logo
HCBC يرفع توقعاته لأسعار الذهب عامي 2025 و2026

HCBC يرفع توقعاته لأسعار الذهب عامي 2025 و2026

عكاظمنذ 5 أيام
رفع «HCBC» توقعاته لمتوسط أسعار الذهب في عام 2025 إلى 3215 دولارًا للأوقية، مقابل تقديرات سابقة عند 3015 دولارًا، مع تعزيز مكانة الذهب كملاذ آمن في ظل حالة عدم اليقين الجيوسياسية والتجارية.
وتوقع المصرف البريطاني في مذكرة صدرت أمس (الثلاثاء)، أن يصل متوسط سعر الذهب إلى 3125 دولارًا للأوقية خلال عام 2026، مقارنة بنحو 2915 دولارًا متوقعة سابقًا.
وقال البنك في المذكرة إن المعدن النفيس استفاد من التوترات الجيوسياسية وحالة عدم اليقين الاقتصادي، والتي دفعته إلى تسجيل مستوى قياسي عند 3500 دولار للأوقية في أواخر شهر أبريل الماضي.
وأضاف «HCBC» أن الأسعار الحالية، رغم التراجعات المحتملة، تدعم مكانة الذهب كملاذ آمن ووسيلة فعالة لتنويع المحافظ الاستثمارية، لكنه حذّر من أن مزيدًا من الارتفاعات قد يحد من الطلب الفعلي، خصوصا في أسواق مثل الصين والهند.
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«أوبك بلس» لزيادة إنتاج النفط في أغسطس
«أوبك بلس» لزيادة إنتاج النفط في أغسطس

الشرق الأوسط

timeمنذ 42 دقائق

  • الشرق الأوسط

«أوبك بلس» لزيادة إنتاج النفط في أغسطس

أعلنت 8 دول في تحالف «أوبك بلس»، بينها السعودية والإمارات وروسيا، عن اتفاق على زيادة إنتاج النفط بدءاً من أغسطس (آب)، بواقع 548 ألف برميل يومياً، في خطوة تهدف إلى التكيف مع تحسّن أساسيات السوق والتوقعات الاقتصادية المستقرة. وأكدت الدول الثماني التزامها دعم استقرار السوق مع الاحتفاظ بالمرونة لإيقاف أو عكس الزيادات حسب تطورات السوق. ويأتي القرار في إطار العودة التدريجية من خفض الإنتاج الطوعي البالغ 2.2 مليون برميل يومياً، الذي بدأ في أبريل (نيسان) الماضي. وكان المحللون يتوقعون زيادة قدرها 411 ألف برميل يومياً، على غرار الزيادات التي أعلنت في الأشهر الثلاثة السابقة. وتُشير البيانات إلى أن «أوبك بلس» رفعت الإنتاج بـ1.37 مليون برميل بين أبريل ويوليو (تموز)، ما يُمثل 62 في المائة من الخفض الجاري التراجع عنه. ومن المقرر عقد اجتماع جديد في 3 أغسطس لتحديد مستويات إنتاج سبتمبر (أيلول).

«أوبك بلس» تتفق على زيادة إنتاج النفط في أغسطس بواقع 548 ألف برميل يومياً
«أوبك بلس» تتفق على زيادة إنتاج النفط في أغسطس بواقع 548 ألف برميل يومياً

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

«أوبك بلس» تتفق على زيادة إنتاج النفط في أغسطس بواقع 548 ألف برميل يومياً

أعلنت 8 دول في مجموعة «أوبك بلس»، السبت، الاتفاق على زيادة إنتاج النفط في أغسطس (آب) بواقع 548 ألف برميل يومياً، وهو ما يتماشى مع توقعات السوق. وأوضح بيان تم نشره على الموقع الإلكتروني لمنظمة البلدان المصدرة عن النفط (أوبك)، أن الدول الثماني وهي «السعودية، وروسيا، والعراق، والإمارات، والكويت، وكازاخستان، والجزائر، وعُمان، أكّدت التزامها باستقرار سوق النفط في ضوء أساسيات سوق النفط الجيدة الحالية، والتوقعات الاقتصادية العالمية المستقرة، وتعديل إنتاجها». وأعلنت الجزائر ارتفاع حصتها من إنتاج النفط الخام بنحو 12 ألف برميل يومياً ابتداء من أغسطس بعد إعلان الاتفاق. واجتمعت دول «أوبك بلس» الثماني، التي سبق أن أعلنت عن تعديلات طوعية إضافية في أبريل (نيسان) ونوفمبر (تشرين الثاني) 2023، افتراضياً، اليوم (السبت)، لمراجعة أوضاع السوق العالمية وتوقعاتها. وتضخّ المجموعة نحو نصف النفط العالمي، وقلّصت الإنتاج منذ عام 2022 لدعم السوق. غير أن الظروف المواتية والتغيرات الجيوسياسية والحروب، التي بدأت تؤثر على حجم الإمدادات، جعلت «أوبك» تعدل من استراتيجيتها، وتقوم بتخفيف خطة تقليص الإنتاج. وأوضح البيان أنه «في ضوء التوقعات الاقتصادية العالمية المستقرة وأساسيات سوق النفط الجيدة الحالية، التي تنعكس في انخفاض مخزونات النفط، ووفقاً للقرار المتفق عليه في 5 ديسمبر (كانون الأول) 2024 لبدء العودة التدريجية والمرنة للتعديلات الطوعية البالغة 2.2 مليون برميل يومياً اعتباراً من الأول من أبريل 2025، ستُنفذ الدول الثماني المشاركة تعديلاً للإنتاج، قدره 548 ألف برميل يومياً في أغسطس 2025، بدءاً من مستوى الإنتاج المطلوب في يوليو (تموز) 2025». وأضاف البيان أنه «قد يتم إيقاف الزيادات التدريجية أو عكسها وفقاً لتطورات ظروف السوق. وستسمح هذه المرونة للمجموعة بمواصلة دعم استقرار سوق النفط». وأشارت دول «أوبك بلس» الثماني أيضاً إلى أن «هذا الإجراء سيتيح فرصة للدول المشاركة لتسريع تعويضاتها». وأكّدت الدول الثماني، وفق البيان: «التزامها الجماعي بتحقيق الامتثال الكامل لإعلان التعاون، بما في ذلك تعديلات الإنتاج الطوعية الإضافية... كما أكّدت عزمها على التعويض الكامل عن أي إنتاج زائد منذ يناير (كانون الثاني) 2024». ومن المقرر أن تجتمع الدول الثماني في 3 أغسطس 2025 لتحديد مستويات إنتاج سبتمبر (أيلول). وبدأت الدول الثماني إلغاء أحدث شريحة لخفض الإنتاج البالغة 2.2 مليون برميل يومياً منذ أبريل. ثم سرّعت وتيرة الزيادات في مايو (أيار) ويونيو (حزيران) ويوليو، بواقع 411 ألف برميل يومياً لكل شهر، و138 ألف برميل يومياً في أبريل. وحتى الآن، أعلنت «أوبك بلس» زيادة الإنتاج بواقع 1.37 مليون برميل يومياً بين أبريل ويوليو، وهو ما يمثل 62 في المائة من شريحة تخفيضات الإنتاج، البالغة 2.2 مليون برميل يومياً، التي تعمل المجموعة على إلغائها. ولا تزال «أوبك بلس» تطبق شريحتين أخريين من التخفيضات، تصل إلى 3.66 مليون برميل يومياً.

دموع وزيرة
دموع وزيرة

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

دموع وزيرة

إذا كان الأسبوع الماضي عاصفاً بالزعيم البريطاني كير ستارمر، فهذا الأسبوع كان دوامة أغرقته إلى مستوى لم يهبط إليه أيٌّ من سابقيه في السنة الأولى من الحكم، فقد بلغت شعبيته إلى الحضيض. يوم الأربعاء هو موعد المساءلة البرلمانية الأسبوعية لرئيس الحكومة، ويحرص مديرو الحزب، المعروفون بـ«الكرابيج»، على حشد بنشات الحكومة، وتجهيز مداخلات إيجابية لدعم الزعيم الذي يُحيط به الوزراء، وتجاوره صاحبة ثاني أهم منصب، وزيرة المالية والمعاملات التجارية والاقتصاد، راتشيل ريفز. هاجمت زعيمة المعارضة كيمي بيدنوك، ستارمر لضعفه وفقده السيطرة على نوابه، بعد تصويت العشرات منهم ضد مشروعه لقانون جديد للرعاية الاجتماعية في الليلة السابقة. وفي محاولته ذكر «إيجابيات» الاقتصاد، وسط صيحات التأييد من نوابه، وضحكات السخرية من المعارضة، ناقضت الزعيمة المحافظة أرقامه، وأشارت إلى ريفز قائلة إنها تبدو «مزرية، وفي حالة يُرثى لها»، واتهمتها بعدم الكفاءة في إدارة المال والاقتصاد. واتجهت الأنظار للوزيرة لترى دموعها تنهمر على وجنتيها، وما زاد طين ستارمر بِلَّة أنه لم يلاحظ (أو هكذا ادعى في مقابلة تلفزيونية بعدها) الحالةَ المزرية للوزيرة الباكية، ولم يرد بالإيجاب فوراً على سؤال ما إذا كانت ستظل وزيرة للمالية. السؤال نفسه طرحناه بعد دقائق على مستشاري رئيس الوزراء والمتحدث الرسمي، في اللقاء الذي يعقب المساءلة البرلمانية، بلا إجابة شافية محددة. وفي دقائق تذبذبت الأسواق وسعر الجنيه وسندات إقراض الحكومة، رغم أن «أصدقاء» الوزيرة من النواب، ومستشاري الخزانة أمطروا الصحافيين بوابل من رسائل «التكسيت» يؤكدون أن دموع الوزيرة كانت لأسباب «شخصية». كانت الساعات التالية عصيبة لستارمر وحكومته، بسبب التقاربين المكاني والشخصي بين النواب والوزراء ومستشاريهم، وبين الصحافيين المدركين لحجم التمرد والتذمر بين نواب الحكومة، إلى جانب مشادة كلامية قبل الجلسة بين ريفز ورئيس البرلمان، السير ليندساي هويل، وكان قد وبّخها في جلسة الثلاثاء، موجهها للالتزام بمداخلات قصيرة ومباشرة بدلاً من إضاعة الوقت. التساؤلات على «واتساب البرلمانية»: إذا كانت ريفز تبكي «لأسباب شخصية» فلماذا تركها ستارمر و«كرابيج» الحزب تحتل مكانها المعتاد على البنش الأمامي؟ هل كانوا يأملون في أن تصبح «حالتها المزرية» القصة الإعلامية بدلاً من تركيز الصحافة على فقدان ستارمر سيطرته على الحزب والتعديلات الكثيرة التي أدخلت على مشروع القانون حتى يضمن تمريره؟ فبعد التعديلات التي أضافها المتمردون فقد مشروع القانون غايته، فبدلاً من توفير خمسة مليارات جنيه للخزانة، جعلته التعديلات أكثر تكلفة، بإضافة المصاريف البيروقراطية والإدارية (ويهمس بعض الوزراء بأنه كان من الأفضل سحبه من جدول الأعمال لتقديمه في وقت آخر)؛ وستضطر ريفز إلى فرض ضرائب لسد العجز، مناقضة تأكيداتها المتكررة بعدم زيادة الضرائب. ريفز أول امرأة تتولّى وزارة المالية في تاريخ بريطانيا، وأيضاً صاحبة أول عينين وزاريتين تذرفان الدموع في البرلمان. فعدم ضبط العواطف وإعلان الغضب أو البكاء علناً، ناهيك بكونه برلمانياً، أمر لا تتقبله الثقافة البريطانية الاجتماعية، وتعدّه ضعفاً لا قوة. السابقة الوحيدة لم تكن برلمانية، جورج أوزبورن وزير المالية الأسبق (2010-2016) ذرف الدموع في 2013 أثناء جنازة مارغريت ثاتشر، التي يعدّها المحافظون ثاني أعظم زعمائهم (بعد السير ونستون تشرشل). ريفز ظهرت في اليوم التالي تفتعل للكاميرات ابتسامة ثقة مع وزير الصحة ويزلي ستريتينغ، وستارمر، في افتتاح مركز صحة أو مستشفى محلي صغير لخدمة المجتمع. حدث يكفي له وزير الصحة (فالمركز نسخة مطورة، بتجهيزات القرن الـ21، فكرة قديمة قلّدتها المستوصفات التي بدأت في الريف المصري والمدن الصغيرة نهاية القرن الـ19 ومطلع القرن الـ20) لإعلان إطلاق الحكومة خطة 10 سنوات لتطوير خدمة الصحة العامة، وهي شيء مقدس عند الشعب، بجانب طمأنة الأسواق بظهور ريفز التي قد لا نعرف السبب الحقيقي لدموعها حتى تنشر مذكراتها بعد انتهاء مدة صلاحيتها السياسية. وصادف يوم الجمعة مناسبة مرور عام على الفوز في الانتخابات، فجاء بصداع جديد لستارمر. النائبة اليسارية زهرة سلطانة انفصلت عن العمال، وتُخطط مع زعيم العمال السابق جيرمي كوربين لتأسيس حزب اشتراكي جديد، تمنحه الاستطلاعات 10 في المائة، ويجذب النواب المستقلين، فيكون عددياً رابع الأحزاب قوة. كوربين نجح في حشد الجماهير أثناء زعامته العمال (2016-2020)، وحصل في انتخابات 2019 على نصف مليون صوت أكثر من مجموع أصوات نواب العمال بزعامة ستارمر في انتخابات 2024.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store