
السفير علاء يوسف يستقبل النائب أسامة شرشر بالسفارة المصرية في فرنسا
استقبل السفير علاء يوسف سفير مصر في باريس، النائب والإعلامي أسامة شرشر، في مكتبه أثناء زيارته إلى باريس.
وأثنى شرشر على الزيارة التاريخية والاستثنائية التى قام بها الرئيس إيمانويل ماكرون إلى القاهرة والترتيبات السياسية والدبلوماسية التى استطاع السفير علاء يوسف القيام بها لتحويل هذه الزيارة إلى زيارة استثنائية بكل الأبعاد السياسية والدبلوماسية الأمر الذى جعل الإعلام الفرنسي يتحدث عنها، ويصفها بأنها أخطر زيارة لرئيس فرنسي إلى الشرق الأوسط، بسبب الترتيبات التى أعدها السفير علاء يوسف مع الجانب الفرنسي بمهنية واحترافية واقتدار حتى أصبحت هي حديث الإعلام الفرنسي والعالمي والعربي، خصوصا مع زيارة الرئيس الفرنسي لجامعة القاهرة، والمتحف المصري الكبير ومنطقة الحسين ومقهى نجيب محفوظ، وهي الزيارة التى ختمها بزيارة إلى مدينة العريش، ولأول مرة يكون الرئيس السيسي مع الرئيس ماكرون في زيارة العريش ومقهى نجيب محفوظ في الحسين.
وكشف شرشر أن هناك تنسيقا كبيرا بين مصر وفرنسا على مستوى القيادتين الرئيس عبد الفتاح السيسي والرئيس إيمانويل ماكرون في معظم ملفات المنطقة خصوصا ملف غزة ومحاولات وقف إطلاق النار وإدخال المساعدات الغذائية إلى أهل غزة.
وأكد شرشر على أهمية العلاقات المصرية الفرنسية خصوصا مع وجود جالية مصرية تقدر بحوالي 400 ألف مصري في فرنسا، وميزان تجاري تخطى حاجز 3.2 مليار دولار في 2024، فضلا عن التعاون العسكري في طائرات الرافال وحاملات المروحيات والفرقاطات وأنظمة الرادر وغيرها من المنظومات العسكرية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ 3 ساعات
- الاتحاد
من خارج الصندوق!
من خارج الصندوق! عندما طرح الرئيس الأميركي دونالد ترامب بعضاً من أفكاره حول اعتبار كندا ولاية أميركية أو السعي للسيطرة على قناة بنما أو ضمّ جزيرة غرينلاند الدانمركية إلى الولايات المتحدة، لم يكن هو المسؤول الأميركي الوحيد الذي يطرح مبادرات «سيادية» من خارج الصندوق، فقد سبقه إلى ذلك عضو سابق في مجلس الشيوخ ومرشح سابق للرئاسة الأميركية هو «نيوت جينجريتش». اقترح نيوت جينجريتش مثلاً إصدار قانون باعتبار القمر ولاية أميركية. حدث ذلك قبل نجاح الصين (والهند لاحقاً) في إرسال مركبات إلى الوجه الخلفي للقمر، وقبلهما نجاح الاتحاد الروسي أيضاً. وفي إحدى كتبه اقترح جينجريتش استخراج مادة دي.أن.إيه (المادة الوراثية) من بقايا ديناصور متحجّر لإعادة تكوينه من جديد!!. وخلال توليه منصبه الرسمي في الكونجرس قدّم اقتراحاً ينصّ على تدريب طلاب العائلات الفقيرة على مهنة «بوابي وخدم وحراس المدارس التي يتعلمون فيها». وكان يعتبر أن تمكين الحزب «الجمهوري» الأميركي من أن يشكل الأغلبية في مجلسي الكونجرس ضرورة وطنية من أجل إقرار هذه الاقتراحات وتنفيذها. لعب الحظ دوراً رئيسياً في تمكين الولايات المتحدة من ضم ألاسكا إليها في عام 1867. في ذلك الوقت كانت ألاسكا -ومساحتها 586.400 ميل مربع - جزءاً من الاتحاد الروسي. وكانت روسيا قد خسرت حرب القرم أمام القوات البريطانية والفرنسية المشتركة، فخافت موسكو من أن تستغلّ بريطانيا التي كانت تحتلّ كندا في ذلك الوقت من استغلال الضعف الروسي واحتلال ألاسكا. فآثرت بيعها إلى الولايات المتحدة التي كانت قد خرجت حديثاً من حرب الاستقلال عن بريطانيا. بلغت قيمة الصفقة 11 مليون روبل (7.2 مليون دولار)، أي ما يعادل 2 سنت للهكتار. لم يحاول الاتحاد الروسي، ولا الاتحاد السوفييتي من بعده، استعادة ألاسكا. ولكن الرئيس الأميركي ترامب يحاول الآن استعادة قناة بنما التي تولّت شركات أميركية حفرها مقابل استثمارها لفترة زمنية محددة، انتهت منذ عقود. فقناة بنما التي تربط بين المحيطين الباسيفيكي والأطلسي لا تقلّ أهمية عن قناة السويس التي تربط بين المحيط الهندي والبحر المتوسط، وامتداداً المحيط الأطلسي. وفي ضوء مقترحات وأفكار جينجريتش وترامب، فإن حدود الدول تتجاوز الخطوط المتفق عليها دولياً لتشمل المصالح الحيوية لهذه الدول، سواء تلك التي تتعلق بالاقتصاد أو بالأمن أو بالاثنين معاً. من هنا ترتفع علامة الاستفهام الكبيرة حول موضوع «السيادة» على الفضاء الخارجي حيث تتزاحم الأقمار الاصطناعية، ليس للمراقبة والتجسس فقط، إنما لإقامة قواعد لإطلاق الصواريخ ضد العدو (؟). من هنا السؤال: من يملك «حق» السيطرة على الفضاء الخارجي؟ لقد نجحت الأمم المتحدة بإقرار نظام دولي ينظّم الخلافات حول الحدود البحرية والنهرية بين الدول المتشاطئة.. ولكنها أبعد ما تكون عن أي اتفاق حتى الآن يتعلق «بالحدود» الفضائية التي أصبحت مواقع للصراعات الجديدة. فمن الذي سيتمكن – أو على الأقل سيحاول - إيجاد حلول لها من خارج الصندوق؟. * كاتب لبناني


الاتحاد
منذ 4 ساعات
- الاتحاد
لماذا فاز ممداني؟
لماذا فاز ممداني؟ في عام 2006، كان «تيم كين» قد فاز مؤخراً بمنصب حاكم ولاية فيرجينيا. كنت في اجتماع بمقر الحزب «الديمقراطي» مع مجموعة من مسؤولي الحزب. قال أحدهم: «أعتقد أن أحد الدروس التي يجب أن نتعلمها من فوز كين، هو أننا بحاجة للحديث أكثر عن ديننا. لقد فعل كين ذلك وفاز. يجب علينا أن نفعل ذلك أيضا».على مدى الشهر التالي، راقبت هذا المسؤول نفسه على شاشات التلفزيون وفي الفعاليات العامة يتحدث عن الدين بشكل غير ملائم وغير مريح. وأخيرا، في اجتماعنا التالي، قررت أن أتحدث معه. قلت له: «ترددت الشهر الماضي ولم أعترض على ملاحظتك بشأن فوز تيم كين. لكني بحاجة إلى أن أخبرك بأنني لا أعتقد أنه فاز لأنه تحدث عن الدين. لقد فاز لأنه كان صادقا مع نفسه. خلال الأيام التالية، استغل المحللون والمستشارون السياسيون الفرصة ليقدموا تفسيرات تخدم مصالحهم لهذا الفوز. أحدهم، الذي يدفع الحزب لدعم المرشحين الشباب لمواجهة «الحرس القديم»، قال: «فاز ممداني لأنه شاب. نحتاج إلى مرشحين شباب لهزيمة القدامى». وقال مستشار آخر، يعيش على تصميم رسائل الحملات بناءً على الاستطلاعات، إن فوز ممداني «مثال رائع على ما يمكن تحقيقه عندما تبني حملتك بشكل حقيقي وجذاب حول القضايا التي تُظهر الاستطلاعات أن الناخبين يهتمون بها أكثر من غيرها». وأشار آخرون إلى سجل خصمه الرئيسي الذي يشمل التحرش والفساد والمحسوبية. كما أشار البعض إلى أن ممداني لم يعتمد على ملايين الدولارات في الإعلانات التلفزيونية، بل تواصل مباشرة مع عشرات الآلاف من الناخبين وجها لوجه. وأخيراً، قال البعض إنه فاز بسبب أجندته التقدمية الاشتراكية الواضحة-الداعية إلى مجانية النقل العام، وتجميد الإيجارات، ورعاية الأطفال المجانية، وإنشاء متاجر بقالة مملوكة للمدينة في المناطق المحرومة. ورغم أن كل ما سبق قد يكون صحيحاً بدرجات متفاوتة، فإن جمع كل هذه العوامل معا لا تكفي لتفسير فوز ممداني اللافت للنظر. السبب الحقيقي لفوز زهران ممداني، هو أنه كان صادقاً مع نفسه، وقادرا على التحدث بوضوح وصدق مع وسائل الإعلام والناخبين. في هذا السياق، كان من المنعش أن نراه يجيب عن الأسئلة المتعلقة بمواقفه من إسرائيل وحقوق الفلسطينيين. معظم المرشحين الآخرين الذين أعرفهم، عندما يُسألون عن مثل هذه المواضيع، يترددون ويتململون في مقاعدهم محاولين تذكر كيف نصحهم مستشاروهم بالتعامل مع الأسئلة الصعبة. وعندما يجيبون، يطلقون كلاما مبهما غير مترابط يبدو خاليا من المصداقية ولا يُرضي أحدا. لكن ممداني لم يكن كذلك. عندما يُسأل عن مواقفه من إسرائيل أو حقوق الفلسطينيين، يجيب مباشرة دون تردد، ويواجه الأمر بالوضوح والصدق، لا بالالتباس. انظر إلى هذين الاقتباسين من خطابه في ليلة الفوز بالانتخابات: «أعدكم أنكم لن تتفقوا معي دائما، لكنني لن أختبئ منكم أبدا. إذا كنتم تتألمون، سأحاول المداواة. وإذا شعرتم بأنكم غير مفهومين، سأسعى جاهدا لفهمكم. همومكم ستكون دوما همومي». «هناك ملايين من سكان نيويورك لديهم مشاعر قوية بشأن ما يحدث في الخارج. نعم، أنا واحد منهم، وبينما لن أتخلى عن معتقداتي أو التزاماتي القائمة على المطالبة بالمساواة والإنسانية، فإنني أعدكم بأنني سأبذل قصارى جهدي لفهم وجهات نظر من أختلف معهم، وسأصارع بصدق مع هذه الخلافات». إنها هذه الأصالة-ذلك «الصدق الواضح»-هي التي وجد فيها الناخبون ما هو أكثر إقناعاً، بما فيهم عدد كبير من الناخبين اليهود الذين دعموه وصوتوا له. خلال الانتخابات التمهيدية، تم إنفاق 30 مليون دولار في حملات دعائية سلبية ضد ممداني. ومن المتوقع أن يتم إنفاق أضعاف ذلك في الانتخابات العامة، إذ سيشن «الديمقراطيون» و«الجمهوريون» من المؤسسة السياسية حملة لتشويه سمعته وتقديم هذا الشاب المسلم من جنوب آسيا كخطر محدق. وقد بدأت هذه الحملة بالفعل على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث يحاول «الجمهوريون»، وبعض الجهات المؤيدة لإسرائيل صياغة خطاب سلبي يستخدمونها لإضعاف ترشيحه. شبّه أحدهم فوزه بهجمات 11 سبتمبر، قائلاً: «بعد 11 سبتمبر قلنا لن ننسى أبداً. أعتقد أننا للأسف قد نسينا».. نظرا لأن مستشاري الحزب «الديمقراطي» سيخشون هذا الهجوم، فإنهم يمارسون ضغوطاً على زهران ممداني لمحاولة إقناعه بكبح أجندته التقدمية والتراجع عن دعمه للفلسطينيين. سيريدون «تحييده» من خلال دعوته لـ«الانضمام إلى الصف» والانخراط في أسلوب السياسيين الذين يحركهم المستشارون والذين يملؤون خطاباتهم بالكلام المبهم. لكن ما لا يفهمونه هو أن استسلامه لهذا الضغط سيجعله يفقد السمة الوحيدة التي ألهمت الناخبين الشباب والتقدميين، وجعلته يفوز بهذه الانتخابات-وهي صدقه مع نفسه. إن ممداني ليس بحاجة إلى «خبراتهم»، وأظن أنه، رغم شبابه، يدرك تماما أن التزامه بذاته وصدقه مع الناخبين سيظل طريقه نحو النصر. *رئيس المعهد العربي الأميركي- واشنطن


عرب هاردوير
منذ 5 ساعات
- عرب هاردوير
هل توقف واشنطن القوانين المنظمة للذكاء الاصطناعي؟
تتسارع الجهود داخل الكونغرس الأمريكي لتمرير مشروع قانون فيدرالي يمنع الولايات والحكومات المحلية من تنظيم الذكاء الاصطناعي لمدة عشر سنوات. ويقود هذه المحاولة السيناتور الجمهوري تيد كروز، الذي يسعى إلى إدراج هذا البند في مشروع قانون ضخم يُعرف باسم Big Beautiful Bill قبل الموعد النهائي في الرابع من يوليو. داعمو الحظر: حماية الابتكار من التشتت التنظيمي يدعم هذا الحظر عدد من الشخصيات البارزة في صناعة التكنولوجيا، من بينهم سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، وبالمر لاكي مؤسس Anduril، والمستثمر مارك أندريسن من شركة a16z. ويرى هؤلاء أن السماح للولايات بوضع قوانين مختلفة ومنفصلة قد يؤدي إلى ما وصفوه بالفوضى التنظيمية التي تعيق الابتكار الأمريكي، خصوصًا في ظل التنافس المتصاعد مع الصين. يعتقد المؤيدون أن تشريعات متباينة بين الولايات ستجعل من الصعب على شركات الذكاء الاصطناعي تطوير منتجاتها بشكل سريع أو إطلاقها على نطاق وطني، مما يضع الولايات المتحدة في موقف تنافسي ضعيف أمام قوى تكنولوجية أخرى. معارضة واسعة من مختلف الأطياف في المقابل، يلقى الحظر المقترح معارضة كبيرة من الديمقراطيين، وعدد من الجمهوريين، إضافة إلى منظمات حقوقية ونقابات عمالية، وشركات تكنولوجيا مثل Anthropic. ويرى المعارضون أن هذا المنع سيحرم الولايات من تمرير قوانين لحماية المستهلكين من مخاطر الذكاء الاصطناعي، كما أنه يمنح الشركات الكبرى حرية العمل دون رقابة كافية. يشير هؤلاء إلى أن الكثير من التشريعات الولائية القائمة تستهدف أضرارًا محددة، مثل التزييف العميق، والتمييز في التوظيف، وانتهاك الخصوصية، والخداع الانتخابي. كما أن بعض هذه القوانين تهدف إلى إلزام الشركات بالإفصاح عن البيانات التي تدربت عليها النماذج الذكية، مثل قانون كاليفورنيا AB 2013، أو حماية الحقوق الإبداعية، كما في قانون تينيسي ELVIS. المناورات التشريعية المرتبطة بالتمويل قام السيناتور كروز بإدخال تعديل على مشروع الحظر في يونيو، بحيث يربط امتثال الولايات لهذا الحظر بالحصول على تمويل من برنامج توصيل الإنترنت واسع النطاق (BEAD) بقيمة 42 مليار دولار. وفي وقت لاحق، قدم كروز نسخة معدلة تنص على أن الشروط تنطبق فقط على تمويل إضافي بقيمة 500 مليون دولار ضمن نفس البرنامج. لكن بعض الخبراء أشاروا إلى أن صياغة التعديل لا تزال تهدد التمويلات الحالية المخصصة للولايات غير الممتثلة. انتقدت النائبة ماريا كانتويل التعديل بشدة، واعتبرته بمثابة إجبار للولايات على الاختيار بين توسيع شبكات الإنترنت أو حماية المواطنين من أضرار الذكاء الاصطناعي لمدة عشر سنوات. معركة تشريعية مرتقبة في مجلس الشيوخ في الوقت الراهن، يواجه الحظر المقترح طريقًا معقدًا داخل مجلس الشيوخ. فمن المتوقع أن تنطلق مناقشات موسعة هذا الأسبوع حول التعديلات على مشروع الميزانية، وقد تتضمن هذه النقاشات محاولة لحذف البند الخاص بالحظر. وفي سياق متصل، ذكرت تقارير صحفية أن التصويت الأولي على مشروع القانون قد يتم خلال عطلة نهاية الأسبوع، مع احتمال إجراء جلسة تصويت سريعة على مجموعة من التعديلات. رفض متزايد من الجمهوريين على الرغم من أن مشروع الحظر طُرح من قبل جمهوريين، إلا أن عددًا متزايدًا من نواب الحزب أعربوا عن رفضهم له. من بين هؤلاء السيناتور جوش هاولي، الذي يركز على حقوق الولايات، والنائبة مارشا بلاكبيرن، التي ترى أن من واجب الولايات حماية مواطنيها والصناعات الإبداعية من مخاطر الذكاء الاصطناعي. أما النائبة مارجوري تايلور غرين، فقد ذهبت إلى حد التهديد بعدم التصويت لصالح مشروع الميزانية إذا لم يُحذف هذا البند. قلق من غياب التنظيم الفيدرالي الفعّال في ظل هذه التجاذبات، أشار داريو أمودي، الرئيس التنفيذي لشركة Anthropic، إلى أن التكنولوجيا تتطور بسرعة غير مسبوقة، وأن منع الولايات من التنظيم دون وجود خطة فدرالية واضحة سيؤدي إلى أسوأ سيناريو: لا تنظيم محلي، ولا سياسة وطنية. واقترح أمودي أن الحل الأفضل لا يكمن في فرض قيود مسبقة على المنتجات، بل في التعاون بين الحكومة والشركات لوضع معايير للشفافية والإفصاح عن قدرات النماذج الذكية وممارساتها. ما الذي يريده الأمريكيون فعلًا؟ تشير نتائج استطلاع حديث لمركز بيو إلى أن غالبية الأمريكيين: نحو 60% من البالغين، يرغبون في تنظيم أقوى للذكاء الاصطناعي، وهم قلقون من أن الحكومة لن تتخذ إجراءات كافية. كما أن الثقة في قدرة الشركات على التنظيم الذاتي ما زالت منخفضة. رغم أن بعض السياسيين، مثل كروز، يدعون إلى مقاربة خفيفة، إلا أن الرأي العام يميل نحو التنظيم الاستباقي، خصوصًا في ظل ما تحمله تقنيات الذكاء الاصطناعي من قدرة على التأثير في الحياة اليومية والعمل والمجتمع ككل.