"شنايدر إلكتريك" تحقق إنجازات ضخمة في مجال الاستدامة في الربع الثاني من عام الجاري

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

خليج تايمز

منذ 21 دقائق

• خليج تايمز

500 وحدة عقارية جديدة يومياً بدبي خلال العام

استمر إطلاق المشاريع السكنية الجديدة في دبي دون انقطاع، مع إطلاق ما يقرب من 500 وحدة جديدة يوميًا في النصف الأول من عام 2025، حيث سارع المطورون إلى الاستفادة من السوق القوية. وبحسب البيانات الصادرة عن شركة كافنديش ماكسويل، استمر عدد الإطلاقات الجديدة في الارتفاع في النصف الأول من عام 2025، مع وجود ما يقرب من 325 مشروعًا جديدًا تجلب أكثر من 87,900 وحدة سكنية إلى السوق، وهو ما يعادل ما يقرب من 490 وحدة يتم إطلاقها يوميًا. تُبرز هذه الزيادة قوة قطاع العقارات في دبي، مدفوعةً بطلب قوي من المستخدمين النهائيين والمستثمرين. وبدعم من تنامي ثقة السوق وزيادة تدفقات رأس المال، يُسرّع المطورون إطلاق المشاريع للاستفادة من ظروف السوق المواتية وتعظيم الاستيعاب مع استمرار قوة الطلب، وفقًا لشركة الاستشارات العقارية في تحليلها الصادر يوم الأربعاء. تابع آخر الأخبار. تابع KT على قنوات واتساب. يسعى مطورو العقارات إلى الحفاظ على زخم إطلاق المشاريع الجديدة للاستفادة من الطلب القوي. وقد دخل العديد من اللاعبين الجدد من الهند وباكستان وأوروبا ومناطق أخرى سوق دبي خلال السنوات الأربع الماضية، حيث تفوق أداء سوق العقارات في دبي على معظم المدن الكبرى الأخرى حول العالم. وحتى بعد هذا الانتعاش الذي استمر أربع سنوات، لا تزال أسعار العقارات في دبي أرخص بكثير من المدن الكبرى مثل لندن ونيويورك وموناكو وهونغ كونغ وطوكيو وغيرها. وقال كافنديش ماكسويل إن الشقق استمرت في تمثيل أكبر حصة من الإطلاقات الجديدة في الفترة من يناير إلى يونيو 2025، بنسبة 86 في المائة، مما يسلط الضوء على استمرار اهتمام المشترين بهذا القطاع. في حين أن الفلل والمنازل - بنسبة 5.3% و8.7% على التوالي - لا تزال تُعدّ الخيار الأمثل للمشترين الباحثين عن منازل عائلية أكبر حجمًا، إلا أن حصتها من المعروض الجديد قد انخفضت بشكل طفيف. لذلك، يبدو أن المطورين يتابعون عن كثب اتجاهات السوق، ويُعدّلون عروضهم بما يتماشى مع تفضيلات المشترين المتغيرة. انزلاق في التسليم أظهرت البيانات إنجاز حوالي 17,300 وحدة سكنية في النصف الأول من عام 2025، مع تركيز ما يقرب من 42.4% من عمليات التسليم في قرية جميرا الدائرية، وشوبا هارتلاند، ومدينة محمد بن راشد. وبلغت نسبة الشقق 77.3% من إجمالي الوحدات المُسلّمة، بينما شكلت الفلل والتاون هاوس النسبة المتبقية. وفي المستقبل، يظل خط أنابيب التطوير السكني في دبي كبيراً، مع وجود أكثر من 61.800 وحدة قيد الإنشاء حالياً لبقية عام 2025، وأكثر من 100 ألف وحدة متوقع تسليمها في عامي 2026 و2027، وفقاً لشركة الاستشارات العقارية. بينما تشير التوقعات إلى إمكانية تسليم 9,000 وحدة سكنية شهريًا في المتوسط حتى عام 2027، من المتوقع أن تكون معدلات الإنجاز الفعلية أقل، مما قد يؤدي إلى تغييرات في الجدول الزمني وتأخير في التسليم. والجدير بالذكر أن 21% فقط من المشاريع السكنية المقرر إنجازها في عام 2025 قد وصلت إلى نسبة تقدم في البناء تبلغ 75% أو أكثر، مما يُبرز احتمالية حدوث تأخير في التسليم. دبي: مناطق جديدة تدفع الطلب القوي مع اقتراب مبيعات العقارات في يوليو من 50 مليار درهم يتوقع مستثمرو العقارات في دبي تحقيق عوائد تصل إلى 10% في 2025-2026 وسط ارتفاع الطلب

زاوية

منذ ساعة واحدة

• زاوية

سوق العقارات في دبي يحقق 63.6 مليار درهم إماراتي في المبيعات خلال شهر يوليو

يشكل القرار الوزاري الجديد، الذي يتيح خصم الاستهلاك على العقارات الاستثمارية المُحتفظ بها بالقيمة العادلة، خطوة تقدمية من شأنها تحفيز أداء القطاع وصلت معاملات إعادة البيع للعقارات على المخطط إلى 7.6 مليار درهم إماراتي (+123%)، عبر 2,680 معاملة، ما يشكل زيادة بنسبة 88% من حيث الحجم. شهد السوق الأولي للعقارات الجاهزة أداء قوياً مع 1,961 معاملة بقيمة وصلت إلى 12.2 مليار درهم إماراتي، ما يمثل زيادة سنوية بنسبة 66% من حيث الحجم و56% من حيث القيمة. دبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت بروبرتي فايندر، المنصة العقارية الرائدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، عن أبرز مؤشرات أداء السوق العقاري لشهر يوليو 2025، والتي كشفت عن زخم متواصل لقطاع العقارات في دبي. وشهد الشهر معاملات بيع بقيمة مذهلة وصلت إلى 63.6 مليار درهم إماراتي، وهو ما يمثل زيادة سنوية بنسبة 27% من حيث القيمة و24% من حيث الحجم، مدفوعاً بارتفاع الطلب في كل من السوق العقاري على المخطط والسوق الثانوي. وأعطت التعديلات الأخيرة دفعة إضافية للزخم المتنامي، إذ أعلنت وزارة المالية الإماراتية في يوليو 2025 السماح بخصم ضريبة الشركات على العقارات الاستثمارية المُحتفظ بها بالقيمة العادلة، تماشيًا مع الممارسات الدولية في مجال المحاسبة. وتنطوي هذه الخطوة على تبعات عميقة للمستثمرين، ذلك أنها تتيح احتساب الاستهلاك بناءً على التقييمات الحالية في السوق بدلاً من التكلفة التاريخية. وبرزت مبيعات العقارات على المخطط لتكون عاملاً رئيسياً في هذا المسار التصاعدي، لا سيما في فئة إعادة بيع العقارات على المخطط، التي سجّلت قيمة قياسية بلغت 7.6 مليار درهم إماراتي (+123%) عبر 2,680 صفقة (+88% على أساس سنوي). وحافظ السوق الأولي للعقارات الجاهزة على قوته، مسجلًا 1,961 صفقة بقيمة 12.2 مليار درهم إماراتي، ما يعكس استمرار الثقة في العقارات الجديدة المُكتملة. السوق الأولي حقق السوق الأولي لوحده مبيعات بقيمة 31.9 مليار درهم إماراتي، في زيادة سنوية بنسبة 32%، مدفوعًا بصفقات عالية القيمة في وادي الصفا 3 (بنسبة 16% من إجمالي القيمة) ومجمع دبي للاستثمار (بنسبة 9% من الإجمالي). لمحة عن سوق إعادة البيع في المقابل، ساهم السوق الثانوي بمبيعات بلغت 31.7 مليار درهم إماراتي عبر 8,221 صفقة، محققًا نموًا بنسبة 22% في القيمة و18% في عدد المعاملات. وقد ساهمت صفقات بارزة – من بينها صفقة أرض صناعية بقيمة 1.1 مليار درهم في منطقة الوصل – إلى جانب ارتفاع النشاط في رأس الخور وجميرا الثانية ومرسى دبي، في تعزيز مسار النمو المتصاعد للمدينة. تفضيلات المستهلكين وامتداداً للنمط المستمر منذ أكثر من عام، تحافظ الشقق على مكانتها في صدارة المشهد، مستحوذة على 62% من اهتمام المشترين ونحو 80% من عمليات البحث عن الإيجارات. وشهد السوق تزايدًا في الطلب على الوحدات الأصغر، لا سيما الشقق المؤلفة من غرفة واحدة والاستوديوهات، مع توجه المستأجرين نحو التملّك كوسيلة للتحوّط من ارتفاع أسعار الإيجار. وقد شكّلت شقق الاستوديو نحو 22% من عمليات البحث عن الإيجارات، لكنها لم تمثل سوى 16% من اهتمام الشراء. في المقابل، استحوذت الشقق بغرفة نوم واحدة على 36% من عمليات البحث عن الشراء، مقارنة بـ 40% من عمليات البحث عن الإيجار. وشهد السوق زيادة طفيفة في الطلب على شراء الشقق مقارنة بالفلل، مع تسجيل ارتفاع سنوي بنسبة 3% في حصة الطلب قياساً بشهر يوليو 2024. وتجدر الإشارة إلى تنامي الاهتمام بالوحدات الأصغر، ولا سيما الشقق بغرفة نوم واحدة وشقق الاستوديو، والتي تفوّقت على العقارات الأكبر حجماً. ويعكس هذا التوجه على الأرجح تأثير ارتفاع أسعار الإيجارات، مما دفع المستأجرين إلى التوجّه نحو تملّك وحدات أصغر كوسيلة للتحوّط من الزيادات في الإيجار وتأمين أصول طويلة الأجل. وتعليقاً على هذا الموضوع، قال شريف سليمان، الرئيس التنفيذي للإيرادات في بروبرتي فايندر: "بفضل مزيج قوي يجمع بين مرونة السوق والسياسات المواتية للاستثمار وشفافية البيانات، تواصل دبي تعزيز مكانتها بصفتها إحدى أكثر أسواق العقارات جاذبية على مستوى العالم. ويشكل القرار الوزاري الجديد، الذي يتيح خصم الاستهلاك على العقارات الاستثمارية المُحتفظ بها بالقيمة العادلة، خطوة تقدمية تُواكب النظام الضريبي لدولة الإمارات مع أفضل الممارسات الدولية. كما يشكل خير مثال عن كيفية تعزيز الدولة لثقة المستثمرين على المدى الطويل من خلال جهود استباقية لتطوير بيئتها التنظيمية. وبات بإمكان الشركات الآن المطالبة بخصومات ضريبية تستند إلى التقييمات الفعلية للسوق، مما يمنح مرونة إضافية وفرصًا كبيرة للتوفير. ولا يقتصر هذا على تعزيز شفافية التقارير فحسب، بل يحفّز أيضًا النمو لدى المطورين والصناديق والمؤسسات التي تسعى لتوسيع محافظها الاستثمارية. وبينما تشكل دبي مستقبل سوق العقارات، تؤكد بروبرتي فايندر التزامها بتمكين المشترين والمستثمرين من خلال توفير البيانات والتحليلات التي يحتاجونها لاتخاذ قرارات واثقة وموجهة نحو المستقبل". لمحة حول بروبرتي فايندر بروبرتي فايندر هي بوابة عقارية رائدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وقد أخذت على عاتقها مهمة تحفيز المستهلكين وإلهامهم للحصول على حياة أفضل يستحقونها. وتربط بروبرتي فايندر الملايين من الباحثين عن العقارات بآلاف المتخصصين في قطاع العقارات يومياً، وهي المكان الأمثل للانطلاق في رحلة سهلة وحافلة للبحث عن المنازل وإيجاد التمويل المناسب لكل من المشترين والمستأجرين. ومنذ تأسيسها في عام 2007، تطورت بروبرتي فايندر وحققت نجاحات متلاحقة جعلت منها منصة موثوقة للمطورين والوسطاء العقاريين والباحثين عن العقارات لاتخاذ قرارات مبنية على المعرفة فيما يتعلق بالعقارات. -انتهى-

زاوية

منذ ساعة واحدة

• زاوية

بنك المارية المحلي يتعاون مع الفردان للصرافة لتوسيع شبكة خدمات الإيداع النقدي

أبوظبي : أعلن بنك المارية المحلي، البنك الرقمي الرائد في دولة الإمارات العربية المتحدة، عن شراكة استراتيجية جديدة مع الفردان للصرافة، إحدى أبرز مزودي الخدمات المالية وأكثرهم ثقة في الدولة، وذلك لتوفير خدمات إيداع نقدي سريعة وسهلة لعملائه في كل الإمارات. وبفضل وجود أكثر من 90 فرعاً للفردان للصرافة منتشرة في مختلف أنحاء الدولة، أصبح بإمكان عملاء بنك المارية المحلي الآن التوجه إلى أقرب فرع لإيداع أموالهم النقدية في حساباتهم بسهولة تامة. وتعكس هذه المبادرة التزام البنك المستمر بتقديم خدمات مصرفية ميسرة ومرنة تلبي احتياجات جميع أفراد المجتمع في دولة الإمارات. وقال حسن فردان الفردان، الرئيس التنفيذي لشركة الفردان للصرافة: "في الفردان للصرافة، نحرص دائمًا على تقديم قيمة حقيقية لعملائنا من خلال الثقة وسهولة الوصول إلى خدماتنا. ويجسد تعاوننا مع بنك المارية المحلي هذا الالتزام، حيث نساعد الأفراد في مختلف أنحاء دولة الإمارات على إيداع أموالهم بسهولة وأمان، أينما كانوا. ومن خلال دمج خبرتنا الطويلة في تقديم الخدمات الموثوقة مع الكفاءة الرقمية لبنك المارية المحلي، نسعى لجعل الخدمات المصرفية أكثر سهولة وشمولًا. هذه الشراكة تؤكد كيف يمكن للمؤسسات المالية أن تتعاون لتبسيط حياة الناس وتحقيق أثر مستدام." وعلّق محمد وسيم خياطة، الرئيس التنفيذي لبنك المارية المحلي، قائلاً: "يسعدنا التعاون مع الفردان للصرافة لتوسيع نطاق خدماتنا والوصول إلى عدد أكبر من العملاء في مختلف مناطق الدولة. بنك المارية المحلي يوفر لعملائنا المرونة والسهولة التي يحتاجونها لإدارة أموالهم بكل سلاسة — في أي وقت ومن أي مكان. وتهدف هذه المبادرة إلى تعزيز دورنا في خدمة المجتمع، من خلال توسيع نطاق الوصول إلى الخدمات المالية، ودعم الشركات الصغيرة، ومساعدة الأفراد على التحكم بشكل أفضل في شؤونهم المالية". وتأتي هذه الشراكة لتعزز شبكة البنك المتنامية من شركائه، والتي تشمل كلاً من أجهزة الصراف الآلي لبنك أبوظبي الأول، والأنصاري للصرافة، ورضا الأنصاري للصرافة، ولولو للصرافة، ولاري للصرافة. وبانضمام الفردان للصرافة، أصبح لدى عملاء بنك المارية المحلي الآن إمكانية الوصول إلى أكثر من 700 موقع للإيداع النقدي، ما يجعلها أكبر شبكة إيداع نقود بين جميع البنوك في الدولة. حول بنك المارية المحلي بنك المارية المحلي هو أول بنك رقمي متكامل في دولة الإمارات، حيث يوفر تجربة مصرفية متعددة القنوات للأفراد والشركات الصغيرة. ويُعد بنك المارية المحلي بنكًا متخصصًا يركز على النمو وخدمة مجتمع دولة الإمارات، بما في ذلك المواطنين والمقيمين والشركات (منشآت صغيرة ومتوسطة وكبرى)، وذلك تماشيًا مع رؤية قيادة الدولة في دعم الأفراد والمشروعات الصغيرة ضمن اقتصاد الإمارات، وتعزيز ثقافة مستقبلية قائمة على الابتكار والتكنولوجيا والتفكير المتقدم. حول الفردان للصرافة الفردان للصرافة هي إحدى شركات مجموعة الفردان، التي تعود جذورها إلى عام 1954. انطلقت المجموعة من إرث عريق في الملاحة وتجارة اللؤلؤ لتتحول إلى التجارة العامة، ليصبح اسم "الفردان" مرادفًا للأمان والموثوقية. ومن خلال الاستفادة من تنوع استثمارات المجموعة ونجاحها في مجالات العقارات والمجوهرات الراقية والخدمات المالية، تتمتع الفردان للصرافة بحضور عالمي يرتكز على الثقة والمصداقية كقيم أساسية. تأسست الفردان للصرافة في عام 1971، وكان لها دور فريد في دعم المجتمعات التي ساهمت في بناء دولة الإمارات، من خلال مساعدتهم على تحقيق أحلامهم – سواء داخل الدولة أو في بلدانهم الأصلية. وتفخر اليوم بخدمة المجتمع المتعدد الثقافات في دولة الإمارات من خلال حضورها المتكامل عبر القنوات الرقمية والتقليدية، حيث تقدم خدمات مالية عبر تطبيق "AlfaPay" وشبكة تضم أكثر من 90 فرعًا في مختلف إمارات الدولة. كما تعززت مكانتها من خلال علاقاتها القوية مع أكثر من 150 بنكًا ومؤسسة مالية حول العالم، ما يتيح لها تقديم معاملات مالية آمنة تقوم على الثقة والموثوقية. وإيمانًا منها بأهمية الابتكار، تواصل الفردان للصرافة تبنّي التحول الرقمي لتعزيز الكفاءة التشغيلية وتوسيع مصادر الإيرادات. ويشمل هذا التوجه الاستراتيجي دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي والحلول الرقمية لتقديم خدمات تركّز على العميل، بما يتماشى مع رؤية حكومة دولة الإمارات للابتكار والشمول المالي. ومن الجدير بالذكر أن الشركة أصبحت شريكًا مؤسسًا لمهرجان دبي للذكاء الاصطناعي، ما يؤكد ريادتها في دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في قطاع الخدمات المالية. وتتمثل رسالة الفردان للصرافة في إعادة تعريف خدمات تحويل الأموال والمدفوعات عالميًا من خلال الاستفادة من أحدث التقنيات، وشبكة فروع قوية، وخدمة عملاء متميزة. وتلتزم الشركة بقيم النزاهة، والابتكار، والالتزام، والتعاون، وربط المجتمعات من خلال الشمول المالي.