logo
86000 زلزال يكشفها الذكاء الاصطناعي بأمريكا

86000 زلزال يكشفها الذكاء الاصطناعي بأمريكا

صحيفة الخليجمنذ 2 أيام
كشفت دراسة حديثة من جامعة ويسترن، بالتعاون مع باحثين من كولومبيا وهيئة المسح الجيولوجي الأمريكية عن رصد 86 ألف زلزال وقعت في منطقة كالديرا يلوستون بأمريكا بين عامي 2008 و2022، باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي.
وأكدت الدراسة أن عدد الزلازل المُكتشفة يفوق ما سُجل سابقاً بنحو عشرة أضعاف، ما يغير الفهم العلمي لنشاط هذه المنطقة البركانية النشطة.
وأعاد الباحثون تحليل بيانات زلزالية جُمعت على مدى 15 عاماً. وأظهرت النتائج أن نصف الزلازل كانت ضمن «أسراب زلزالية»، تحدث في مناطق محدودة وخلال فترات قصيرة، وتختلف عن الهزات الارتدادية.
ويُعتقد أن هذه الزلازل ناتجة عن تفاعلات بين مياه جوفية بطيئة الحركة وتدفقات سوائل مفاجئة.
ويرى الباحثون أن هذه النتائج لا تقتصر فائدتها على يلوستون فقط، بل قد تسهم في تحسين التنبؤات الزلزالية وتوجيه مشاريع الطاقة الحرارية الأرضية بمناطق أخرى حول العالم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أسفلت مستدام من «أعقاب السجائر»
أسفلت مستدام من «أعقاب السجائر»

صحيفة الخليج

timeمنذ 15 ساعات

  • صحيفة الخليج

أسفلت مستدام من «أعقاب السجائر»

طور باحثون، في مشروع بحثي مشترك بين جامعتي غرناطة الإسبانية وبولونيا الإيطالية، تقنية تعتمد على نفايات أعقاب السجائر كمادة مضافة في تصنيع أرصفة الطرق، في خطوة تهدف إلى معالجة واحدة من أكثر المشكلات البيئية إلحاحاً. وتشير التقديرات إلى إنتاج نحو 9 تريليون عقب سيجارة سنوياً بحلول عام 2025، يُتخلص من غالبيتها في البيئات الطبيعية والمائية بشكل غير سليم، ما يشكل خطراً بيئياً نظراً لبطء تحللها. وطور باحثو جامعة بولونيا حبيبات خاصة من أعقاب السجائر، عبر إزالة الرماد العضوي وسحق باقي المكونات (خاصة ألياف السليلوز وبلاستيك PLA)، وخلطها مع شمع «فيشر-تروبش» كمادة رابطة، ثم معالجتها حرارياً لإنتاج مادة قابلة للدمج في الأسفلت. وبالتعاون مع مختبر هندسة البناء في جامعة غرناطة، جرى اختبار استخدام هذه الحبيبات ضمن خلطة أسفلتية تحتوي على 40% من مواد مُعاد تدويرها. وبينت النتائج أن إضافة ألياف السجائر ساعدت في تحسين مقاومة الطرق للتشقق، وزادت من مرونة الطبقة الأسفلتية. كما أن ذوبان الشمع أثناء الخلط خفض لزوجة البيتومين، ما يقلل من درجة حرارة التصنيع واستهلاك الطاقة، وبالتالي تقليل الانبعاثات.

قفزة تقنية في عالم المسيّرات.. تطوير طائرة مسيّرة هجينة تجمع بين الطيران والسباحة
قفزة تقنية في عالم المسيّرات.. تطوير طائرة مسيّرة هجينة تجمع بين الطيران والسباحة

البوابة العربية للأخبار التقنية

timeمنذ 17 ساعات

  • البوابة العربية للأخبار التقنية

قفزة تقنية في عالم المسيّرات.. تطوير طائرة مسيّرة هجينة تجمع بين الطيران والسباحة

نجح مجموعة من الطلاب المبتكرين في جامعة آلبورج في الدنمارك في تطوير نموذج أولي لطائرة مسيّرة هجينة، تتميز بقدرتها الفريدة على الانتقال بسلاسة تامة بين الطيران في الجو والسباحة تحت الماء، ثم العودة إلى التحليق مجددًا دون الحاجة لأي تعديل خارجي أو توقف. وقد جاء هذا الابتكار ضمن مشروع تخرج لنيل درجة البكالوريوس في تخصص الإلكترونيات الصناعية التطبيقية، ويمثل الابتكار خطوة مهمة في مجال الروبوتات المتعددة البيئات. تصميم وهندسة مبتكرة.. مراوح متغيرة الميل: تكمن العبقرية وراء هذه الطائرة المسيّرة الهجينة في استخدامها لمراوح متغيرة الميل (Variable Pitch Propellers)، وتمتاز هذه المراوح بأنها تحتوي على شفرات يمكنها الدوران بزوايا مختلفة، مما يسمح لها بالتكيف الأمثل مع بيئتين مختلفتين تمامًا، وهما: الهواء والماء. فعند الطيران، تُضبط زاوية الشفرات (ميل المروحة) لتوليد تدفق هواء أكبر وتحقيق أقصى قدر من الرفع والدفع، وعند الغوص في الماء تُقلل الزاوية بنحو كبير لتقليل المقاومة وزيادة الكفاءة تحت الماء. وعلاوة على ذلك، تتمتع هذه المراوح بقدرة على توليد قوة دفع عكسية، مما يعزز من قدرة الطائرة على المناورة والتحكم فيها تحت سطح الماء. من الفكرة إلى التنفيذ: أشرف على هذا المشروع الأستاذ المساعد بيتار دوردييفيتش، الذي يقود مجموعة أبحاث الطائرات المسيّرة والروبوتات البحرية في جامعة آلبورج. وبدأ الطلاب، وهم أندريه كوباتشي، وبافل كوالتشيك، وكريستوف سيروكي، وميكولاج دزويغالو – جميعهم يدرسون الإلكترونيات الصناعية التطبيقية – عملهم بإنشاء نموذج ثلاثي الأبعاد للطائرة وتصميم نظام المراوح المعقد. ثم صنعوا الأجزاء اللازمة باستخدام تقنيات التصنيع المتقدمة مثل: الطباعة الثلاثية الأبعاد وآلات التحكم الرقمي (CNC) لتصنيع الأجزاء الدقيقة، كما برمج الطلاب الطائرة باستخدام برمجيات مخصصة صُممت خصوصًا لهذا الغرض. أداء استثنائي وانتقال سلس: أظهرت الاختبارات العملية للطائرة قدرتها المذهلة على الانتقال بين الوسطين، فقد شارك الطلاب مقطع فيديو يوضح القدرات الاستثنائية لطائرتهم المسيّرة، إذ يظهر مقطع الفيديو الطائرة وهي تقلع برشاقة من الأرض بجانب حوض ماء كبير، ثم تغوص بسرعة تحت الماء، ثم تتحرك بعد ذلك تحت السطح لبضع ثوانٍ قبل أن تنطلق بقوة خارج الماء لتعود إلى الطيران مرة أخرى، مكررة هذه الحركة المدهشة عدة مرات من زوايا مختلفة. وقد أعرب الطلاب عن دهشتهم من مدى سلاسة انتقال الطائرة من الماء إلى الهواء، وهو ما يؤكد نجاح تصميمهم وتنفيذهم. تطبيقات مستقبلية واعدة: مع أن هذه الطائرة المسيّرة لا تزال نموذجًا أوليًا، لكنها تحمل في طياتها إمكانيات كبيرة لتطبيقات عملية متنوعة في العالم الحقيقي، إذ يرى الطلاب أن هذه الطائرات المسيّرة الهجينة يمكن أن تستخدم في تطبيقات عملية تشمل: التطبيقات العسكرية، وفحص السفن والمنشآت البحرية، والاستكشاف البحري،، والبحث والإنقاذ، إذ يمكن لهذه الطائرات البحث عن المفقودين في كل من الجو والماء بسرعة وفعالية. ويعزز هذا النوع من الطائرات المسيّرة مفهوم المركبات المتعددة الوسائط التي قد تُحدث نقلة نوعية في طرق تنفيذ المهام في البيئات الصعبة. خلفية بحثية: تجدر الإشارة إلى أن هذه ليست المحاولة الأولى لتطوير مسيّرة هجينة تنتقل بين الهواء والماء، فقد سبق أن طوّر باحثون في جامعة روتجرز في نيوجيرسي نموذج أولي مماثل في عام 2015، كما عرض علماء صينيون طائرة مسيّرة هجينة تنتقل بين الهواء والماء في عام 2023. ومع ذلك، يُعدّ النموذج الذي طوره طلاب آلبورغ متميزًا من حيث البساطة والفعالية في الانتقال بين الهواء والماء، كما يبرز التقدم المستمر في هذا المجال ويفتح آفاقًا جديدة لتطوير روبوتات أكثر قدرة وتنوعًا. ولكن ما التطبيقات المحتملة لهذه الطائرة المسيّرة الهجينة؟ تفتح تكنولوجيا الطائرات المسيّرة الهجينة آفاقًا واسعة لتطبيقات متعددة في مجالات مدنية وعسكرية، بفضل قدرتها على التكيّف مع بيئتين مختلفتين بسلاسة، ويشمل ذلك: 1. البحث والإنقاذ: ستكون هذه الطائرات مفيدة جدًا في عمليات البحث والإنقاذ، تخيل سيناريو يوجد فيه شخص مفقود في منطقة ساحلية أو بعد فيضان، هنا يمكن استخدام هذه الطائرة للتحليق بسرعة فوق المنطقة لتغطية مساحة واسعة، ثم الغوص مباشرة في الماء للبحث تحت السطح أو في القنوات المائية، مما يوفر وقتًا ثمينًا ويزيد من فرص العثور على المفقودين في كل من البيئات الجوية والمائية، ويقلل الحاجة إلى فرق إنقاذ متعددة بأنظمة مختلفة. 2. الفحص والمراقبة البيئية: يمكن استخدام هذه الطائرات أيضًا في مجال الفحص والمراقبة البيئية، إذ يمكن استخدامها لمراقبة الشعاب المرجانية، أو البحث عن التلوث النفطي على سطح الماء وتحته، أو تتبع تجمعات الحياة البحرية. كما يمكنها فحص هياكل الجسور أو منصات النفط التي تمتد فوق الماء وتحته، مما يوفر بيانات شاملة دون الحاجة إلى غواصين أو مركبات منفصلة، الأمر الذي سيعزز الكفاءة ويقلل المخاطر البشرية. 3. الاستكشاف العلمي والبحوث البحرية: تتيح هذه التكنولوجيا فرصًا غير مسبوقة للباحثين والعلماء في الاستكشاف العلمي والبحوث البحرية، إذ يمكن استخدامها لدراسة النظم البيئية الساحلية والبحرية، وجمع العينات، وحتى رسم خرائط لقاع البحار الضحلة. فقدرتها على الانتقال بين الهواء والماء تعني أنها تستطيع تصوير المناطق من الأعلى، ثم الغوص لاستكشاف التفاصيل تحت السطح، مما يوفر رؤى أكثر شمولًا. 4. الأمن والمراقبة الساحلية: يمكن استخدام هذه الطائرات في مراقبة الحدود البحرية، والكشف عن الأنشطة غير المشروعة مثل: التهريب، كما يمكن استخدامها في المراقبة المستمرة للموانئ والمناطق الحساسة. ويمكنها أيضًا مطاردة السفن المشبوهة من الجو، ثم الغوص لتتبعها تحت الماء إذا لزم الأمر، مما يجعلها أداة فعالة للغاية في مهام الأمن البحري. 5. الصيانة والفحص تحت الماء: ستكون هذه الطائرات المسيّرة الهجينة مفيدة للغاية في مهام صيانة البنية التحتية والفحص تحت الماء، إذ يمكنها فحص خطوط الأنابيب تحت الماء، أو كابلات الاتصالات البحرية، أو أساسات المنشآت البحرية. كما يمكنها التحليق فوق المنطقة المستهدفة أولًا لتحديد نقطة الدخول المثلى، ثم الغوص لإجراء فحص بصري دقيق أو باستخدام أجهزة استشعار أخرى، مما يقلل من التكاليف والوقت المطلوب للفحص اليدوي.

تخريج الدفعة الثامنة من دبلوم الابتكار بمشاركة 50 منتسباً للجهات الحكومية
تخريج الدفعة الثامنة من دبلوم الابتكار بمشاركة 50 منتسباً للجهات الحكومية

الإمارات اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • الإمارات اليوم

تخريج الدفعة الثامنة من دبلوم الابتكار بمشاركة 50 منتسباً للجهات الحكومية

احتفى مركز محمد بن راشد للابتكار الحكومي في وزارة شؤون مجلس الوزراء، بتخريج الدفعة الثامنة من برنامج دبلوم الابتكار الحكومي، الذي نُظم بالتعاون مع جامعة كامبريدج، بمشاركة 50 منتسباً من الجهات الحكومية الاتحادية والمحلية. حضر حفل التخرّج وزير دولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بُعد مدير عام مكتب رئاسة مجلس الوزراء، عمر سلطان العلماء، ومساعد وزير شؤون مجلس الوزراء لشؤون الاستراتيجية، هدى الهاشمي، إلى جانب نخبة من كبار المسؤولين في الجهات الحكومية. وتخللت الحفل كلمة ملهمة ألقاها الرئيس التنفيذي السابق لجامعة سينغيولاريتي في وادي السيليكون وأحد أبرز القادة العالميين في مجالات التكنولوجيا والابتكار مؤسِّس شركة SGInnovate التابعة لحكومة سنغافورة، ستيف ليونارد، واستعرض ليونارد خلال كلمته رؤى قيادية حول الابتكار واستشراف المستقبل، مستنداً إلى تجربته في دعم أكثر من 90 شركة ناشئة، واستثمارات تجاوزت 50 مليون دولار في قطاع الابتكار والتقنيات المتقدمة. وخلال فترة امتدت لستة أشهر، عمل الخريجون على تطوير أكثر من 60 مشروعاً ابتكارياً تناولت مجالات متعددة في قطاعات محورية في الدولة، شملت الدفاع والتعليم والصحة والاقتصاد والتكنولوجيا والمجتمع، قدّم المشاركون فيها حلولاً مبتكرة لتحديات واقعية تواجهها جهات عملهم، عكست تنوعاً في الرؤى والتخصصات. ومن بين أبرز المشروعات الفردية مبادرات في اقتصاد الفضاء، وصيانة أنظمة الدفاع، وسلامة العمال، إضافة إلى مشروعات للكشف المبكر عن اضطرابات مثل التوحد وسرطان الرئة، وتطوير أدوات ذكية للملاحة الاقتصادية، إلى جانب مشروعات تهدف إلى معالجة قضايا البنية التحتية والتغير المناخي، بما يعكس التزام الخريجين بجعل الابتكار ممارسة يومية مستدامة تعزز فاعلية الأداء الحكومي. وأكدت هدى الهاشمي أن برنامج دبلوم الابتكار الحكومي، يُمثّل استثماراً نوعياً في بناء القدرات والكفاءات الوطنية القادرة على تحويل التحديات إلى فرص، وتصميم حلول رائدة تعزز ريادة دولة الإمارات في مجال الابتكار الحكومي على المستوى العالمي. وقالت هدى الهاشمي إن البرنامج يترجم توجهات حكومة دولة الإمارات في ترسيخ ثقافة الابتكار كثقافة مؤسسية مستدامة، تقوم على التمكين المعرفي، والتفكير المستقبلي، والتجريب الذكي، مشيرة إلى أن مخرجات الدبلوم لا تقتصر على بناء المهارات والقدرات، بل تسهم في إحداث تحولات حقيقية في العمل الحكومي. وأضافت أن البرنامج يُمثّل نواة حيوية لتسريع وتيرة الابتكار والتطوير، ويسهم في بناء شبكة من المبتكرين الذين يمتلكون أدوات التغيير ويقودون منظومة الابتكار بكفاءة واقتدار. واستعرض الخريجون مشروعاتهم الجماعية التي تدعم محاور رؤية نحن الإمارات 2031 الأربعة، وهي المجتمع الأكثر ازدهاراً عالمياً، والمركز العالمي للاقتصاد الجديد، والداعم الأبرز للتعاون الدولي، والمنظومة الأكثر ريادة وتفوقاً، في معرض مصاحب للحفل الختامي الذي أقيم في بوليفارد أبراج الإمارات بدبي. وعمل الخريجون على 10 مشروعات جماعية لدعم تحقيق أولويات رؤية نحن الإمارات 2031، قدّموا خلالها حلولاً ابتكارية تعكس التزامهم بدمج التقنيات الرقمية والذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الناشئة في منظومة العمل الحكومي، مع ضمان أولوية الإنسان كمحور لكل فكرة وابتكار. وتضمنت المشروعات الجماعية حلولاً للتنقل الحضري المستدام، ومبادرات للتعلم مدى الحياة، وبرنامجاً للاستفادة من علوم الفضاء في دعم الصحة النفسية وبناء جيل أكثر مرونة واستعداداً للمستقبل، ومشروعاً لبناء قدرات الصحة الجينية الوطنية، ومعالجة الاضطرابات الوراثية في المنطقة، وتطبيقاً للزراعة الذكية. كما تضمنت مشروعاً يُعنى بتعزيز مكانة الإمارات مركزاً عالمياً للشركات الناشئة عالية التأثير، وآخر يُعيد تصور تجربة المتعامل عبر خدمات حكومية استباقية وسلسة. وتشكل المشروعات الجماعية للخريجين خريطة طريق واقعية وطموحة لتطوير منظومة العمل الحكومي، وتعزيز جاهزيته لمتطلبات المستقبل. وتضمن برنامج الدفعة الثامنة من الدبلوم خمسة مساقات، ركز المساق الأول منها على أهمية إعادة تصميم مجالات التركيز وفهم الحلول غير التقليدية ودورها في الابتكار، وتعلم صياغة المشكلات وإعادة صياغتها من زوايا مختلفة، وتحليل وجهات النظر، والتقييم وإمكانية التنفيذ للفكرة الابتكارية في جهة العمل. وتناول المساق الثاني عملية توليد الأفكار، وأدوات تطوير الإبداع والسرد القصصي، ودورها في تقديم الحلول الابتكارية، فيما ناقش المساق الثالث التكيف والتصميم الفعال والتخطيط الاستراتيجي للابتكار. واستعرض المساق الرابع عدداً من المحاور أبرزها التقييم الفعال للحلول، والقدرة على التكيف مع المتطلبات والمتغيرات المستقبلية، وتضمن المساق الخامس تطوير مهارات الاتصال لإبراز تأثير الابتكارات. • 60 مشروعاً في مجالات وقطاعات حيوية في دولة الإمارات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store