمات مفتاحية، يمكن للمستخدم طرح أسئلة مثل: • «ما رقم لوحة سيارتي؟» • «أين تناولت العشاء في عيد ميلادي العام الماضي؟» وتقوم الميزة بتحليل الصور والبيانات المخزنة لاستخلاص الإجابة. ملاحظات المستخدمين تدفع لتحسين التجربة طرحت غوغل النسخة الأولى من Ask Photos في سبتمبر 2024، لكنها واجهت انتقادات بسبب بطء الاستجابة واستبدالها لخاصية البحث السريع في شريط التطبيق. في النسخة الجديدة، تم المزج بين المزايا التقليدية والمتقدمة لعرض نتائج فورية مع إمكانية الحصول على معلومات أكثر موسعة. شروط تفعيل Ask Photos للحصول على الميزة الجديدة، يجب أن تتوفر لديك الشروط التالية: • أن يكون عمرك 18 عاماً أو أكثر • أن يكون لديك حساب Google • أن تكون لغة الحساب مضبوطة على الإنجليزية • تفعيل ميزة «مجموعات الوجوه» (Face Groups) داخل .Google Photos

«غوغل» توسع تقنية «AI Overviews» لتشمل «يوتيوب»
«غوغل» توسع تقنية «AI Overviews» لتشمل «يوتيوب»

صحيفة الخليج

timeمنذ 6 ساعات

  • صحيفة الخليج

«غوغل» توسع تقنية «AI Overviews» لتشمل «يوتيوب»

أعلنت شركة «غوغل»، توسيع نطاق تقنية «مطالعات الذكاء الاصطناعي» (AI Overviews) لتشمل منصة «يوتيوب»، بعد بدء اختبار ميزة جديدة تعرض نتائج البحث باستخدام الذكاء الاصطناعي على شكل شريط تمرير (Carousel) للمشتركين في خدمة «YouTube Premium». وبحسب الشركة، فإن هذه الميزة ستظهر عند البحث عن موضوعات مثل «التسوق» أو «السفر»، حيث تقدم مقطع فيديو رئيسياً في أعلى الصفحة، يليه مجموعة من الصور المصغرة لمقاطع فيديو ذات صلة، إضافة إلى ملخص نصي يتم إنشاؤه بالذكاء الاصطناعي للإجابة عن الاستفسارات. وأوضحت «غوغل» أن بإمكان المستخدمين مشاهدة الفيديو الكامل بالنقر على المقطع الرئيسي. وتتوفر الميزة حالياً على تطبيقي «يوتيوب» لنظامي التشغيل «iOS» و«أندرويد»، وتقتصر على مقاطع الفيديو باللغة الإنجليزية، على أن تستمر فترة الاختبار حتى 30 يوليو المقبل. وكشفت «غوغل» عن توسيع أداة الذكاء الاصطناعي التفاعلية التي تسمح للمستخدمين بطرح أسئلة حول محتوى الفيديو أثناء المشاهدة، لتشمل الآن بعض المستخدمين غير المشتركين في «YouTube Premium»، وذلك بعد إطلاق الأداة أول مرة في عام 2023.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store