
الصين تُشدد قيود تصدير بعض تقنيات صناعة البطاريات
ونشرت وزارة التجارة الصينية، الثلاثاء، عدة تعديلات أدخلتها على قائمة التقنيات الخاضعة لقيود التصدير، تضمنت حظر شحن تكنولوجيا تُستخدم لتحضير مواد كاثود البطاريات دون تصريح خاص.
وأضافت الوزارة خمس "نقاط تحكم" أخرى إلى ضوابط تصدير تقنية معادن غير حديدية مقيدة بالفعل، تُستخدم في تعدين وتكرير الليثيوم.
وقالت الوزارة في بيان، إن هذه التعديلات تهدف إلى حماية الأمن الاقتصادي الوطني ومصالح التنمية، وتعزيز التعاون الاقتصادي والتكنولوجي الدولي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ ساعة واحدة
- الشرق السعودية
"بطريقة ودية للغاية".. ترمب يعلن خطته لمواجهة الصين تجارياً
أشاد الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الثلاثاء، باتفاق تجاري جديد أبرمته بلاده مع إندونيسيا، وقال إن الولايات المتحدة ستحارب الصين "بطريقة ودية للغاية". وأضاف ترمب في قمة للطاقة بجامعة كارنيجي ميلون، أنه يمكن التوصل إلى اتفاقات تجارية أخرى، قد يكون أحدها مع الهند. وتأتي هذه التصريحات في ظل تراجع حدة التوتر بين الولايات المتحدة والصين إذ خففت بكين من القيود المفروضة على تصدير المعادن الأرضية النادرة، وسمحت واشنطن بإعادة تشغيل خدمات برمجيات تصميم الرقائق في بكين. وأشعل ترمب حرباً تجارية عالمية إذ فرض رسوماً جمركية لا تقل عن 10% على الكثير من الدول، وبنسب أكبر على دول كثيرة أخرى. الاتفاق مع إندونيسيا وفي وقت سابق الثلاثاء، أعلن ترمب، أن الولايات المتحدة ستفرض رسوماً جمركية 19% على السلع الواردة من إندونيسيا بموجب اتفاق جديد مع الدولة الواقعة في جنوب شرق آسيا، مشيراً إلى أن هناك المزيد من الاتفاقات قيد التفاوض. يأتي ذلك في حين يواصل ترمب الضغط من أجل ما يعتبرها شروطاً أفضل مع الشركاء التجاريين وسبيلاً لتقليص العجز التجاري الأميركي الكبير. والاتفاق مع إندونيسيا، الشريك التجاري الصغير نسبياً للولايات المتحدة، من بين عدد قليل من الاتفاقات التي أبرمتها إدارة ترمب حتى الآن قبل انقضاء مهلة في أول أغسطس المقبل لرفع الرسوم الجمركية على معظم الواردات مرة أخرى. وقال ترمب في البيت الأبيض عن الاتفاق مع إندونيسيا: "سيدفعون 19%، ولن ندفع شيئاً.. سيكون لدينا وصول كامل إلى إندونيسيا، وهناك اتفاقان سيتم الإعلان عنهما قريباً". كما ذكر ترمب في وقت لاحق عبر منصة "تروث سوشيال"، أن إندونيسيا وافقت على شراء منتجات طاقة أميركية قيمتها 15 مليار دولار، ومنتجات زراعية بقيمة 4.5 مليار دولار، بالإضافة إلى 50 طائرة "بوينج"، لكن لم يحدد إطاراً زمنياً للشراء. وارتفعت صادرات الولايات المتحدة إلى إندونيسيا 3.7%، العام الماضي، بينما ارتفعت الواردات 4.8%، مما جعل الولايات المتحدة تسجل عجزاً تجارياً مع إندونيسيا قارب 18 مليار دولار. وقال سوسيويجونو موجيارسو، وهو مسؤول كبير في وزارة التنسيق الإندونيسية للشؤون الاقتصادية، لوكالة "رويترز" في رسالة نصية: "نعد بياناً مشتركاً بين الولايات المتحدة وإندونيسيا سيوضح حجم الرسوم الجمركية المضادة لإندونيسيا بما في ذلك اتفاق الرسوم الجمركية والترتيبات غير الجمركية والتجارية. سنبلغ (الجمهور) قريباً". وتمنح المهلة حتى أول أغسطس الدول المستهدفة الوقت الكافي للتفاوض على اتفاقيات يمكن أن تخفض الرسوم الجمركية التي هدد بها ترمب. كما لاحظ بعض المستثمرين وخبراء الاقتصاد اتجاه ترمب إلى التراجع عن تهديداته بشأن الرسوم الجمركية. ومنذ إطلاقه لسياسة الرسوم الجمركية، لم يبرم ترمب سوى عدد قليل من الاتفاقات، منها اتفاقان إطاريان مع بريطانيا وفيتنام واتفاق مؤقت مع الصين لتفادي فرض ترمب لرسوم جمركية أشد في حين تستمر المفاوضات بين واشنطن وبكين. وقال الرئيس الأميركي، إن المحادثات مع الهند تسير في اتجاه مماثل. الاتحاد الأوروبي يعد للرد وجاءت الانفراجة مع إندونيسيا في حين تستعد المفوضية الأوروبية، التي تشرف على التجارة في الاتحاد الأوروبي، لاستهداف سلع أميركية بقيمة 72 مليار يورو (84.1 مليار دولار) برسوم جمركية محتملة إذا فشلت المحادثات التجارية مع واشنطن. وهدد ترمب بفرض رسوم جمركية 30% على الواردات من الاتحاد الأوروبي اعتباراً من أول أغسطس، وهي نسبة قال مسؤولون أوروبيون، إنها "غير مقبولة على الإطلاق". وأحجم الاتحاد الأوروبي حتى الآن عن اتخاذ تدابير للرد سعياً لتجنب التصعيد المتبادل في الحرب التجارية بينما لا تزال هناك فرصة للتفاوض على نتيجة أفضل. لكن وزراء الاتحاد الأوروبي الذين اجتمعوا في بروكسل، الاثنين، كانوا أقرب إلى اتخاذ إجراءات للرد على ما يبدو. وقال مفوض التجارة بالاتحاد الأوروبي ماروش شفتشوفيتش، إنه يعتقد بأن "هناك إمكاناً لمواصلة المفاوضات"، لكنه عبّر عن خيبة أمله في عدم قدرة واشنطن على التوصل إلى اتفاق مع أكبر شريك تجاري لها. وأشار إلى أن الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي اتفقت على أن التكتل الذي يضم 27 دولة سيتعين عليه اتخاذ تدابير للرد إذا فشلت المفاوضات التجارية مع الولايات المتحدة.


مباشر
منذ 2 ساعات
- مباشر
الذهب يخسر أكثر من 22 دولاراً مع ارتفاع التضخم في أمريكا وصعود الدولار
مباشر: تراجعت أسعار الذهب عند تسوية تعاملات اليوم الثلاثاء، مع تسجيل التضخم الأمريكي أعلى ارتفاع منذ يناير وسط مخاوف من الرسوم الجمركية. وانخفض سعر العقود الآجلة للذهب بنسبة 0.7%، بخسائر أكثر من 22 دولاراً، إلى مستوى 3336 دولاراً للأوقية. وبحلول الساعة 8:50 مساءً بتوقيت جرينتش، هبط الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.5%، بخسائر 16 دولاراً، إلى 3327 دولاراً للأوقية. وبحلول الساعة 8:59 مساءً بتوقيت جرينتش، ارتفع سعر الدولار أمام اليورو بنسبة 0.5% عند مستوى 1.1600 دولار، وصعدت الورقة الخضراء أمام الين الياباني بنسبة 0.8% عند مستوى 148.8800 ين، وأمام الجنيه الإسترليني بنسبة أكبر من 0.3% عند مستوى 1.3387 دولار. وارتفعت أسعار المستهلك في الولايات المتحدة خلال شهر يونيو الماضي؛ مما يُرجّح أن يكون بدايةً لزيادة في التضخم طال انتظارها بسبب الرسوم الجمركية، التي أبقت الاحتياطي الفيدرالي حذرا بشأن استئناف تخفيضات أسعار الفائدة. وأعلن مكتب إحصاءات العمل التابع لوزارة العمل، أن مؤشر أسعار المستهلك ارتفع بنسبة 0.3% الشهر الماضي بعد ارتفاع طفيف بنسبة 0.1% في مايو، ويُعد هذا أكبر ارتفاع منذ يناير. وخلال الاثني عشر شهراً المنتهية في يونيو، ارتفع مؤشر أسعار المستهلك بنسبة 2.7% بعد ارتفاعه بنسبة 2.4% في مايو. وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن الولايات المتحدة أبرمت اتفاقاً تجارياً مع إندونيسيا، رغم أنه لم يقدم أي تفاصيل حول شروط الاتفاق. وقال ترامب - في تدوينة نشرها على منصته (تروث سوشيال) - :"صفقة رائعة للجميع، تم إبرامها للتو مع إندونيسيا.. لقد تعاملت بشكل مباشر مع رئيسهم الموقر، التفاصيل قريباً!". وذكر موقع "أكسيوس" الأمريكي، أن هذه تعد الصفقة الأولى التي يتم التوصل إليها مع دولة تلقت إحدى رسائل ترامب الأسبوع الماضي التي نصت على رسوم جمركية تتراوح بين 20 و30%. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي


مباشر
منذ 2 ساعات
- مباشر
التضخم الأمريكي يسجل أعلى ارتفاع منذ يناير وسط مخاوف من الرسوم الجمركية
مباشر: ارتفعت أسعار المستهلك في الولايات المتحدة خلال شهر يونيو الماضي؛ مما يُرجّح أن يكون بدايةً لزيادة في التضخم طال انتظارها بسبب الرسوم الجمركية، التي أبقت الاحتياطي الفيدرالي حذراً بشأن استئناف تخفيضات أسعار الفائدة. وأعلن مكتب إحصاءات العمل التابع لوزارة العمل، أن مؤشر أسعار المستهلك ارتفع بنسبة 0.3% الشهر الماضي بعد ارتفاع طفيف بنسبة 0.1% في مايو، ويُعد هذا أكبر ارتفاع منذ يناير؛ وفقاً لوكالة أنباء الشرق الأوسط، اليوم الثلاثاء. وخلال الاثني عشر شهراً المنتهية في يونيو، ارتفع مؤشر أسعار المستهلك بنسبة 2.7% بعد ارتفاعه بنسبة 2.4% في مايو؛ وفقاً لمنصة "ياهو فايننس". ويأتي هذا الارتفاع بعد إعلان الرئيس الأمريكي عن بدء تنفيذ رسوم جمركية جديدة مطلع أغسطس على واردات من دول عدة بينها المكسيك واليابان وكندا والبرازيل ودول أوروبية. ومن المتوقع أن تؤدي هذه الرسوم إلى زيادة إضافية في أسعار السلع خلال الصيف. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام