
برلماني عراقي لـ عكاظ : نسعى لتطوير منظومة الدفاع الجوي مع 5 دول
كشف عضو لجنة الأمن والدفاع النيابية علي البنداوي عن مساعٍ عراقية لتوقيع عقود تسليحية مع 5 دول لتطوير منظومة الدفاع الجوي.
وقال البنداوي لـ «عكاظ»: إن العراق بحاجة إلى منظومة دفاع جوي متطورة لحماية الأجواء والأراضي العراقية من أي اختراق خارجي وتجاوز على السيادة.
وأضاف أن الحكومة العراقية بدأت بالتحرك مع خمس دول، من ضمنها الولايات المتحدة وفرنسا وكوريا الجنوبية ودول أخرى، لتوقيع عقود لاستيراد أسلحة متطورة لتسليح الجيش العراقي.
ولفت البنداوي إلى أن العراق يستعد لتوقيع عقود مع دول متعددة لاستيراد منظومة الدفاع الجوي وأجهزة رادار متطورة، إضافة إلى أسلحة متطورة أخرى.
يذكر أن الأجواء العراقية تعرضت خلال الحرب بين إيران وإسرائيل إلى خروقات عديدة على مدار 12 يوماً، إلا أن العراق أقدم في وقتها على نشر دفاعات جوية قرب حقل نفطي جنوبي البلاد لحماية منشآته.
من جهة أخرى، كشف رئيس تحالف قوى الدولة عمار الحكيم إبلاغ العراق الإدارة الأمريكية، بأن بغداد تريد تطبيق السلام في المنطقة، وترفض أن تكون طرفاً في أي حرب أو صراع يشهده الشرق الأوسط.
وقال الحكيم في بيان إن العراق أبلغ الإدارة الأمريكية مراراً وتكراراً بأنه بلد ذو سيادة ويسعى إلى تطبيق السلام في المنطقة، ولا يريد أن يكون طرفاً في أي حرب أو نزاع، ولا مصدر تهديد لأحد.
وأكد أن العراق لا يريد أن تفرض عليه إملاءات من أحد أو جهة، تخالف إرادته الوطنية ومصالح شعبه ومصلحته.
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ 17 دقائق
- أرقام
إيران تعيد فتح أجوائها أمام الرحلات الدولية
أعادت إيران السبت فتح مجالها الجوي أمام شركات الطيران الأجنبية التي تحلق فوق أراضيها، لكن الرحلات ظلت معلقة في العديد من مناطق البلاد، وخصوصا في طهران، في اليوم الخامس من وقف إطلاق النار مع إسرائيل. وأغلق المجال الجوي الإيراني في شكل تام يوم 13 حزيران/يونيو بعدما شنت إسرائيل هجوما غير مسبوق على إيران. والأربعاء، استؤنفت الرحلات في شكل تدريجي، ولكنها اقتصرت على شرق البلاد في حين ظلت معلقة في بقية المناطق، وخصوصا في العاصمة طهران حيث لا يزال مطاراها مغلقين. وقال المتحدث باسم وزارة النقل مجيد اخوان السبت كما نقلت عنه وكالة إرنا الرسمية للانباء إن "المجال الجوي فوق وسط وغرب البلاد أعيد فتحه حاليا، ولكن فقط للرحلات الدولية". ولم يتم إعلان أي موعد لاستئناف كامل لحركة الملاحة الجوية في البلاد.


العربية
منذ 18 دقائق
- العربية
الجيش الإسرائيلي يقتل القيادي في حماس عيسى العيسى
أعلن الجيش الإسرائيلي، مساء السبت، القضاء على أحد مؤسسي الجناح العسكري لحماس، في عملية مشتركة مع جهاز الأمن العام (الشاباك). وقال بيان للجيش الإسرائيلي: "أمس (الجمعة)، وفي عملية مشتركة، استهدف الجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن العام الإرهابي محمد عيسى العيسى في منطقة الصبرة بمدينة غزة، وقتله". وأضاف: "كان محمد عيسى العيسى شخصية بارزة في الجناح العسكري لحركة حماس، ويُعتبر أحد مؤسسي الحركة". צה"ל ושב"כ חיסלו את אחד ממייסדי ארגון הטרור חמאס ששימש כראש מטה הסיוע הקרבי והמנהלתי בזרוע הצבאית של הארגון בפעילות משותפת, צה"ל ושב"כ תקפו וחיסלו אמש בשכונת צברה שבעיר עזה את המחבל חכם מחמד עיסא אלעיסא ששימש כבכיר בזרוע הצבאית של ארגון הטרור חמאס ונחשב לאחד ממייסדי הארגון.… — צבא ההגנה לישראל (@idfonline) June 28, 2025 وتابع: "يشغل حاليا منصب رئيس مركز الدعم القتالي في الجناح العسكري لحركة حماس". وأوضح الجيش أن عيسى قاد في السابق "جهود حماس في بناء قوتها في قطاع غزة، وكان أحد مؤسسي جناحها العسكري، وشغل منصب رئيس مركز التدريب، وكان عضوا في المجلس الأمني العام لحركة حماس". وأكد أن عيسى "لعب دورا هاما في تخطيط وتنفيذ مجزرة 7 أكتوبر". وأضاف البيان: "طوال فترة الحرب، وعلى مدار الأيام القليلة الماضية، شغل عيسى منصب رئيس مقر الدعم القتالي، وقاد هجمات جوية وبحرية ضد المدنيين الإسرائيليين وقوات الجيش الإسرائيلي العاملة في قطاع غزة.. وفي الوقت نفسه، عمل عيسى على إعادة بناء الأنظمة التنظيمية لحماس التي تضررت خلال الحرب". واختتم البيان بالقول: "كان العيسى أحد آخر قادة حماس البارزين المتبقين في قطاع غزة الذين شغلوا مناصب رفيعة قبل 7 أكتوبر 2023".


الرياض
منذ 18 دقائق
- الرياض
أكدت عزمها على الاعتراف بدولة فلسطين ...فرنسا تبدي استعدادها للمساهمة في "توزيع الغذاء بشكل آمن" بغزة
أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو السبت أن بلاده "مستعدة، وأوروبا كذلك، للمساهمة في ضمان توزيع الغذاء بشكل آمن" في قطاع غزة الذي يعاني أزمة إنسانية. وجاء تصريح بارو في ظل تزايد الانتقادات لإسرائيل مع سقوط قتلى أثناء انتظارهم تلقي مساعدات من "مؤسسة غزة الإنسانية"، وهي منظمة ذات مصادر تمويل غامضة مدعومة من الدولة العبرية والولايات المتحدة. فرضت إسرائيل مطلع آذار/مارس حصارا مطبقا على قطاع غزة منعت بوجبه دخول المساعدات الإنسانية، ما أدى إلى شح كبير في المواد الغذائية والأدوية وغيرها من السلع الأساسية. وخفّفت الدولة العبرية بشكل محدود حصارها في أواخر أيار/مايو حين بدأت "مؤسسة غزة الإنسانية" عمليات توزيع المساعدات. والمؤسسة مدعومة من متعاقدين مسلّحين مولجين حفظ الأمن في مراكز التوزيع التابعة لها. بحسب وزارة الصحة التي تديرها حكومة حماس في غزة، فقد قُتل نحو 550 شخصا وجرح أكثر من 4000 آخرين خلال تجمعات ضخمة لأشخاص يحاولون الوصول إلى مراكز توزيع المساعدات في قطاع غزة منذ أن بدأت "مؤسسة غزة الإنسانية" عملياتها. والجمعة، أكد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش أن البحث عن الطعام ينبغي ألا "يكون بمثابة حكم بالإعدام" في غزة، منددا بالنظام الجديد لتوزيع المساعدة الإنسانية في القطاع والذي يؤدي "إلى قتل الناس".