logo
مقتل وإصابة جنود إسرائيليين في (كمين كبير) شمال غزة

مقتل وإصابة جنود إسرائيليين في (كمين كبير) شمال غزة

الأنباءمنذ 2 أيام
قتل وأصيب عدد من جنود الجيش الإسرائيلي في (كمين كبير استثنائي) نفذته فصائل المقاومة الفلسطينية ببيت حانون شمالي قطاع غزة. وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية ان خمسة جنود أصيبوا في الهجوم فيما أصيب ما لا يقل عن 10 اخرين بينهم ضابط كبير.
وأشارت وسائل الإعلام الإسرائيلية إلى أن الجنود المستهدفين يتبعون وحدة "يهوم" الهندسية المتخصصة في تفخيخ وتفجير منازل الفلسطينيين في القطاع.
واظهرت صور متداولة على وسائل التواصل الاجتماعي آليات عسكرية إسرائيلية وقد اشتعلت فيها النيران من شدة الهجوم. وأفادت القناة الثانية عشرة الإسرائيلية انه تم اطلاع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الذي يقوم بزيارة إلى واشنطن، على تطورات هذا الحادث.
هذا، وتم رفع حالة التأهب في عدة مستشفيات إسرائيلية لاستقبال الجنود المصابين في الهجوم الذي وصفته وسائل إعلام إسرائيلية بأن مشاهده ( قاسية وتشبه كمين خان يونس) الذي استهدف جنودا إسرائيليين في جنوب غزة قبل 10 أيام.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ضربة إسرائيلية قرب طرابلس و«حماس» تنفي استهداف أحد كوادرها
ضربة إسرائيلية قرب طرابلس و«حماس» تنفي استهداف أحد كوادرها

الأنباء

timeمنذ يوم واحد

  • الأنباء

ضربة إسرائيلية قرب طرابلس و«حماس» تنفي استهداف أحد كوادرها

غابت الضربات الجوية الإسرائيلية الثلاثاء عن جنوب لبنان وبقاعه، إلى ان كانت واحدة في الشمال على تخوم العاصمة الثانية طرابلس، في العيرونية قضاء زغرتا. واشتعلت سيارة رباعية الدفع بعد اصابتها بصاروخ من مسيرة إسرائيلية. وأعلن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة في بيان، أن «غارة العدو الإسرائيلي على سيارة في العيرونية - طرابلس، أدت في حصيلة أولية، إلى سقوط ثلاثة شهداء وإصابة 13 آخرين بجروح». وأفادت معلومات ميدانية من الشمال، بأن بين الضحيتين صاحب ورشة تصليح «ميكانيك» للسيارات يدعى عمر زهرة. وأعلن الجيش الإسرائيلي في وقت لاحق انه استهدف مسؤولا من حركة «حماس» بالقرب من طرابلس شمالي لبنان. في حين نقلت «المؤسسة اللبنانية للإرسال انترناشونال» عن مصدر في «حماس» نفيه سقوط أي من كوادر الحركة في الضربة الإسرائيلية.

إسرائيل: خططنا للهجوم على طهران منذ 2023
إسرائيل: خططنا للهجوم على طهران منذ 2023

الأنباء

timeمنذ يوم واحد

  • الأنباء

إسرائيل: خططنا للهجوم على طهران منذ 2023

كشف وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس عن كواليس العملية العسكرية على إيران، التي أطلق عليها «الاسد الصاعد» أو «عام كلافي» باللغة العبرية، مشيرا إلى أنها جاءت نتيجة لتحضير استراتيجي طويل، مشيرا إلى أن الضربات التي نفذت لم تكن ثابتة، بل تم تعديل الأهداف لحظيا، بحسب التطورات الاستخباراتية والميدانية. ونقلت صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية، عن كاتس قوله في إحاطة بشأن تفاصيل غير مسبوقة لهذه الحرب: «البداية كانت في اجتماع أمني في نوفمبر 2023، حيث اتخذ قرار أولي بتنفيذ هجوم محدود ضد منشأة فوردو النووية الايرانية، أطلق عليه اسم (عملية الأزرق والأبيض). وأضاف: «في تلك المرحلة، لم تكن إسرائيل تملك بعد القدرة الكاملة على الوصول بعمق إلى قلب إيران والضرب المتكرر هناك»، وهو ما وصفه كاتس بـ «دور البديل»، أي قدرة سلاح الجو على التصرف بمعزل عن الغطاء الأميركي.

قطر: اتفاق هدنة غزة «قد يحتاج وقتاً».. وويتكوف يزور المنطقة قريباً
قطر: اتفاق هدنة غزة «قد يحتاج وقتاً».. وويتكوف يزور المنطقة قريباً

الأنباء

timeمنذ يوم واحد

  • الأنباء

قطر: اتفاق هدنة غزة «قد يحتاج وقتاً».. وويتكوف يزور المنطقة قريباً

أكدت دولة قطر الحاجة إلى مزيد من الوقت للتوصل إلى اتفاق بين حركة المقاومة الفلسطينية الإسلامية «حماس» وإسرائيل بشأن وقف لإطلاق النار في غزة، في وقت يواصل الجيش الإسرائيلي ضرباته على القطاع مخلفا عشرات القتلى والجرحى، غداة مقتل 5 من جنوده وإصابة 10 آخرين في أحد أعنف الهجمات التي شنتها فصائل المقاومة. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية ماجد الأنصاري أمس: «لا أعتقد أن بإمكاني تحديد إطار زمني في الوقت الحالي، لكن يمكنني القول إن الأمر سيستغرق وقتا»، وذلك في ثالث ايام المحادثات غير المباشرة التي تستضيفها الدوحة بين إسرائيل و«حماس». وفي وقت يستعد المبعوث الأميركي الخاص إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، للانضمام إلى المفاوضات في الدوحة، أكد مصدر مطلع على المفاوضات لوكالة فرانس برس، أن «المفاوضات غير المباشرة بين الطرفين بوجود الوسطاء المصريين والقطريين، تتواصل في الدوحة حول آليات تنفيذ المقترح الأميركي» بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى والرهائن. وأضاف أنه «لا اختراق حتى الآن»، مشيرا إلى أن المفاوضات «تركز على بحث آليات الانسحاب العسكري الإسرائيلي من قطاع غزة وإدخال المساعدات ووقف النار». ووصف المصدر ذاته المفاوضات بأنها «صعبة» وتابع أن «حماس جادة في التوصل لاتفاق، والمأمول أن يضغط الجانب الأميركي على إسرائيل للوصول لاتفاق لوقف النار وتبادل الأسرى والرهائن». ميدانيا، أعلن جهاز الدفاع المدني في غزة، مقتل 29 فلسطينيا على الأقل بينهم عدد من الأطفال في عدة غارات جوية شنها الطيران الحربي الإسرائيلي على مختلف أنحاء القطاع. وأكد المتحدث باسم الدفاع المدني محمود بصل ان 14 من القتلى قضوا في استهداف خيام النازحين في كل من حي الرمال غرب مدينة غزة (5 قتلى)، وفي منطقة المواصي غرب خان يونس، في الجنوب (9 قتلى). صعد جيش الاحتلال هجماته على القطاع، بعد ساعات من مقتل 5 جنود إسرائيليين وإصابة 10 آخرين في كمين كبير ومركب نصبته فصائل المقاومة الفلسطينية ببيت حانون شملي القطاع. وقال مراسلون عسكريون إسرائيليون إن الجنود قتلوا عندما انفجرت عبوات ناسفة محلية الصنع في بيت حانون، وأثناء إجلاء الجرحى تعرض الجنود لإطلاق نار. وأكدت كتائب عزالدين القسام، الجناح العسكري لحركة «حماس» ان «معركة الاستنزاف التي يخوضها مقاتلونا مع العدو من شمال القطاع إلى جنوبه ستكبده كل يوم خسائر إضافية». وأضافت أن قرار نتنياهو بالإبقاء على قواته داخل القطاع سيكون القرار «الأكثر غباء». وعقب هذا الهجوم، دعا وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير، إلى استدعاء الوفد الإسرائيلي من قطر. ودعا بن غفير في منشور على منصة «إكس» إلى «فرض حصار كامل وسحق عسكري وتشجيع الهجرة (الفلسطينية من غزة) والاستيطان (الإسرائيلي)» في القطاع. ووصف هذه الإجراءات بأنها «مفاتيح النصر الكامل، وليست صفقة متهورة قد تؤدي إلى إطلاق سراح آلاف الإرهابيين وانسحاب (الجيش الإسرائيلي) من مناطق أعيد احتلالها بدماء جنودنا». إلى ذلك، قالت اللجنة الدولية للصليب الأحمر إن «الزيادة الحادة» في الحوادث المرتبطة بمواقع توزيع المساعدات في غزة تتسبب في «إنهاك النظام الصحي المنهار» في القطاع وتجاوز قدراته المحدودة أصلا. وقالت اللجنة في بيان أمس إن المستشفى الميداني التابع لها في جنوب غزة، سجل 200 وفاة منذ أواخر مايو الماضي، وهو تاريخ بدء تشغيل مراكز المساعدات الجديدة التابعة لمؤسسة غزة الإنسانية التي تتلقى الدعم من الولايات المتحدة وإسرائيل وترفض الوكالات الأممية التعامل معها. وأشارت إلى إن المستشفى عالج أكثر من 2200 جريح، إصابات «معظمهم ناجمة عن طلقات نارية في أكثر من 21 حادثة جماعية منفصلة».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store