أحدث الأخبار مع #التوظيف


الأنباء
منذ 6 ساعات
- منوعات
- الأنباء
الخدمة المدنية: بدء التسجيل للباحثين عن عمل للفترة "91" من اليوم حتى 11 يوليو المقبل
أعلن ديوان الخدمة المدنية اليوم الجمعة عن بدء فترة التسجيل للباحثين عن عمل للفترة "91" التي بدأت من اليوم وتنتهي يوم الجمعة الموافق 11 يوليو المقبل. وذكر الديوان في بيان صحافي على حسابه الرسمي بمنصة التواصل الاجتماعي "اكس" أن التسجيل للباحثين عن عمل يكون عبر موقعه الرسمي: .


الاقتصادية
منذ 6 ساعات
- أعمال
- الاقتصادية
قبل أن تتوحش البطالة وتلتهم الاقتصاد الأمريكي
"الفيدرالي" مضطر لخفض الفائدة ليس خوفاً من الركود بل بسبب تراجع فرص التوظيف مرت 3 سنوات على بدء المخاوف من أن تؤدي أسعار الفائدة المرتفعة إلى دخول . ومن بين أكثر الاتجاهات إثارة للقلق في الآونة الأخيرة، يأتي الارتفاع المتسارع في أعداد المستفيدين من . اتجاه نحو خفض أسعار الفائدة في الأسبوع الماضي، حذر عضوان في مجلس الاحتياطي الفيدرالي، كريستوفر والروميشيل بومان، من تزايد المخاطر السلبية التي تهدد سوق العمل، حيث قد تستدعي خفضاً في أسعار الفائدة خلال اجتماع البنك المركزي المرتقب في يوليو . ورغم أن رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول لم يؤيد هذا السيناريو بشكل مباشر في شهادته أمام الكونجرس يوم الثلاثاء، فإنه لم يستبعده، واعتبره من بين السيناريوهات المحتملة. في الوقت نفسه، تعكس توقعات الأسواق احتمالاً يبلغ نحو 20% لخفض أسعار الفائدة الشهر المقبل . في ظل إبقاء باول على جميع السيناريوهات مطروحة، تكتسب تصريحات والر أهمية خاصة بالنظر إلى موقفه الصائب ضد مخاوف الركود في صيف عام 2022، حينما كان عدد الوظائف الشاغرة يقارب ضعف عدد العاطلين عن العمل مقارنة بما كان عليه قبل الجائحة، وهو ما وفر مساحة لتهدئة السوق دون ارتفاع كبير في البطالة. أما الآن، فقد عادت نسبة الوظائف الشاغرة إلى العاطلين إلى مستويات لم تُسجل منذ أواخر عام 2018 . وفي مقابلة مع شبكة "سي إن بي سي" الأسبوع الماضي، قال والر: إن مؤشرات مثل ارتفاع البطالة بين خريجي الجامعات "بدأت تشعرني بالقلق بعض الشيء". وأضاف: "أنا مؤيد تماماً لفكرة البدء في التفكير بخفض سعر الفائدة في الاجتماع المقبل، لأننا لا نريد أن ننتظر إلى أن تتدهور سوق العمل لنبدأ في التحرك". الذكاء الاصطناعي يبدل قواعد التوظيف منذ أواخر عام 2023، شهدت سوق العمل تباطؤاً ملحوظاً، ولا سيما بين فئة الشباب والعاملين ذوي الياقات البيضاء، نتيجة عودة الأمور إلى طبيعتها بعد موجة التوظيف المفرط التي صاحبت طفرة ما بعد الجائحة. وفي الآونة الأخيرة، بدأت الشركات تبحث عن وسائل تعتمد بشكل متزايد على تقنيات الذكاء الاصطناعي بدلاً من التوسع في التوظيف كوسيلة لتحفيز النمو . ويبدو أن هناك قناعة تتنامى بين الشركات الكبيرة والصغيرة بأن الابتكار الحقيقي الذي يلفت انتباه المستثمرين حالياً يتمثل في استخدام الذكاء الاصطناعي، لتوسيع نطاق فرق العمل والشركات بأقل عدد ممكن من الموظفين . ويبقى أن نرى مدى إمكانية تحقيق هذا النهج، إلا أن هذا التحول في التوجهات يشير إلى أننا على الأرجح لن نشهد طفرة في التوظيف لدى الشركات على المدى القريب، رغم ضخ مئات المليارات من الدولارات في مجال الذكاء الاصطناعي . تجلى أحدث دليل على هذا الاتجاه في إعلان شركة "مايكروسوفت" عن نيتها تسريح 6000 موظف إضافي عقب جولة سابقة من تخفيض القوة العاملة بنفس العدد. ومن اللافت أن هذه الخطوة تتزامن مع تخطيط المسؤولين التنفيذين للسنة المالية الجديدة، التي تبدأ في الأول من يوليو. وكما أشرت سابقاً، هناك احتمال معقول أن يشهد موعد نهاية السنة المالية المعتادة في 31 ديسمبر موجات إضافية من تسريح العمالة مع شروع الشركات في مراجعة خططها السنوية الخاصة . كما يشكل قطاعا الإسكان والحكومة مخاطر على التوظيف الآن بطريقة لم تكن قائمة بنفس الحدة قبل عام. فارتفاع المعروض من المنازل المعاد بيعها في مناطق الجنوب والغرب يؤدي إلى ضغوط هبوطية على وتيرة البناء وهوامش أرباح شركات التطوير العقاري، وغالباً ما يُعد هذا التراجع مقدمة لحالات تسريح للعمال . أما على مستوى القطاع الحكومي، الذي كان محركاً أساسياً للتوظيف خلال عامي 2023 و2024، فقد توقفت وتيرة النمو منذ يناير، بفعل حملة الكفاءة التي تقودها إدارة الرئيس الأميركي . الاحتياطي الفيدرالي في مأزق مزدوج تشكل هذه المخاطر الناشئة في سوق العمل، وإن كانت غير حاسمة بعد، تحدياً أمام مجلس الاحتياطي الفيدرالي، الذي يواجه أيضاً مصادر متعددة من الغموض بشأن التضخم، بدءاً من الرسوم الجمركية، مروراً بتشريعات الضرائب التي يناقشها الكونجرس، وصولاً إلى النزاعات في مناطق إنتاج الطاقة . لذا لم يكن مفاجئاً أن يُذكر باول أعضاء مجلس الشيوخ يوم الثلاثاء بضرورة توخي الحذر، في ظل استمرار معاناة المستهلكين من آثار التضخم الأخير. فقد قال: "لم نتمكن بعد من استعادة استقرار الأسعار، وإذا ما واجهنا صدمة تضخمية كبيرة ومستمرة، فعلينا أن نكون حذرين". في نهاية المطاف، تبقى المخاطر المرتبطة بتراجع سوقي العمل والإسكان هي الأكثر ثباتاً على الأرجح. فقد أظهرت بيانات يوم الثلاثاء أن مؤشر الثقة الصادر عن مجلس المؤتمرات شهد تراجعاً مفاجئاً في يونيو، حيث هبطت نسبة المستهلكين الذين يرون أن الوظائف متوفرة إلى أدنى مستوى لها منذ أكثر من 4 سنوات . وفي السياق ذاته، سجلت مؤشرات أسعار المنازل الصادرة عن "إس آند بي كورلوجيك كيس-شيلر" انخفاضاً للشهر الثاني على التوالي في أبريل، وذلك عبر 20 مدينة رئيسية شملها المؤشر مقارنة بالشهر السابق . من المفهوم أن صُناع السياسة النقدية في مجلس الاحتياطي الفيدرالي يريدون مزيداً من الوقت لاستيعاب المخاطر التضخمية قصيرة الأجل، لكن لا يمكنهم السماح بتدهور أكبر في سوق العمل عما هو قائم حالياً . خاص بـ "بلومبرغ"


اليوم السابع
منذ 8 ساعات
- أعمال
- اليوم السابع
شركة أبحاث تؤكد الذكاء الاصطناعى لن يسرق منك وظفيتك.. ماذا سيحدث؟
منذ أن دخل الذكاء الاصطناعي المُولِّد إلى دائرة الضوء، ثارت مخاوف بشأن إمكانية استبداله بالموظفين البشريين، ما قد يؤدي إلى تسريح جماعي للعمال، وبينما يحدث هذا بالفعل ويتم تجاهل بعض المهنيين، لصالح الذكاء الاصطناعي، تُقلل شركة الأبحاث جارتنر من أهمية وكلاء الذكاء الاصطناعي. ببساطة، وكلاء الذكاء الاصطناعي هم موظفون رقميون يحلون محل العمال البشريين، يمكنهم التفاعل مع الحاسوب وتنفيذ مهام كانت تتطلب في السابق تدخلاً بشريًا، لكن تزعم أنوشري فيرما، كبيرة المحللين في جارتنر، أن نماذج الذكاء الاصطناعي الحالية غير قادرة على اتباع التعليمات المعقدة. كما تقول إن هذه النماذج لا تساعد الشركات على تحقيق أهدافها التجارية، وبالتالي ستظل هناك حاجة إلى موظفين بشريين في المستقبل القريب. وأوضحت أن سوق العمل الحالي، ببساطة، مُحبطٌ جدًا للموظفين، فالفرص المتاحة قليلةٌ جدًا لعددٍ كبيرٍ من الموظفين، ويُجبر الموظفون على قبول أجورٍ أقلّ لمجرد البقاء في وظائفهم، كما شهدت ثقافة التوظيف تراجعًا حادًا، وأصبحت التجربة الإيجابية مع مسؤول التوظيف أشبه بالعثور على كنزٍ ضخم. ويُهدد الذكاء الاصطناعي هذا السوق المتقلب أصلًا تهديدًا هائلاً، حيث يخشى الفنانون والكتاب وممثلو خدمة العملاء، على وجه الخصوص، من تسريحهم، وقد بدأت العديد من الشركات، مثل مايكروسوفت وأمازون وآي بي إم وحتى دولينجو - بالفعل في تسريح موظفيها لصالح بدائل من الذكاء الاصطناعي. وأشار التقرير إلى أنه برغم استمرار الذكاء الاصطناعي الوكيل في النمو إلا أن وكلاء الذكاء الاصطناعي قد لا يكونون بنفس كفاءة العمال البشريين.


أرقام
منذ يوم واحد
- أعمال
- أرقام
ارتفاع مبيعات المنازل قيد الانتظار في أمريكا خلال مايو
ارتفعت مبيعات المنازل قيد الانتظار في الولايات المتحدة خلال شهر مايو، في دلالة على انتعاش سوق الإسكان رغم دورة التشديد النقدي الراهنة. أظهرت بيانات صدرت الخميس عن الرابطة الوطنية للوسطاء العقاريين، زيادة مبيعات المنازل قيد الانتظار -التعاقدات غير المنفذة بعد- بنسبة 1.8% على أساس شهري في مايو. وأوضح كبير الاقتصاديين في الرابطة "لورانس يون" أن النمو المستمر في التوظيف، وارتفاع الأجور يساعدان جزئياً على دعم سوق الإسكان. وأشار إلى أن متوسط أجر الساعة يرتفع بوتيرة أعلى من زيادة أسعار المنازل، لكن تقلبات أسعار الفائدة على قروض الرهن العقاري هي العامل الأكثر تأثيراً على قرارات الشراء، وبدرجة أكبر من زيادات الأجور.


العربية
منذ يوم واحد
- أعمال
- العربية
البطالة في أميركا مرشحة للارتفاع خلال يونيو وسط تراجع طلبات الإعانة
انخفض عدد الأميركيين المتقدّمين بطلبات جديدة للحصول على إعانات البطالة الأسبوع الماضي، غير أن معدل البطالة قد يشهد ارتفاعًا في يونيو، في ظل تزايد عمليات التسريح وصعوبة العثور على وظائف جديدة. وقالت وزارة العمل الأميركية، الخميس، إن عدد الطلبات الجديدة تراجع بمقدار عشرة آلاف طلب، ليصل إلى 236 ألف طلب خلال الأسبوع المنتهي في 21 يونيو، وذلك بعد التعديل الموسمي. وكان اقتصاديون استطلعت "رويترز" آراءهم قد توقعوا تسجيل 245 ألف طلب خلال الأسبوع ذاته. وشهدت الآونة الأخيرة تسارعًا في وتيرة تسريح الموظفين، ويُرجع خبراء اقتصاديون ذلك جزئيًا إلى الرسوم الجمركية الشاملة التي فرضها الرئيس دونالد ترامب على الواردات، ما جعل من الصعب على الشركات وضع خطط مستقبلية واضحة. ورغم أن عمليات التسريح ما زالت منخفضة نسبيًا، وهو ما دعم متانة سوق العمل، فإن تباطؤ وتيرة التوظيف جعل من الصعب على كثيرين العثور على وظائف بديلة. ويُشير ارتفاع عدد طلبات الإعانة المستمرة – أي التي تُقدَّم بعد الأسبوع الأول – إلى صعوبة الحصول على وظائف جديدة، وهو ما دفع خبراء الاقتصاد إلى توقّع ارتفاع معدل البطالة إلى 4.3% في يونيو، مقارنة بـ4.2% في مايو.