logo
مواقيت الصلاة، موعد أذان المغرب اليوم الأربعاء 2 - 7 - 2025 في القاهرة والمحافظات

مواقيت الصلاة، موعد أذان المغرب اليوم الأربعاء 2 - 7 - 2025 في القاهرة والمحافظات

فيتومنذ 2 أيام
مواقيت الصلاة اليوم، الصلاة تُعلّم المسلم الأمانة والمسؤولية. عندما يُحافظ المسلم على صلاته، فإنه يُظهر مدى التزامه بأمانة العبادة التي كلفه الله بها، فـ الصلاة أمانة في عنق كل مسلم، وحفظها يدل على صدق إيمانه. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن أول ما يُحاسب عليه العبد يوم القيامة الصلاة، فإن صلحت صلح سائر عمله، وإن فسدت فسد سائر عمله". الصلاة إذن هي مفتاح صلاح الأعمال كلها.
والصلاة تُقوّي إرادة المسلم وتُعوّده على الصبر والتحمل. عندما يُقيم المسلم صلاته في أوقاتها، حتى في أصعب الظروف، فإنه يتعلم كيف يتغلب على الكسل والضعف. الصلاة تُذكّر المسلم بأن الحياة ليست فقط ملذات وراحة، بل هي أيضًا جهاد وتعب من أجل الفوز برضا الله. هذا الجهاد يُقوّي شخصية المسلم ويجعله أكثر قدرة على مواجهة التحديات.
مواقيت الصلاة بتوقيت المحافظات، فيتو
مواقيت الصلاة
والأذان فرض كفاية على الرجال إذا قام به البعض سقط عن الباقين، وللأذان أهمية عظيمة فى إظهار الشعائر الإسلامية وحث المصلين على عمارة المساجد فى الأوقات الخمسة.
مواقيت الصلاة اليوم بالقاهرة والمحافظات
موعد أذان المغرب اليوم وفقًا للتوقيت المحلي لمدينتي القاهرة والإسكندرية وكذلك، مواقيت الصلاة، لعدد من مدن ومحافظات الجمهورية
موعد أذان المغرب بالقاهرة: 8:00 م
موعد أذان المغرب بالإسكندرية: 8:08 م
موعد أذان المغرب بأسوان: 7:40 م
مواقيت الصلاة اليوم
والأذان فرض كفاية على الرجال إذا قام به البعض سقط عن الباقين، وللأذان أهمية عظيمة فى إظهار الشعائر الإسلامية وحث المصلين على عمارة المساجد فى الأوقات الخمسة.
وفيما يلي مواقيت الصلاة، لعدد من مدن ومحافظات الجمهورية من واقع بيانات الهيئة العامة للمساحة
القاهرة:
• الفجر: 4:12 ص
• الظهر: 12:59 م
• العصر: 4:35 م
• المغرب: 8:00 م
• العشاء: 9:33 م
الإسكندرية:
• الفجر: 4:12 ص
• الظهر: 1:04 م
• العصر: 4:43 م
• المغرب: 8:08 م
• العشاء: 9:43 م
أسوان:
• الفجر: 4:29 ص
• الظهر: 12:52 م
• العصر: 4:12 م
• المغرب: 7:40 م
• العشاء: 9:05 م
الإسماعيلية:
• الفجر: 4:06 ص
• الظهر: 12:55 م
• العصر: 4:32 م
• المغرب: 7:58 م
• العشاء: 9:31 م
وجاءت باقي مدن الجمهورية كالتالي:
مواقيت الصلاة اليوم، الصلاة ليست فقط عبادة فردية، بل هي أيضًا عبادة تُوحّد المجتمع. عندما يُصلّي المسلمون جماعة في المسجد، فإنهم يشعرون بوحدة الأخوة والإيمان، والصلاة تُعلّم المسلمين التعاون والتآلف، وتُذكّرهم بأنهم أمة واحدة. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "صلاة الجماعة تفضل صلاة الفذ بسبع وعشرين درجة". الصلاة إذن تُساهم في بناء مجتمع متماسك ومتعاون.
فالصلاة تُذكّر المسلم بالآخرة وبحساب الله. عندما نقف بين يدي الله في الصلاة، نُدرك أننا سنقف يوم القيامة للحساب، هذا التذكير يجعل المسلم أكثر حرصًا على فعل الخيرات واجتناب المنكرات، والصلاة تُعيد ترتيب أولوياتنا وتجعلنا نُفكّر في حياتنا بعد الموت. قال الله تعالى: "واستعينوا بالصبر والصلاة وإنها لكبيرة إلا على الخاشعين" (البقرة: 45). الصلاة إذن وسيلة لتذكيرنا بالغاية الحقيقية من حياتنا.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خالد الجندي: النبي كان يصوم عاشوراء قبل الهجرة ولم يأمر به إلا بعد انتقاله إلى المدينة
خالد الجندي: النبي كان يصوم عاشوراء قبل الهجرة ولم يأمر به إلا بعد انتقاله إلى المدينة

الأسبوع

timeمنذ 20 دقائق

  • الأسبوع

خالد الجندي: النبي كان يصوم عاشوراء قبل الهجرة ولم يأمر به إلا بعد انتقاله إلى المدينة

خالد الجندي قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن يوم عاشوراء كان معظّمًا منذ الجاهلية، إذ كانت قريش تصومه، بل ورد في كتب التراث الإسلامي، كما أشار الإمام ابن حجر رحمه الله، أنهم كانوا يجددون كسوة الكعبة في هذا اليوم من كل عام، تعظيمًا له وتكريمًا لقدسيته. وأوضح «الجندي»، خلال حلقة برنامج لعلهم يفقهون، المذاع على قناة dmc، اليوم الخميس، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصوم عاشوراء حتى قبل هجرته من مكة إلى المدينة، ولكنه لم يأمر المسلمين بصيامه في تلك المرحلة، بل كان يصومه تقرّبًا إلى الله عز وجل، وموافقة لقريش فيما كانوا يرونه من قربات لله عز وجل. وأضاف الشيخ خالد الجندي أن المفاجأة التي لا يعرفها كثير من الناس، هي أن النبي عليه الصلاة والسلام كان حريصًا على القيم التعبدية والأخلاقية حتى قبل نزول الوحي بالتشريع فيها، مستشهدًا بحديثه الشريف عن حلف الفضول الذي كان قبل الإسلام، إذ قال النبي: "لقد شهدت في دار عبد الله بن جدعان حلفًا، ما أحب أن لي به حمر النعم، ولو دُعيت به في الإسلام لأجبت"، مما يدل على موافقته للمكارم الأخلاقية ولو لم تكن في الإسلام صراحة. وأشار الجندي إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم عندما هاجر إلى المدينة، بدأ في الأمر بصيام عاشوراء، وأمر أيضًا بأن يُصوّم الصبيان، ثم جاء الاستفسار المعروف للنبي عن سبب صيام اليهود لهذا اليوم، وهو ما قاده لتأكيد أحقية المسلمين بموسى عليه السلام، ومن ثم جاءت توصية «خالفوا اليهود». وأكد «الجندي» أن المخالفة هنا جاءت في الأمور التعبدية التي ورد فيها وحي، أما في الأمور التي لم ينزل بها وحي، فإن النبي كان يحب موافقة أهل الكتاب فيها، كما ورد عن أم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب موافقة أهل الكتاب فيما لم يُؤمر فيه بشيء. وشدد الشيخ خالد الجندي على أن الإسلام لا يرى أي حساسية من مشاركة الآخرين في القيم الأخلاقية أو التعبدية طالما لا تتعارض مع شرع الله، بل يراها من سنن الإسلام، مستشهدًا بأن الحكمة ضالة المؤمن، أنى وجدها فهو أحق الناس بها.

خالد الجندي: صيام عاشوراء سُنة مؤكدة حتى لو وافق يوم سبت
خالد الجندي: صيام عاشوراء سُنة مؤكدة حتى لو وافق يوم سبت

مصرس

timeمنذ 28 دقائق

  • مصرس

خالد الجندي: صيام عاشوراء سُنة مؤكدة حتى لو وافق يوم سبت

قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، إن ما فعله نبي الله موسى -عليه السلام- من صيام يوم نجّاه الله فيه من فرعون، كان شكراً لله، وهذا يُعد من السنن الحسنة، متسائلا: هل يجوز لنا أن نصوم شكراً لله إذا مَنَّ الله علينا بنعمة؟ قائلاً: نعم، يُعد ذلك من السنة الحسنة، وهو مشروع شرعًا. وأوضح الجندي، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الخميس، أن "ما فعله من قبلنا من الأنبياء والمرسلين والصالحين، يُعتبر شرعًا لنا ما لم يأتِ في شرعنا ما يخالفه"، مستشهدًا بقصة السيدة مريم -عليها السلام- حين قالت: "إني نذرت للرحمن صوماً فلن أكلّم اليوم إنسياً"، مبينًا أن هذا النوع من الصيام كان بالإمساك عن الكلام، لكن في شريعتنا لا نُمنع عن الكلام حال الصيام، بل نمتنع عن الطعام والشراب والشهوة، وبالتالي "جاء شرعنا بخلاف ما كان في شرعهم، فلا نأخذ به".وأضاف الجندي أن هناك نماذج من الشرائع السابقة ما زالت باقية، ولم يرد ما يخالفها في الإسلام، مثل ما ورد عن أصحاب الكهف: "لن ندعو من دونه إلهاً لقد قلنا إذاً شططاً"، مؤكدًا أن هذا جزء من العقيدة التي نؤمن بها ونتبعها، "فشرع من قبلنا هو شرع لنا ما لم يخالف شرعنا".اقرأ أيضا|الشيخ خالد الجندي: هذه أفضل الفروض وأنواعهاوفي معرض حديثه عن يوم عاشوراء، قال الجندي: "الصحابة في المدينة كانوا يصومون هذا اليوم امتثالًا لأمر النبي صلى الله عليه وسلم، بل إن الأمر في بداية الإسلام كان على وجه الوجوب"، مستشهدًا بالحديث الشريف: "فأمر بصيامه وأرسل مناديًا ينادي في طرقات المدينة: من كان أصبح صائمًا فليتم صومه، ومن لم يكن صائمًا فليصمه".وأشار إلى أن الصحابة الكرام كانوا يُعلِّمون أبناءهم صيام يوم عاشوراء، حتى إنهم كانوا يصنعون لهم الدمى من الصوف كي يلهوهم بها إذا بكوا، ويشغلوهم عن الجوع، تأديبًا وتعليمًا لهم على الصيام.وتابع: "صيام يوم عاشوراء سُنة مؤكدة، حتى لو وافق يوم سبت، لأن النهي عن صيام يوم السبت منفردًا لا يشمل الحالات التي فيها سبب، كصيام عاشوراء، فيُصام دون كراهة"، مشيرًا إلى أهمية تعليم الأطفال هذا النوع من العبادة وغرسه في نفوسهم منذ الصغر.اقرأ أيضا|الشيخ خالد الجندي يكشف فضل صيام يوم عاشوراء

"الإفتاء": صيام عاشوراء سنة مؤكدة ويجوز تعويضه (فيديو)
"الإفتاء": صيام عاشوراء سنة مؤكدة ويجوز تعويضه (فيديو)

الدستور

timeمنذ 30 دقائق

  • الدستور

"الإفتاء": صيام عاشوراء سنة مؤكدة ويجوز تعويضه (فيديو)

أكد الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء، أن صيام يوم عاشوراء سنة نبوية مؤكدة ذات فضل عظيم، غير أنه لا يُعد من الفرائض التي يُلزم الإنسان بقضائها إن فاته، موضحًا أن السنن لا يُقضى منها شيء على وجه الوجوب، وإنما يُستحب قضاؤها لمن استطاع وكان راغبًا في نيل الأجر. وأوضح "كمال"، خلال لقائه مع الإعلامية زينب سعد الدين في برنامج "فتاوى الناس" المذاع على قناة "الناس"، أن من فاته صيام عاشوراء لأي سبب ورغب في تعويضه، فله ذلك من باب طلب الثواب وحب الخير، مؤكدًا أن الصيام هنا نافلة لا فريضة. وأضاف أن بعض أهل العلم، لا سيما في شأن السنن الراتبة التي كان النبي صلى الله عليه وسلم يواظب عليها مثل عاشوراء وعرفة، يرون استحباب قضائها، مشيرًا إلى أن جمهور الفقهاء من الشافعية والحنفية والحنابلة أجازوا صيام النافلة دون تبييت النية من الليل، بشرط أن تتم النية قبل الزوال، وألا يكون الصائم قد أكل أو شرب بعد الفجر. وتابع "إن استيقظ المرء صباحًا وذكر نفسه أن اليوم هو عاشوراء ولم يكن قد أكل أو شرب، جاز له أن ينوي الصيام ويتمه، ويُرجى له الأجر بإذن الله، ما دامت النية سبقت أذان الظهر".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store