logo
«الجليلة» تطلق برنامجاً لتمكين المتعافيات من السرطان وظيفياً

«الجليلة» تطلق برنامجاً لتمكين المتعافيات من السرطان وظيفياً

صحيفة الخليجمنذ 5 أيام
دبي: «الخليج»
أطلقت مؤسسة «الجليلة»، ذراع العطاء ل«دبي الصحية»، برنامج «توظيف المتعافيات من السرطان» بالتعاون مع غرفة التجارة الأمريكية في دبي، بهدف دعمهن وتأهيلهن مهنياً للعودة إلى سوق العمل بعد انقطاع فرضته رحلة العلاج.
يقدم البرنامج دعماً منظماً يستند إلى ثلاث ركائز رئيسية، التدريب والإرشاد والتجربة العملية مدفوعة الأجر لمدة ستة أشهر، ما يتيح للمشاركات العودة التدريجية إلى سوق العمل ويعزز ثقتهن بأنفسهن عبر اكتساب خبرة عملية تحت إشراف موجهين من الجهات المشاركة، كما يدعم البرنامج جهودهن في البحث عن فرص وظيفية مستقرة لمن يرغبن في الاستمرار المهني.
وحقق البرنامج نجاحاً ملموساً من خلال توظيف 9 سيدات في مؤسسات رائدة ضمن قطاعات مختلفة، وتواجه المتعافيات من السرطان تحديات كبيرة في استئناف مسيرتهن المهنية، إذ تشير الدراسات العالمية إلى أن ما بين 26% و53% منهن يفقدن وظائفهن أو يضطررن إلى ترك العمل خلال فترة العلاج أو بعدها.
وقالت كارا نازاري، الرئيس التنفيذي لغرفة التجارة الأمريكية في دبي: «يواصل البرنامج، إحداث تأثير فاعل في دعم النساء المتعافيات من السرطان».
وقال الدكتور عامر الزرعوني، المدير التنفيذي لمؤسسة الجليلة: «تأسس مجلس الأمل كمركز دعم للنساء المصابات بالسرطان، انطلاقاً من إيماننا بأن الشفاء يمتد إلى ما هو أبعد من العلاج الطبي، ليشمل الرفاهية».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مفارقة علمية مذهلة.. من رماد القنبلة الذرية إلى علاج ثوري للسرطان
مفارقة علمية مذهلة.. من رماد القنبلة الذرية إلى علاج ثوري للسرطان

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

مفارقة علمية مذهلة.. من رماد القنبلة الذرية إلى علاج ثوري للسرطان

في مفارقة تاريخية وعلمية مذهلة، تتحول بقايا أولى القنابل الذرية في التاريخ إلى أداة طبية واعدة في مكافحة أحد أكثر الأمراض فتكاً في عصرنا الحديث: السرطان. ففي مختبر "أوك ريدج" الوطني بولاية تينيسي الأميركية، يعمل العلماء منذ سنوات على إعادة توظيف نفايات مشعة تعود إلى الأيام الأولى من برنامج الأسلحة النووية الأميركي، لتصبح اليوم مفتاحًا لعلاج ثوري ودقيق يستهدف الخلايا السرطانية دون الإضرار بالأنسجة السليمة. تعود القصة إلى أربعينيات القرن الماضي، حين جرى تخزين كميات من اليورانيوم-233، وهو نظير مشع فائق الخطورة، استُخدم ضمن مشروع "مانهاتن" لبناء أول قنبلة ذرية. وبمرور العقود، أصبح التخلص من هذه المواد أولوية بيئية وأمنية. لكن أثناء عمليات المعالجة والتطهير، لاحظ العلماء في "أوك ريدج" أنهم قادرون على استخراج عنصر نادر للغاية من هذا الوقود النووي القديم: الثوريوم-229. عند تحلل الثوريوم-229، يُنتج نظيرًا مشعًا آخر يُدعى الأكتينيوم-225 (Ac-225)، وهو جوهر علاج إشعاعي متطور يعرف بـ"العلاج ألفا المستهدف" أو Targeted Alpha Therapy – وهي تقنية حديثة توصف بأنها "صواريخ موجهة" تصيب الخلايا السرطانية فقط، على مستوى الحمض النووي، دون المساس بالأنسجة السليمة المجاورة. كيف يعمل العلاج ألفا؟ يعتمد هذا العلاج الدقيق على استخدام Ac-225 المرتبط بأجسام مضادة مخصصة، تعمل كأدوات استهداف بيولوجية تبحث عن الخلايا السرطانية – سواء في البروستاتا أو الثدي أو العقد اللمفاوية – وتلتصق بها. وعند وصول النظير المشع إلى الخلية المصابة، يطلق جسيمات "ألفا"، وهي طاقة إشعاعية قوية تخترق الحمض النووي للخلايا وتدمرها بالكامل، بحسب تقرير نشرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. وبعكس العلاج الكيميائي أو الإشعاعي التقليدي، الذي قد يضر بالخلايا السليمة، يتميز العلاج ألفا بنسبة أمان أعلى وآثار جانبية أقل، ما يجعله خياراً واعداً لعلاج سرطانات يصعب السيطرة عليها بالطرق المعتادة، مثل اللوكيميا، وسرطان البروستاتا، والثدي، وأنواع نادرة من الأورام. كنز نادر بحجم حبة ملح رغم الأهمية الطبية الهائلة للثوريوم-229، فإن الكمية المتوفرة منه نادرة إلى حد مذهل. فقد استطاع العلماء استخراج 45 غرامًا فقط (أي ما يعادل 1.6 أونصة تقريبًا) من هذا النظير من النفايات النووية الأميركية – وهي كمية تبدو مجهرية، لكنها كافية لإنتاج ما يكفي من Ac-225 لعلاج مئات المرضى سنويًا. ويُستخدم جزء ضئيل جدًا من الثوريوم لإنتاج الجرعات العلاجية. إذ قد تتراوح الجرعة الواحدة من Ac-225 بين 4 إلى 50 ميغا بيكريل، حسب نوع السرطان وبروتوكول العلاج، وهي كمية ضئيلة للغاية من المادة، لكنها شديدة الفاعلية، وقادرة على "تفجير" الخلية السرطانية من الداخل دون إزعاج لجيرانها من الخلايا السليمة. مخاوف من نفاد المورد الوحيد لكن ما يثير القلق حالياً هو أن هذا المورد الثمين يوشك على النفاد. فبحسب سارة شايفر، مديرة مشروع تنظيف اليورانيوم في "أوك ريدج"، فإن الثوريوم-229 لا يمكن استخلاصه إلا من اليورانيوم-233، ومعظم مخزونات هذا الأخير محفوظة في المختبر ذاته. ومع خطة وزارة الطاقة الأميركية للتخلص من اليورانيوم-233 بالكامل بحلول عام 2028، يخشى الباحثون من فقدان المصدر الأساسي لإنتاج هذا العلاج الواعد. تقول شايفر: "من المهم استخراج Th-229 لأن هذا النظير يأتي فقط من U-233. ومع التخلص النهائي من مخزونات اليورانيوم، لن يكون هناك مصدر آخر متاح لإنتاجه". خطط بديلة لإنقاذ العلاج أمام هذا التحدي، يعمل العلماء على تطوير طرق بديلة لإنتاج الثوريوم-229 بشكل صناعي دون الحاجة للاعتماد على مواد مشعة نادرة تُستخدم في تصنيع القنابل. إحدى هذه الطرق تتضمن استخدام نظير آخر هو الراديوم-226، المتوفر بكميات أكبر نسبيًا، إذ يتم قصفه بجسيمات نيوترونية داخل مفاعل نووي لتغيير بنيته الذرية وتحويله إلى الثوريوم-229، وهي عملية تُشبه "الطهي النووي" وفق وصف العلماء، إذ تمر بمراحل دقيقة للوصول إلى الناتج المطلوب. أما التقنية الأخرى فتستخدم السيكلوترون، وهو مسرّع جسيمات عالي الطاقة، يتم من خلاله قذف الراديوم-226 أو الثوريوم-232 بالبروتونات. وبهذه الطريقة، يُعاد تشكيل التركيب النووي للعناصر المستهدفة بطريقة أقرب ما تكون إلى نحت دقيق لمادة مشعة جديدة – علاج المستقبل. أمل علمي من قلب الدمار إنها مفارقة مدهشة: المادة التي صُنعت يوماً لصنع أول قنبلة ذرية، وتسببت في دمار واسع النطاق، قد تصبح اليوم منقذةً لحياة آلاف المرضى حول العالم. إنها رحلة علمية عبر الزمن، من عصر السلاح النووي إلى عصر الطب النووي، حيث يتم تحويل أدوات الموت إلى أدوات شفاء. في النهاية، تكشف هذه القصة كيف يمكن للعلم أن يعيد كتابة التاريخ، لا بمحو ماضيه، بل بتحويل آثاره إلى مستقبل أكثر إشراقًا. فربما يحمل الرماد النووي بداخله بذور الشفاء.

وزارة الصحة: الإمارات رائدة في مكافحة التهاب الكبد
وزارة الصحة: الإمارات رائدة في مكافحة التهاب الكبد

البيان

timeمنذ 5 ساعات

  • البيان

وزارة الصحة: الإمارات رائدة في مكافحة التهاب الكبد

أكدت وزارة الصحة ووقاية المجتمع، أن التصدي لمرض التهاب الكبد الفيروسي، يمثل محوراً أساسياً في السياسات الصحية الوطنية، من خلال تكاتف وجهود القطاع الصحي بالدولة وتطبيق برنامج وطني متكامل يركز على الوقاية والكشف المبكر والعلاج، والذي يبرز مستوى الشراكة الفاعلة بين مختلف القطاعات الصحية الحكومية والخاص. في إطار التزام دولة الإمارات بتعزيز قدرات النظام الصحي لحماية المجتمع،جاء ذلك في بيان أصدرته الوزارة اليوم، بمناسبة اليوم العالمي لالتهاب الكبد 2025، الذي يصادف 28 يوليو من كل عام، ويحمل هذا العام شعار "التهاب الكبد: خطوات يسيرة للقضاء عليه"، للتذكير بأهمية الوقاية بتكاتف الجهود والالتزام بالتصدي لهذا المرض، من خلال رفع مستوى الوعي المجتمعي، وتثقيف الأفراد حول سبل الوقاية، وأهمية إجراء الفحوص الدورية، إلى جانب توسيع نطاق توفير الرعاية الصحية ودمج الرعاية وإنهاء التهاب الكبد، باعتباره تهديداً للصحة العامة بحلول عام 2030 تزامناً مع الخطة العالمية. وأكد سعادة الدكتور حسين عبد الرحمن الرند، الوكيل المساعد لقطاع الصحة العامة، أن الوزارة والجهات الصحية تواصل جهودها المكثفة لتوفير خدمات صحية ذات جودة عالية، من خلال دعم مقدمي الرعاية الصحية بأحدث البروتوكولات التشخيصية وأدوات وضع الخطط الوقائية الفعّالة، بالإضافة إلى التوسع في نطاق خدمات الفحص والعلاج المتخصص وتبني أفضل الممارسات العالمية في هذا المجال. وأضاف أنه استناداً إلى التزام الوزارة الراسخ بتحقيق الأهداف التي وضعتها منظمة الصحة العالمية للتخلص من التهاب الكبد مع حلول عام 2030، بادرت الدولة منذ العام 1991 إلى إدراج لقاح التهاب الكبد B ضمن التطعيمات الأساسية في البرنامج الوطني للتحصين، حيث وصلت معدلات التغطية بتطعيم التهاب الكبد الوبائي إلى 98%، مؤكداً أن الإمارات تعتبر رائدة في تطبيق هذا النهج الوقائي المتطور من خلال هذه المبادرة المبكرة. ويرتكز النهج الشامل الذي تتبعه الدولة في مواجهة هذا المرض، على محاور أساسية تشمل رفع مستوى الوعي المجتمعي وتعزيز الشراكة بين مختلف القطاعات الصحية والموارد المتاحة وبناء السياسات على أسس علمية راسخة مدعومة بالبيانات والأدلة، بجانب وضع خطط وقائية تهدف إلى منع انتشار المرض وتوسيع دائرة الخدمات التشخيصية والعلاجية المتقدمة. وتولي الحكومة الرشيدة اهتماماً بتحديث المنظومة التشريعية بما يعزز من قدرة المجتمع على مقاومة الأمراض، حيث طورت إجراءات فحوص اللياقة الطبية للفئات المختلفة، وأدرجت فحص الخلو من فيروسي التهاب الكبد B و C، إلى جانب توفير خدمة التطعيم لفئات معينة مثل المسافرين والعاملين في القطاع الصحي والخاضعين لفحوصات ما قبل الزواج والمهنية المختلفة. وتبرز جهود الدولة في توظيف التكنولوجيا المتقدمة لخدمة الصحة العامة من خلال تطبيق "الحصن" المطور الذي يشتمل على خاصية متقدمة لمتابعة التطعيمات الوقائية للأطفال وأفراد المجتمع، ما يسهل تتبع السجلات الصحية وتوثيق البيانات والمعلومات إلكترونياً، من خلال تطبيق أرقى المعايير الصحية العالمية لترسيخ نظام صحي استباقي ومستدام ويتوافق مع رؤية "نحن الإمارات 2031" و"مئوية الإمارات 2071".

رحلة الأمل تعبر حدود فرنسا: درّاجة من الإمارات تقود قافلة إنسانية لمكافحة سرطان الدم لدى الأطفال
رحلة الأمل تعبر حدود فرنسا: درّاجة من الإمارات تقود قافلة إنسانية لمكافحة سرطان الدم لدى الأطفال

خليج تايمز

timeمنذ 10 ساعات

  • خليج تايمز

رحلة الأمل تعبر حدود فرنسا: درّاجة من الإمارات تقود قافلة إنسانية لمكافحة سرطان الدم لدى الأطفال

ما بدأ كتحدٍ شخصي للقوة والبقاء، تحوّل إلى رسالة أمل واحتواء ودعوة إنسانية، كل ذلك مدفوع بدراجتين وإرادة لا تلين. تعرّف إلى إيمكه أبما، المقيمة الهولندية البالغة من العمر 48 عامًا والتي تعيش في رأس الخيمة منذ 18 سنة. هي الدراجـة الوحيدة التي تمثل الإمارات ضمن فريق يضم 16 سيدة من مختلف أنحاء العالم، تتراوح أعمارهن بين منتصف العشرينات والخمسينات، يخضن جميع مراحل جولة فرنسا للدراجات للسيدات "Tour de France Femmes"، التي انطلقت يوم السبت (26 يوليو) وتستمر حتى 3 أغسطس. لكن هذه الجولة ليست سباقًا من أجل الميداليات أو المراكز، إذ إن إيمكه وفريقها لا يتسابقن رسميًا، بل يركبن كل مرحلة لجمع التبرعـات والتوعية لصالح مؤسسة "Cure Leukaemia"، وهي جمعية خيريـة في المملكة المتحدة تدعم الأطفال المصابين بسرطان الدم حول العالم. وتروي إيمكه، التي تتواجد حاليًا في فرنسا، لصحيفة "خليج تايمز"، كيف ارتبط شغفها بهذه القضية بتجربتين غيرتا مجرى حياتها: فقدان ابن عم زوجها الصغير، دين كلارك، جراء اللوكيميا، وكذلك معاناة ابنتها مع مرض قلبي خلقـي خطير. ابنتها، ماري، البالغة الآن 11 عامًا، شُخصت وهي بعمر السبعة أشهر بعيب قلبي خلقي حاد (Atrioventricular Septal Defect - AVSD)، وكان إنقاذ حياتها يتطلب تدخلًا جراحيًا عاجلًا لم يتوفر حينها في الإمارات. توجهت العائلة إلى سنغافورة لأول رحلة متاحة في ليلة عيد الميلاد 2014 لإجراء العملية العاجلة هناك. وتقول: "بفضل دعم المجتمع الإماراتي الرائع، تمكّنّا من الوصول إلى سنغافورة حيث خضعت ماري لجراحة قلب مفتوح، وهي الآن بخير وتبلغ الحادية عشرة من عمرها". بدأت رحلة إيمكه مع ركوب الدراجات قبل حوالى ثلاث سنوات كهدف شخصي للحفاظ على اللياقة. شاركت في سباقات ثلاثية محلية (ترايثلون)، وتأهلت لاحقًا لبطولة العالم لجولة غراند فوندو (UCI Gran Fondo World Championships) في أسكتلندا من خلال سباق "سبينيز دبي 92". سريعًا ما تطور شغفها من مجرد ممارسة للرياضة إلى رسالة أرحب ذات أثر إنساني: "شعرت أن بإمكاني الاستفادة أكثر من القوة التي أكتسبها، أردت التركيز على الشمول والدعم، خصوصًا تشجيع مزيد من النساء والعائلات والأطفال على دخول عالم الدراجات". قادها ذلك إلى الانضمام لفريق "Ride For Unity"، وهو حركة عالمية تستخدم الدراجات كوسيلة لجسر الفوارق وتعزيز التواصل الإنساني. من خلال تلك المبادرة، استعادت التواصل مع أنجيلا بانـون، زميلة سابقة بالدراجات مقيمة سابقًا في رأس الخيمة، والتي عرّفتها بجولة خيرية لصالح "Cure Leukaemia" فوجدت نفسها فورًا جزءًا من الرسالة. استعدادًا لهذا التحدي، أنجزت إيمكه واحدًا من أصعب اختبارات القدرة في عالم الدراجات: تسلّقت جبل جيس، أعلى قمة في الإمارات، سبع مرات في يوم واحد، بإجمالي ارتفاع بلغ 8,848 مترًا (مكافئ لارتفاع جبل إيفرست). هذا الإنجاز ألهم طلاب الجامعة الأمريكية في رأس الخيمة لإنتاج مقطع فيديو مؤثر يوثق مهمتها. تثني إيمكه على دعم عائلتها، وبالأخص زوجها بول كلارك، المدير العام في رأس الخيمة، الذي يشاركها شغف النشاطات الرياضية (هو مولع بالقيادة الصحراوية). وتضيف: "رحلتنا أصبحت عائلية، حيث يساندني زوجي وابنتي خلال كل مراحل الجولة، ونقيم جميعًا في مقطورة (كامبر فان) وننتقل سويا، في تحول جميل للدعم والمشاركة العائلية". وتقول: "هكذا أظهر لابنتي أن القوة تأخذ أشكالًا عديدة، وأن المجتمع، والحب، والإصرار بوسعه أن يخلق الأثر والتغيير". بوصفها المديرة المحلية لمبادرة Ride For Unity في الإمارات، تؤكد إيمكه أن ركوب الدراجة لم يعد مجرّد رياضة، إنما نمط حياة وسرد ورسالة تضامن: "البحث العلمي لإيجاد علاج لسرطان الدم لدى الأطفال أمر ملحّ. لقد منحتني ركوبتي للدراجة صوتًا أقوى لنقل هذه الرسالة – وهدفًا لم أكن أتوقعه يومًا فوق دراجة". تعود إيمكه إلى رأس الخيمة في 5 أغسطس، لكنها تأمل أن يكون ما زرعته من شغف وإرادة ورغبة في التغيير قد ألهم المجتمع لدعم هذه القضية الإنسانية النبيلة، ولتشجيع أجيال جديدة من النساء والأطفال على خوض دروب الحياة بكل شجاعة وأمل عبر الرياضة والعمل الخيري.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store