استشاري: تغيرات الأظافر قد تكشف عن أمراض خطيرة في الجسم .. فيديو
وقال السعدون، خلال استضافته في برنامج 'MBC في أسبوع'، إن من أبرز العلامات الدالة على وجود مشكلات صحية شحوب الأظافر أو ظهور اللون البنفسجي أو الأزرق، وهو ما قد يدل على نقص الأكسجين بسبب أمراض القلب أو الرئة أو حتى نتيجة التدخين، كما أشار إلى أن الأظافر المتكسرة أو المتشققة ترتبط غالباً بنقص الفيتامينات مثل الحديد والزنك والبيوتين، أو باضطرابات الغدة الدرقية، لافتًا إلى أن التغيرات في اللون قد تشير إلى عدوى فطرية أو بكتيرية.
وأضاف أن هناك اعتقادات شائعة خاطئة، منها أن البقع البيضاء على الأظافر سببها نقص الكالسيوم، مؤكدًا أنها غالبًا نتيجة ضربات أو إصابات في قاعدة الظفر، مشيراً إلى أن الخطوط الداكنة الطولية قد تكون حميدة في كثير من الأحيان، لكنها قد تنذر بسرطان جلدي (ميلانوما) إذا تغير شكلها أو لونها أو زاد عددها.
كما تحدث عن تغيرات الشكل، مثل 'تقعر الأظافر' المرتبط بالأنيميا الشديدة وأمراض القلب أو الرئة، و'تقوس الأظافر' الذي يظهر عادة لدى المصابين بأمراض مزمنة.
وحذر الاستشاري من بعض العادات اليومية الضارة كقضم الأظافر، واستخدام أدوات غير معقمة في صالونات التجميل، والاستخدام المفرط للمواد الكيميائية والأظافر الصناعية، إلى جانب الإفراط في استخدام مزيلات طلاء الأظافر، كما شدد على أهمية التغذية السليمة، مشيرًا إلى ضرورة تناول مكملات تحتوي على البيوتين وفيتامين B والحديد لفترات تتراوح بين 3 إلى 6 أشهر.
وختم السعدون قائلاً إن الترطيب المنتظم للأظافر باستخدام الفازلين، والانتباه لأي تغير مفاجئ في الشكل أو اللون، ومراجعة الطبيب المختص، من أهم وسائل الحفاظ على صحة الأظافر، وبالتالي صحة الجسم بشكل عام.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
ياسمينا
منذ 14 ساعات
- ياسمينا
كيف نختار افضل كريم مضاد للتجاعيد؟
مع تقدم العمر، تصبح البشرة أكثر عرضة لظهور التجاعيد وفقدان مرونتها، ولحسن الحظ تتوفر العديد من الكريمات المتخصصة التي تهدف إلى معالجة هذه المشكلات بفعالية. وفي السياق ذاته، سبق وأن اخبرناكِ عن سيروم فيتامين C.. استخدميه لبشرة نضرة ومتألقة . تتضمن أفضل الكريمات لمكافحة التجاعيد وشد الوجه على مجموعة متنوعة من المكونات الفعالة التي تعمل على تجديد البشرة وتحسين مظهرها بشكل ملحوظ. ما هي أنواع تجاعيد الوجه؟ تتنوع تجاعيد الوجه وفقاً لأسباب ظهورها مما يستدعي اختيار أفضل كريم للتجاعيد من الصيدلية المناسب لكل نوع، ويمكن توضيح أنواع تجاعيد الوجه فيما يلي: التجاعيد الديناميكية تظهر هذه التجاعيد عند تحريك عضلات الوجه، مثل العبوس أو الدهشة، وتختفي عند استرخاء الوجه، كما تبرز حول العينين عند الابتسام أو القيام بأي تعبيرات، حيث تدفع العضلات الجلد معاً مما يؤدي إلى ظهورها، يمكن استخدام أفضل كريم لتجاعيد العين عن تجربة لبعض المستخدمين له لتخفيف هذه الخطوط الدقيقة. وقد يهمكِ الإطلاع على زيوت طبيعية تُغنيك عن كل مستحضرات العناية بالبشرة والشعر. التجاعيد الساكنة هي التجاعيد التي تبقى دائمة نتيجة تكرار تعبيرات الوجه على مدى السنوات، وقد تتفاقم بسبب التعرض لأشعة الشمس، التدخين، أو بعض الأمراض المرتبطة بالتقدم في العمر، لحل هذه المشكلة يوصى باستخدام أفضل كريم لشد الوجه من الصيدلية لتحسين مرونة البشرة وتقليل التجاعيد. كيف نختار افضل كريم مضاد للتجاعيد طيات التجاعيد مع مرور السنوات، يفقد الجلد مرونته مما يؤدي إلى ظهور تجاعيد عميقة في منطقتي الفك والخدين، وقد تصبح أكثر وضوحاً حول الأنف، يساعد إستخدام كريم للتجاعيد العميقة على ملء هذه الخطوط، بينما يوفر كريم شد الوجه الفوري تأثيراً سريعاً في تحسين مظهر البشرة. للحفاظ على بشرة شابة ومشدودة، من الضروري اختيار أفضل كريم للتجاعيد من الصيدلية المناسب لنوع التجاعيد التي تعاني منها، سواء كنت تبحث عن حل سريع باستخدام كريم شد الوجه الفوري أو ترغب في تقليل التجاعيد العميقة بفعالية، فإن العناية المنتظمة بالبشرة تظل المفتاح الأساسي للحفاظ على نضارتها وحيويتها مع التقدم في العمر. وفي سياق متصل، إليكِ تجربتي مع زيت الخروع للوجه: فوائد لا تعد ولا تحصى! أفضل كريم للتجاعيد وشد البشرة في عالم العناية بالبشرة، يعد العثور على أفضل كريم مضاد للتجاعيد وشد البشرة هو الشغل الشاغل لكثير من الأشخاص، يقدم السوق مجموعة واسعة من الكريمات التي تدعي تقليل التجاعيد وتحسين مرونة الجلد، ولكن الاختيار الصحيح يعتمد على عدة عوامل: أولًا: احتوائه على مواد تجدد البشرة من خلال مسح الملصق الموجود على الكريم إلكترونيًا عبر تطبيق الهاتف المحمول، يمكنك التعرف على المكونات الحقيقية الموجودة في الكريم وليس تلك المعلن عنها، ويجب أن تحتوي على واحد أو أكثر من العناصر التالية: الرتينوئيدات : وهي مشتقات من فيتامين أ، تعمل على تقوية خلايا الجلد وتحفيز إنتاج الكولاجين، بالإضافة إلى توحيد لون البشرة. الببتيدات : وهي عناصر مهمة في مكافحة الشيخوخة وإصلاح الأضرار ومقاومة آثار الجذور الحرة. مضادات الأكسدة : مثل الفيتامينات C وE، الجذور الحرة، وهي جزيئات غير مستقرة تحرم الخلايا الحية من تغذيتها. حمض الهيالورونيك والسيراميد وزبدة الشيا وغيرها من المرطبات لزيادة نسبة الماء تحت الجلد ومنحه النضارة وملء تجاعيد الوجه. كيف نختار افضل كريم ثانيًا: معرفة نوع البشرة قبل استخدام أي كريم لتجاعيد الوجه، عليك أن تعرفي نوع بشرتك المحدد إذا كانت دهنية، ستحتاجين إلى استخدام كريم خفيف لتجنب اللمعان، وإذا كانت جافة، يمكنك استخدام كريم غني بالزيوت. وقد يهمكِ الإطلاع على أشهر فوائد زيت الارغان للبشرة. ثالثًا: الأخذ بعين الاعتبار حساسية الجلد يجب عليك قراءة مكونات المنتج بعناية والتعرف على المواد التي قد تسبب حساسية لبشرتك وتجنبها حتى لا تتعرض لتهيج الجلد، إذا كانت بشرتك حساسة، ستستخدمين كريمًا يحتوي على باكوتشيل وليس الريتينول، يمكن أن يؤدي زيت جوز الهند وزبدة الكاكاو أيضًا إلى تهيج البشرة الحساسة. رابعًا: الحصول على المنتج الأصلي وذلك لأن خلط العديد من المكونات؛ مثل: فيتامين سي والريتينول وغيرها، يجعل الجزيئات غير مستقرة، مما يتطلب تعبئتها في عبوات أصلية داكنة بمواصفات محددة للحفاظ على المكونات. كريم التجاعيد كيف يتم اختيار افضل الكريمات المقاومة للتجاعيد؟ ينصح خبراء العناية بالبشرة باختيار الكريم المضاد للتجاعيد بما يتناسب مع متطلّبات البشرة. فقبل الثلاثين يمكن الاكتفاء بالتنظيف والترطيب للحفاظ على بشرة مشرقة. أما بعد الثلاثين فتبدأ نسبة الكولاجين الطبيعي في البشرة بالانخفاض وتظهر أولى التجاعيد التعبيريّة والتجاعيد الناتجة عن جفاف البشرة مما يفرض استعمال كريم غني بالكولاجين أو الحمض الهيالوريني مناوبةً مع كريم مرطّب كلاسيكي. وبعد سن الأربعين، يصبح من الضروري استعمال مستحضرات مضادة للتجاعيد صباحاً ومساءً. والأفضلية في هذه الحالة تكون لاستعمال كريم غني بالحمض الهيالوريني والريتينول ذي المفعول المصحّح. أما بعد سن الخمسين فيجب الاستعانة بكريم غني بالحمض الهيالوريني وبمضادات الأكسدة التي تؤمّن ترطيب البشرة وتجدّد خلاياها. كما يساعد الكالسيوم عند تواجده في تركيبة الكريمات المضادة للتجاعيد على شد البشرة وإعادة تشكيل الوجه.
صدى الالكترونية
منذ يوم واحد
- صدى الالكترونية
نقص الحديد: الأسباب الخفية والعوامل التي تعيق امتصاصه
يُعد الحديد عنصرًا أساسيًا في الجسم، إذ يلعب دورًا محوريًا في إنتاج خلايا الدم الحمراء السليمة، ويُشكّل جزءًا رئيسيًا من الهيموغلوبين، البروتين المسؤول عن نقل الأوكسجين من الرئتين إلى مختلف أنحاء الجسم، بما في ذلك الأنسجة الحيوية والعضلات. ومع تجدد خلايا الدم الحمراء يوميًا، يصبح من الضروري دعم الجسم بكميات كافية من الحديد، سواء من خلال النظام الغذائي أو عبر المكملات، لتفادي نقص الحديد وما قد يترتب عليه من الإصابة بفقر الدم. ويجري امتصاص الحديد بشكل رئيسي في القسم العلوي من الأمعاء الدقيقة، حيث تتولى الخلايا المبطنة للأمعاء عملية الامتصاص بآليات دقيقة ومعقدة، وبعد دخوله الجسم، يُخزن الحديد لاستخدامه عند الحاجة. لكن امتصاص الحديد لا يتم بنفس الكفاءة لدى الجميع، إذ تتدخل عدة عوامل تؤثر على قدرة الجسم على الاستفادة من هذا المعدن الحيوي. وأبرز هذه العوامل: صحة الجهاز الهضمي: وجود مشكلات في الأمعاء مثل مرض السيلياك أو التهابات الأمعاء المزمنة قد يعيق امتصاص الحديد. العمر: يقل امتصاص الحديد مع التقدم في السن، ما يستدعي اهتمامًا غذائيًا أكبر لكبار السن. العوامل الوراثية: بعض الفئات السكانية تُظهر استعدادًا أعلى لنقص الحديد بسبب سمات وراثية. العمليات الجراحية: من خضعوا لعمليات في الجهاز الهضمي، مثل جراحات السمنة، قد يعانون من صعوبة في امتصاص الحديد نتيجة لتغيرات في المساحة المعوية المتاحة للامتصاص.
صدى الالكترونية
منذ يوم واحد
- صدى الالكترونية
العمل الليلي يهدد التوازن الهرموني وصحة الإنجاب لدى النساء
كشفت دراسة علمية حديثة، قُدمت خلال الاجتماع السنوي لجمعية الغدد الصماء الأمريكية في سان فرانسيسكو، أن النساء العاملات في نوبات ليلية قد يكن أكثر عرضة لاضطرابات في الدورة الشهرية واختلال في التوازن الهرموني. الدراسة التي أجرتها الدكتورة ألكسندرا ياو من جامعة ولاية ميتشغان، أظهرت أن التعرض المستمر للضوء أثناء الليل، بما يشبه بيئة العمل بنظام المناوبات، قد يربك الساعة البيولوجية للجسم، ويؤثر بشكل مباشر على الجهاز التناسلي. وقالت ياو: 'اضطراب الإيقاع اليومي نتيجة الضوء الليلي لا ينعكس بشكل موحد، فبعض الإناث يعانين من اختلالات هرمونية وعدم انتظام في الدورة، بينما تمر أخريات بتجربة ظاهرها طبيعي، لكن كلا الفريقين معرض لخطر أعلى لمشاكل في المبيض ومضاعفات في الحمل، مثل صعوبة الولادة'. وفي تجربة معملية اعتمدت على إناث الفئران، تعرّضت المجموعات لإضاءة مطوّلة يومياً لمدة تراوحت بين 5 إلى 9 أسابيع، لمحاكاة أجواء العمل الليلي. وأظهرت النتائج أن نصف الفئران عانت من دورات شهرية غير منتظمة، إلى جانب اختلالات في مستويات الهرمونات وضعف في مؤشرات صحة المبيض. المثير في النتائج أن حتى الفئران التي حافظت على انتظام دورتها الشهرية، تضرر توقيت عمل المبيض والرحم لديها بسبب الضوء الليلي، مما انعكس لاحقًا على الحمل والولادة. فبالرغم من قدرة جميع الفئران على الحمل، فإن حجم صغار الفئران لدى 'عاملات المناوبات' كان أصغر، كما ازدادت احتمالات التعرض لمضاعفات أثناء المخاض بشكل ملحوظ.
