
"متحدث الصحة": نحتاج إلى 15 ألف خرطوشة أنسولين بالشرقية
وتابع: "نحتاج شهريا في الشرقية 15 ألف خرطوشة من الأنسولين ، ويتعامل في منيا القمح 400 ألف مواطن، ولكن، ما حقيقة المشكلة؟! كان هناك بعض التعثر في سلاسل الإمداد خلال الفترة الماضية، وبالتالي، كان الأنسولين يكفي فترة زمنية ليست طويلة، وتعاملنا مع المشكلة، وبداية من الغد سيكون هناك مخزون من الأنسولين يكفي فترة طويلة حتى لا يحتاج الناس أن يترددوا أكثر من مرة على الفرع خلال الشهر حتى تحصل على احتياجها الشهري من الأنسولين".
وأكد، عدم وجود أنواع ناقصة من الأنسولين ، ولكن الفترة الزمنية التي يحصل المريض فيها على الأنسولين تجعله يتردد على الفرع أكثر من مرة خلال الشهر، وهو ما يمثل نوعا من المشقة، وبالتالي، فإنه خلال يومين إلى 3 أيام ستعود الأمور إلى نصابها، بأن يحصل المريض على كل احتياجه المقرر له.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدولة الاخبارية
منذ ساعة واحدة
- الدولة الاخبارية
نوع من الدهون يهددك بأمراض القلب والسكتات الدماغية.. نصائح للوقاية
الخميس، 17 يوليو 2025 03:32 مـ بتوقيت القاهرة الدهون الحشوية، أو دهون البطن، ليست مجرد طبقة إضافية من الوزن حول الخصر، فهذه الدهون متغلغلة في عمق البطن وتلتف حول أعضاء مهمة مثل الكبد والبنكرياس والأمعاء، وهذا النوع من الدهون ضار جدًا لأنه يُنتج مواد كيميائية تُفاقم الالتهاب في الجسم، مما قد يُسبب مشاكل صحية خطيرة مع مرور الوقت، وخاصةً أمراض القلب، وذلك حسبما أفاد تقرير موقع "تايمز أوف انديا". ما العلاقة بين الدهون الحشوية أو دهون البطن وأمراض القلب عندما تكتسب وزنًا حول بطنك، يُغيّر ذلك طريقة تعامل جسمك مع الأنسولين وضغط الدم والكوليسترول، وقد يُقلّل ذلك من حساسية الجسم للأنسولين، مما يزيد من خطر الإصابة بمرض السكر من النوع الثاني، وهو عامل خطر رئيسي للإصابة بأمراض القلب، كما يُمكن أن يرفع مستويات كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL) ويُخفّض مستويات كوليسترول البروتين الدهني عالي الكثافة (HDL)، وهو أمر يشكل مخاطر على صحتك، وكل هذه العوامل تزيد من احتمالية إصابتك بأمراض القلب، مثل النوبات القلبية والسكتات الدماغية. فيما يلى.. نصائح فعالة هتساعدك في التخلص من دهون البطن العنيدة للوقاية من أي مخاطر صحية بما في ذلك أمراض القلب والأوعية الدموية: ممارسة النشاط البدنى بانتظام حافظ على نشاطك البدنى بشكل منتظم من خلال ممارسة 30 دقيقة على الأقل من التمارين الرياضية متوسطة الشدة، مثل المشي السريع أو ركوب الدراجات أو السباحة، لمدة خمسة أيام أسبوعيًا على الأقل، حيث تساعدك التمارين الرياضية على إنقاص الوزن وحرق السعرات الحرارية وتحسين صحة قلبك. تناول نظامًا غذائيًا صحيًا اتبع نظامًا غذائيًا صحيًا يشمل الحبوب الكاملة والفواكه والخضراوات والبروتينات قليلة الدهون والدهون الصحية مثل المكسرات وزيت الزيتون، وابتعد عن الأطعمة السكرية والوجبات الخفيفة المصنعة والدهون المتحولة، التي قد تزيد من دهون البطن. احصل على قسط كافٍ من النوم قلة النوم قد تزيد من شعور بالجوع وتدفعك للإفراط في تناول الطعام خاصة غير الصحى، كما ترفع مستويات هرمون التوتر، مما قد يؤدي إلى زيادة وزنك، لذلك اهدف للحصول على 7 إلى 8 ساعات من النوم الجيد كل ليلة. إدارة التوتر التوتر طويل الأمد قد يُسبب تراكم الدهون حول بطنك، ولتخفيف التوتر، جرب وضعيات اليوجا أو التأمل، أو التنفس العميق، أو قضاء بعض الوقت في الطبيعة.


بوابة الأهرام
منذ 4 ساعات
- بوابة الأهرام
كلية علاج طبيعي جديدة بالأكاديمية العربية فرع العلمين
الإسكندرية - جمال مجدي أعلنت الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، انضمام كلية العلاج الطبيعي بفرعها في مدينة العلمين إلى سلسلة كلياتها، بهدف تعزيز منظومة الأكاديمية وإعداد جيل مؤهل علميًا ومهنيًا من أخصائيي العلاج الطبيعي، قادر على المنافسة محليًا ودوليًا وتلبية احتياجات سوق العمل المتطور. موضوعات مقترحة وأكد الدكتور إسماعيل عبد الغفار، رئيس الأكاديمية، أن الكلية تتبنى رؤية طموحة لتطبيق أحدث النظم التعليمية وبناء شراكات فعالة مع كليات مرموقة عالميًا، وتسعى لتخريج كوادر متميزة تقدم خدمات صحية عالية الجودة. برامج حديثة وكوادر مهنية وأشار عبد الغفار إلى أن البرنامج الأكاديمي للكلية صُمم لتمكين الخريجين من وضع وتنفيذ خطط علاجية فعالة باستخدام أحدث الوسائل التكنولوجية، بما يلبي احتياجات قطاع الرعاية الصحية ويواكب تطورات البحث العلمي. أهداف استراتيجية تدعم التميز وأوضح عبد الغفار أن الكلية تضع ضمن أولوياتها ضمان جودة التعليم، وتزويد الطلاب بالمهارات والمعارف اللازمة للتميز في سوق العمل الصحي، مع توفير بيئة تعليمية محفزة للإبداع والابتكار. سبعة أقسام متخصصة ومتنوعة وتضم الكلية سبعة أقسام تغطي كافة مجالات العلاج الطبيعي، من بينها العلاج الطبيعي للباطنة والمسنين، العظام، الأعصاب، الأطفال، وصحة المرأة، إضافة إلى العلاج الوظيفي، بما يضمن تقديم تعليم شامل ومتكامل. الارتقاء بالبحث العلمي والتعاون الدولي وشدد عبد الغفار على أن الكلية تولي أهمية كبرى للبحث العلمي وخدمة المجتمع، وتسعى لإبرام شراكات محلية ودولية لتبادل الخبرات وتعزيز جودة الخدمات الصحية، إلى جانب تطوير قدرات أعضاء هيئة التدريس. نظام دراسي حديث ومعتمد ويعتمد النظام الدراسي بالكلية على الساعات المعتمدة، ويُقدَّم باللغة الإنجليزية في معظم المقررات، مع دراسة تمتد لخمس سنوات أكاديمية يعقبها عام امتياز تدريبي في مستشفيات تعليمية وجهات صحية. 204 ساعات معتمدة تؤهل لسوق العمل وأوضح عبد الغفار أن الطالب يجتاز 204 ساعة معتمدة تشمل متطلبات الأكاديمية والكلية، ما يؤهله بشكل شامل لمتطلبات سوق العمل واحتياجاته المتغيرة. اعتماد أكاديمي وضمان جودة وأكد رئيس الأكاديمية أن الكلية تطبق المعايير القومية الأكاديمية المرجعية (NARS) لضمان جودة التعليم، ما يعزز فرصها للحصول على الاعتماد الرسمي في المستقبل القريب. شروط قبول واضحة وتحويل خارجي من المقرر فتح باب القبول قبل كل فصل دراسي رئيسي، وفق شروط تشمل الثانوية العامة أو ما يعادلها، واجتياز اختبارات القبول، مع إمكانية التحويل الداخلي والخارجي وفق معايير محددة تضمن جودة العملية التعليمية.


الدستور
منذ 6 ساعات
- الدستور
هل يسرق الصيف قدرتك على التركيز ويسبب الخمول؟
قال الدكتور شريف حتة، استشاري الصحة العامة والطب الوقائي: إن الإحساس بالخمول والهمدان خلال أيام الصيف شديدة الحرارة، له تفسير علمي واضح يرتبط بعوامل عضوية وأخرى نفسية. وأوضح خلال مداخلة ببرنامج "هذا الصباح" المذاع على قناة 'إكسترا نيوز': أن الجسم حين يتعرض لفقدان السوائل، ومع ارتفاع لزوجة الدم، تقل كفاءة وصول الدم إلى الأعضاء الحيوية، وعلى رأسها الدماغ، ما يفسر الشعور بالإرهاق المستمر في الأجواء الحارة. وأضاف أن شرب كميات كافية من المياه يُسهم في الحفاظ على سيولة الدم، وبالتالي يُحسن وصوله للمخ وباقي أعضاء الجسم، ما يُقلل من الإحساس بالهمدان العام، مؤكدا أن نمط الحياة في الصيف يزيد من الإحساس بالخمول، إذ يعاني كثير من الناس من اضطرابات في النوم وقلة الشهية. وأشار إلى أن معظم الناس يميلون لتناول الطعام والنوم بانتظام في الشتاء أكثر من الصيف، متابعا: "البعض يتجنب الخروج في النهار تفاديًا للشمس، ما يجعلهم يلجأون للخروج ليلًا، وهو ما يؤثر على نمط النشاط العام والمزاج الشخصي، إذ لا يحظى الجسم بالتوازن المطلوب بين النشاط والراحة". وشدد حتة على أن خمول الصيف يختلف تمامًا عن خمول الشتاء، موضحًا أن برودة الشتاء تُهيئ الجسم لحالة من الاسترخاء الطبيعي تساعد على النوم بشكل أفضل، إلى جانب أن الناس يميلون إلى تناول الطعام بكميات أكبر في الشتاء، مما يخلق حالة من التوازن البدني.