logo
رئيس أركان القوات الجوية الكورية الجنوبية يزور السعودية لبحث التعاون العسكري وتصنيع الأسلحة

رئيس أركان القوات الجوية الكورية الجنوبية يزور السعودية لبحث التعاون العسكري وتصنيع الأسلحة

دفاع العربمنذ 4 أيام
تتوجه الأنظار إلى الرياض مع بدء رئيس أركان القوات الجوية الكورية الجنوبية، لي يونغ سو، زيارة رسمية إلى المملكة العربية السعودية تستغرق 5 أيام. تهدف هذه الزيارة، التي انطلقت اليوم الاثنين، إلى تعميق أواصر التعاون الدفاعي والعسكري بين البلدين، واستكشاف آفاق جديدة في مجال الأسلحة والتقنيات العسكرية.
ووفقًا لوكالة 'يونهاب' الكورية الجنوبية الرسمية، سيعقد لي يونغ سو سلسلة من الاجتماعات رفيعة المستوى مع كبار المسؤولين العسكريين السعوديين. ومن المتوقع أن تشمل هذه اللقاءات رئيس هيئة الأركان العامة، الفريق الأول الركن فياض بن حامد الرويلي، وقائد القوات الجوية، الفريق الركن تركي بن بندر بن عبد العزيز آل سعود. كما يتضمن جدول الزيارة تفقد مركز الحرب الجوية التابع للقوات الجوية السعودية، وزيارة إحدى الأكاديميات الجوية المحلية.
تكتسب هذه الزيارة أهمية خاصة في سياق جهود سيول لترويج أبرز منتجاتها الدفاعية. فقد أشار مسؤول عسكري للوكالة إلى أن الزيارة تهدف بشكل رئيسي إلى التعريف بالطائرة المقاتلة المتقدمة من طراز KF-21 ونظام الدفاع الصاروخي أرض-جو تشونغونغ 2 (KM-SAM). يأتي ذلك في أعقاب صفقة سابقة أبرمتها المملكة للحصول على نظام 'تشونغونغ 2' بقيمة 3.2 مليارات دولار، على هامش معرض الدفاع العالمي السعودي في فبراير 2024، مما يؤكد على الثقة السعودية بالقدرات الدفاعية الكورية الجنوبية.
يُذكر أن العلاقات الدفاعية بين الرياض وسيول تشهد تطورًا ملحوظًا. ففي عام 2023، أجرى الرئيس الكوري الجنوبي السابق، يون سيوك يول، زيارة رسمية إلى الرياض التقى خلالها بولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، واتفقا على تطوير العلاقات في المجالات كافة، بما في ذلك المجال العسكري والدفاعي. كما شهد يونيو 2019 توقيع اتفاقية تعاون في التصنيع العسكري بين البلدين، ما أسهم في تعزيز التعاون المشترك في تصنيع الأسلحة والمركبات وتحسين التقنيات العسكرية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بهاء لا يملّ من التجارب: البحث عن زعامة مفقودة
بهاء لا يملّ من التجارب: البحث عن زعامة مفقودة

تيار اورغ

timeمنذ 2 ساعات

  • تيار اورغ

بهاء لا يملّ من التجارب: البحث عن زعامة مفقودة

لينا فخر الدين- الأخبار - قبل أيّام، عاد رجل الأعمال بهاء الحريري من جديد إلى بيروت، غير آبهٍ بالخسائر الكبرى التي مُنيَ بها من جرّاء تنظيمه لقاءات شعبية قبل نحو عام، آلت إلى إظهار عدم إمكانيّته بناء زعامة في الشارع السنّي. يظهر ذلك أنّ النجل البكر للرئيس رفيق الحريري لا يستخلص العبَر، بل يُحسب له أن يكرّر أخطاءه مرة بعد مرة، وهو ما يَظهر مع قرار عودته إلى لبنان وإعلانه الاستقرار مع عائلته في بيروت في أيلول المقبل. علماً أنّ المقرّبين منه يحرصون على النفي، وأنّ زوجته حسناء أبو سبعة الإنكليزية من أصول سعودية ترفض الفكرة خصوصاً أنّ أعمار أولادهما لا تتعدّى تسع سنوات.وبعد سلسلة من الهزائم الشعبية العام الماضي، فإنّ الاستقرار في لبنان يعكس رغبة الرجل في المشاركة في الانتخابات النيابية المقبلة، علماً أنّه لم يحسم بعد خياره ما إذا كان سيدعم بعض اللوائح أم أنه سيترشح شخصياً. غير آبهٍ بتجاربه الانتخابية السابقة. مع خسارة مدوية في الانتخابات النيابية الماضية، وانسحاب قبل أيام كيلا يتحمّل هول الخسارة. لكنه عاد في الانتخابات البلدية الماضية ليدعم مرشحين إلى منصب المختار في المزرعة (أحدهما كان سائق شقيقه) من دون أن يتمكّنا من نيل إلا عشرات الأصوات.ومع ذلك، قرّر بهاء خوض انتخابات العام المقبل، وسيبدأ تحضيراته عبر زيارات متكرّرة سيقوم بها إلى بيروت خلال الأشهر المقبلة، وقد أجرى اتصالات مع شخصيات تملك حيثية شعبية. لكن، لم يحصل على التجاوب المطلوب. مع إشارة من المقرّبين إلى أنه يفضّل اللقاءات المختصرة والمحدودة، تجنّباً لتكرار التجربة السابقة، حين عجز عن الحشد في اللقاءات الشعبية التي نظّمها في بعض المناطق.ما أظهرته تلك اللقاءات من نتائج ضعيفة في بيروت ومحيطها، يُأمل بتجاوب أكبر في عكار وطرابلس، بينما لا تزال المؤشرات سلبية جدّاً في إقليم الخروب، حيث لا يجد أي صدى يُذكر لتحركاته.لكنّ بهاء، قرّر هذه المرة، العودة إلى بيروت برفقة فريقه الإنكليزي الذي يرأسه علي خان (من أصول أفغانية)، وهو الفريق الذي شجّعه سابقاً على العودة إلى بيروت، وقدّم له تقارير تشجّعه على العودة والبدء بتجربة سياسية، باعتبار أنّ له «شعبية لافتة يمكن البناء عليها»، ولكن تبيّن لاحقاً أنها تستند إلى دراسات غير دقيقة. مع العلم أنّ الرجل يتّكل كثيراً على شركات بريطانية تتولّى تفاصيل كثيرة من أعماله، وصولاً إلى قيام وفد أمني بالتنسيق مع السفارة البريطانية في بيروت بزيارات دورية إلى مكتبه في وسط بيروت للاطّلاع على التحضيرات الجارية. بهاء يتصرّف في لبنان، وعقدة شقيقه سعد تلاحقه. وبعدما قرّر أن ينتقل للإقامة في مدّة التحضيرات للانتخابات في صيدا إلى مجدليون، مارس الضغط حتى اضطرت عمّته بهية الحريري إلى إخلاء «الفيلا»، ولم يكترث بهاء لردود الفعل السلبية التي برزت في المدينة، كونه مسّ عقر دار «أم نادر». وبعد إخلاء مجدليون، عاد بهاء وقرّر الإقامة في بيروت، وطلب استئجار منزل لاستخدامه كمقرّ لإقامته، ورست القرعة على منزل ملاصق لبيت الوسط، في مكان لصيق بمصرف «البحر المتوسط».لكنّ التوقّعات السلبية، تستند أيضاً إلى أنّ الرجل لا يزال مصرّاً على حصر الإنفاق المالي، وهو سبق أن أقدم على تقليص المساعدات الاجتماعية التي كان يقدّمها مكتبه في بيروت (وصلت إلى نحو الف دولار شهرياً)، ما ساهم في تراجع عدد الذين التفّوا حوله. ويعتقد بهاء، على ما يبدو، أنّ مجرد مشاركته السياسية وكونه النجل الأكبر للرئيس رفيق الحريري وتصريحاته المتكرّرة بأنه سيقود «الحريرية السياسية» كفيل ببناء حيثية له والقضاء على مكانة شقيقه وبناء تيار مشابه لتيار المستقبل.أمّا من الناحية الإقليمية، فلا تزال الصورة ضبابية، إذ لم ينل الحريري أي ضوء أخضر سعودي أو عربي، خصوصاً أنّ أبواب المملكة لا تزال موصدة بوجهه، رغم أنه حاول سابقاً فتحها من دون أن يلقى أي استجابة تُذكر.

أميركا وحلف الأطلسي يطوران آلية تمويل جديدة لتزويد أوكرانيا بالأسلحة
أميركا وحلف الأطلسي يطوران آلية تمويل جديدة لتزويد أوكرانيا بالأسلحة

النهار

timeمنذ 2 ساعات

  • النهار

أميركا وحلف الأطلسي يطوران آلية تمويل جديدة لتزويد أوكرانيا بالأسلحة

أفادت ثلاثة مصادر مطلعة بأن الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي يعملان على نهج جديد لتزويد أوكرانيا بالأسلحة باستخدام أموال من دول الحلف لدفع تكلفة شراء الأسلحة الأميركية أو نقلها. يأتي هذا التعاون بشأن أوكرانيا في الوقت الذي عبر فيه الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن إحباطه من هجمات موسكو المستمرة على جارتها. واتخذ ترامب في البداية نبرة أكثر تصالحية تجاه روسيا في أثناء محاولته إنهاء الحرب المستمرة منذ أكثر من ثلاث سنوات بأوكرانيا، لكنه هدد بعد ذلك بالبدء في فرض رسوم جمركية واتخاذ تدابير أخرى إذا لم تحرز موسكو أي تقدم نحو إنهاء الصراع بحلول الثامن من آب/ أغسطس. وقال ترامب الشهر الماضي إنَّ الولايات المتحدة ستزود أوكرانيا بأسلحة سيدفع ثمنها الحلفاء الأوروبيون، لكنه لم يشر إلى طريقة لإتمام ذلك. وأشارت المصادر إلى أنَّ دول حلف شمال الأطلسي وأوكرانيا والولايات المتحدة تعمل على وضع آلية جديدة تركز على تزويد كييف بأسلحة أميركية مدرجة على قائمة متطلبات أوكرانيا ذات الأولوية. وستُعطي أوكرانيا الأولوية للأسلحة التي تحتاج إليها ضمن دفعات تبلغ قيمتها نحو 500 مليون دولار، على أن تتفاوض دول الحلف فيما بينها بتنسيق من الأمين العام مارك روته لتحديد من سيتبرع أو يموّل الأسلحة المدرجة على القائمة. وقال مسؤول أوروبي رفض الكشف عن هويته إنَّ دول الحلف تأمل عبر هذه الآلية في توفير أسلحة بقيمة 10 مليارات دولار لأوكرانيا. ولم يتضح الإطار الزمني الذي تطمح دول الحلف لتوفير الأسلحة خلاله. وقال المسؤول الأوروبي: "هذا هو خط البداية، وهو هدف طموح نعمل على تحقيقه. نحن على هذا المسار حالياً وندعم هذا الطموح. نحن بحاجة إلى هذا الحجم من الدعم". وأحجم الحلف عن التعليق. ولم يرد البيت الأبيض ولا البنتاجون ولا السفارة الأوكرانية في واشنطن على طلبات للتعليق. وتواصل القوات الروسية تقدمها تدريجيا في أوكرانيا وتسيطر حالياً على خمس أراضي البلاد.

ما هو تسليح الدولار وكيف ساهم في تسريع عملية نزع الدولرة؟
ما هو تسليح الدولار وكيف ساهم في تسريع عملية نزع الدولرة؟

شبكة النبأ

timeمنذ 2 ساعات

  • شبكة النبأ

ما هو تسليح الدولار وكيف ساهم في تسريع عملية نزع الدولرة؟

استخدام الدولار كسلاح يُوفر لصانعي السياسات الأمريكيين نفوذًا قويًا ومنخفض التكلفة، إلا أن الإفراط في استخدامه يُضعف هيمنة الشبكة التي تُمكّن هذا التكتيك. كل حزمة عقوبات جديدة تدفع البنوك المركزية والشركات، وحتى الحلفاء، إلى بناء شبكات موازية -سواءً في الذهب، أو مبادلات العملات المحلية، مما يُضعف هيمنة الدولار... بقلم: آدم هايز تستخدم الحكومة الأميركية بشكل متزايد هيمنتها على الدولار لإكراه الجهات الفاعلة الأجنبية. إن تسليح الدولار يستغل أدوات سياسية مثل العقوبات، واستبعاد نظام سويفت، ومصادرة الأصول لتحقيق أهداف السياسة الخارجية الأميركية. ووصل هذا التكتيك إلى مستوى جديد في عام 2022 مع تجميد الأصول الروسية، وتوسع كل عام منذ ذلك الحين. الانعكاسات ملموسة. تُظهر الاستطلاعات أن غالبية محافظي البنوك المركزية يعتبرون الآن خطر التسلح دافعًا رئيسيًا لخفض التعرض للدولار. يشير مصطلح "تسليح الدولار" إلى الاستخدام المتزايد لهيمنة العملة الأميركية ــ تسوية التجارة، والوصول إلى نظام المقاصة التابع للاحتياطي الفيدرالي، ونظام الرسائل سويفت، وتسوية ولاية نيويورك ــ لإكراه الجهات الفاعلة الأجنبية من خلال العقوبات، وتجميد الأصول، والقيود التجارية. شكّل تجميد ما يقارب 300 مليار دولار من الاحتياطيات الروسية عام 2022 نقطة تحول فارقة: فلأول مرة، جُمدت الأصول السيادية لدولة عضو في مجموعة العشرين بشكل كامل، مما يشير إلى أنه لا يوجد حامل كبير جدًا بحيث لا يمكن فرض عقوبات عليه. ومنذ ذلك الحين، ضاعفت واشنطن جهودها: إذ تطلب ميزانية السنة المالية 2025 مبلغًا قياسيًا قدره 231 مليون دولار لمكتب مكافحة الإرهاب والاستخبارات المالية التابع لوزارة الخزانة لتوسيع نطاق تطبيق العقوبات. لكن هذه التحركات العدوانية قد تُقوّض في الواقع هيمنة الدولار العالمية. فقد سارع مديرو الاحتياطيات، في ظلّ قلقهم، إلى تنويع استثماراتهم بالاعتماد على الذهب واليوان وأنظمة الدفع الإقليمية، مما دفع حصة الدولار من الاحتياطيات الرسمية إلى ما دون 47% لأول مرة. ماذا يعني تسليح الدولار في الواقع؟ العقوبات ليست جديدة، لكن البنية القانونية لما بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر تمنح واشنطن نفوذًا يتجاوز حدودها الإقليمية: فأي معاملة تُسوّى بالدولار، في أي مكان، تمر في نهاية المطاف عبر بنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك أو البنوك المراسلة الأمريكية، وبالتالي تخضع للقانون الأمريكي. وبالتالي، يمكن للجهات التنظيمية تجميد الأصول، أو تغريم الأطراف المقابلة، أو منع الكيانات من تسوية المعاملات بالدولار تمامًا. على سبيل المثال، أدى قطع عضوية إيران في نظام سويفت في عام 2012 إلى خفض عائداتها النفطية، في حين تعتمد التدابير الأحدث ضد شركات التكنولوجيا الصينية على نفس نقطة الاختناق بالدولار. ويصف عمل أكاديمي من كلية لندن للاقتصاد هذا النفوذ بأنه "حق النقض بمفتاح واحد" على التمويل العالمي، مشيرا إلى أن حتى البنوك غير الأميركية يجب أن تمتثل أو تفقد الوصول إلى الدولار. تصاعد حرب الدولار أدى الغزو الروسي لأوكرانيا إلى توسيع نطاق التسلح بشكل كبير. وبمصادرة أصول البنك المركزي الروسي، أثبتت الولايات المتحدة أن الاحتياطيات السيادية لم تعد مقدسة. ومنذ ذلك الحين، أضافت وزارة الخزانة الأمريكية أكثر من 3000 اسم إلى قائمة الأشخاص المدرجين بشكل خاص، ووفقًا لإحصاءات صحيفة فاينانشال تايمز، أدى ذلك إلى تفكك سلاسل التوريد، حيث علق الموردون في دول ثالثة مثل الهند وتركيا والإمارات العربية المتحدة. وفي الوقت نفسه، شددت واشنطن العقوبات الثانوية، مهددة أي شركة في جميع أنحاء العالم تجري معاملات حتى بغير الدولار مع كيانات مدرجة في القائمة السوداء. ويرى المحللون أن مثل هذه السياسات، التي تهدف إلى الحفاظ على النفوذ الاستراتيجي للولايات المتحدة، تنطوي على خطر الإفراط في التوسع لأنها تدفع الحلفاء والخصوم على حد سواء إلى البحث عن حلول بديلة. من التسليح إلى إلغاء الدولرة لقد فهم مديرو الاحتياطيات والمستثمرون هذه التلميحات. فقد أظهر استطلاع للرأي أُجري في مايو 2025 أن 85% من 84 مديرًا لاحتياطيات البنوك المركزية يعتقدون أن استخدام الاحتياطيات كسلاح سيكون له عواقب وخيمة على مستقبل إدارة الاحتياطيات. علاوة على ذلك، يُصنّف 76% من المشاركين الآن خطر العقوبات الأمريكية كعامل "مهم" في توزيع الأصول، مقابل 30% قبل عام 2022. ارتفعت مشتريات الذهب من قبل البنوك المركزية وصناديق الاستثمار المتداولة إلى مستويات قياسية تقريبا في عام 2024 وحتى النصف الأول من عام 2025 - في حين فتح بنك الشعب الصيني وبنك الاحتياطي الهندي ممرات تسوية مباشرة باليوان والروبية لتقليل الاعتماد على المقاصة في نيويورك. وبمجرد أن تتجاوز تكاليف التسليح عتبة المصداقية، فإن تأثيرات الشبكة تنعكس: فكلما زادت واشنطن من مرونة الدولار، كلما كانت البدائل أسرع في النضج. وتدعم بيانات السوق هذا الرأي: فقد انخفض مؤشر الدولار بنسبة 7.5% حتى الآن في عام 2025، كما انخفضت حصة الاحتياطيات العالمية بالدولار بشكل كبير منذ التجميد الروسي. حتى الحلفاء المقربون يتخذون إجراءات تحوّطية. تحتفظ بولندا الآن بأكثر من 20% من احتياطياتها من السبائك، بينما تسعى دول رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) إلى تسوية المزيد من تجارتها البينية الإقليمية بالعملات المحلية بحلول عام 2030. الخلاصة إن استخدام الدولار كسلاح يُوفر لصانعي السياسات الأمريكيين نفوذًا قويًا ومنخفض التكلفة، إلا أن الإفراط في استخدامه يُضعف هيمنة الشبكة التي تُمكّن هذا التكتيك. كل حزمة عقوبات جديدة تدفع البنوك المركزية والشركات، وحتى الحلفاء، إلى بناء شبكات موازية -سواءً في الذهب، أو مبادلات العملات المحلية، أو السجلات الرقمية- مما يُضعف هيمنة الدولار تدريجيًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store