
ترتيبات لتنصيب «أميرة» جديدة لتنظيم القاعدة في مأرب
وأفادت المصادر بان تيار كبير في التنظيم الذي يعاني صراعات داخلية واختراقات استخباراتية يضغط باتجاه تسمية 'الارملة البيضاء' اميرة على ولايته في مدينة مأرب، اخر معاقل الإصلاح شمال اليمن.
...
سلاح الجو الإسرائيلي يشن غارات جوية في اليمن
21 يوليو، 2025 ( 11:13 صباحًا )
الحكومة: الحوثيون يجنون 3 مليارات دولار من بيع النفط
21 يوليو، 2025 ( 10:55 صباحًا )
وأكدت المصادر انتقال القيادية العالمية في التنظيم البريطانية 'سامانثا لويز' للاستقرار بشكل دائم في معقل التنظيم الإرهابي بمدينة مأرب ، مشيرة إلى أن تصدير اسمها إلى قيادة التنظيم رغم اعتراض العديد من القيادات باعتبار ادبياته تحظر على النساء تبوء مناصب قيادية رفيعة جاء وسط استمرار الشكوك لدى قيادات الصف الأول للتنظيم بشأن استقطابات إقليمية ودولية لقياداته كعملاء.
و على الرغم من اتهام 'لويز' بتفجيرات لندن التي راح ضحيتها نحو 400 قتيل قبل سنوات، الا انها تتلقى، وفق تقارير إعلامية دولية، كافة الدعم من الاستخبارات البريطانية.
وكان تم تهريب لويز التي اشيع مقتلها إلى اليمن في العام 2021 ..
وقد تكون سامانثا اول اميرة بالتنظيم تتبوء مناصب رفيعة في حال نجحت بتعزيز حظوظها داخل اهم فرع التنظيم بالجزيرة العربية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المشهد اليمني الأول
منذ 41 دقائق
- المشهد اليمني الأول
ورد الآن.. تسريب معلومات وحقائق صادمة عن مصير "مرتبات الموظفين" (هذا ما يحدث وتحت اشراف هذا الشخص)
في فضيحة مالية مدوية، كُشف الستار عن حجم النهب المنظم لعائدات النفط اليمني من قبل حكومة المرتزقة الموالية للتحالف، والتي تواصل العبث بثروات الشعب في ظل صمت دولي وتواطؤ إقليمي. وبحسب وثائق نشرها فتحي منجد، مدير عام حسابات رئاسة الوزراء في عدن، فإن عشرات الملايين من الدولارات تُستنزف شهرياً من حساب النفط اليمني في البنك الأهلي السعودي، تحت بند 'مرتبات' ومخصصات لمتنفذين في حكومة عدن، دون أي رقابة أو مساءلة. وتكشف الوثائق أن وزراء حكومة المرتزقة وعددهم 37 يتقاضون أكثر من ربع مليون دولار شهرياً، بمعدل 7 آلاف دولار لكل وزير، في بلد يعيش أكثر من 80% من سكانه تحت خط الفقر. كما يحصل 30 مستشاراً لرئاسة الوزراء على 135 ألف دولار، فيما يتقاضى 220 وكيلاً لمحافظات ما يقارب مليون دولار بمعدل 4500 دولار لكل واحد. وتُظهر البيانات صرف 364 ألف دولار شهرياً لـ52 سفيراً، و234 ألف لـ52 قنصلاً، إلى جانب 333 ألف لموظفي الوزارات، ومخصصات تبلغ 1.5 مليون دولار لـ600 إعلامي محسوبين على 'الشرعية'، بمتوسط 2500 دولار لكل منهم. واللافت أن هذه الأرقام لا تشمل أعضاء المجلس الرئاسي أو رئيس الحكومة، ولا الحوافز والبدلات و'المكافآت'، ما يشير إلى أن النهب الحقيقي يتجاوز بكثير ما تم الكشف عنه. والمثير للدهشة أن كل هذه المخصصات تُصرف من عائدات النفط اليمني المودعة في حساب خاص بالبنك الأهلي السعودي، بإشراف مباشر من السفير السعودي لدى اليمن محمد آل جابر، وهو ما يكشف عن مستوى الهيمنة الكاملة على القرار الاقتصادي والمالي في المناطق الخاضعة للتحالف. ويأتي الكشف عن هذه الأرقام المهولة في وقت تتحدث فيه تقارير عن ترتيبات لإقالة الحكومة الحالية وتنصيب سلطة جديدة موالية، ما يعزز الفرضية بأن التسريب مدفوع بصراع مراكز النفوذ داخل معسكر التحالف. وتجدر الإشارة إلى أن اليمن كان ينتج حتى وقت قريب نحو 300 ألف برميل نفط يومياً، تُنقل عائداته إلى هذا الحساب السري، بينما يواجه المواطنون أزمات متفاقمة في الغذاء والماء والخدمات الأساسية، وسط تجاهل تام لمطالب الشفافية والمحاسبة.


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
واشنطن بوست: هجمات الحوثيين تدفع ميناء إيلات إلى حافة الإغلاق بعد تكبيده ملايين الدولارات
حذرت صحيفة واشنطن بوست من أن ميناء إيلات، المنفذ البحري الوحيد لإسرائيل على البحر الأحمر، يواجه خطر الإغلاق بعد تراجع نشاطه بنسبة 90% نتيجة الهجمات المستمرة لجماعة الحوثي على السفن التجارية منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023. وأوضحت الصحيفة أن الميناء يتكبد خسائر شهرية تُقدر بنحو 4 ملايين شيكل (1.19 مليون دولار)، وفقًا لمديره التنفيذي جدعون غولبر، الذي دعا الحكومة الإسرائيلية إلى تقديم دعم مالي لضمان استمرار عمل الميناء وإظهار أن الموانئ الإسرائيلية لن تتوقف. وذكرت واشنطن بوست أن الحوثيين، المدعومين من إيران، نفذوا أكثر من 145 هجومًا على سفن تجارية في البحر الأحمر ومحيطه تضامنًا مع غزة بعد هجوم حماس في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، بحسب بيانات البيت الأبيض. ورغم العقوبات الأمريكية والضربات العسكرية، لم تتوقف الهجمات. وفي وقت سابق، يوليو/تموز الجاري، أغرقت الجماعة سفينتين ليبيريتين هما "إيتيرنتي سي" و"ماجيك سيز"، ما أسفر عن مقتل أربعة بحارة وفقدان أكثر من عشرة آخرين. ويعد "إيلات"، ثالث أكبر موانئ إسرائيل، بوابة رئيسية لواردات السيارات والنفط والماشية من الصين والهند وأستراليا، إلى جانب تصدير الأسمدة والمعادن. وتشير تقديرات صندوق النقد الدولي إلى أن 15% من التجارة البحرية العالمية كانت تمر عبر قناة السويس قبل أن تؤدي المخاطر الأمنية إلى تحويل مسارات الشحن، ما رفع تكاليف النقل وأطال أمد الرحلات.


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
مركز حقوقي: وفاة 4 يمنيين من موظفي سفارة واشنطن خلال انتظار إجلائهم من القاهرة
يمن ديلي نيوز : أفاد مركز حقوقي يتخذ من مدينة ميتشيغان مقرًا له، اليوم الأربعاء 23 يوليو/تموز، بوفاة أربعة موظفين في سفارة الولايات المتحدة لدى اليمن خلال انتظار نقلهم من القاهرة إلى واشنطن ضمن 110 عائلات أجلتها الولايات المتحدة تمهيدًا لنقلها إلى أمريكا. وتحدث المركز في بيان صادر عنه وصل 'يمن ديلي نيوز' عن أوضاع بائسة تعيشها عوائل 110 موظفًا في السفارة الأمريكية لدى اليمن في القاهرة، بعد أن أجلوا بناءً على طلب وزارة خارجية واشنطن، بالتنسيق مع منظمة الهجرة. وذكر المركز أن الموظفين كانوا قد أجلوا بناءً على وعود أمريكية رسمية بأنه سيتم نقلهم إلى الولايات المتحدة خلال فترة تتراوح بين 6 إلى 9 أشهر، حيث تم نقل بعض الأسر بينما ما زالت نحو 110 أسر تعيش أوضاعًا بائسة في مصر. وقال المركز إن أربعة من موظفي السفارة الأمريكية لدى اليمن تُوفوا في مصر نتيجة المرض، والضغوط النفسية، وانعدام الرعاية الصحية، خلال فترة الانتظار، مما ترك أسرهم دون أي معيل أو سند، في ظل غياب شبه تام للدعم أو المساعدة. وناشد المركز الأمريكي للعدالة وزارة الخارجية الأمريكية بضرورة التدخل العاجل لإنقاذ أكثر من 110 عائلات يمنية من موظفي السفارة السابقين في صنعاء، العالقين حاليًا في مصر ويعيشون ظروفًا إنسانية قاسية ومتدهورة. وأشار بيان المركز الأمريكي للعدالة إلى أن عائلات موظفي السفارة أُجليت من اليمن بناءً على طلب وزارة خارجية واشنطن، وبالتنسيق مع منظمة الهجرة، وذلك استنادًا إلى وعود رسمية بأنه سيتم نقلهم إلى الولايات المتحدة خلال فترة تتراوح بين 6 إلى 9 أشهر. وذكر أنه تم نقل عدد من العائلات، لكن لا يزال نحو 110 عائلات عالقة حتى اليوم في القاهرة دون أي أفق واضح أو دعم ملموس. وأوضح البيان أن الموظفين اليمنيين الذين خدموا الحكومة الأمريكية خلال فترات حرجة، تعرضوا عقب إغلاق السفارة عام 2015 لانتهاكات جسيمة من قبل جماعة الحوثي المصنفة إرهابية، شملت الاختطاف، والإخفاء القسري، والاحتجاز التعسفي. وقال إن عددًا من الموظفين تمكنوا من الفرار إلى مصر، غير أن معاناتهم لم تنتهِ، حيث باتوا يواجهون أشكالًا متعددة من الفقر والتهميش، وانعدام الرعاية الصحية والتعليم، وغياب أي فرص للعمل، مع استحالة تجديد الإقامات بسبب ارتفاع التكاليف، ما وضعهم تحت تهديد قانوني دائم. وتابع: 'يعاني الكثيرون من انعدام الأمن الغذائي، إذ لم تعد العائلات قادرة إلا على تناول وجبة واحدة في اليوم، بينما أصبحت الإيجارات عبئًا مرهقًا يفوق طاقتهم، وسط عجز تام عن دفع متوسط الإيجار الشهري البالغ 200 دولار، فضلًا عن كلفة تجديد الإقامات التي تبلغ 150 دولارًا للفرد كل ستة أشهر'. وأضاف: 'بات ذلك أمرًا مستحيلًا، مما حرمهم من دخول المستشفيات أو تلقي أي رعاية طبية، وأدى إلى حرمان أطفالهم من الالتحاق بالمدارس، إذ إن السلطات التعليمية لا تقبل تسجيل الطلاب غير الحاصلين على إقامة سارية'. وأوضح البيان أن هذا الواقع القانوني الهش جعل العائلات عرضة للاعتقال أو الترحيل القسري، وأجبرهم على العيش في أحياء فقيرة ومكتظة، حيث تعرض بعضهم للسرقة والابتزاز، وقد باع كثير منهم آخر ما تبقى لديهم من ممتلكات شخصية من أجل البقاء على قيد الحياة. وأشار إلى أنه في ظل غياب أي دعم منتظم من الحكومة الأمريكية أو منظمات الإغاثة الدولية، أصبحت هذه العائلات تواجه مصيرًا غامضًا، ومما فاقم الوضع، توقف عدد من الجهات الداعمة الخاصة عن تقديم المساعدة بسبب طول أمد الأزمة دون حل. وقالت رئيسة المركز الأمريكي للعدالة، لطيفة جامل، إن الوضع لم يعد يحتمل التأجيل، مضيفةً أن 'التخلي عن الشركاء الذين خدموا المؤسسات الأمريكية في بيئة عدائية يمثل تقصيرًا أخلاقيًا واستراتيجيًا لا يمكن تبريره'. وطالب المركز الأمريكي للعدالة وزارة الخارجية الأمريكية باتخاذ إجراءات فورية، تشمل تسريع إجراءات إعادة التوطين أو منح التأشيرات الخاصة، بما في ذلك برنامج تأشيرات الهجرة الخاصة (SIV)، وإحالات برنامج P-2، أو غيرها من المسارات الإنسانية المتاحة. كما طالب المركز بتوفير مساعدات طارئة عبر التنسيق مع وكالات الأمم المتحدة أو الشركاء الإنسانيين، وضمان تواصل شفاف ومنتظم مع العائلات المتضررة لإعادة بناء الثقة والأمل. مرتبط موظفي السفارة الأمريكية لدى اليمن وفاة أربعة موظفين في سفارة أمريكا المركز الأمريكي للعدالة