logo
أول تعليق لـ'بايدن' بعد إعلان إصابته بالسرطان

أول تعليق لـ'بايدن' بعد إعلان إصابته بالسرطان

الوئام٣١-٠٥-٢٠٢٥

في أول ظهور علني له منذ الإعلان عن إصابته بسرطان البروستاتا من النوع العدواني، أعرب الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن عن تفاؤله وثقته في تجاوز المرض، مؤكداً أن حالته الصحية 'تسير في الاتجاه الصحيح'.
جاء تصريح بايدن (82 عامًا) خلال مشاركته في مناسبة لتكريم الجنود الأمريكيين الذين سقطوا في ساحات المعارك في ولاية ديلاوير، حيث قال للصحفيين: المآل جيد. نحن نعمل على كل شيء. الأمور تسير على ما يرام، لذلك أشعر أنني بخير'.
وكان مكتب بايدن قد أعلن في وقت سابق من الشهر الجاري عن تشخيص إصابته بنوع عدواني من سرطان البروستاتا، مما أثار موجة واسعة من التساؤلات بشأن وضعه الصحي، خاصة في ظل الجدل القائم حول قدراته الجسدية والعقلية بعد أدائه المتعثر في مناظرة انتخابية سابقة مع الرئيس دونالد ترمب.
وأوضح بايدن أنه حسم قراره بشأن خطة العلاج، قائلاً: التوقع يفيد بأننا سنتمكن من التغلب عليه. لم ينتشر إلى أي عضو، وعظامي ما تزال قوية'.
ورغم ما أثير عن احتمال امتداد السرطان إلى العظام، فقد أكد بايدن أن أحد أفضل الجراحين في العالم يتابع حالته، وأن الفريق الطبي يشعر بالتفاؤل بشأن نتائج العلاج.
وقد تسببت حالته الصحية الأخيرة، إضافة إلى تراجع أدائه السياسي، في إنهاء حملته لولاية رئاسية ثانية، وسط انقسامات داخل الحزب الديمقراطي، وعلّق بايدن ساخرًا على الجدل بشأن تدهور حالته الذهنية: أنا عاجز ذهنياً ولا أستطيع المشي'، في إشارة تهكمية إلى الشائعات التي رافقته مؤخرًا.
وأضاف: 'لا أندم على الترشح. خصومي داخل الحزب كان بإمكانهم تحديي، لكنهم لم يفعلوا، لأنني كنت سأهزمهم'.
وفي لحظة إنسانية مؤثرة، تحدث بايدن عن الذكرى العاشرة لوفاة نجله 'بو بايدن'، الذي قضى بسبب سرطان الدماغ عن عمر ناهز 46 عامًا، قائلاً: هذا اليوم يمثل ذكرى مؤلمة لعائلتنا… فقد خدم عامًا في العراق، وكان جنديًا ومقاتلًا شجاعًا'.
وختم بايدن حديثه بدعوة إلى تحسين ظروف المحاربين القدامى، مؤكدًا أن رئاسته كانت 'أعظم شرف' في حياته.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بيان توضيحي وتحذير هام من مجموعة شركات الشيباني
بيان توضيحي وتحذير هام من مجموعة شركات الشيباني

حضرموت نت

time١٣-٠٦-٢٠٢٥

  • حضرموت نت

بيان توضيحي وتحذير هام من مجموعة شركات الشيباني

أصدرت مجموعة شركات الشيباني بيانًا صحفيًا، اليوم الأربعاء، هو الأول من نوعه بشأن المستجدات المتعلقة بالحالة الصحية لرجل الأعمال المؤسس الحاج/ أحمد عبد الله الشيباني، والذي جاء موجّهًا إلى كافة الشركاء والعاملين والجهات ذات العلاقة. وأوضح البيان أن الوالد المؤسس كان قد تم نقله قسرًا إلى خارج الوطن بتاريخ 19 أكتوبر 2024، من قبل عدد من الأشخاص من بينهم ابنته سوسن وولداها أحمد ومعتز، بحسب البيان، حيث تم اقتياده إلى جهة غير معلومة، ما أدى إلى انقطاع الاتصال به لفترة طويلة. وأكدت الأسرة في البيان أنها، وبعد جهود حثيثة، تمكّنت مؤخرًا من الوصول إلى مكان تواجده، حيث وُجد في مستشفى (ABCH) بالعاصمة المصرية القاهرة، وهو في حالة صحية حرجة، ويعاني بحسب التقارير الطبية من عدة أمراض مزمنة وخطيرة، بينها سرطان البروستاتا المنتشر إلى الكبد والعظام والرئة، إضافة إلى تجلطات ونوبات قلبية حادة، كما أنه فاقد للوعي ويعتمد على أجهزة التنفس الصناعي. وحذّر البيان من التعامل مع أي تفويضات أو توكيلات منسوبة إلى الوالد خلال فترة غيابه، مؤكدًا أن جميع تلك الوثائق تعتبر لاغية شرعًا وقانونًا، ومحمّلاً الجهات التي قد تعتمد عليها أي تبعات قانونية. كما أعلنت الأسرة عن تفويضها الكامل للأخ/ أبو بكر أحمد عبد الله الشيباني بصفته رئيس مجلس الإدارة، ليتولى إدارة المجموعة بكافة صلاحياتها، مؤكدة أن سير العمل في الشركات التابعة للمجموعة سيستمر بشكل طبيعي ومنتظم وفقًا للأنظمة واللوائح المعمول بها. واختتم البيان بتطمينات لجميع الشركاء والعاملين على التزام العائلة بضمان استمرارية العمل وصون الحقوق، داعين الجميع إلى الدعاء بالشفاء العاجل للمؤسس. وفي سياق متصل، أصدرت الأسرة بيانًا إضافيًا عبّرت فيه عن إدانتها واستيائها الشديد من تداول بعض وسائل التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يتضمن زيارة الأخ أبو بكر أحمد عبد الله الشيباني لوالده المريض الذي يرقد حالياً في إحدى المستشفيات بالقاهرة، مشيرة إلى أن تسريب ذلك الفيديو ونشره تم خلافًا لرغبة أبو بكر ورغبة إخوانه وأخواته، وأن هذا الفعل يُعد جريمة اعتداء على حرمة الحياة الخاصة. وأكد الأخ أبو بكر الشيباني في البيان أن الأسرة ستقوم، عبر الجهات المختصة، بمعرفة الفاعل ومقاضاته جنائيًا ومدنيًا وفقًا للقانون، مشددًا على أن الخصوصية العائلية يجب أن تُحترم، وأن استغلال وضع الوالد الصحي بهذا الشكل أمر غير مقبول أخلاقيًا ولا قانونيًا. ودعت الأسرة في ختام بيانها الجميع إلى احترام خصوصيات الآخرين، وعدم التماهي مع مثل تلك الأفعال والتصرفات المجرّمة واللا أخلاقية، مؤكدة في الوقت ذاته حرصها على الشفافية بما يخدم مصلحة المجموعة ويحافظ على كيانها ومكانتها في السوق.

ترمب يعيد «الحالة العقلية» لبايدن إلى الواجهة
ترمب يعيد «الحالة العقلية» لبايدن إلى الواجهة

سعورس

time٠٧-٠٦-٢٠٢٥

  • سعورس

ترمب يعيد «الحالة العقلية» لبايدن إلى الواجهة

فبينما يكثّف رئيس لجنة الرقابة في مجلس النواب جيمس كومر (جمهوري من كنتاكي)، التحقيق بعد ظهور معلومات جديدة حول التدهور المعرفي للرئيس الأميركي السابق، طلب شهادة من تسعة من مساعدي بايدن السابقين، بما في ذلك نيرا تاندن، وأنيتا دان، ورون كلاين، إضافة إلى طبيبه أوكونور. وأكد كومر أنه يحقق فيما إذا كان طبيب بايدن ساهم في جهد لإخفاء مدى لياقة الرئيس السابق بايدن للخدمة عن الشعب الأميركي. كما وصف رئيس اللجنة هذه الادعاءات بأنها "غير لائقة وغير شرعية"، وقال: إن إرسال أسئلة مكتوبة لن يلبي احتياجات اللجنة الإشرافية والتشريعية المشروعة، وفقاً لموقع "أكسيوس". أتى ذلك بعدما اتخذت لجنة الرقابة في مجلس النواب بقيادة الجمهوريين، أمس، خطوتها الأولى في تحقيقها الجديد حول تعامل البيت الأبيض مع صحة الرئيس السابق بايدن. وجاء هذا وسط التركيز المتجدد على عمر بايدن وملاءمته للمنصب بعد تشخيص إصابته بالسرطان وإصدار "الخطيئة الأصلية"، وهو كتاب جديد من تأليف أليكس تومسون وجيك تابر، وكشف بعض التفاصيل. يشار إلى أن الجمهوريين في مجلس النواب يقومون بتوسيع نطاق تحقيقاتهم في صحة الرئيس بايدن من خلال مجموعة جديدة من الطلبات لمقابلة كبار مساعدي البيت الأبيض، بما في ذلك رئيس الأركان السابق رون كلاين والمستشارة البارزة أنيتا دان. وكان كومر أكد أن كلاين ودون والمساعدين الآخرين الذين يسعى للحصول على شهادتهم، شكلوا الدائرة الداخلية للرئيس السابق. جاءت كل هذه الخطوات بعدما أعلن فريق بايدن مؤخراً إصابته بسرطان البروستات بمرحلة متقدمة، ما أثار العديد من التكهنات حول إمكانية إصابته بالمرض خلال فترته الرئاسية وتكتم إدارته عن الأمر. مما دفع الرئيس الأميركي دونالد ترمب لفتح تحقيق بشأن مؤامرة مفترضة حاكها محيطون ببايدن للتستّر على حالته العقلية والاستيلاء على صلاحياته. إلى ذلك، أعاد هذا المشهد العديد من الانتقادات التي وجهت للرئيس السابق حول قدراته الذهنية خلال السنوات الأخيرة من فترة حكمه. ممارسة صلاحيات الرئيس يذكر أن الرئيس الأميركي دونالد ترمب أمر بفتح تحقيق للاشتباه بأنّ مستشارين لسلفه جو بايدن "تآمروا" للتستّر على "الحالة العقلية" للرئيس الديموقراطي والاستيلاء على صلاحياته، في خطوة سارع الأخير للتنديد بها وتسخيفها. وقالت الرئاسة الأميركية في بيان: إنّ ترمب كلّف محامي البيت الأبيض "التحقيق، ضمن حدود القانون، بشأن ما إذا كان بعض الأفراد قد تآمروا للكذب على الرأي العام بشأن الحالة العقلية لبايدن، وممارسة صلاحيات الرئيس ومسؤولياته خلافاً للدستور". وشدّد ترمب على أنّه "يتّضح بشكل متزايد أنّ مستشارين سابقين للرئيس بايدن استولوا على سلطة التوقيع الرئاسية من خلال استخدام نظام توقيع آلي". وأضاف أنّ "هذه المؤامرة تُمثّل واحدة من أخطر الفضائح وأكثرها إثارة للقلق في التاريخ الأميركي". واعتبر الرئيس الجمهوري أنّ مثل هكذا أفعال، إذا ما ثبتت صحّتها، "ستؤثر على قانونية وصحة العديد من القرارات" التي صدرت بتوقيع سلفه الديموقراطي. وبالنسبة لترمب فإنّ التحقيق الذي أمر بإجرائه ينبغي أن يحدّد أيضاً "الوثائق التي استُخدم فيها التوقيع الآلي"، وبخاصة قرارات العفو والأوامر التنفيذية. لكنّ ردّ بايدن لم يتأخّر، إذ سارع الرئيس السابق إلى التنديد بقرار سلفه، معتبراً المزاعم والاتهامات التي ساقها "سخيفة وكاذبة". وقال بايدن في بيان تلقّته وكالة فرانس برس "دعوني أوضح: أنا من اتّخذ القرارات خلال رئاستي. أنا من اتّخذ القرارات المتعلقة بالعفو والأوامر التنفيذية والتشريعات والإعلانات. أيُّ تلميح إلى أنّني لم أفعل ذلك هو أمر سخيف وكاذب".

مستشارون سابقون استخدموا نظام توقيع آلياًترمب يعيد «الحالة العقلية» لبايدن إلى الواجهة
مستشارون سابقون استخدموا نظام توقيع آلياًترمب يعيد «الحالة العقلية» لبايدن إلى الواجهة

الرياض

time٠٦-٠٦-٢٠٢٥

  • الرياض

مستشارون سابقون استخدموا نظام توقيع آلياًترمب يعيد «الحالة العقلية» لبايدن إلى الواجهة

استدعى جمهوريون في مجلس النواب طبيب الرئيس الأميركي السابق جو بايدن الشخصي كيفن أوكونور، كجزء من تحقيقهم حول صحته. فبينما يكثّف رئيس لجنة الرقابة في مجلس النواب جيمس كومر (جمهوري من كنتاكي)، التحقيق بعد ظهور معلومات جديدة حول التدهور المعرفي للرئيس الأميركي السابق، طلب شهادة من تسعة من مساعدي بايدن السابقين، بما في ذلك نيرا تاندن، وأنيتا دان، ورون كلاين، إضافة إلى طبيبه أوكونور. وأكد كومر أنه يحقق فيما إذا كان طبيب بايدن ساهم في جهد لإخفاء مدى لياقة الرئيس السابق بايدن للخدمة عن الشعب الأميركي. كما وصف رئيس اللجنة هذه الادعاءات بأنها "غير لائقة وغير شرعية"، وقال: إن إرسال أسئلة مكتوبة لن يلبي احتياجات اللجنة الإشرافية والتشريعية المشروعة، وفقاً لموقع "أكسيوس". أتى ذلك بعدما اتخذت لجنة الرقابة في مجلس النواب بقيادة الجمهوريين، أمس، خطوتها الأولى في تحقيقها الجديد حول تعامل البيت الأبيض مع صحة الرئيس السابق بايدن. وجاء هذا وسط التركيز المتجدد على عمر بايدن وملاءمته للمنصب بعد تشخيص إصابته بالسرطان وإصدار "الخطيئة الأصلية"، وهو كتاب جديد من تأليف أليكس تومسون وجيك تابر، وكشف بعض التفاصيل. يشار إلى أن الجمهوريين في مجلس النواب يقومون بتوسيع نطاق تحقيقاتهم في صحة الرئيس بايدن من خلال مجموعة جديدة من الطلبات لمقابلة كبار مساعدي البيت الأبيض، بما في ذلك رئيس الأركان السابق رون كلاين والمستشارة البارزة أنيتا دان. وكان كومر أكد أن كلاين ودون والمساعدين الآخرين الذين يسعى للحصول على شهادتهم، شكلوا الدائرة الداخلية للرئيس السابق. جاءت كل هذه الخطوات بعدما أعلن فريق بايدن مؤخراً إصابته بسرطان البروستات بمرحلة متقدمة، ما أثار العديد من التكهنات حول إمكانية إصابته بالمرض خلال فترته الرئاسية وتكتم إدارته عن الأمر. مما دفع الرئيس الأميركي دونالد ترمب لفتح تحقيق بشأن مؤامرة مفترضة حاكها محيطون ببايدن للتستّر على حالته العقلية والاستيلاء على صلاحياته. إلى ذلك، أعاد هذا المشهد العديد من الانتقادات التي وجهت للرئيس السابق حول قدراته الذهنية خلال السنوات الأخيرة من فترة حكمه. ممارسة صلاحيات الرئيس يذكر أن الرئيس الأميركي دونالد ترمب أمر بفتح تحقيق للاشتباه بأنّ مستشارين لسلفه جو بايدن "تآمروا" للتستّر على "الحالة العقلية" للرئيس الديموقراطي والاستيلاء على صلاحياته، في خطوة سارع الأخير للتنديد بها وتسخيفها. وقالت الرئاسة الأميركية في بيان: إنّ ترمب كلّف محامي البيت الأبيض "التحقيق، ضمن حدود القانون، بشأن ما إذا كان بعض الأفراد قد تآمروا للكذب على الرأي العام بشأن الحالة العقلية لبايدن، وممارسة صلاحيات الرئيس ومسؤولياته خلافاً للدستور". وشدّد ترمب على أنّه "يتّضح بشكل متزايد أنّ مستشارين سابقين للرئيس بايدن استولوا على سلطة التوقيع الرئاسية من خلال استخدام نظام توقيع آلي". وأضاف أنّ "هذه المؤامرة تُمثّل واحدة من أخطر الفضائح وأكثرها إثارة للقلق في التاريخ الأميركي". واعتبر الرئيس الجمهوري أنّ مثل هكذا أفعال، إذا ما ثبتت صحّتها، "ستؤثر على قانونية وصحة العديد من القرارات" التي صدرت بتوقيع سلفه الديموقراطي. وبالنسبة لترمب فإنّ التحقيق الذي أمر بإجرائه ينبغي أن يحدّد أيضاً "الوثائق التي استُخدم فيها التوقيع الآلي"، وبخاصة قرارات العفو والأوامر التنفيذية. لكنّ ردّ بايدن لم يتأخّر، إذ سارع الرئيس السابق إلى التنديد بقرار سلفه، معتبراً المزاعم والاتهامات التي ساقها "سخيفة وكاذبة". وقال بايدن في بيان تلقّته وكالة فرانس برس "دعوني أوضح: أنا من اتّخذ القرارات خلال رئاستي. أنا من اتّخذ القرارات المتعلقة بالعفو والأوامر التنفيذية والتشريعات والإعلانات. أيُّ تلميح إلى أنّني لم أفعل ذلك هو أمر سخيف وكاذب".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store