
الطقس.. استمرار تأثير الرياح النشطة المثيرة للأتربة والغبار على عدة مناطق
وأشار التقرير إلى أن حركة الرياح السطحية على البحر الأحمر شمالية شرقية إلى جنوبية شرقية تتحول فترة الظهيرة جنوبية غربية إلى شمالية غربية على الجزء الشمالي والأوسط بسرعة 10-28 كم/ساعة تصل إلى 40 كم/ساعة باتجاه خليج العقبة وغربية إلى شمالية غربية بسرعة 25-50 كم/ساعة على الجزء الجنوبي، وارتفاع الموج من نصف المتر إلى متر على الجزء الشمالي والأوسط يصل إلى متر ونصف باتجاه خليج العقبة ومن متر إلى مترين على الجزء الجنوبي، وحالة البحر خفيف الموج على الجزء الشمالي والأوسط ومتوسط الموج باتجاه خليج العقبة كذلك على الجزء الجنوبي، فيما ستكون حركة الرياح السطحية على الخليج العربي جنوبية شرقية إلى جنوبية غربية على الجزء الشمالي والأوسط وشرقية إلى شمالية شرقية على الجزء الجنوبي بسرعة 10-25 كم/ساعة، وارتفاع الموج من نصف المتر إلى متر، وحالة البحر خفيف الموج.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ 25 دقائق
- العربي الجديد
مجلس الشيوخ الأميركي: إخفاقات لا تغتفر أدّت إلى محاولة اغتيال ترامب
خلص تحقيق لجنة في مجلس الشيوخ الأميركي في محاولة اغتيال الرئيس الأميركي دونالد ترامب خلال تجمّع انتخابي قبل عام، إلى إخفاقات "لا تغتفر" في عمليات جهاز الخدمة السرية واستجابته، داعيا إلى إجراءات تأديبية أكثر جدية. وفي 13 يوليو/تموز 2024، أطلق مسلّح النار على المرشح الجمهوري للرئاسة آنذاك خلال تجمع انتخابي في مدينة باتلر في ولاية بنسلفانيا، ما أسفر عن إصابة ترامب في أذنه. وقُتل شخص وأصيب آخران إضافة إلى ترامب قبل أن يردي قناص الجهاز الحكومي المسلّح توماس كروكس البالغ من العمر 20 عاما. وأشار التقرير الذي نشرته لجنة الأمن الداخلي والشؤون الحكومية في مجلس الشيوخ الأميركي إلى أن "ما حدث لا يغتفر والتدابير المتّخذة إثر الإخفاق حتى الآن لا تعكس مدى خطورة الوضع". وأعطت الواقعة زخما لحملة ترامب للعودة إلى البيت الأبيض ، إذ استخدمت لجذب الناخبين صورة له وهو مصاب رافعا قبضته قبيل إخراجه من الموقع. ولم يعطِ التقرير أي معلومات جديدة حول دافع المسلّح الذي لم يتّضح بعد، لكنه اتّهم جهاز الخدمة السرية بـ"سلسلة إخفاقات كان يمكن تجنّبها كادت أن تكلّف الرئيس ترامب حياته". وقال الرئيس الجمهوري للجنة راند بول إن "جهاز الخدمة السرية للولايات المتحدة أخفق في التحرّك بعد معلومات استخبارية موثوق بها، وأخفق في التنسيق مع سلطات إنفاذ القانون المحلية". وتابع "رغم تلك الإخفاقات، لم يُفصل أي شخص"، مضيفا "كان هناك انهيار أمني على كل المستويات"، لافتا إلى أن ذلك كان "مدفوعا بلامبالاة بيروقراطية وغياب البروتوكولات الواضحة وبرفض صادم للتحرك ردا على تهديدات مباشرة". وأشار بول إلى "وجوب محاسبة الأفراد والحرص على تطبيق كامل للإصلاحات لكي لا يتكرر ذلك". أخبار التحديثات الحية معاقبة 6 من أفراد الخدمة السرية على خلفية محاولة اغتيال ترامب - "تم ارتكاب أخطاء" أشار جهاز الخدمة السرية إلى أخطاء على المستويين التواصلي والتقني وإلى أخطاء بشرية، وقال إن إصلاحات يجري تطبيقها لا سيما على مستوى التنسيق بين مختلف جهات إنفاذ القانون وإنشاء قسم مخصص للمراقبة الجوية. واتُّخذت إجراءات تأديبية بحق ستة موظفين لم تكشف أسماؤهم، وفقا للجهاز. واقتصرت التدابير العقابية على الوقف عن العمل بدون أجر بين عشرة أيام و42 يوما، ونُقل الأفراد الستة إلى مناصب محدودة المسؤوليات أو غير عملانية. وفي حديثه عن محاولة الاغتيال في وقت سابق من هذا الأسبوع، قال ترامب "لقد ارتُكبت أخطاء"، لكنه أعرب عن رضاه عن التحقيق. وفي مقابلة مع لارا ترامب، زوجة ابنه إريك، على قناة فوكس نيوز، قال الرئيس الأميركي إن قنّاص الجهاز الحكومي "تمكّن من قتله (قتل مطلق النار) من مسافة بعيدة بطلقة واحدة. لو لم يفعل ذلك لكان الوضع أسوأ". وفي توصيفه للأحداث قال ترامب "إنه أمر لا ينتسى". وتابع "لم أكن أعلم بالضبط ما كان يحدث. لقد تعرضت لـ(محاولة) اغتيال. لا شك في ذلك. ولحسن الحظ، انحنيت بسرعة. كان الناس يصرخون". وفي ذكرى محاولة الاغتيال، قال ترامب للصحافيين "كان الله يحميني"، مضيفا أنه لا يحب أن يفكر "كثيرا" في هذا الحادث. وأضاف "إن مهنة الرئاسة خطيرة إلى حد ما، لكنني لا أحب حقا التفكير في الأمر كثيرا". (فرانس برس)


خبر صح
منذ 26 دقائق
- خبر صح
أهم لحظات ترامب في نهائي المونديال: التحية العسكرية وغزة في الواجهة
في أجواء رياضية احتفالية، أحيا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذكرى السنوية الأولى لمحاولة اغتياله الفاشلة، بمشاركة أسرته وأصدقائه ومستشاريه خلال حضوره نهائي كأس العالم للأندية الذي جمع تشيلسي بباريس سان جيرمان، وفقًا لما ذكرته قناة 'إيه بي سي' الأمريكية. أهم لحظات ترامب في نهائي المونديال: التحية العسكرية وغزة في الواجهة مواضيع مشابهة: استقبال شعبي كبير للرئيس السيسي عند وصوله إلى غينيا الاستوائية – فيديو ترامب: أعتقد أنها كانت مفاجأة اليوم، لكنها مباراة رائعة بعد فوز تشيلسي الساحق، انضم ترامب إلى اللاعبين في الملعب ليقدم ميداليات الوصيف للاعبي باريس سان جيرمان ويسلم الكأس للأبطال، وفي تصريحات مقتضبة بعد عودته إلى واشنطن، قال ترامب: 'أعتقد أنها كانت مفاجأة اليوم، لكنها مباراة رائعة' حضر ترامب اللقاء برفقة السيدة الأولى ميلانيا ترامب، حيث استُقبل بهتافات وتشجيع في ملعب 'ميتلايف' قبل العرض الموسيقي الافتتاحي، بينما تعرض لصيحات استهجان عندما ظهر على الشاشة العملاقة، لكنه ردّ بابتسامة ولوّح بيده ورفع قبضته أثناء توجهه للمقصورة الفاخرة بجوار رئيس 'فيفا' جياني إنفانتينو وزوجته. ضم جناح ترامب نخبة من الشخصيات مثل المدعية العامة بام بوندي، ووزير النقل شون دافي، ووزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم، ونجم كرة القدم الأمريكية توم برادي، وقطب الإعلام روبرت مردوخ. شكل نهائي هذا العام محطة رئيسية قبل استضافة ملعب ميتلايف لنهائي كأس العالم 2026، في ظل تحضيرات حثيثة لهذا الحدث المرتقب في أميركا الشمالية. السبب الرئيسي للإلقاء ترامب التحية العسكرية خلال المباراة التي تزامنت مع الذكرى الأولى لمحاولة اغتياله، قال ترامب في بيان: 'الله وحده أنقذني في ذلك اليوم لغرض عظيم: استعادة عظمة جمهوريتنا وإنقاذ أمتنا ممن يسعون لتدميرها'، كما أشاد بالأطباء وأفراد الطوارئ الذين وصفهم بـ'الأبطال' لم يكن النهائي مجرد مناسبة رياضية، إذ استغله ترامب ومستشاروه للقاء مسؤولين قطريين، في ظل استمرار الجهود الأمريكية لدفع محادثات وقف إطلاق النار في غزة والتفاوض على ملف الرهائن، وأكد مبعوث ترامب ستيف ويتكوف أنه 'متفائل' حيال المحادثات الجارية، مشيرًا إلى عزمه لقاء المسؤولين القطريين خلال الفعالية. من نفس التصنيف: ترامب يؤكد أن إيران لن تنتصر في الحرب وعليها بدء المحادثات قبل فوات الأوان وفي تصريحات جانبية، أعاد ترامب تأكيد خططه لحضور مباريات كأس العالم 2026، مشيدًا بشراكته مع إنفانتينو، رغم التوترات المتصاعدة بين الولايات المتحدة وجيرانها بسبب قضايا التعريفات والهجرة وتصريحاته المثيرة للجدل حول كندا. اختتم ترامب قائلاً: 'التوتر أمر جيد… سيجعل البطولة أكثر إثارة' جدير بالذكر أن الفعاليات الرياضية أصبحت جزءًا أساسيًا من جدول زيارات ترامب هذا العام، إذ حضر السوبر بول في نيو أورلينز، وسباق دايتونا 500، ومباريات UFC في ميامي ونيوارك، وبطولة المصارعة الجامعية في فيلادلفيا، لتُضاف إلى حضوره نهائي مونديال الأندية ضمن سلسلة نشاطاته التي تجمع بين السياسة والرياضة.


القدس العربي
منذ 28 دقائق
- القدس العربي
أمير قطر يوجه بتعويض المتضررين من اعتراض الصواريخ الإيرانية والداخلية تحدد الخطوات
الدوحة- 'القدس العربي': أعلنت قطر الشروع في تعويض المتضررين من سقوط شظايا اعتراض الصواريخ الإيرانية التي استهدفت القاعدة الأمريكية في العديد وتسببت في استنكار شديد اللهجة من الدوحة. وكشفت وزارة الداخلية القطرية في أحدث تصريح، أن الإجراءات تشمل المواطنين والمقيمين، وتغطي الأضرار في المنشآت (سكنية، صناعية، تجارية) والسيارات. وحددت وزارة الداخلية القطرية التدابير اللازمة لتقديم ملف التعويض، الذي يتطلب توثيق الأضرار ببلاغ رسمي لدى الجهات الأمنية، حيث يتم لاحقاً التواصل مع المتضررين عبر مجلس الدفاع المدني. وفي قرار رسمي اطلعت عليه 'القدس العربي'، كشفت السلطات أنه يمكن تقديم طلب التعويض عبر تطبيق 'مطراش' خلال يومين من الإعلان. وجاء القرار بحسب السلطات الرسمية تنفيذا لتوجيهات أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، وأعلن عنه عقب اجتماع استثنائي لمجلس الدفاع المدني، برئاسة الشيخ خليفة بن حمد بن خليفة آل ثاني وزير الداخلية، وقائد قوة الأمن الداخلي 'لخويا'، ورئيس مجلس الدفاع المدني. وشارك في الاجتماع ممثلو الجهات المختصة، وذلك بهدف تحديد وتقييم الأضرار الناجمة عن اعتراض الصواريخ الإيرانية وتعويض المتضررين من المواطنين والمقيمين. تنفيذًا للتوجيهات السامية لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى 'يحفظه الله ويرعاه'، بتحديد وتقييم الأضرار الناجمة عن اعتراض الصواريخ الإيرانية وتعويض المتضررين من المواطنين والمقيمين؛ ترأّس سعادة الشيخ خليفة بن حمد بن خليفة آل ثاني وزير الداخلية،… — وزارة الداخلية – قطر (@MOI_Qatar) July 13, 2025 وأوضحت وزارة الداخلية القطرية في بيان، أن المجلس اطّلع على التدابير العاجلة التي سبق اتخاذها، واعتمد آليات محددة دخلت حيز التنفيذ مباشرة، لضمان سرعة تنفيذ تلك التوجيهات السامية والإسهام في معالجة آثار ذلك الحدث. وأعلنت طهران، يوم 23 يونيو/ حزيران الماضي بدء ما أسمتها 'عمليات بشائر الفتح' ضد قاعدة 'العديد' الأمريكية في قطر. وأبلغت إيران الولايات المتحدة الأمريكية عبر قناتين دبلوماسيتين قبل ساعات من شنها هجمات على قطر، وأبلغت الدوحة أيضا. وأكدت إيران عبر الحرس الثوري أن الهجوم لا يستهدف الشقيقة قطر، بل هو رسالة إلى القوات الأمريكية. وأكدت وزارة الدفاع القطرية أن الدفاعات الجوية نجحت في اعتراض هجمة صاروخية استهدفت قاعدة 'العديد' الجوية. وأضافت أنه 'وبفضل الله ويقظة عناصر القوات المسلحة والإجراءات الاحترازية التي تم اتخاذها، لم ينتج عن الحادث أي وفيات أو إصابات'. وجددت التأكيد على أن أجواء وأراضي دولة قطر آمنة، وأن القوات المسلحة القطرية على أهبة الاستعداد دائما للتعامل مع أي خطر. وأدانت وزارة الخارجية القطرية بشدة الهجوم الإيراني، واعتبرته انتهاكا لسيادتها، وشددت على احتفاظها بحق الرد. وأكدت 'أن استمرار مثل هذه الأعمال العسكرية التصعيدية من شأنه أن يقوّض الأمن والاستقرار في المنطقة، وجرّها إلى نقاط ستكون لها تداعيات كارثية على الأمن والسلم الدوليين'، ودعت إلى 'وقف فوري لكافة الأعمال العسكرية، والعودة الجادة إلى طاولة المفاوضات والحوار'. وأدان مجلس التعاون الخليجي الهجوم الإيراني على قطر، بينما قالت السعودية إنها تدين بأشد العبارات هجوم إيران في قطر، وتصفه بأنه 'انتهاك صارخ' للقانون الدولي ومبادئ حسن الجوار، وتؤكد أنه أمر مرفوض ولا يمكن تبريره. وكانت السلطات القطرية قد أعلنت في وقت سابق إغلاق المجال الجوي بشكل مؤقت. وبعد ساعات من الحدث، أكدت قطر أنها سيطرت على الهجوم الذي تعرضت له من إيران، وتوجيه 19 صاروخاً، تم اعتراضها باستثناء واحد سقط في القاعدة الأمريكية في قطر، مع طمأنة السكان بعودة الحياة لمسارها الطبيعي، وشددت على عدم الاستجابة لأية رسائل غير دقيقة. ومؤخراً أظهرت صور التقطت عبر الأقمار الاصطناعية أن هجوما إيرانيا على قاعدة العديد الأمريكية في قطر أصاب قبة مثلثية تضم معدات يستخدمها الأمريكيون للاتصالات الآمنة. وأقر المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) شون بارنيل، بأن صاروخا باليستيا إيرانيا أصاب القبة. وجاء الهجوم الإيراني على قاعدة العديد الجوية خارج العاصمة القطرية الدوحة ردا على القصف الأمريكي لثلاثة مواقع نووية في إيران، كما أنه أعطى الجمهورية الإسلامية سبيلا لانتقام أدى سريعا إلى وقف إطلاق النار، بوساطة من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مما وضع حدا للحرب بين إيران وإسرائيل والتي استمرت 12 يوما. ولكن الهجوم الإيراني لم يسبب أضرارا كبيرة، وقد يرجع ذلك إلى حقيقة أن الولايات المتحدة قامت بنقل طائراتها من القاعدة، التي تضم المقر الأمامي بالقيادة المركزية للجيش الأمريكي، قبل الهجوم.