
«مقصد قباء» جمال وجلال وسلام حول أول مسجد أسس في الإسلام
يعد مشروع «مقصد قباء»، أحد المشروعات النوعية التي نفذتها هيئة تطوير منطقة المدينة المنورة؛ ليكون وجهة حضرية وسياحية مبتكرة تُعزز التجربة الروحانية والثقافية لزوار أول مسجد أُسس في الإسلام «مسجد قباء».ويجذب المكان بتصميمه العمراني الجميل المستوحى من روح المدينة المنورة وأصالتها، أنظار الزائرين حيث الحجر المستخرج من الحَرّة ونخيل العجوة، مع استلهام تفاصيل التصميم من مسجد قباء وإبراز شبابيك الرواشين التي تعبّر عن التراث المديني العريق.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

LBCI
منذ 22 دقائق
- LBCI
دانييلا رحمة تخطف الأنظار بإطلالة كلاسيكية بيضاء... وناصيف زيتون يتفاعل بكلمات حب واشتياق (فيديو)
شاركت الممثلة اللبنانية دانييلا رحمة مقطع فيديو لها عبر حسابها على منصة انستغرام حيث تألقت ببذلة كلاسيكية ناعمة باللون الأبيض. وكان لافتًا تفاعل زوجها الفنان ناصيف زيتون مع المنشور حيث قام بإرسال مجموعة من القلوب الحمراء والبيضاء، لتجيبه دانييلا رحمة قائلة: "أفتقدكَ... عُد". وفي هذا السياق، كتب ناصيف زيتون رسالة مفادها: "أفتقدكِ أكثر وأكثر... أعود قريبًا". A post shared by Daniella Rahme دانييلا رحمه (@daniellarahme)


الاتحاد
منذ 22 دقائق
- الاتحاد
جيرو يعود إلى فرنسا بعد 12 عاماً!
لوس أنجلوس (أ ب) أكد أوليفييه جيرو بأن تجربته القصيرة مع فريق لوس أنجلوس إف سي الأميركي كانت مخيبة للآمال، مشيراً في الوقت ذاته إلى اعتزازه بالصداقات ولقب الكأس الذي حققه مع النادي الذي ارتدى قميصه لموسم واحد. يتطلع جيرو «38 عاماً» للعب مرة أخرى في فرنسا بعد غياب دام 13 عاماً، وأكد أنه سينتقل إلى صفوف ليل، لخوض تحدٍ جديد في مسيرته الحافلة. أنهى الهداف التاريخي لمنتخب فرنسا مشواره مع الفريق الأميركي بالخسارة أمام فانكوفر وايتكابس بنتيجة صفر-1، حيث غادر الملعب بعد 60 دقيقة متأثراً بآلام في الأوتار. ورغم ذلك نال المهاجم الفرنسي تحية حارة من جماهير الفريق، علماً بأنه سجل 5 أهداف في 38 مباراة مع النادي الأميركي. قال جيرو: «كنت أتمنى أن يكون لي تأثير أكبر على الفريق ونتائجه، لقد كانت تجربة جيدة، ولكن لا أستطيع البقاء لفترة أطول بل أحتاج إلى تحدٍ جديد، وعندما سنحت لي فرصة العودة إلى فرنسا، انتهزتها، أتمنى التوفيق لنادي لوس أنجلوس، بذلت قصارى جهدي معهم». وكان عقد جيرو يمتد إلى نهاية الموسم الحالي بالدوري الأميركي، لكنه اتفق مع إدارة النادي على فسخ التعاقد بشكل ودي لينتقل لاعباً حراً، مؤكداً أنه سينضم لصفوف ليل خامس الترتيب في الدوري الفرنسي بالموسم الماضي، والذي سيشارك في الدوري الأوروبي. واصل جيرو: «إذا سألني أحد قبل سنوات قليلة، لأكدت أن العودة إلى فرنسا ليست ضمن خططي، ولكن لا أحد يعلم أو يرفض أي احتمال»، مضيفاً «حقق ليل العديد من الأهداف لي ولعائلتي، أتمنى أن أكون مفيداً للفريق، قائداً داخل الملعب وخارجه، وحلقة وصل بين العناصر الشاب والجهاز الفني». استطرد: «أنا متحمس لأننا سنشارك أيضاً في الدوري الأوروبي، إنه أمر إيجابي للغاية، ليل نادٍ كبير في فرنسا، وضمن الخمسة الأوائل في جدول الترتيب». لم يلعب جيرو في الدوري الفرنسي منذ عام 2012 عندما غادر مونبلييه إلى أرسنال، حيث قضى 6 سنوات مع الفريق اللندني، وبعدها فاز بلقبي الدوري الأوروبي ودوري أبطال أوروبا بقميص تشيلسي، قبل أن يتوج بلقب الدوري الإيطالي مع ميلان. انتقل جيرو إلى لوس أنجلوس إف سي في يوليو 2024، لكنه أكد أنه لم يتأقلم على طريقة لعب الفريق تحت قيادة المدرب ستيف تشيروندولو الذي يستعد أيضاً للرحيل عن النادي في الخريف. أوضح جيرو: «لم نعتمد على التمريرات العرضية كثيراً، إنها مصدر قوتي الرئيسية في منطقة الجزاء، لقد اعتمدنا بشكل أكبر على التحولات في الهجمات المرتدة، وهو أسلوب لا يناسبني». وأتم تصريحاته «أعرف ما يمكنني تقديمه للفريق، لكنني أعرف أيضاً ما لا أستطيع فعله، أعتقد أنه حان الوقت للرحيل، وأتمنى لهم كل التوفيق لأنني أحب زملائي اللاعبين، سأفتقد لوس أنجلوس، لكنني متحمس في نفس الوقت لخوض تحد جديد».


النهار
منذ 22 دقائق
- النهار
بيان جديد لمصرف لبنان... ماذا جاء فيه؟
أعلن مصرف لبنان أن حاكم مصرف لبنان أنهى مشاورات تقنية رفيعة المستوى في باريس وواشنطن، تناولت مسار الإصلاحات الهيكلية في القطاع المصرفي اللبناني. وجاء في البيان التالي: "إن حاكم مصرف لبنان أنهى مشاورات تقنية رفيعة المستوى في باريس وواشنطن، تناولت مسار الإصلاحات الهيكلية في القطاع المصرفي اللبناني، وسبل دعمها تشريعياً وتنفيذياً ضمن إطار زمني محدد ووفقاً للقدرات المتاحة. عقد الحاكم اجتماعاً في باريس مع كبار مسؤولي الخزانة الفرنسية، خُصص لبحث المعايير التقنية المطلوبة لوضع خارطة طريق لإعادة هيكلة القطاع المصرفي، على أن تكون منسّقة على المستوى الوطني، وتتيح معالجة تدريجية لحقوق المودعين. كما شارك الحاكم في برنامج تنفيذي في مقر صندوق النقد الدولي في واشنطن. شمل البرنامج جلسات حول الحوكمة، السياسات النقدية، إدارة الأزمات، وضبط تدفقات رأس المال. كما عقد الحاكم اجتماعات تنسيقية مع فريق صندوق النقد المكلف بلبنان، ومع مدير إدارة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى، تناولت سبل بلورة خارطة طريق أولية لإصلاح القطاع المصرفي واستعادة الثقة بالقطاع المالي. بالتوازي، أجرى الحاكم مشاورات مع مسؤولي وزارة الخزانة الأميركية، لا سيما المعنيين بملف مكافحة تبييض الأموال وتمويل الإرهاب. وتركزت النقاشات على الإجراءات المطلوبة لمعالجة الملاحظات الصادرة عن مجموعة العمل المالي (FATF)، بما يسهم في إزالة لبنان من "اللائحة الرمادية". وتناولت المشاورات الاجراءات الضرورية لحماية القطاع المالي، بما في ذلك علاقاته مع المصارف المراسلة في الولايات المتحدة، من مخاطر التعامل مع الجمعيات المحظورة". وختم البيان: "يعيد مصرف لبنان تأكيد التزامه الكامل بالمعايير الدولية للامتثال والشفافية والتقيد بجميع المعاهدات الدولية المتعلقة بالقطاع المالي".